|
Re: الاغتراب: عندما تخجل من لغتك الأم (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
: اللغة العربية في فرنسا تابوه مزدوج حوار مع: الكاتب والصحفي الفرنسي ذي الأصول اللبنانية نبيل واكيم سفيان البالي 31-أكتوبر-2020
"أخجلُ من لغتي العربية المكسّرة، من لكنتي السخيفة، ومعجمي الذي لا يتعدى لائحة طلبات البقالة.. إنه لأمرٌ غبي أن يرهب المرء الحديث بلغته الأم"؛ بهذه الكلمات افتتح الكاتب الصحفي الفرنسي، نبيل واكيم، كتابه "العربية للجميع: لماذا لغتي تابو في فرنسا؟" الصادر حديثًا عن منشورات Seuil بباريس. واصفًا بها الشرخ العاطفي الذي يرزح تحت ثقله، هو بوصفه من أصول لبنانية، إزاء لغته العربية التي ضاعت منه في غفلة، في مكان ما بين الرابعة من عمره وسن الأربعين.
يحضر معنا نبيل واكيم متحدثًا، في حوار خص به "ألترا صوت"، والذي نحاول من خلاله رسم بورتريه للغة العربية في فرنسا
فيما ليس هو الوحيد الذي يكابد هذه الأحاسيس المتضاربة، هذا ما نقرأ في الكتاب، بل هي حالة عامة تصف العلاقة المرتبكة بين أبناء جيل من العرب في المهجر الفرنسي، أغلبهم فتح أعينه لأول مرة تحت سماء الجمهورية، أدرك نفسه على لسان الآخر كـ "عربي عفن!"، غير أن هذه الهوية بقيت ممتنعة بنقصانها اللسان الناطق بلغتها الأم. نقصانٌ يبحث واكيم عن علته في مساحتي بحث مختلفتين، مترابطتين بشكل جدلي. أولهما يمتدُّ على طول تجربته الحياتية، في عالمه الداخلي وذاكرته محاولًا أن يستخرج منها الأدلة اللازمة للإجابة. أما الثاني فموضوعي، كون اللغة سؤال سياسي، واقفًا على أوليات الرفض والتنميط السياسي الفرنسي للغة العربية. هكذا، وعن إصداره الجديد والنهايات التي توصل إليها عبر بحثه، يحضر معنا نبيل واكيم متحدثًا، في حوار خص به "ألترا صوت"، والذي نحاول من خلاله رسم بورتريه للغة العربية في فرنسا. "اللغة العربية تابو في فرنسا"، لنقتبس هذا الجزء من عنوان كتابكم الأخير، ولنطرح السؤال: تابو بالنسبة لمن؟ إلى الحوار:
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
الاغتراب: عندما تخجل من لغتك الأم | محمد عبد الله الحسين | 03-06-23, 02:48 PM |
Re: الاغتراب: عندما تخجل من لغتك الأم | محمد عبد الله الحسين | 03-06-23, 02:51 PM |
Re: الاغتراب: عندما تخجل من لغتك الأم | امتثال عبدالله | 03-06-23, 04:04 PM |
Re: الاغتراب: عندما تخجل من لغتك الأم | Bashasha | 03-06-23, 05:27 PM |
Re: الاغتراب: عندما تخجل من لغتك الأم | هدى ميرغنى | 03-06-23, 06:03 PM |
Re: الاغتراب: عندما تخجل من لغتك الأم | امتثال عبدالله | 03-06-23, 06:28 PM |
Re: الاغتراب: عندما تخجل من لغتك الأم | محمد عبد الله الحسين | 03-06-23, 07:06 PM |
Re: الاغتراب: عندما تخجل من لغتك الأم | محمد عبد الله الحسين | 03-06-23, 07:08 PM |
Re: الاغتراب: عندما تخجل من لغتك الأم | Bashasha | 03-06-23, 10:11 PM |
Re: الاغتراب: عندما تخجل من لغتك الأم | محمد عبد الله الحسين | 03-07-23, 09:40 AM |
Re: الاغتراب: عندما تخجل من لغتك الأم | محمد عبد الله الحسين | 03-07-23, 09:42 AM |
Re: الاغتراب: عندما تخجل من لغتك الأم | محمد عبد الله الحسين | 03-07-23, 12:31 PM |
Re: الاغتراب: عندما تخجل من لغتك الأم | محمد صديق عبد الله | 03-07-23, 12:44 PM |
Re: الاغتراب: عندما تخجل من لغتك الأم | محمد عبد الله الحسين | 03-07-23, 12:50 PM |
Re: الاغتراب: عندما تخجل من لغتك الأم | محمد عبد الله الحسين | 03-07-23, 12:55 PM |
|
|
|