مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق والمرجعية

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-28-2024, 00:03 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-27-2023, 00:50 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48970

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق (Re: محمد الزبير محمود)

    السلام عليكم ورحمة الله

    من نصوص الفكرة الجمهورية الهامة للتوثيق:

    Quote: عقيدة المسلمين اليوم!!

    مقام الاسم (الله)، و الذات:

    انّ من أكبر، وأدق، صور فساد العقيدة عند المسلمين اليوم التخليط بين الذات، والتنزل الى مقام الاسم .. فجميع المسلمين اليوم، لا يكادون يميزون بين الذات والاسم .. والسبب في ذلك ضعف التوحيد، والتفكير بالكلمات، فهم عندما يقولون الله، أو الرحمن ،أو الرحيم، لا تنبعث في اذهانهم معان محددة وانّما هي مجرد كلمات .. وعدم التمييز بين الذات، والاسم، يجعل المسلمين اما انهم يصرفون اسماء وصفات المحدود (الانسان)، للمطلق (الذات) ،وهذا شرك، وهو ما عليه غالب امر الناس، طالما انّهم لا يميزون بين الذات والاسم، أو هم يؤولون الاوصاف والعبارات الواردة بصورة تخرج بها عن معانيها، وتعطّل حكمة القرآن في التعليم .. فمثلاً الآية: (الرحمن على العرش استوى) بعضهم يرى انّ الاستواء هو هيئة الجلوس المعروفة، و هؤلاء هم المجّسدة، وهم لمّا كانوا لا يميزون بين الذات والاسم، فانهم بقولهم هذا يجسِّدون الذات وهذا شرك غليظ .. والبعض الآخر يصرف الموضوع بعبارة مثل: (الاستواء معروف والكيف مجهول، والسؤال عنه بدعة) .. وبذلك يقفل باب العلم الذي جاءت عبارة القرآن من اجله .. فأمر التوحيد في جميع صوره لا يستقيم الا إذا تم التمييز بين مقام الاسم (الله)، والذات المطلقة .. فانّ هذا التمييز يتوقف عليه الشئ الكثير في تصحيح العقيدة، وفي فهم الدين، وتجويد التوحيد .. فمقتضى التوحيد انّ الله تعالى، من حيث ذاته مطلق، يتسامى عن كلّ قيد، أو تحديد، أو تجسيد .. و بالطبع فانّ كل ما يدخل في الزمان والمكان هو محدود .. وكلّ ما يتصوره العقل هو محدود .. وكل ما تعبّر عنه اللّغة – وهي تعبّر عن تصوّر العقول – هو محدود .. فالله من حيث ذاته، يتنزّه، ويتعالى، عن كلّ ذلك .. ولكن كلّ ما ذكرناه من صور القيد، والتحديد، والتجسيد، وارد في حق الله، في القرآن، وفي الأحاديث القدسية، وفي الأحاديث النبوية .. فالله تعالى مسمّى بأسماء، وموصوف بأوصاف، تعبّر عنها اللّغة، وتتصورها العقول، ولها ارتباط بالزمان والمكان .. فهو مثلاً موصوف بالاستواء على العرش، وبالسمع، والبصر، واليد، والعين والمكر، والغضب، والايمان، والضحك، والمجيء الى آخر هذه الصور .. والنصوص في هذا الصدد كثيرة .. بل انّ كل النصوص في هذا الصدد.
    وجلية الامر انّ كلمة (الله) حيث ما وردت تشير الى معنيين وفي آن معاً، وهما مقام الاسم، ومقام الذات .. وهذا ما يقتضيه التوحيد، ويعطيه فهم مثاني القرآن التي أشرنا اليها في المقدمة .. فالقرآن يسوق معانيه مثاني: معنى قريباً ومعنى بعيداً .. فمن فهم المعنى القريب، وغاب عنه المعنى البعيد فما فهم القرآن .. ومن فهم المعنى البعيد، وغاب عنه المعنى القريب، فما فهم القرآن، وانما يفهم القرآن من يرى المعنيين في اللحظة الواحدة .. والسبب في سوق المعنيين، المعنى القريب والمعنى البعيد، انّما هو انّ القرآن خطاب من الرّب تنزّل الى العبد، وان اسم الله، تبارك وتعالى، يطلق على معنيين ايضاً: معنى بعيد، وهو ذات الله الصرفة – في صرافتها – وهي امر فوق الادراك، وفوق الاسماء، وفوق الاشارات، ولولا انّها تنزّلت لما عرفت .. ومعنى قريب وهو مرتبة الانسان الكامل الذي اقامه الله خليفة عنه في جميع العوالم، واصبغ عليه صفاته، واسماءه حتى اسم الجلالة – فكلمة (الله) حيث قيلت انّما تشير الى هذين المعنيين، وفي نفس الوقت .. هي تشير الى (صرافة الذات) وتشير الى (التعيّن الاول) الذي ليس بينه وبين صرافة الذات أحد من الخلق، وانّما هو بين جميع الخلق وبين الذات .. وانّما تقوم جميع الاسماء، والصفات، بالتعيّن الاول اولاً، ثم هي لدى التناهي، انّما تشير اشارة مبهمة، قاصرة، الى الذات الصرفة التي هي فوق ان تسمى، او ان توصف، او ان تعرف .. ولمّا كان القرآن كتاب علم، فانّ معانيه الظاهرة مقصودة ومعانيه الباطنة مقصودة .. والايمان بظاهر القرآن اولى من الايمان بباطنه، ولذلك فان الاوصاف التي تفيد التحديد والتجسيد في القرآن هي مقصودة، ولكنها في حق الاسم (الله)، امّا في حق الذات فهي ليست أكثر من مجرد اشارة، كما ذكرنا .. والى تنزّل الذات الى مرتبة القيد – مرتبة الاسم – الاشارة بالحديث القدسي (كنت كنزاً مخفياً، فأحببت ان اعرف فخلقت الخلق، فتعرّفت إليهم فبي عرفوني) .. (كنت كنزاً مخفياً). يعني في حضرة إطلاق لا تعرف، وهذا هو معنى (مخفياً) .. فالله تعالى من حيث ذاته المطلقة، كان، ولا يزال، ولن ينفك، في حضرة خفاء، تجلّ عن ان تعرف .. ولكن، لكي يُعرف، تنزّل الى مرتبة القيد – مرتبة الخلق – وكان اول التنزّل الى مرتبة الاسم (الله)، وهو الحقيقة المحمدية، المشار اليها بقول المعصوم (اول ما خلق الله، نور نبيك يا جابر!!) .. وعن كون ذات الله الصرفة لا تُعرف، ولا توصف، ولا يشار اليها، يجيء قوله تعالى: (سبحان ربك رب العزّة عمّا يصفون * وسلام على المرسلين * والحمد لله رب العالمين). . (سبحان ربك رب العزّة عمّا يصفون) يعني تنزه الله، في ذاته عن كل وصف لأنه غني، ولأنه مطلق، والوصف محدود .. والى الاستغناء عن الوصف تشير العبارة (رب العزّة)، فالعزيز هو المستغني عن غيره وهو الذي لا يُنال الا به ، (وسلام على المرسلين) يعني خير من وصف الله هم المرسلون، لأنهم وصفوه بما وصف به نفسه، وفق ما تقتضيه حكمته من التنزّل، ومن ههنا يأتيهم السلام .. وحتى الاسماء، والصفات، التي وصف بها نفسه، على ألسنة الرسل هو يتنزّه عنها، لأنها انّما هي تنزّله ليعرفه عباده .. فهو اذن قد وصف نفسه بما تطيق العقول .. ومعنى تنزهه عنها انّها في حق الانسان .. وفي هذا المعنى ايضاَ يأتي قول المعصوم: (تفكّروا في مخلوقات الله، ولا تتفكّروا في ذاته، فتهلكوا) .. ذلك لأن ذات الله لا يحويها الفكر، لأنها مطلقة، والفكر محدود .. ولأنها وحدة ، والفكر يقوم على الثنائية .. ولذلك قيل: (كل ما خطر ببالك فالله، من حيث ذاته بخلاف ذلك) .. والى هذا المعنى ايضاً الاشارة ب (لا) التي كثيراً ما ترد في اول بعض الآيات ويقول عنها المفسّرون جهلاً انها زائدة، مثل قوله تعالى: (لا .. اقسم بيوم القيامة) .. فالمعنى هو .. ( .. لا ليس الامر كما تتصورون .. اقسم على ذلك بيوم القيامة) ..
    وعلى الرغم من ان جميع النصوص القرآنية تتحدث عن مقام الاسم (الله) بصورة أو بأخرى، الا ان بعض النصوص اوضح من بعض، في الحديث عن مقام الاسم، وعن التجسيد .. فمن هذه النصوص مثلاً قوله تعالى عن النبي: (انّ الذين يبايعونك انّما يبايعون الله، يد الله فوق ايديهم).. وهذا نص صريح في ان النبي قد كان هو تجسيد (الله) – مقام الاسم .. ولذلك عندما قالت الآية: (انّ الذين يبايعونك انّما يبايعون الله)، لم تكتف بهذا الحد – مع انه في حد ذاته واضح .. ولكن لتؤكد المعنى اضافت (يد الله فوق ايديهم)، ومن آيات التجسيد ايضاً قوله تعالى: (هل ينظرون الا أن يأتيهم الله في ظلل من الغمام، والملائكة، وقضي الامر، والى الله ترجع الامور؟!) فالله تعالى، في ذاته، ليس بغائب حتى يأتي .. ثم هو لا يأتي (في ظلل من الغمام) لأنه مهما كان التفسير لهذه الظلل من الغمام، فهي اشارة لتحديد عنه تتعالى الذات، علواً كبيراً .. فلم يبق الا ان الذي يأتي (في ظلل من الغمام) هو مقام الاسم (الله)، يأتي في تجسيد، هذا التجسيد هو الانسان .. وكل الأحاديث النبوية التي تتحدث عن رؤية الله يوم القيامة، وهي أحاديث كثيرة، انّما تتحدث عن مقام الاسم، وليس عن الذات المطلقة .. وذلك لأن القيامة زمان ومكان، والذات مطلقة لا يحويها الزمان ولا المكان.. ولأن الرؤية لا تكون الا للمحدود، والذات مطلقة تتعالى عن ان تراها البصائر أو الابصار. ومن الأحاديث في هذا الصدد ايضاً، قول المعصوم: (انّ الله خلق آدم على صورته) .. وفي رواية مسلم: (انّ الله خلق آدم على صورة الرحمن) .. وليس لذات الله في اطلاقها، صورة .. لا حسّية، ولا معنوية، فهي تتعالى عن كل تصوّر .. وانّما المعني هنا مقام الاسم، وهو الذات المحمدية .. ومن الأحاديث ايضاً قول المعصوم: (انّ الله لا يخفى عليكم، وانّ الله ليس بأعور – أشار بيده الى عينه – وانّ المسيح الدجّال اعور العين اليمنى).
    والأحاديث التي تتحدث عن رؤية النبي لله في المعراج – سواء كانت هذه الرؤية بالبصر، أو بالفؤاد – هي جميعها تتحدث عن مقام الاسم، وليس عن الذات المطلقة .. ومن هذه الأحاديث ما رواه ابن عباس وأورده الطبري في تفسيره لسورة (والنجم)، وقد جاء فيه: (قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: (رأيت ربّي في أحسن صورة .. فقال لي يا محمد اتدري فيم يختصم الملأ الاعلى؟؟ فقلت أنت ربي أعلم!! فوضع يده على كتّفي، فوجدت بردها بين ثديي ..) وقد قال المعصوم: (رأيت ربي في صورة شاب امرد) .. راجع كتاب (كشف الخفاء ومزيل الالباس) للعجلوني .. وكتاب السيرة الحلبية ..
    ومقام الاسم (الله) – الحقيقة المحمدية – هو مقام في الملكوت، ولكنه، بفضل الله، يتنزّل في كلّ حين، الى عالم الملك، حتى يتجسّد على الارض، ولحظة تجسيده، هي لحظة ظهور المسيح، صاحب المقام .. وبظهور هذا المقام تتحقق خلافة الارض بتحقيق العبودية الكاملة لله .. ففي حين انّ مقام الاسم (الله) هو مقام العبودية، فانّ مقام الذات هو مقام الربوبية الكاملة المطلقة الكمال ..
    انّ ما ذكرناه عن التمييز بين مقام الاسم، والذات لهو أكبر ما يعين على تصحيح العقيدة، وهو الذي يعطي القرآن محتواه ويفتح ابواب العلم بالله .. وبغير هذا التمييز يفرغ القرآن عن محتواه تماماً، فمثلاً إذا جاء في القرآن قوله تعالى: (وجاء ربّك والملك صفّاً صفّاً) فانّ المفسرين يقولون جاء امر ربّك، وهذا افراغ للقرآن عن محتواه، اذ انّ السؤال سيظل قائماً: ما هو هذا الامر؟ ونحن نقول انّ الامر هو (المسيح) فانّ ذلك يعطي عبارات القرآن مدلولاتها، فيصبح هنالك معنى محدد .. ثم انّ المسيح هو فعلاً امر الله: (قال: كذلك !! قال ربّك :هو علي هيّن .. ولنجعله آية للناس، ورحمة منّا .. وكان امراً مقضيا .. ) وبالاضافة الى انّ التمييز الذي ذكرناه به يتم تصحيح العقيدة في جميع مستوياتها، هو ايضاً تتحقق به فعالية المنهاج الديني في التربية .. وذلك لأن التربية الدينية في الاساس هي تخلّق بأخلاق الله، وقد أمرنا بذلك المعصوم حيث قال: (تخلّقوا باخلاق الله انّ ربي على سراط مستقيم) .. وامرنا القرآن، حيث قال: ( كونوا ربّانيين، بما كنتم تعلمون الكتاب، وبما كنتم تدرسون) وقد قالت السيدة عائشة عن النبي: (كانت اخلاقه القرآن) ومعلوم انّ القرآن هو اخلاق الله .. هو اخلاق الاسم، وليس الذات، فهي كما ذكرنا، بالنسبة للذات حظه الاشارة فقط .. والمحدود لا يتخلّق بالاطلاق، فلم يبق الا ان اخلاق الله المعنية هي متعلّقة بالانسان الكامل، مقام الاسم .. والتخلّق باخلاق الله هو عمل في التزام العبودية .. فاذا التزم العبد مكانه من العبودية افاضت عليه الرّبوبية من صفاتها .. فان هو علم مكانه من الجهل افاضت عليه الرّبوبية من علمها .. وان هو علم مكانه من العجز، ولزمه، افاضت عليه الرّبوبية من قدرتها .. وهكذا فالتخلّق بأخلاق الله هو عمل في التزام العبودية، والتزام مقتضيات ادبها .






                  

العنوان الكاتب Date
مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق والمرجعية محمد الزبير محمود08-22-21, 07:00 AM
  Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق محمد الزبير محمود08-22-21, 08:47 AM
    Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق محمد الزبير محمود08-23-21, 06:07 AM
      Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق محمد الزبير محمود08-23-21, 08:37 AM
        Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق محمد الزبير محمود08-23-21, 08:40 AM
          Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق محمد الزبير محمود08-23-21, 08:44 AM
            Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق محمد الزبير محمود08-23-21, 02:26 PM
              Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق محمد الزبير محمود08-24-21, 05:31 AM
                Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق محمد الزبير محمود08-24-21, 09:33 AM
                  Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق محمد الزبير محمود08-24-21, 09:48 AM
                    Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق محمد الزبير محمود08-24-21, 12:38 PM
                      Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق محمد الزبير محمود08-24-21, 12:48 PM
                        Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق Ahmed Yassin08-24-21, 07:35 PM
                          Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق محمد الزبير محمود08-25-21, 05:40 AM
                            Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق محمد الزبير محمود08-25-21, 05:46 AM
                              Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق محمد الزبير محمود08-25-21, 05:49 AM
                              Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق محمد الزبير محمود08-25-21, 07:29 AM
                                Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق Ahmed Yassin08-25-21, 04:18 PM
                                  Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق عبدالله عثمان08-25-21, 04:46 PM
                                    Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق عبدالله عثمان08-25-21, 04:50 PM
                                      Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق عبدالله عثمان08-25-21, 04:53 PM
        Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق عبدالله عثمان08-26-21, 06:14 AM
          Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق محمد الزبير محمود08-26-21, 06:45 AM
            Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق محمد الزبير محمود08-26-21, 06:51 AM
              Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق محمد الزبير محمود08-26-21, 07:29 AM
                Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق الصديق الزبير08-27-21, 12:13 PM
                  Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق الصديق الزبير08-27-21, 01:51 PM
                  Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق محمد الزبير محمود08-28-21, 11:01 AM
                    Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق محمد الزبير محمود09-01-21, 05:51 AM
                      Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق عبدالله عثمان09-01-21, 07:31 PM
                        Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق muntasir09-01-21, 07:55 PM
                          Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق محمد الزبير محمود09-02-21, 07:24 AM
                            Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق محمد الزبير محمود09-02-21, 08:38 AM
                              Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق ABUHUSSEIN09-02-21, 09:05 AM
                                Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق محمد الزبير محمود09-02-21, 09:31 AM
                                  Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق عبدالله عثمان09-09-21, 06:23 AM
                                    Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق محمد الزبير محمود12-27-21, 02:24 PM
                                      Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق محمد الزبير محمود12-28-21, 06:31 AM
                                        Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق Abureesh12-28-21, 07:10 AM
                                          Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق محمد الزبير محمود12-28-21, 08:23 AM
                                            Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق محمد الزبير محمود01-05-22, 09:45 AM
                                              Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق محمد الزبير محمود12-15-22, 12:08 PM
                                                Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق Yasir Elsharif12-16-22, 08:56 AM
                                                  Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق Abureesh12-16-22, 10:01 AM
                                                    Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق محمد الزبير محمود01-26-23, 11:10 AM
                                                      Re: مقتبسات مختارة من الفكر الجمهوري- للتوثيق Yasir Elsharif01-27-23, 00:50 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de