والآن نأتي لبعض نقاط مقاله الحاضر، يقول الكاتب كمال الهدي:
Quote: فوقت أن كثر تداول عبارة ” شكراً حمدوك” ، طُرح السؤال: لماذا ركز حمدوك على العلاقات الدولية والانفتاح وغيره دون النظر بعين الاعتبار لما يجري بالداخل، لم تكن هناك إجابة واضحة.
لأنه بدون إزالة السودان من الدول الراعية للإرهاب لن يحدث سير إلى الأمام وكذلك أمر الديون المليارية وأمر العزلة الاقتصادية.
بس كدا كفاية. لو لم ينجز حمدوك إلا هذه النجاحات لكفاه، وسيخلده التاريخ لذلك.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة