π الصقر إن وقع .. كتر البتابت عيب√

∆® معاناة معمعة يوم الطهور π√

∆ هناك ظاهرة سالبة، تتمثل في ليلة أحلك سواداً في
حياة الصبي هي يوم الطهور (مثلما حدث لي شخصياً )؛
يوم أن أتوا بي شخصيا وسط جمهرة من أهل البلد و البلدين
في أصقاع النائية في ضهاري ناس أم طرقاً عرلض و تالا غادي ،
لكي أقف عارياً مولاي كيوم مرقتني من بطن أمي قدام جدنا الطهار
ود دقةسة (تمرجي متقاعد عادةً) ليقطع مني« حشفة و سوء كيلة »
بسكين ميتة قبل أن يكمد فيها مسحوق أسود من بوبينة حجر بطارية
جافة ، لمداواة الجرح. ثم يمكن من كوكاب(رمح براسين خلف خلاف)
كي أتبختر بها كمشية أبي دجانة (رضي الله عنه بعد أن تلب من الخمر)
و التي وجب علي أن أغرزها في الأرض ثلاثا أو رباعا وانا دمي يارب
يبتر حتى أثبت للملأ رباطةجأشي و صلابة عودي و صبري على أعتى
المحن و الشدائد! يعني حاجة كدا تخلي الواحد يتمنى حالة موش
الحناكيش بل حتى أولاد ميكي باعتبارها ترفاً يشتهى.
هذا مع بالغ تأسفنا الشديد للإطالة ، أو أية بذاؤات
طارفة غير متعمدة، إن وجدت(If any)
+++
[} لله در گل من يتگبد عنا ء المتاوقة في سحارة حبوبتي هنا ،
و التي لا تزال حبلى بالگنوز ، و نفيس الدر في قيعانها قابع. عتقكم
الله برحيق الجنة. و لله در گل من يرتقي بي مرتقا صعبا؛ و أنا لا أعدو
كوني رويعيا للغنم من سواد الناس الغبش أبان مسوحن موية ،
و على قراريط لأهلي بقاع المدينة و ضواحيها. ها قد سردنا
لگم و حضرناگم طهورنا هههههه.
[} و ربما أخفينا عنگم ليالي دخلتنا في ليلة القبض على فاطنة
و {ضبح الكديسة}، مراعاة لمشاعر أصحاب القلوب الرهيفة ، أمثال
مولانا هدهد. قلنا أحسن و احدة واحدة، ما دايرين طهورو و دخلتو
في ليلة واحدة! أولن يبرا و يستبرا؟ ثم إنو خسوسن كدايس الزمن
دا زاتن صعبات المراس و روسينن قويات؛ حتى كان ضبحوهن
برفعنهن تاني و يقومن « بعاعيت»
فَمَنْزِلِيَ الفَضَاءً و سًقْفُ بًيْتِي** ‏سَمَاءُ الله أو كٌتًلُ السَّحَابِ
فأَنْـتَ إذا أردْتَ دخـلتَ بَيْتِي *** عَلَيَّ مُسَلِّمـاً من غَيْـرِ بـابِ
لأني لَمْ أجِدْ مصـراعَ بابٍ*** يَكُوْنُ من السَّحَـابِ إلى الترابِ