|
Re: أتمنى أن يكون هذا غير صحيح! —-2 (Re: هدى ميرغنى)
|
واضح إنهم متعودين على المبادرات لتقوية القتلة: حيث جاء فى الراكوبة فى لقاءِ مع المحامى طه عثمان فى 26 يونيو 2022
Quote: *تفاصيل المبادرة التي قدتها بعد 30 يونيو 2020؟
في 30 يونيو 2020 بدا هناك صراعاً مخفياً بين الجيش والدعم السريع وتبادلا الاتهامات ، معتبرين أن الموكب الهادر في ذلك الوقت انقلاباً وكل طرف كان يعتبر أن الآخر سعى لاضعافه من خلال مساندة الموكب لدرجة عدم حضورهم لأي اجتماع مشترك (مع بعض) ، مما دفعني لتقديم مبادرة للخروج من هذه الأزمة وقمت بتصميم استبيان من ثلاثة نقاط واسئلة ، (ماهي مخاوف المدنيين ومأخذهم والمطلوب من العسكريين) وكذلك (ماهي مخاوف العسكريين من المدنيين والمطلوب من العسكريين) جلست مع كل من المكون العسكري والمكون المدني على حدا ، كذلك رؤساء الاحزاب ، وكانت ملاحظات العسكريين هي أنهم (مستبعدين) ولا تتم مشاركتهم في القرارات ، كما تحدثوا عن انقسام في الحرية والتغيير ، وعن اتهامهم بفض الاعتصام ، وسيطرة عناصر النظام البائد على الاجهزة الأمنية .
أما ملاحظات المكون المدني فتمثلت في اتجاه داخل الجيش بتحالف بعض العسكريين مع الفلول للقيام بانقلاب ناعم ، ضعف وانعدام الاصلاحات داخل الاجهزة الأمنية ، ضعف الآداء التنفيذي، تدخل بعض النافذين لعرقلة عمل لجنة تفكيك نظام الثلاثين من يونيو.
وخلصت بأن المسؤولية الاخلاقية لفض الاعتصام يتحملها المجلس العسكري كما يجب تشكيل لجنة وطنية للعدالة الانتقالية بمشاركة أسر الضحايا وكذلك اجراء اصلاح مؤسسي يمنع تكرار مثل هذه الجرائم ومراجعة النشاط الاقتصادي للمؤسسات العسكرية ومواصلة تفكيك بنية نظام الثلاثين من يونيو. |
|
|
|
|
|
|
|
|
|