|
Re: دكتور النور حمد والدكتورة أماني الطويل وأ (Re: Hassan Farah)
|
المخابرات المصرية كانت دايرة توصل رسالة إنها وراء الكتلة الديمقراطية ولكن ولأنها طوالي عاجزة عن أن تفهم السودان وعقله الجمعي الحكاية إتبشقت وطالت الخسائر الكتلة الديمقراطية (مجرد معرفة إن الكتلة الديمقراطية هي صنيعة مصرية كان كافيا لهلاكها) هسع شغالين يعالجوا في الخراب الذي تسببوا فيه
عموما مصر الرسمية ضد الإتفاق الإطاري وجرجروا محمد عثمان الميرغني ليلعب دورا في تكسيره المحاولة فشلت وحلف التناقضات الذي يجمع الإمتيازات التاريخية مع أعداءها إلي زوال وتبقي ثورة الشعب السوداني تعافر وتدافر مرات بتصيب مرات بتخطي لكن السايقة واصلة
|
|
|
|
|
|