Quote: يا دينق، أنا ما راضٍ عن محمد عبد الله الريح والطيب مصطفى فهم الاتنين ينتمون لصحيفة ساهمت في انفصال السودان بسبب الثقافة والدين.صعب علي أقبل تصنيفك للطيب مصطفى والريح بأنهم عنصريون،الاسلاميين عموماً غير عنصريون، لأنو الدين الاسلامي دين غير عنصري على الاطلاق في تنظيرو،ممكن تصفهم بأي شيء ونكون معاك، لكن الناس ديل ما عنصريينأتحداك جيب لي جملة موثقة للطيب مصطفى أو حساس فيها ريحة عنصرية أكرر جملة من موثقة . |
ينصر دينك مستنير يابو قلب كبير،
والله تراكا ختفتها من وشي ، لكن فعلن عندي شهية فاتحة لكي
ناخذَ و نردَّ ، مع دينق و لكن لاازال لسة مستني منو جواباً شافياً
على : من يكونون أولئك الذين يلفت عنايتنا لعدم المساس بمشاعرهم
حينما نضع تحت المجهر كتاباً بريئاً من مخازي لإنقاذ براءة اابن آوى
من دم ابن يعقوب ، لعلنا نتعرف بالتالي ااين يصطف دينق من
مسالة"عمصرية" هذه التي نرى أنه حاكيها لامن جيبة الدم.
+ معليش يا مستنير عارفك ما بتحب المتريات، لكن تحملمن شوية
و خلني لدينق دا، ياخي طالبوك بجملةٍ واحدةس مفيدة موثقةس لنقبض
بيها بالثابتة مسلن، قلم عمنا البروف/ حشّاش محمد حصحاص وهو
طابظ بيه عين زول لمجرد شعوره بالتفوق عليه لوناً أو عرقاً ، تقوم
تجيب لينا اختلاسات عوض الجاز و رفاق الإنقاذ الله لا طراهم ،
لأموال البترول ، ثم إ يه دخل العنصرية بتعذيب نافع علي ما
نافع لدكتور علي فضل حتى الموت، ولا حتى كمان
تشلت أساتذة الجامعات على يدي سوار،
تخريمة:
π بضراحة كنت ح أقترح على دينق ، نعمل اتفاق جنتلمان
نتقاسم البخيت دا نصين ، او بالاحرى جننتين ، "طرة" ودي نخلي
فيها دينق يكب لينا فيها ما بدا له من مواقف عنصرية لدىب طل روايتنا،
بما لم يقله أبو نواس في الخمر و الغِلمان، و مالكٌ حائمً في قاع المدينة، يلا
و يحلي لينا صفحة "الكتابة" نواصل فيها خربشات عن كتابنا "سلامات"
π ولكن للاسف شكلي ح اُضطراجلي الفكرة واسحب اقتراحي ، لاني بالجد
ما شايف لدى السيد/ دينق حداً أدنى من الاستعداد كي يبارح قيدَ انلمة وتيرة
ترديده لوصمة "عنصرية "دي متل بندول ساعة ٍ حائطيةٍ ، وهذا فضلاً
عن عدم وجود "وحدة موضوعٍ " ولا أرضية مشتركة لرايٍ وآخر.َ