|
Re: آخر العفويين!.. بقلم: حمور زيادة (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
والله بقينا في مصيبة كبيرة.. ما في جديد اوصاف و صنع عبارات.. عايز يقول شنو الزول دا؟ حميدتي متمدد ام منكمش؟ المخرج شنو؟ هل يختفي حميدتي بجرة قلم و شخارم بخارم و لا بحلول سياسية مرة مثلا الدواء.. هذا ما نتوقع عندما يمتشق أحدهم قلمه في صباح يوم الأحد لينظر لنا في امر بلادنا و معاشنا! هذا و لك السلام يا ود البشرى و ضيوفك الكرام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: آخر العفويين!.. بقلم: حمور زيادة (Re: محمد صديق عبد الله)
|
سلام جاكم المقال يحلل شخصية حميدتى مستخدما قليلا من اسلوب مايسمى ب البروفالير فى مدرسة التحليل النفسى لحصر دائرة البحث فى شخصية معينه تساعد البوليس فى العثور على المجرم وحصر دائرة البحث اها مجرمنا هنا معروف وجرائمه وجراءته مستمرة هل تفيدنا معرفه صفاته فى توقيفه؟ فى رأى هذا مربط المجرم وزمرته اضعف نقاط حميدتى او اى كان اسمه بناء منظمته محصور فى شخصه كما هو الحال فى المنظمات الاجرامية حيث لا ثقه إلا بمقدار معين وحتى البناء العشائرى لايمثل صمام امان فى بلد متقلب فيما عدا ذلك الرجل لايستطيع التحرك فى وسط ديمقراطى يكبله تاريخ عريض وطويل من الجرائم...لمصلحه حميدتى إستمرار التوتر ليزاد حجما وقوتا مثل فطر برى افترس الغابه
| |
|
|
|
|
|
|
ورRe: آخر العفويين!.. بقلم: حمور زيادة (Re: Nasr)
|
حمور زيادة اصبح واحدا من صناع اتجاهات الرأي العام في السودان -طبعا الى حد ما- مقالاته يتبادلها الناس عبر الوسائط الرائجة في السودان وهذا هو دليلي على الادعاء الفوق داك. المهم هل يريد حمور ان يقول ان شتارة حميدتي او قل عفويته مصنوعة ومخطط لها بواسطة المستشارين بتاعين المركز والكنديين القال عليهم ديل؟ غايتو أنا رايي انو اي شي في السودان انكلودنق حميدتي عفوي وعشوائي تماما وافتكر انها حاجة ظاااهرة. سلامات يا ابا حتحوت ياخي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ورRe: آخر العفويين!.. بقلم: حمور زيادة (Re: سيف النصر محي الدين)
|
سلامات، يا د. سيف. عساك وكل الأهل بخير.
أتعجّب والله، يا سيف، من تأخُّر الناس في استقراء شخصية حميدتي؛ فأفعال الرجل وتصرفاته وقرائن الأحداث كلها كانت تشير منذ البداية إلى ما ينشده وما بلغه حينها وما سيصل إليه مستقبلاً. اسمحوا لي أن أُعيد نشر هذه الصور والتعليقات. لم ينتابني أدنى شك في أن الرجل هو من نفّذ التغيير، ونشرت ذلك يوم التغيير، وأكَّدته مرة أخرى بعد نحو شهر (مايو 2019) كما يظهر في الصورة:
تابع هذا التسلسل أيضًا.
19 مايو 2019: بعد شهر ونيّف من التغيير، قلنا إن مستبدًا في طور التخلُّق قد دشّن مشروعه الجهوي الاستبدادي:
25 مايو 2019: سلمّنا بأن حميدتي سيصل إلى السلطة؛ لكنه لن يهنأ بها كما يتصوّر وكما يزيّن له أصفياؤه:
27 مايو 2019: نصحنا حميدتي (قبل أسبوع) من وقوع مجزرة القيادة بمآلات ارتكاب أي حماقة؛ لكنه لم ينتصح وجلب لنفسه وصمة ستلاحقه مثلما ستطارد سُبَّة اقتحام مبنى الكونغرس الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب حيًا وميتًا:
24 يونيو 2019: تأكّدت لنا نوايا حميدتي وتساءلنا عن مستقبلنا بعد أن يمسك بمقاليد الأمور؛ وها هو ينفحنا بشذرات مما يدّخره لنا. لاحظ أنني قلت إنه "رجل كذوب يزخرف الحديث"؛ وهذا ينفي عفويته:
عام 2019، نشرتُ هذا المقال وأعدتُ نشره في سودانيزأونلاين عام 2021 في هذا الرابط، وقد تحقَّق كثيرٌ مما ورد في المقال، حتى مباركة حمدوك الانقلاب على قحت:
Re: حميدتي يفضح حـمـــدوك فضيحة السواد والرم�Re: حميدتي يفضح حـمـــدوك فضيحة السواد والرم� هذا هو نصّ المقال:
Quote: • لا مخرج لحميدتي ولا مستقبل له إلا بأن ينصّب نفسه رئيسًا للبلاد؛ فما هو السبيل إلى بلوغ مبتغاه؟
• الراجح أن الرجل في كل الأحوال سيُضطر في مرحلة ما إلى خلع البزة العسكرية ولبس عباءة السياسي المدني؛ فالانقلابات التقليدية مرفوضة من حيث المبدأ من الاتحاد الإفريقي، كما أن العالم لن يقبل بانقلاب على ثورة كانت محط إعجاب شعوبه قاطبة.
• خلع البزة العسكرية لا يعني أنه سيتخلّى عن قوات الدعم السريع؛ فهذه القوات هي طوق نجاته وحبله السرّي الذي إذا قُدَّر له أن ينقطع فإنها النهاية لا محالة. قد يتحايل على ذلك عندئذ بإيكال أمر هذه القوات شكليًا لشقيقه عبد الرحيم.
• السير على خطى السيسي في مصر وقع الحافر على الحافر فيه مخاطرة لعدم تطابق الظروف، كما أن الشارع السوداني ليس مهيأً لاستنساخ التجربة المصرية "بالكربون". لذلك، من المرجح أن يسلك حميدتي دربًا مختلفًا. ولا يمكن بأي حال استبعاد السيناريو الذي سيرد في الفقرات التالية من بين سيناريوهات أخرى.
• لا فكر ولا خبرة سياسية ولا قاعدة جماهيرية يتكئ عليها الرجل؛ لذلك فإن الحل العملي - الذي بدأ فيه بالفعل - هو:
(1) استمالة النخب والأحزاب السياسية التقليدية في البلاد بالمال والمناصب ليضمن بعض السند الشعبي.
(2) التحالف مع الحركات المسلحة - عدو الأمس - سيضمن له أيضًا قاعدة جماهيرية لا بأس بها من أبناء الهامش، وخاصةً بعد أن تشكّل هذه الحركات كيانات مدنية لخوض غمار العمل السياسي مع احتفاظها بقواتها العسكرية لاستعمالها عند اللزوم للضغط السياسي.
(3) سيحرص أيضًا على استقطاب قادة قحت فرادى إلى جانبه قبل أن ينفض سامرهم وتتفرق مكونات تحالفهم أيدي سبأ. ولن يجد الرجل صعوبة في إغواء هؤلاء، فمن باع دماء الشهداء بالتوقيع على وثيقة دستورية معيبة ما زلنا ندفع ثمنها، لن يتردد في القفز من سفينة تعصف بها الآن أنواء الاقتصاد وقد بدأت بالفعل بوادر غرقها تلوح في الأفق.
(4) ليس للرجل مبدأ يردعه من التقارب مع إسرائيل، وأرجح أنه سيمضي في هذا الطريق من وراء حجاب البرهان. قرأنا في الأخبار عن مسؤول إسرائيلي أن الخرطوم ستطبّع مع تل أبيب قبل نهاية العام الحالي. فهمي المتواضع لنهاية العام الحالي هو قبل الثالث من نوفمبر؛ واللبيب بالإشارة يفهم.
(5) الاصطفاف مع الدول ذات الثقل المادي والسياسي والمعنوي في المنطقة قلبًا وقالبًا لضمان الدعم الخارجي؛ ومن ذلك المغازلة بكرت المرتزقة في اليمن وليبيا، وكرت مياه النيل، وأخيرًا وليس آخرًا كرت المساعدة في ضرب الديمقراطية والإسلام السياسي في المنطقة بيد من حديد.
(6) بعد أن يضمن إحراز تقدم معقول في هذه الأصعدة كلها وتدين له الأمور بالتحكم في مفاصل الدولة المدنية والعسكرية، وعند بلوغ الضائقة المعيشية في البلاد مبلغًا يستحيل معه استمرار حكومة قحت المتخبطة والمترنحة، سيسعى إلى اختلاق شرعية بطريقة ما بذريعة إنقاذ البلاد من شبح الدولة الفاشلة، وسيكون ذلك بمباركة حمدوك نفسه عندما يقف حمار حكمه في العقبة.
*محمد صديق عبد الله* |
حميدتي، يا سيف، لم يطلق طلقة واحدة، بل إنه لم يصوّب سلاحًا قط على من يقتطع أجزاء من بلدنا ولن يفعل؛ لكنه يجرؤ على قتل المدنيين من أبناء جلدته نهارًا جهارًا في دارفور وشوارع الخرطوم ولا يلوي على أحد في سبيل الوصول إلى الكرسي.
سفَك البشير الدماء وعذّب أبرياء وقتلهم ليبقى. باع الجنوب ليبقى. استكثر علينا الخروج من عزلة دولية من صنع يديه ليبقى. فرَّط في حلايب وفصل الجنوب ليبقى. فهل يساوي سجنه أو حتى قتله حياة من قتلهم والفساد الذي عاثه؟ ها هو قد اُقتُلع من الحكم اقتلاعًا بعد 3 عقود من اعتلائه ظهورنا وتركنا نتكفف دول العالم أعطونا أو منعونا. حميدتي يسير على خطى البشير وغيره من الطغاة في أواخر أيامهم وقع الحافر على الحافر كما يقولون: يغازل البسطاء، ويشتري الذمم، ويستعدي الطبقة المستنيرة، وسيدوس على كل شيء يحول دونه والكرسي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ورRe: آخر العفويين!.. بقلم: حمور زيادة (Re: محمد صديق عبد الله)
|
الانهيار الاقتصادي للبلد هو الذي أطاح بالبشير، ثورة وكنداكات وسيلفي للمهاجرين بالقيادة كلها كانت وهمات، حميدتي أيضاً سينهار لو توقفت حرب اليمن، اريتريا ستلحق بالسودان ولبنان قبل نهاية السنة، الأموال الخليجية هي من يمنع انهيار الدولة المصرية، كل الدول الوهمية ستنهار
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ورRe: آخر العفويين!.. بقلم: حمور زيادة (Re: أبوبكر عباس)
|
يا مستنير اخطر من تحليلاتك السياسية هو تعليقك الشخصى على ما تكتب:) اوع يكون دا اسلوب صدمه كما يفعل بشاشا
سلام يا محمد صديق اتفق معاك فى طموح حميدتى لإستلام السلطه واظنه نادم على كثير من اخطائه القاتله ليس بسبب إستقامة اخلاقية نزلت متأخرة على قلبه بل لانه يدرك إستحاله ان يحكم السودان بسبب جرائمه بعد سقوط الانقاذ اما جرائمه فى فترة البشير فقد تجاوزها الرجل مستفيدا من التركيب القبلى المعقد فى الغرب بل وتحول الى بطل دارفورى منقذ كما عمده غلاة الدارفوريين فى المنبر ووسائط اخرى اختلف معك فى إستلامه للحكم لكنه سيكون خميرة عكننه والقوى الحاليه فى السودان اى كان نوعها لاتستطيع التغلب على حميدتى لكن هناك ارهاصات بإحتمال تدخل امريكى نشط ليس بالضرورة حبا فى الديمقراطيه لكنها مصالح متروك تقديرها لصناع القرار فى غرفهم المعزوله لإدارة ازمات العالم بما يخدمهم مصالحهم فقط المضحك المحزن يستخدمون حيل قديمه لازالت تجد تجاوب من المستضعفين المغيبين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ورRe: آخر العفويين!.. بقلم: حمور زيادة (Re: محمد صديق عبد الله)
|
تحياتي للزملاء و شاكر اثراء البوست
يا محمد صديق بس نقول شنو غير المثل السوداني المكتولة ما بتسمع..إلخ كان يحدونا أمل كبير في الاصلاح و التقدم, هذا الامل خلانا نغمض اعيننا عن الاشارات الواضحة جدا, رحم الله شيخ المناضلين علي محمود حسنين كان ثاقب الرؤية وبعيد النظر
Quote: المضحك المحزن يستخدمون حيل قديمه لازالت تجد تجاوب من المستضعفين المغيبين |
ههههه نعمل شنو يا عبد الرحيم يا خوي, حالنا حال سيد الرايحة أو الغريق البتمسك بالقشة لا يوجد سيناريو في الافق يحل السودان من ورطة حميدتي و طموحه بشكل سلمي قليل الكلفة, كل السيناريوهات تقود للدماء, وضعه كدا لا مستقبل له في دولة حديثة ديمقراطية ولن يتخلى عما بيده من سلطة ونفوذ - خليها الثروة - بسهولة, سيقاتل لآخر جنجويدي فا لما تظهر لينا حلول زي دي فيها ضغوط دولية و فيها عقوبات ذكية وربما درونز :) النصيحة لله ما بناباها
| |
|
|
|
|
|
|
|