|
Re: مبادرتها ردت إليها (Re: سليمان محمد)
|
كلامك سمح بالحيل لولا أنه يتجاهل أمرين: ١/ السياق السياسي الكالح الجاري حاليا، لا يشي بإمكانية توحّد القوى الثورية بأخوي وأخوووك! في زمن وجيز معقول، الأمر الذي يدفع العسكر آل.مستبدين في استمرار غيّهم الذي يقارفون و بمزيكا دولية كمان. ٢/ الأمم المتحدة، في أغلب تدخلاتها ذات الباطن الرحموي شكلاً..! والظاهر آل.فهلوي المعذّب مضمونا، إنما هي الناطق الرسمي، والمأذون دُولياً، باسم دُول لها أجندتها - وال غالباً خبيثة - تُريد أن تبذُل ذاك العِبء لدولتنا وأمثالها ولو بالتي هي أغشش!
لذا، وكوني واحد من المرحّبين ب مبادرة ال UN ما أزال أعتقد أنه بانتظامها وبدء مشاوراتها، فلن تخلُ قوانا الثورية من ناصح يقول للعسكر: يا أهوَج ثم يردف بالقول لل UN: كلامك دا خبئ! معناه ليس ل ثورتنا عقول.
وبعدها، سنردد مع قومنا الصالحين النشيد.. وسيعلو الهتاف، فتسكت نباحات آل.فهلونجية على كافّة الأجناب.
|
|
|
|
|
|