الحرب الأهلية في جمهورية أفريقيا الوسطى .. وعلاقتها بالسودان (خلفيه تأريخية)

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-24-2024, 06:50 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-03-2023, 03:45 AM

Biraima M Adam
<aBiraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 28101

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحرب الأهلية في جمهورية أفريقيا الوسطى .. (Re: Biraima M Adam)

    الدعم الســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــريع

    هل الضابط أحمد عبد الرحيم شكرت الله .. هو ذراع الدعم السريع

    Quote: التدخل الأجنبي
    قوات الدعم السريع السودانية

    اللواء متقاعد أحمد عبد الرحيم شكرت الله.
    أبلغت أسرة اللواء متقاعد أحمد عبد الرحيم شكرت الله وهو قائد رفيع بقوات الدعم السريع الشرطة باختفائه وفقدان الاتصال معه منذ 9 ديسمبر 2022. وأصدر قسم شرطة جبرة جنوبي الخرطوم في 12 ديسمبر 2022، نشرة فقدان بناء على بلاغ ذوي الضابط الرفيع.[260]

    عمل اللواء شكرت الله، في الجيش السوداني لفترة طويلة وكان قائداً عسكرياً لمنطقة النيل الأزرق وسلاح المدرعات قبل ان يحال للمعاش برتبة اللواء. عد الرجل أحد أبرز ضباط الاستخبارات الذين أسسوا ما يعرف بقوات حرس الحدود خلال حكم النظام السابق، وكان برفقته آنذاك قائد الجيش الحالي الفريق عبد الفتاح البرهان. وبالتزامن مع اختفاء اللواء شكرت الله، لم تدل السلطات بمعلومات حول الأمر حتى الآن، بينما يشعل اختفائه إقليم دارفور مع وجود قوات مجهولة في المثلث الحدودي هناك.

    عمل شكرت الله في أعوام 1996-1997 بحسب عنصر سابق في قوات حرس الحدود السودانية طلب حجب اسمه لدواع تتعلق بسلامته، بحامية للجيش في مدينة الجنينة توطدت خلالها علاقاته بالمجتمعات المحلية وبعض القيادات الأهلية. ويقول العنصر السابق إن شكرت الله كان له دور بارز في تأسيس وقيادة تلك القوات، وقاد عدد كبير من العمليات الحربية لحرس الحدود ضد الحركات المسلحة في دارفور ولديه علاقات جيدة بزعيم المحاميد وقائد حرس الحدود السابق موسى هلال. وفي 2019 عين شكرت الله قائداً لسلاح المدرعات عقب اعتقال قائد السلاح اللواء نصر الدين عبد الفتاح ووضع نائبه بكراوي في الايقاف اثر اتهامه بتدبير انقلاب في 12 سبتمبر 2020.

    وكشفت مصادر متعددة بالمثلث الحدودي بين السودان وأفريقيا الوسطى وتشاد عن وجود قوة عسكرية منذ 3 أشهر بالمنطقة تتبع لضابط كبير كان مشرفا على قوات حرس الحدود في مدينة الجنينة نهاية التسعينيات. وتتألف القوة بحسب المصادر من عناصر سابقة لحرس الحدود وآخرين بعضهم مفصولي من حركة تمازج (القريبة من الاستخبارات العسكرية)، ومفصولين من قوات الدعم السريع. ولم يستطع المصدر تأكيد أو نفي زيارة شكرت الله لتلك القوة، وقال إنه ربما زارها أو لم يفعل.

    وفي يناير 2022 أعلنت قوات الدعم السريع إغلاق الحدود مع أفريقيا الوسطي، لأسباب أمنية متعلقة بمخاطر وممارسات سلبية بين الحدود. وقالت القوات على صفحتها الرسمية بفيسبوك في ذلك الوقت أن عملية الإغلاق، استلزمت إجراء السودان تنسيقا مع أفريقيا الوسطى وتشاد. وأظهرت متابعات خاصة أن القوة المجهولة تتواجد داخل غابة كثيفة بالمثلث وانتظم عناصرها في التجمع منذ ثلاثة أشهر. وبيّن أهالي يعملون في الرعي بتلك المنطقة عدم وجود شبكات اتصالات في تلك الغابة وعلى امتداد نطاق واسع حولها يصل لمسافة سير تقدر بساعتين.

    يؤكد عنصر آخر عمل بحرس الحدود والتحق بعد ذلك بقوات الدعم السريع أن القوة الموجودة حالياً في الشريط الحدودي تساند مجموعة مسلحة معارضة للحكم في جمهورية أفريقيا الوسطى يتزعمها قائد عسكري أفرو أوسطي معروف تعود جذوره إلى قبيلة “السلامات” التي تقطن تلك المنطقة.

    لا يؤيد مصدران في مدينة الجنينة رواية أخرى متعلقة بتلك القوات وتبعيتها لجهة نظامية أو قيادة اللواء شكرت الله لها، كما ينفيان قيام طائرة أجنبية بقصف موقع تلك القوات قبل فترة حسبما تناقلت وسائل إعلام ويؤكدان أن المنطقة معزولة بالكامل حيث لا يستطيع أي شخص الوصول إليها، ولم يعد أي شخص ذهب إلى هناك –وفق روايتهم. في ذات الوقت، ينبه المصدران إلى أن موقع القوات على مسافة غير بعيدة من قاعدة عسكرية تستخدمها قوات ڤاگنر الروسية داخل أفريقيا الوسطى.

    وأكد مصدر أخر، أن القوة التابعة لمجموعة ڤاگنر تدعم النظام الحالي في أفريقيا الوسطى وتقوم بعمليات استخباراتية نوعية على الحدود لمراقبة المعارضة هناك بدعم مباشر من موسكو وقائد الدعم السريع في السودان. ورأى في الوقت، أن هناك ما يرتيط بين تلك القوات ومجموعة فاغنر الروسية كما يبدو خاصة في العمل داخل دولة أفريقيا الوسطى.

    في حين، لفت الصحفي المتخصص في شؤون ولاية غرب دارفور محي الدين زكريا إلى أحاديث كثيرة تدور داخل مجتمع مدينة الجنينة حول ماهية تلك القوات. وقال زكريا إن المعلومات حاليا غائبة بالكامل حول تلك القوات.

    ونشر موقع مونتي كاروو معلومات قبيل يومين بالعثور على سيارة اللواء المختفي في أم درمان وتبين من سجلات المرور أن السيارة تخصه. وربط الموقع في تقريره اعتقال شكرت الله بايعاز من حميدتي بعد اتهامه بتأسيس حركة مسلحة على الحدود مع دولة أفريقيا الوسطى.

    مجموعة ڤاگنر
    في 4 يناير 2023، زعم نائب قائد الخرطوم الفعلي، حميدتي، أنه ساعد في وقف انقلاب للإطاحة بحكومة جمهورية أفريقيا الوسطى كان يتم التخطيط له عبر الحدود في السودان.

    قال حميدتي، أن السودان أوقف في أواخر ديسمبر 2022 تحرك القوات من داخل الأراضي السودانية للإطاحة بقيادة جمهورية أفريقيا الوسطى، مما أثار التكهنات المستمرة حول دور القوات السودانية والمرتزقة الروس في الصراع.[261]

    في حديثه إلى وسائل الإعلام في الخرطوم بعد زيارة إلى دارفور، بالقرب من حدود جمهورية أفريقيا الوسطى، ادعى حميدتي، الذي يدير ميليشيات قوات الدعم السريع السودانية سيئة السمعة، أن عملاء الأمن الداخلي وضباط الجيش السابقين في السودان كانوا يسلحون القوات المرتبطة بمتمردي جمهورية أفريقيا الوسطى. الجماعات التي تأمل في إسقاط النظام.

    قال حميدتي عن الانقلاب المفترض "هذه هي المرة الثانية التي يحدث فيها شيء كهذا". قبل عام ونصف، تجمعت القوات على الحدود وهي جاهزة للهجوم، لكن هذه المرة، كانت على نطاق أوسع، بدعم من لاعبين أكبر. وأضاف حميدتي: "تحدثنا إلى جيراننا [سلطات جمهورية أفريقيا الوسطى] وسألناهم عما يحدث، لكنهم قالوا إنهم لا يعرفون". وأضاف: "قمنا بمراقبة الحدود ورأينا رجال الميليشيات وكبار الضباط السابقين وغيرهم يحتشدون ويحملون الأسلحة على المركبات".

    وزعم حميدتي أنهم أمروا القوات بالتفرق في 7 ديسمبر. "انتظرنا لمدة 21 يومًا ولكن لم يكن هناك تحرك. وأضاف "عندما عملنا بالمؤامرة تحركنا وأغلقنا الحدود".

    نفت قوى المعارضة، المعروفة باسم تحالف الوطنيين من أجل التغيير، والتي تضم جماعة سيليكا السابقة بقيادة الرئيس السابق لجمهورية أفريقيا الوسطى فرانسوا بوزيزه، مزاعم حميدتي، واتهمت قوات الدعم السريع بدعم ڤاگنر ضدهم داخل حدود جمهورية أفريقيا الوسطى.

    قال عبده بودا، المتحدث باسم الاتحاد من أجل السلام في جمهورية أفريقيا الوسطى، إحدى الجماعات التي يتألف منها تحالف الوطنيين من أجل التغيير، أنه لا يوجد متمردين داخل السودان، مضيفًا أنه بينما نشر السودان قوات على الحدود، لم يكن هناك أي قتال.

    وقال إن قوات المتمردين حققت عدة انتصارات منذ نوفمبر 2022، حيث قتلت مرتزقة ڤاگنر واستولت على مناطق في غرب وشرق وجنوب جمهورية أفريقيا الوسطى، مضيفاً أنهم كانوا على بعد 450 كم من العاصمة بانگي. ونفى دبلوماسي من جمهورية أفريقيا الوسطى هذه المزاعم قائلاً: "كل شيء تحت السيطرة.. هم يكذبون". واتهم بودا قوات حميدتي بالتآمر مع مرتزقة ڤاگنر. وزعم أنه "في وقت سابق من شهر يناير، اتفقت قوات الدعم السريع وڤاگنر على بدء عمليات عسكرية مشتركة ضدنا داخل جمهورية أفريقيا الوسطى". "قوات الدعم السريع تحشد القوات في أم دفوق، منطقة حدودية في جنوب دارفور. وقال: "لقد حاولوا اعتقال قائد قوتنا علي دراسة قبل أيام قليلة في عملية استخباراتية لكنهم فشلوا".

    رفض حميدتي بدوره أي تورط في نزاع جمهورية أفريقيا الوسطى، ووصفه بأنه "فخ" وألقى باللوم على أطراف لم يسمها تحاول تخريب سمعة قوات الدعم السريع. وقال: "حاولت مجموعات في زي قوات الدعم السريع تنفيذ انقلاب في جمهورية أفريقيا الوسطى"، مضيفًا أن "كميات كبيرة من زي قوات الدعم السريع يتم تهريبها عبر الحدود".

    تحالف روسي-سوداني
    علاقة السودان المعقدة بالنزاع في جمهورية أفريقيا الوسطى لها علاقة كبيرة بصداقتها مع روسيا - ومجموعة ڤاگنر. تفاقم الصراع على الموارد - وخاصة الذهب - في المنطقة عام 2017 عندما سمح الرئيس السوداني السابق عمر البشير لروسيا بالتنقيب على حدود السودان وجمهورية أفريقيا الوسطى، وفقًا للمحلل السوداني منعم ماديبو.

    عام 2018 - وهو نفس العام الذي قُتل فيه ثلاثة صحفيين روس كانوا بجرون تحقيقاً صحفياً مع ڤاگنر في جمهورية أفريقيا الوسطى - أرسلت موسكو مدربين إلى البلاد. عام 2020، نشرت المئات من القوات شبه العسكرية لمساعدة رئيس جمهورية أفريقيا الوسطى فوستان-آرشانج تواديرا على هزيمة المتمردين الذين يتقدمون صوب العاصمة.

    غادرت القوات الفرنسية - التي نُشرت في جمهورية إفريقيا الوسطى بعد انقلاب 2013 - البلاد في ديسمبر 2022 بعد فتور في العلاقات بسبب توثيق العلاقات بين بانگي وموسكو.

    وقال فيديل گوانگيكا، المستشار الخاص للرئيس تواديرا، في ذلك الوقت: "اليوم لدينا جيش قوي قتاليًا - شكرًا لك، فرنسا، التي تدربه وتجهزه منذ 62 عامًا". "الآن سنفعل [ذلك] مع ڤاگنر."

    بتمكين من قبل الحكومتين في كلا البلدين، يتحكم مرتزقة مجموعة ڤاگنر الآن في مناجم الماس والذهب على جانبي الحدود. أفادت تقارير أن السلطات السودانية استخدمت مرتزقة روس خاصين لتدريب الجيش عام 2019، واستمرت في التقرب من پوتين وڤاگنر منذ الانقلاب العسكري في أكتوبر 2021. (نفت وزارة الخارجية السودانية وجود مجموعة ڤاگنر في البلاد).

    حميدتي - الذي ورد أن قوات الدعم السريع التابعة له باعت أسلحة لقوات متمردي جمهورية أفريقيا الوسطى عام 2019 - أمضى أسبوعًا في روسيا ربيع 2022 للدفاع عن هجوم پوتن على أوكرانيا وقال إنه منفتح على موسكو لإنشاء قاعدة بحرية على ساحل البحر الأحمر السوداني.

    قال الناشط السوداني المؤيد للديمقراطية سليمان بالدو عام 2022 إن العقوبات التي فُرضت على موسكو في أعقاب غزو أوكرانيا تعني أنه "على المدى القصير، لن يكون لدى روسيا سوى القليل من الوسائل لمساعدة الأزمة الاقتصادية في السودان". أسلحة للجيش والأجهزة الأمنية والسياسية التي تواصل مجموعة ڤاگنر توفيرها لكل من الجيش وقوات الدعم السريع".

    ينظر المسؤولون الغربيون إلى مجموعة ڤاگنر على أنها وسيلة لحكومة الرئيس الروسي ڤلاديمير پوتن لنشر نفوذها في جميع أنحاء العالم، وتأمين امتيازات تعدين الذهب القيمة التي تساعد موسكو على الالتفاف على العقوبات وبناء علاقات مع حكومات أفريقية وشرق أوسطية قابلة للتكيف.

    زاد الغزو الروسي لأوكرانيا من حاجة موسكو إلى الإيرادات، ويُعتقد أن الحرب حفزت جهودًا لتأمين الذهب من أفريقيا، والذي يُزعم بعد ذلك أنه يتم غسله عبر الإمارات العربية المتحدة. جمهورية أفريقيا الوسطى، التي وصفها البنك الدولي بأنها "واحدة من أفقر البلدان وأكثرها هشاشة في العالم على الرغم من وفرة مواردها الطبيعية"، هي في صميم هذه الدفعة.

    قالت پولين باكس، نائبة مدير برنامج أفريقيا في مجموعة الأزمات الدولية: "في بانگي، تحمي قوات ڤاگنر الحكومة، ولا سيما الرئاسة، بينما يشير أسلوب عملهم في المحافظات إلى أنهم مهتمون أساسًا بتأمين مناطق الذهب والألماس". وأضافت باكس: "هم يسيطرون على عدة مناطق تعدين هامة، ويشاركون بانتظام في القتال في مناطق التعدين الخاضعة لسيطرة متمردي تحالف الوطنيين من أجل التغيير". وبحسب باكس فقد قامت قوات ڤاگنر بتجنيد شباناً، غالبًا ما يكونون من المتمردين السابقين، من محافظات جمهورية إفريقيا الوسطى للعمل كميليشيات محلية. يحمي هؤلاء المقاتلون، الملقبون بـ"الروس السود"، البلدات الصغيرة من الهجوم و"تم منحهم حرية في جمع الرسوم المحلية، على الأرجح حتى لا تضطر ڤاگنر إلى دفعها".

    كان مرتزقة ڤاگنر وراء مذبحة راح ضحيتها أكثر من 100 مدني في منجم ذهب بالقرب من الحدود بين السودان وجمهورية أفريقيا الوسطى عام 2022، وفقًا لشهود عيان.







                  

العنوان الكاتب Date
الحرب الأهلية في جمهورية أفريقيا الوسطى .. وعلاقتها بالسودان (خلفيه تأريخية) Biraima M Adam03-03-23, 02:24 AM
  Re: الحرب الأهلية في جمهورية أفريقيا الوسطى .. Biraima M Adam03-03-23, 02:28 AM
    Re: الحرب الأهلية في جمهورية أفريقيا الوسطى .. Biraima M Adam03-03-23, 02:47 AM
      Re: الحرب الأهلية في جمهورية أفريقيا الوسطى .. Biraima M Adam03-03-23, 03:02 AM
        Re: الحرب الأهلية في جمهورية أفريقيا الوسطى .. Biraima M Adam03-03-23, 03:09 AM
          Re: الحرب الأهلية في جمهورية أفريقيا الوسطى .. Biraima M Adam03-03-23, 03:16 AM
            Re: الحرب الأهلية في جمهورية أفريقيا الوسطى .. Biraima M Adam03-03-23, 03:33 AM
              Re: الحرب الأهلية في جمهورية أفريقيا الوسطى .. Biraima M Adam03-03-23, 03:39 AM
                Re: الحرب الأهلية في جمهورية أفريقيا الوسطى .. Biraima M Adam03-03-23, 03:45 AM
                  Re: الحرب الأهلية في جمهورية أفريقيا الوسطى .. Biraima M Adam03-04-23, 03:10 PM
                  Re: الحرب الأهلية في جمهورية أفريقيا الوسطى .. Moutassim Elharith03-04-23, 05:33 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de