|
Re: أحزان الجمهوريين: رحيل الوالدة بخيتة بنت � (Re: عبدالله عثمان)
|
كتب ابنها علي أحمد الأمام زوج ابنتها منى ذاالنون جبارة الطيب / بريطانيا
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (*) الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ(*) في هذا اليوم الحزين الأحد ٢٦ فبراير ٢٠٢٣ و في ضحاه إنتقلت الوالدة الحاجة بخيتة الشيخ الصديق الشيخ عبدالرحمن الشيخ الطيب، سليلة الدوحة الطيبية و برحيلها إنكسر العمود الراكز للاسرة الكريمة. فهي ركازة و دوحة ظليلة يستظل بها كل من عرفها - فهي الصوًامة القوامًة العبادة . نسأل الله ان ينزلها المقامات العلية مع الصحبة الناجية وطلائع الأبرار المقربين وإنا لله وإنا إليه راجعون العزاء لكل آل ذوالنون و للأسرة الجمهورية قاطبة. و أخصص بنتها وحيدتها الزوجة مني ذوالنون و الأخ الأكبر صلاح ذوالنون و إخوانه الكرام. لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم و لا نقول إلا ما يرضي الرب، فكم لفراقك يا أمنا العزيزة لمحزونون.
|
|
|
|
|
|