الإسلام برسالته الأولى لا يصلح لإنسانية القرن العشرين: حزب الترابي يهنئ طالبان بالعودة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-26-2024, 03:46 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-18-2021, 04:36 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الإسلام برسالته الأولى لا يصلح لإنسانية ا (Re: منتصر عبد الباسط)

    "ودَّعنا أساتذتنا".. مستقبل "قاتم" لنساء أفغانستان بعد سيطرة طالبان
    الحرة / ترجمات - واشنطن
    16 أغسطس 2021
    مخاوف على مكتسبات المرأة الأفغانية في التعليم بعد تقدم طالبان

    مع التقدم السريع لحركة طالبان ودخول مسلحيها العاصمة، كابل، والقصر الرئاسي بعد فرار الرئيس، أشرف غني، أصبح مستقبل أفغانيات مثل نسرين سلطاني وعائشة خورام "على المحك".

    سلطاني، وهي مديرة مدرسة ثانوية للبنات في كابل، "حاربت" لسنوات من أجل حقوق الفتيات الأفغانيات، أما الآن فهي تعيش "في خوف دائم على سلامة طلابها" وفق تصريحاتها لموقع شبكة "أن بي سي" الأميركية.

    وتقول المعلمة، التي ظلت على رأس المدرسة لمدة 10 سنوات من إعادة افتتاحها بفضل مشروع للوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAI): "أنا حزينة للغاية. عندما أرى كل هؤلاء الفتيات، أشعر بالضيق الشديد الآن. لم نتمكن من ضمان خروج النساء من هذا الوضع البائس".

    وتضيف سلطاني أن شعورها بالحزن تفاقم مع خروج الرئيس أشرف غني، وسيطرة طالبان على مجريات الأمور.

    الأمر ذاته بالنسبة لطالبة العلاقات الدولية والناشطة الأفغانية عاشة خورام (22 عاما) التي منعت من دخول جامعتها في كابل، الأحد، وأجبرت على العودة لمنزلها، وفقا لوكالة أسوشيتد برس.

    سلطاني وخورام من بين أفغانيات عديدات قلن إنهن يخشين عودة حكم طالبان وما يعنيه ذلك من قهر المرأة، فتحت حكم الحركة، قبل الإطاحة بها في 2001، مُنعت الفتيات من الذهاب إلى المدارس والظهور في الأماكن العامة دون أغطية للجسم ومرافقة الرجال، والمخالِفات لتلك التعليمات كن يتعرضن للجلد علنا والإعدام.

    وتدهورت الأمور في العاصمة، التي يبلغ عدد سكانها 6 ملايين شخص بشكل سريع، الأحد، بعد أسابيع من تقدم طالبان واستيلائها على عاصمة إقليمية تلو الأخرى.

    وأعلنت الحركة، الأحد، سيطرتها على القصر الرئاسي بعد دخولها كابول، فيما غادر الرئيس البلاد، وفق تقارير، وقال لاحقا إنه قرر المغادرة "حقنا للدماء".

    الرئيس الأفغاني أشرف غني غادر السلطة وفق تقارير
    "خيارات صعبة".. الرئيس الأفغاني: قررت المغادرة حقنا للدماء
    أكد الرئيس الأفغاني، أشرف غني، الذي اختفى بشكل مفاجئ من المشهد مع تقدم حركة طالبان صوب العاصمة كابول، إنه قرر المغادرة "حقنا للدماء"، فيما سمع دوي انفجارات في المدينة وسط حالة من عدم اليقين
    وعلى الرغم من عدم اندلاع معارك في كابول، إلا أن تقارير أفادت بسماع أصوات إطلاق النار متقطع، وشوهد رجال يحملون علم طالبان الأبيض والأسود وهم يسيرون في شوارع المدينة الخالية، بينما هرع السكان إلى أجهزة الصراف الآلي لسحب مدخراتهم، وذهب البعض إلى المطار الرئيسي في محاولة للفرار.

    وقال مسؤول في الحركة إن الجماعة ستعلن قريبا "إمارة أفغانستان الإسلامية" من القصر الرئاسي في العاصمة، بحسب وكالة أسوشيتد برس.

    إلا أن الحركة، ورغم ذلك، قالت إنها ستضع قوانين لضمان مشاركة المرأة في الحياة العامة، ونفى المتحدث باسم طالبان، ذبيح الله مجاهد، تقارير عن إجبار النساء على الزواج.

    وتناقلت وسائل إعلام تصريحات لمتحدث باسم الحركة قال إن طالبان "لا تخطط لفرض العزلة على النساء، وإنها ستسمح لهن بالتعليم والعمل مقابل الالتزام بالحجاب".

    وخلال السنوات العشرين الأخيرة، انتعش المجتمع المدني في أفغانستان بشكل كبير، وتولت النساء مناصب عامة في كابل والمدن الصغيرة، وانتشرت الهواتف المحمولة ووسائل التواصل الاجتماعي، والإنترنت موجود في كل مكان تقريبا.

    مستقبل "قاتم"
    لكن عودة طالبان للسلطة، أثارت قلق ناشطات مثل فوزية كوفي، الناشطة في مجال حقوق المرأة والنائبة السابقة وعضو الوفد الأفغاني المفاوض مع طالبان قبل انسحاب الجيش الأميركي، التي قالت لـ"أن بي سي" إن مستقبل المرأة في أفغانستان يبدو "قاتما".

    وتضيف كوفي أن "النساء في أفغانستان هن الأكثر عرضة للخطر"، موضحة أن "المجرمين" الذين حررتهم الحركة من السجون لتعزيز صفوفها "يشكلون الآن أيضا تهديدا، إلى جانب الرافضين لتمكين المرأة في العشرين سنة الماضية".

    وأكد مسؤول حكومي إقليمي أن النساء في المدن التي وقعت تحت سيطرة الحركة "مثل السجينات في منازلهن ولا يمكنهن الخروج".

    وأعربت نساء في رسالة شاركها مكتب روغول خيرزاد، نائب ولاية نمروز، عن مخاوفهن من مستقبل "بلا حق في التعليم، ولا حق في التدريس، ولا حق في العمل". وجاء في الرسالة: "لقد أظهرت حركة طالبان، خلال النظام السابق، أنها لن تسمح للمرأة أبدا بالدراسة والعمل"

    ودعت الرسالة "المجتمع الدولي" إلى التدخل: "أرجوكم أوقفوا طالبان. احترموا النساء والفتيات".

    وحملت الرسالة مخاوف من احتمال إجبار النساء والفتيات على الزواج من مسلحي طالبان.

    وقالت كوفي والمسؤول الإقليمي إنهما تلقيا تقارير عن إجبار النساء على "الزواج بالقوة". وفي حين أن كوفي لا تعتقد أن هذه الممارسة منتشرة على نطاق واسع، إلا أن هذا لا يعني أن سوء السلوك لم يحدث، وأن من المرجح أن المكتب السياسي لطالبان "منفصل عن المقاتلين العسكريين".

    الناشطة الأفغانية الحائزة على جائزة "نوبل"، ملالا يوسفزاي، كتبت أيضا في تغريدة: "نحن نشاهد بصدمة تامة سيطرة طالبان على أفغانستان. أنا قلقة للغاية بشأن النساء والأقليات والمدافعين عن حقوق الإنسان":


    وكادت ملالا تلقى الموت داخل حافلة مدرسية بعد تعرضها لهجوم مسلح نفذته حركة طالبان في باكستان لانتقادها هيمنة الحركة على منطقتها وادي سوات شمالي غرب باكستان من 2007 إلى 2009 ولأنها ودافعت عن حق البنات في التعليم.

    توديع الطالبات
    عائشة خورام، الفتاة التي أجبرت على ترك جامعتها، الأحد، قالت لأسوشيتد برس إن الأساتذة قاموا بتوديع الطالبات، لأنهم "غير متأكدين من السماح مرة أخرى للفتيات بالعودة لفصول الدراسة أو استئناف الفصول الدراسية المختلطة".

    كانت خورام تأمل في خدمة بلدها بعد التخرج من الجامعة والعمل مدافعة عن حقوق الإنسان والتطوع وحتى التحدث في الأمم المتحدة. وقالت: "كل ما فعلته كان من أجل الرؤية والمستقبل".

    وقال خرام: "أخذ الكفاح من أجل حقوقنا والأشياء التي دافعنا عنها خلال عملية السلام المقعد الخلفي... الشيء الوحيد الذي يفكر فيه الناس الآن هو كيفية البقاء على قيد الحياة هنا أو كيفية الفرار".

    انتهجت الحركة نهجا متشددا اتسم بالتطرف الديني منذ بدايات تأسيسها
    فساد ممتد لسنوات و"خروج آمن" في المعارك.. كيف عادت طالبان؟
    لم يكف 350 ألف جنديا أفغانيا لإيقاف زحف مقاتلي حركة طالبان إلى العاصمة كابل، التي يقفون الآن على مشارفها فيما يتفاوض ممثلوهم على الدخول السلمي إليها مع من تبقى من القادة الأفغان في العاصمة.






                  

العنوان الكاتب Date
الإسلام برسالته الأولى لا يصلح لإنسانية القرن العشرين: حزب الترابي يهنئ طالبان بالعودة عبدالله عثمان08-17-21, 02:57 PM
  Re: الإسلام برسالته الأولى لا يصلح لإنسانية ا عبدالله عثمان08-17-21, 02:57 PM
    Re: الإسلام برسالته الأولى لا يصلح لإنسانية ا منتصر عبد الباسط08-17-21, 04:02 PM
      Re: الإسلام برسالته الأولى لا يصلح لإنسانية ا عبدالله عثمان08-18-21, 04:36 PM
        Re: الإسلام برسالته الأولى لا يصلح لإنسانية ا عبدالله عثمان08-18-21, 04:38 PM
          Re: الإسلام برسالته الأولى لا يصلح لإنسانية ا عبدالله عثمان08-19-21, 09:04 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de