أبوها، ألكسندر دوغن .. غير رايه من سيارة إببنته في اللحظات الأخيرة .. كما أنه شوهد إلي مرقبة من سيارة أبنته التى أشتعلت لهباً .. وهو ينظر ببرود غريب .. وغضب واضح علي جبينه ..
سبحان الله، لقد أحرق الرجل حشا الملايين بنظرياته التى قادت روسيا للحروب .. الأن يتزوق طعم الموت في فلذة كبده .. اللهم ألطف به وخفف مصابه .. الرجل والد وقلب الوالد رؤوف .. كأنى أري لسان حاله يقول لو مت أنا وعاشت داريا .. لكن السيف سبق العزل.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة