Quote: [[} فكم هنالك من أناسٍ غوغوائيين يتمسحون بالوقار ولا ينقصهم من يلف لفهم و يطوف حولهم ، و يُسبل عليهم جبة العارفين بالله (مرةواحدة كدا)، و هم أمخاخهم أفرغ من فؤاد أم موسى وأنقب وأتعس من خُفَّي حنين
|
ياخ أقولليك حاجة ، خليك من العارفين بالله نص كم ديل مساكين
أنا زاتي لو قاللو عليَّ مُدَّعي العرفة بي الله ربع كم ، فتلك تخمة ٌ معرفية
لا أستطيعُ ولا أريد نفيها و شرف لا أدَّعيه، علا لاكمن ما فارق الصبر إنوا
العبد الفقير إلى الله لا أتشدق بذلك ولا أتفشخر بمسوح ا لدين الكضبن كاضب.
+ نجي بقى لمن هم ألعن و أظرط وأضل سبيلاًً، ديل كمان مكبرنها شديد لدرجة
مُدَّعين العرفة أكتر من ألله زاتو" وَلَا تَحْسَبَنَّ ٱللَّهَ غَٰفِلًا عَمَّا يَعْمَلُ ٱلظَّٰلِمُونَ ۚ إِنَّمَا
يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍۢ تَشْخَصُ فِيهِ ٱلْأَبْصَٰرُ" . و يا ريت لو واقفين علىي كدي وبس، بل
مصنفين ربنا كأحدٍ من رجالهم و أ نه على درجة من الوعي والعلم بحيث
يمكن لكائن من كان أن يبلغها بكل جدارة و شفر كباباً إذا ما هو"شد مئزره
وأحيا ليله وأيقظ أهله"، يعني مسلن لتقريب الصورة يُشبه ليك علاقة ربنا
بايِّزول ببالفرعون وردي و أستاذه الفنان الذري إبراهم عوض ، والذي
تتلمذ عليه يديه (علمته الأغاني فلما غنَى أغنيةً رماني) أي: رماه
وراء وراء ظهره و سرعان ما انطلق وردي صارخاً عابراً
للقارات ,مخلي عمنا حاج إبراهم كايس "ليه في المسالمة
غزال "إلى إن رحل إلى (الذرحاب العلية)