Post: #1
Title: الآلية الثلاثية ضد التحول الديمقراطي في السودان
Author: Nasser Amin
Date: 06-07-2022, 00:13 AM
Parent: #0
11:13 PM June, 07 2022 سودانيز اون لاين
Nasser Amin-
مكتبتى
رابط مختصر
و ضد نضال الشعب السوداني و ثورته ... و مع الانقلابيين
عساكر و حركات مسلحة و مدنيين و فلول.
|
Post: #2
Title: Re: الآلية الثلاثية ضد التحول الديمقراطي في ا
Author: Nasser Amin
Date: 06-07-2022, 00:24 AM
Parent: #1
اي حل لا يؤدي لانهاء الانقلاب و معاقبة
مرتكبيه ،من عساكر، فلول، حركات مسلحة
في قتل الثوار و اعتقالهم...مافي اي حل.
ود لبات مشكوك في امره من البداية ، ودا رأي
شخصي.
|
Post: #3
Title: Re: الآلية الثلاثية ضد التحول الديمقراطي في ا
Author: Nasser Amin
Date: 06-07-2022, 00:43 AM
ترق ناظر الشرق بعد تهديده لكم ...هرولتوا له
و هو المتسبب في تقويض الحكم المدني
و لم نسمع منكم في (الشهداء من يوم ٢٥ اكتوبر)
الآن 100 شهيد....
دا غير شهداء فض الاعتصام و غيره.
انتو ناس غير محترمين و غير مرحب بكم و غير محايدين.
|
Post: #4
Title: Re: الآلية الثلاثية ضد التحول الديمقراطي في ا
Author: Yasir Elsharif
Date: 06-07-2022, 09:31 AM
Parent: #3
سلام يا ناصر
اتضح الآن أن الآلية الثلاثية تعمل على شرعنة الانقلاب
الحل في مواصلة الثورة والنضال السلمي
|
Post: #5
Title: Re: الآلية الثلاثية ضد التحول الديمقراطي في ا
Author: مهيرة
Date: 06-07-2022, 09:52 AM
Parent: #4
السلام عليكم أخى ناصر وضيوفك الكرام
الوضع الكارثي فى السودان يزيد تعقيدًا كل يوم
وحميدتى ومليشياته يستغلون ضعف الجيش السودانى
فى التمدد والتسلح واكتساب مزيد من القوة والقدرات العسكرية
المجتمع الدولى لن ينتظر طويلًا وسيترك السودان لمصيره المحتوم
وويلات الحرب الأهلية ، وذلك من مصلحة الروس وسيساندون حميدتى
عميلهم الذى سيطلق أيديهم لنهب موارد السودان وأراضيه وسواحله
والشعب والثوار هم الخاسرون، لذلك أعتقد من الحكمة الدخول فى الحوار
ووضع كل مطالب الثوار على طاولة الحوار فانتزاع الحقوق أو غالبيتها بالحوار
هو عين الحكمة فى الموقف الراهن ، وسيكشف نوايا الآلية الثلاثية للعالم الحر
فى حال عدم حياديتهم بين أطراف الحوار
تحياتى
|
Post: #6
Title: Re: الآلية الثلاثية ضد التحول الديمقراطي في ا
Author: Mahjob Abdalla
Date: 06-07-2022, 10:56 AM
Parent: #5
سلام ناصر و ضيوفك,
واحدة من مزايا السودانيين (قد تكون جميلة و قد تكون بعض عواقبه غير جميلة) هى المبالغة في الاكرام و التعامل مع الاجنبى. ربما خلال 3 ايام من وصول الاجنبى الى الخرطوم بلقى روحو متنقل من بيت ل بيت و عزومة ل عزومة و ما بجى الفندق الا وقت النوم.
فى الفترة بكون صاحب نص المسؤولين و بقى صديق حميم و تلقى لبسوهو الجلابية و كان امرأة لبست التوب.
لما يبدأ مهمتو الاساسية بكون خلاص بقى اضينة و لا يرى الا ما يراه مضيفه.
هذه العادة انتشرت في زمن الانقاذ و ربما كانت سياسة مدروسة لتحييد الجهات التى تأتى السودان في مهمات كبيرة مثل المبعوث الخاص للجهة الفلانية, مثالا مبعوثى الرؤساء الامريكان في كل الفترات من بوش الى اوباما الى ترمب, كلهم كسرو ركب و بقو يقولو كلام الحكومة السودانية في فترات مختلفة.
لاحظت ود لبات كذلك, أفتكر اول ما وصل البلاد, ظهر في صور مع كباشى في ملمات اجتماعية و امثلة من هذا القبيل.
الاهم انو السودانيين يقعدو مع بعض و يتجاوزو الاجنبى (لو) دايرين يحلو مشاكلهم. ود لبات ممكن يمشى و ح يجى ود لبات اخر و برضو ح يدخل في نفس معمعة العزائم و يصبح صديق حميم و اظن حتى فولكر برضو انفردو بيهو. في البداية في زمن حمدوك ربما كان بسمع لكل الاراء و لكن الان الجهة الوحيدة التى تهمس في اذنه هم العساكر و ما بعيد حيظهر ليكم بالجلابية السودانية بعد فترة.
الحل الاخر هو وضع سياسة متكاملة بعدم التعامل مع الاجانب اصحاب المهمات الخاصة, خارج الاطر الرسمية.
|
|