Quote: تذكرتُ هذه السطور من اقتباسات الراحل المقيم أمبرتكو إيكو وأنا استمعُ قبل عدة أيام إلى أحد نجوم السوشل ميديا من السودانيين.لا أخفيك سرا أنني احتجتُ إلى شجرة ليمون افتراضية لمعالجة غثياني مما يبثه من هراء!
|
ماني عارف يا معتصم، إذا توارد خواطر أم ماذا والانفس جنودٌ مُجَندةٌ؟!
برضي بذكر قبل 3 أيامٍ فقط لاغير، تابعت حواراً أعرجَ عقيماً كان بين السيد
جعفر حسن الناطق الرسمي باسم الحرية و التغيير، وبين المدعو هندي عزالدين،
فهو أعرج لأن إحدى ساقيه كانت مفقودة في معمعة عراكِ عبثيٍّ نشب بين ثُمالى
في حانة للصيَّادين،، وعقيم لأن هذا (الهندي) فعلن متنطع لدرجة مثيرة الطُّمام ،تمامن
"مَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ بِمَا لَا يَسْمَعُ إِلَّا دُعَاءً وَنِدَاءً ۚ صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَعْقِلُونَ"فتذكرت
كيف أنَّ ملأى السنابل تحني بقطوفها دانيةً و الفارغات رؤوسُهُنَّ شوامخُ.
عمومن خليك قِرَّيِّب و للحديث بقيةٌ وشجونٌ .