|
Re: أحزان الجمهوريين: رحيل الأستاذ حيدر أحمد � (Re: عبدالله عثمان)
|
بدوي تاجو يكتب: حزننا عليك يا حيدر النضال انه لخبر حزين يمدد اللوعة والاسى بذهاب حيدر الغضنفر من ساحة الوطن سريعا هكذا , ولما يستكمل الوطن نهوضه ونورانيته ومدنيته المبتغاه. كان دائما يراعا وسراجا منيرا , منافحا عن الحريات العامة , ومصوبا يراعة ضد غول الاستبداد والتبعية الذليلة , وهرظقة الاسلام السياسى , وضد ادعياء الثورية والوطنية الكاذبون والمراؤون منهم, والمدلسون والفاسدون. يراع تاريخى لم يهادن خطرفات الهوس الدينى ايام الامامة الكاذبة , والبؤس الطائفى ابات الليبرالية المزيفة , والكيد والهوس السياسى ازمان الشعبوية الدينية الثانية والتى اطاجت بها انتفاضة ديسمبر الشعبية الغالبة 2018 لحيدر حضور قيادى وطليعى فى المنابر والمنتديات والسوح العامة , آخرها واميزها دوامه وحضوره الدءووب , برفقة ابنه المقدام , ايام "الاعتصام", ومساهماته الجليلة الحوارية فى ذات الميدان! انه الصحفى الجرئ المقدام والمبدع! ظلت مواقفه متوافقة متسقة مع كل التطلعات الزاهية لوطن متمدين حديث وديمقراطى! نفقده ويفقده شعبنا والاخوة الجمهوريين وكافة القوى الحية والثورية من ايناء وبنات شعبنا! وعل التحول المامول والقادم فى ربوع وطننا, يروح عن روحه المبثوثة فى ثرى الوطن الامين! نم قرير العين والخاطر, ياصديقى! تورنتو يونيوالثامن والعشرين منه لعام
|
|
|
|
|
|