|
Re: البرهان فقد اعصابو وصار يهدد بطرد البعثة � (Re: Hassan Farah)
|
بعثة الأمم المتحدة بالسودان ترحب ببيان مجموعة أصدقاء السودان أعربت بعثة الأمم المتحدة في السودان عن الترحيب ببيان مجموعة (أصدقاء السودان) الداعم لجهود لتجاوز الأزمة السياسية الراهنة في السودان، مع توقع البعثة إطلاق المرحلة المقبلة من العملية السياسية قريبا.
وقال المتحدث الرسمي باسم البعثة الأممية، فادي القاضي، إن الأمم المتحدة ترحب بتجديد تأييد أعضاء مجموعة أصدقاء السودان المتواصل للعملية السياسية التي يقودها السودانيون والتي تُيسرها “يونيتامس والاتحاد الأفريقي وإيقاد” معا، باعتبارها وسيلة لتحقيق تطلعات الشعب السوداني في الحرية والسلام والعدالة واستعادة الانتقال الديمقراطي في البلاد.
وأكد “استمرار العمل في إطار الجهود المشتركة، مع أصحاب المصلحة السودانيين، وبما يتوافقُ مع إطار تكليف البعثة المُسند إليها من قبل مجلس الأمن الدولي، في المرحلة التالية من العملية السياسية في السودان”.
الانتباهة تعليقات :
قبل فوات الاوان: 1 أبريل، 2022 الساعة 8:37 م مازال المجتمع الدولي عنده امل ان يفيق حميدتي والبرهان من حلم زلوط الذي هم فيه ….. الطريق مسدود امامهم ويصرون علي السير فيه والعالم الحر مشغول ببوتين وارسل انذار بمعاقبه قوات الاحتياطي المركزي عسي ولعلي يفهموا الرساله ….
الشيخ: 2 أبريل، 2022 الساعة 12:30 ص العسكريين والمليشيات لم يقرأوا المشهد العالمي جيّداً وما سوف يحدث من تغيّرات وترتيب للمسرح العالمي في السنوات القليلة القادمة والذي يجري على قدم وساق، فهم يقفون الآن في الجانب الخطأ من التاريخ. روسيا ستنهار وسينشأ فيها نظام رأسمالي كامل الدسم او مثل الصين، الداخل الروسي يتطلع الي ديموقراطية ونظام سوق حر، ومشهد المواطنين الروس عند بداية الغزو الروسي لاوكرانيا وهم يصطفّون لشراء كميات من سندوتشات بيرقر من سلسلة مطاعم مكدونالدز الشهيرة لحفظها قبل اغلاقها في روسيا فيها اشارة بالغة لمن له عقل، الغرب استدرج روسيا الى حرب استنزاف ومعها حصار اقتصادي غير مسبوق سيعجّلان برحيل الدب الروسي ظهير الانظمة الديكتاتورية الناهبة لثروات الشعوب، وبعد حين ستجد هذه الانظمة نفسها في العراء. العالم تحكمه المصالح، ليس هنالك شئ اسمه صداقة او اشقاء ولا يحزنون، فالولايات المتحدة والاتحاد الاوروبي هما اكبر شركاء تجاريين للصين، السودان كسر صغييير لا يُذكر في الاحصائيات التجارية. هذه هي لعبة السياسة العالمية لاتجدي معها العنتريات ولا الابتزاز ولا التهديدات والتفكير الكيزاني المتطرف الفطير الذي ادخلنا من قبل في حصار لم نخرج منه بالكامل بعد وبالاستمرار في فهلوتهم سيوردوننا موارد الهلاك مرة اخرى .العسكر والمليشيات ومن ورائهم الكيزان سيتم تطويعهم وتطويع اجندتهم او سيقفون مع المعسكر الآخر بحر ارادتهم او سيذهبون غير مأسوف عليهم. سنرى خلال السنوات القليلة القادمة.
|
|
![Edit](https://sudaneseonline.com/db/icon_edit.gif)
|
|
|
|
|
|
|