Post: #1
Title: هكذا يكون الرد على أراجيف وأكاذيب الكيزان شكرا أستاذنا الباقر العفيف
Author: يحي قباني
Date: 08-10-2021, 02:20 PM
01:20 PM August, 10 2021 سودانيز اون لاين يحي قباني-فى الدنيا العجيبة مكتبتى رابط مختصر
هكذا يكون الرد على أراجيف وأكاذيب الكيزان شكرا أستاذنا الباقر العفيف لقد كشفت الزيف ودقون الضلال .. وكده
الاستاذ الباقر العفيف يكتب : الكوزونا داء ليس منه شفاء ،، الي عادل الباز واخرين ،،
لا ينتابني شك أن "الكوز" كائن مريض. فالكوزنة مرضٌ خبيثٌ، أشدُّ خبثا وفتكا بالإنسان من السرطان. هي مرضٌ عقلي ونفسي وروحي. يصيب العقل بعطب يعميه عن رؤية الحق. ويصيب النفس بخلل يوقظ حيوانيتها ويقتل إنسانيتها ويجعلها أمَّارة بالسوء والشرور. ويصيب الروح بعاهة تجعلها كثيفة متخثرة مُخلِدةً إلى الأرض لا علاقة لها بالسمو والنبل وشفافية الأرواح.
والكوزنة من نوع الأمراض التي تؤثر على كيان الإنسان وجسمه فتحوله هو الآخر لكيان شائه وقبيح. ومن هنا جاءت عبارة "الكوز كائن متحول". وكما هو معلوم فالكوزنة تجعلك منشغلا على الدوام بالعالم الخارجي، محاربا لطواحينه، مستغرقا في عداواته، غافلا تماما عن عالمك الداخلي ومهملا له بينما هو يَتَجَرَّف ويَتَهَّدم وينخر فيه السوس حتى يصبح أرضا بورا، وقاعا صفصفا، وربعا خاليا، لا تنبت فيه شتول المشاعر الانسانية ولا يعرف حساسية التماهي مع المستضعفين.
الكوزنة تجعلك دائم الحنق والغضب والتوتر. تجعلك دائما مرعدا مزبدا متوعدا، لاعنا شاتما بذيئا، هامزا غامزا لامزا، عابسا مكشرا وقبيحا. إنها ببساطة تجعلك إسحق فضل الله والطيب مصطفى وربيع عبد العاطي ونافع علي نافع وعلي عثمان محمد طه وصلاح قوش والطيب سيخة وحاج نور وأحمد هرون وأمين حسن عمر والزبير مجمد حسن وحسين خوجلي والرزيقي وعبد الحي يوسف والقائمة تطول.
الكوزنة تُنَجِّس الإنسان، فيصبح مثل الإناء الذي ولغ فيه الكلب، لا يطهر حتى إذا غُسِل "سبع مرات إحداهن بالتراب". الكوزنة داء ليس منه شفاء، إلا من "تَدَارَكَهُ نعمة من ربه". وحتى هؤلاء، كثيرا ما تركت فيهم عاهة تظهر الفينة بعد الفينة، تزيد أو تنقص بحسب حظوظ البشر المتفاوتة. فالكوزنة قد تضمر وقد تَدِقُّ ولكنها لا تنتهي.
الكوز لا يمكن أن يتصالح مع الثورة. فهي تمثل أسوأ كوابيسه التي يتمنى أن يصحو منها ذات صباح فلا يجدها. إنها إحراجه الدائم وأزمة ضميره الميت أصلا. فهذا الشعب نبذه وأخرجه كما يخرج المبطون أذاه من أسته. فأين يذهب؟ وأي أرض تقله وأي سماء تظله؟ لم يبق لهم من أمل سوى الجيش. يريدونه أن يطأ لهم الشعب ببوته، ويُبَرِّكه ويُلجِمه لهم ليركبوه من جديد وهيهات. فهم لا ينفكون يتبتلون في محرابه، يداهنونه ويتملقونه ويتذللون له ويقدمون له القرابين ويسبحون بحمده بكرة وعشية وكأنه مسيحهم المخلص وربهم الأعلى.
يستنكر عادل الباز الدعوة لإعادة هيكلة الجيش ويسميها تفكيكا للجيش ومؤامرة عليه، وينفي عنه الأدلجة. فهو يقول:"من الحجج الجديدة لنج هو الادعاء بأن الجيش مؤدلج يمثل الحركة الاسلامية ولا يمثل السودان". فهل هذه حجة جديدة لنج؟ هل أنت أمين مع نفسك يا رجل؟ أما أتاك حديث الجنود؟ ألم يصل إلى سمعك فصل عشرات الآلاف من الضباط وضباط الصف؟ أم كان في أذنيك وقر؟ أتنكر أنكم جعلتم من الدخول للكلية الحربية وقفا على عضوية تنظيمكم ومن تزكونهم؟ أتنكر أنكم باسم التأصيل غيرتم عقيدة الجيش لتتطابق مع عقيدة التنظيم؟ أتنكر أنكم حولتم الحرب في الجنوب لجهاد ديني ضد الكفار؟ أتنكر أنكم أنشأتم الدفاع الشعبي والأمن الشعبي والأمن الطلابي وكتائب الظل؟
يترك عادل كل هذا جانبا ولا يجد دليلا واحدا يحاول به إنكار أدلجة الجيش سوى كون الشعب اعتصم حول القيادة العامة. يقول "أنه هو ذات الجيش الذي هرولوا إليه ليحلهم من (الكيزان)" ويقول في موضع آخر "تعقلوا بأستار مباني القوات المسلحة التي تولت حمايتهم في الساعات الحاسمة، فكيف لجيش الكيزان أن يحل الثوار من الكيزان.!!".
معقولة يا عادل دي حجة تقابل بيها ربك ياخي؟ هذه حجة بائسة هشة وركيكة. هذه حجة إما أنها غبية أو تفترض فينا الغباء. ولكن قبل دحض هذه الحجة الفقاعة دعونا أولا نسأل عادل هل حقا "هرول" الشعب للتعلق بأستار الجيش؟ أم أنه اقتحم الطوق الأمني المضروب حول القيادة بجسارة وهو يسير في حقول من الألغام والرصاص والدخان؟ كيف جاز لك أن تسمي هذه الملحمة البطولية "هرولة" يا عادل؟ عندما توجه الشعب للقيادة العامة لم يذهب لأنه يؤمن ويثق أن الجيش غير مؤدلج، وأن الكيزان لم يعبثوا به كما عبثوا بكل شيء في البلاد. فهذه الحقيقة يعرفها راعي الضان في فيافي الصي وبيوضة. الشعب يعلم تمام العلم أن الكيزان أفرغوا الجيش من العناصر الوطنية الشريفة وملأوه بعناصرهم. بل يعلم أنهم اخترقوا الجيش منذ المصالحة مع مايو في عام ١٩٧٦ عام وضعوا خطة الانقلاب. ويعلم أن جميع أعضاء مجلس الانقلاب يحملون درجات في الفقه الإسلامي من جامعة أفريقيا العالمية وأن انتدابهم لها كان للتجنيد والكوزنة.
الشعب يعرف الجنرالات الكبار غالبيتهم كيزان مجندين من قديم ومبايعين للحركة الإسلامية مثل رئيس هيئة الأركان الفريق هاشم عبد المطلب أحمد الذي اعترف في شريط مسجل أنه يأخذ أوامره من نافع وعلي عثمان. ومثل الفريق عمر زين العابدين، والفريق صلاح عبد الخالق (صاحب نظرية الدايات) والفريق جلال الدين الشيخ والفريق الطيب بابكر وبقية اللجنة الأمنية وغيرهم كثيرون.
ولكن بالرغم من ذلك توجه الشعب للقيادة العامة لأنها في الأصل مؤسسته التي ينفق عليها من حر ماله. ولأن الجيش المختطف بواسطة الكيزان هو في الحقيقة جيشه ومملوكا له. وهو ذهب ليسترده. والشعب وهو يُقْدِم على هذه الخطوة كان مدركا لحجم المخاطر المحتملة، وكان يعلم غدر الكيزان وخيانتهم، لكنه قرر أن يضع قادة الجيش "الكيزان ديل" أمام امتحان الأخلاق والرجولة السودانية الأكبر. أراد أن يضعهم في محك هذا الاختبار أمام العالم وفي وضح النهار وتحت أضواء الإعلام الكاشفة. هل سيقدمون على قتل ثلث الشعب أو نصفه كما أفتى لهم شيوخ الضلال؟ أم سوف ترتجف أيديهم وتسيح ركبهم ويضحون برئيس عصابتهم؟ كذلك مما أعان الشعب على الإقدام على هذه المخاطرة الجسيمة كونه يعلم أن في الجيش قلة من الشرفاء الأصلاء الذين لم تلوثهم الكوزنة، مثل حامد الجامد، الذي عصى أمر قائده بعدم الدفاع عن المعتصمين ضد "غزوات" الأمن وكتائب الظل اليومية التي كانت تهاجم الثوار، وقال له برجولة لم تثلمها كوزنة "مخالف سعادتك". ذهب الشعب للقيادة لأنه يعلم أن من بين صغار الضباط والجنود المسحوقين من يحسون بآلامه ويعانون معاناته. ذهب لأنه يعلم أن الإنقاذ قد خسرت غالبية الشعب بما في ذلك جملة العسكر. هي خسرت حتى مؤيديها ومن كانوا ضمن صفوفها، بل ومن بين أبناء قادتها، وأنها صارت منبوذة معزولة مقرفة (لو شالها كلب ما في زول بقولو جر) بحسب عبارة الشريف زين العابدين الهندي الأثيرة لدي الكيزان والتي يظنونها لا تنطبق عليهم. هذه هي الأسباب التي دعت الشعب للاعتصام أمام بوابة مباني القيادة العامة وحولها. دي صعبة يا عادل؟
اقتحم الشعب الطوق الأمني المضروب حول القيادة واحتل الأرض وأقام فيها اعتصامه عنوة واقتدارا مما أطاش صواب الكيزان وشَلَّ إرادتهم. ظل الكيزان منذ يوم الاعتصام الأول في محاولات دؤوبة لا تتوقف لفك الاعتصام، استخدموا فيه كل أحابيلهم ومؤامراتهم وخبثهم وإجرامهم إلى أن نفذوا مجزرتهم البشعة في نهاية الشهر الحرام ومشارف العيد الحزين.
فمن هو الذي ارتكب المجزرة يا عادل؟ هل هو الجيش "غير المؤدلج" الذي أنقذ الشعب من الكيزان؟ أم ارتكبتها كتائب الظل التي تقول عنها "وهمية" و "مخترعة". فإذا كانت هي من ارتكب المجزرة فأين ذهب الجيش؟ ولِمَ لَمْ يَحْمِ الشعب الذي "تعلق بأستاره"؟ وأنت تنفي وجود كتائب الظل التي هدَّد بها علي عثمان الشعب وتقول عنها "لم يَبِن لها أثر حتى الآن". فهل هناك أثر أكبر من قَتْلِ العُزَّل النيام بدم بارد وإلقائهم في النيل؟ هل هناك أثر أكبر من اغتصاب الكنداكات الشريفات الطاهرات في المساجد؟ هل هناك أثر أكبر من الحرائق والدمار والضرب والركل والدوس على الرؤوس بالبوت؟ هل هناك أثر أكبر من محو الرسوم والجداريات وتدمير الحياة التي كانت تفيض وتنبجس بالألوان والألحان في الأمس الذي سلفا؟ هل هناك أثر أكبر من المجزرة المصورة لايف يا عادل؟ أم أن كل هذا لم يشف لكم غليلا وتريدون المزيد؟ لم تغافلتَ عن كل ذلك يا رجل؟
عرفنا هذا النوع من التطفيف الديماغوجي الذميم في الكيزان وأُجَرَائِهم منذ زمان قديم. وما زلنا نذكر مصطفى عبد العزيز البطل الكاتب "المَكْرِي" الذي كان من قلة البصيرة بحيث التحق بقطار الإنقاذ وهو يشارف محطته الأخيرة. ولإرضاء أسياده كتب مستخفا بمظاهرات الشعب مُحَقِّرا بطولات الثوار الملحمية، واصفا لها "بالمظاهرات الطيارة" مدعيا بأن هذه الاحتجاجات تقوم بها حفنة من الشباب ويرفعونها في النت والعالم الإسفيري بعد أن يعالجونها فنيا لتبدو حاشدة ثم ينصرفون لحال سبيلهم. وقد عالجه الدكتور عبد الله علي أبراهيم بقوله "أكثر من خمسين شهيدا لم ينصرفوا لحال سبيلهم يا نذل". والله كلام البطل أخف بكثير من حديث عادل هذا فماذا نقول له؟ "الملايين التي احتلت الميادين والطرق المحيطة بالقيادة العامة لم "يهرولوا" ولم "يتعلقوا بأستارها" يا كوز يا ....". اختاروا الكلمة المناسبة "تؤجرون". .
|
Post: #2
Title: Re: هكذا يكون الرد على أراجيف وأكاذيب الكيزان
Author: بدر الدين الأمير
Date: 08-10-2021, 03:08 PM
Parent: #1
صديقنا الباقر العفيفى يسلم قلمك واي كوز ندوسو دوس
|
Post: #3
Title: Re: هكذا يكون الرد على أراجيف وأكاذيب الكيزان
Author: علاء سيداحمد
Date: 08-10-2021, 03:33 PM
Parent: #2
كتابة رصينة وافكار مرتّبة شكراً ويسلم قلمك يا العفيفي
وأي كوز ندوسو دوس لامن يصل قعر جهنم
|
Post: #4
Title: Re: هكذا يكون الرد على أراجيف وأكاذيب الكيزان
Author: منتصر عبد الباسط
Date: 08-10-2021, 04:04 PM
Parent: #1
Quote: ظل الكيزان منذ يوم الاعتصام الأول في محاولات دؤوبة لا تتوقف لفك الاعتصام، استخدموا فيه كل أحابيلهم ومؤامراتهم وخبثهم وإجرامهم إلى أن نفذوا مجزرتهم البشعة في نهاية الشهر الحرام ومشارف العيد الحزين.
فمن هو الذي ارتكب المجزرة يا عادل؟ هل هو الجيش "غير المؤدلج" |
بالله عليكم ما هو الضرر الذي اصاب الكيزان من استمرار اعتصام القيادة أنا ممكن أعد لك عشرات الفوائد التي حققها الكيزان من استمرار اعتصام القيادة بعد بياني ابن عوف والبرهان لكنك سوف لا تستطيع إيراد ضرر واحدة أصاب الكيزان بسبب استمرار اعتصام القيادة؟! بل الحقيقة كانت العكس أهم الفوائد التي حققها الكيزان من استمرار اعتصام القيادة 1- تسبب في تأخير تكوين حكومة الثورة التي كانت ستتسلم كل مؤسسات الدولة من المؤتمر الوطني في وقت مبكر قبل التصرف فيها وكان هذا سارع النهوض الاقتصادي وتحقيق الهيبة والاحترام الدولي 2- استمرار اعتصام القيادة وإشعال الثوار بالعراك مع العسكر مكن كثير من كوادر الكيزان الكبار من الذين كانوا سيحاكمون في قضايا كثيرة تمكنوا من الهرب بسبب عدم استكمال تسلم أجهزة الدولة لحكومة وسلطات جديدة وتعطل التسلم بسبب عراك اعتصام القيادة مما جعل الكيزان يتمتعون بحرية السفر والهروب 3- استمرار اعتصام القيادة حجم وقزم الثورة العظيمة من أن تكون ثورة لكل شعب السودان العظيم لتكون فقط بحجم المهابيل من ناشطين كأمثال الأصم ومريم الصادق وخالد سلك والدقير و شوية شيعويين وناصريين وجمهوريين وكوووولهم كدا بمثلوا 10%من الشعب السوداني لذلك دعمهم الكيزان بقوة ودعموا اعتصامهم ليحجبوا الشعب العظيم عن استكمال ثورته ويسلطوا عليها صبية مفلسين ليحقق بهم مرادهم ويمنعوا اكمال اسقاط نظامهم وقد كان للأسف للكيزان مايشتهون فلو لم يستمر اعتصام القيادة لكنا الآن ننعم بعهد ديمقراطي يحكم في الشعب نفسه عبر ممثلوه بدلا من مهزلة التحزبيون البائسة 4- لو لم يستمر اعتصام القيادة لتم حل جهاز أمن قوش والكيزان والدعم السريع وهذا ما لا يرده صلاح قوش والكيزان لذلك جابوا قناة الجزيرة الإخوانية و غشوا بها المهابيل فكانت تغطي الاعتصام طيلة مدته حتي الفض وتداعياته لخلق فتنة عظيمة كانت ستكون أعظم وأكثر ضررا ولربما كان ضحاياها سيكونون عشرات اضعاف ما حدث 5- لو لم يستمر اعتصام القيادة لتسلم السلطة ممثلوا الشعب وثواره الحقيقيون ولتم تغيير القانون الكيزاني الذي يستثني من بلغ السبعين من المحاكمة ولحوكم الكيزان وعلى رأسهم علي عثمان والجاز ونافع والبشير والبقية بدلا من حكم الاصلاحية والمهازل والمضحكة الحاصلة في محاكمات الكيزان إلى اليوم. 6-لو لم يستمر اعتصام القيادة لتكونت حكومة واجهزة قضائية بسرعة ولأعدت استراتيجيات وخطط اقتصادية وأمنية بروح الثورة وكوادر الشعب الحر واستفادت من دعم العالم بدلا عن عكس صورة سيئة بسبب استمرار الإعتصام بغير مبررات منطقية وهذا حقق للكيزان مصلحة أن لا يحدث انتقال سلس و ناجح 7-استمرار اعتصام القيادة وفض الاعتصام بهذه الصورة غطى على جرائم الكيزان واغتيالاتهم وتصفياتهم وجرائمهم كلها وشغلوا الناس بجريمة فض اعتصام القيادة ليغسلوا بهذه الحريمة آياديهم المدنسة بدماء الأبرياء ويغطوا على جرائمهم السابقة ونجحوا في ذلك للأسف ‘‘‘‘‘‘‘ هذه نماذج فقط لما حقق به الكيزان من مصالح عظيمة من استمرار اعتصام القيادة الذي لا زال بالنسبة لهم ظلا ظليلا ومغنما عظيما ينتفعون منه في كل يوم وإلى اليوم وإلى أن يفيق الناس من الغيبوبة
|
Post: #5
Title: Re: هكذا يكون الرد على أراجيف وأكاذيب الكيزان
Author: بسمات الشيخ
Date: 08-10-2021, 06:56 PM
Parent: #4
اذا كان في اي شخص في هذا الكون عنده ذرة من العطف تجاه الكيزان فهو مجرد ما ينتهي من قراءة هذا المقال القوي الفعال الذي كتبه باقر العفيف فانه سيكره ويمقت الكيزان ابد الدهر ... انه مقال له فعل السحر في النفوس ...مقال قوي ومنطقي ومثبت بادلة لا يمكن دحضها ..بارك الله في يراعك يا باقر العفيف ...فاذا كان لدينا ١٠ فقط من امثالك في وزارة الاعلام لكان حال وطننا غير هذا الحال ولما كانت هناك مؤامرات تحاك في الظلام ضد مبادئ الثورة حتى كادت هذه المبادئ ان تختفي ... فهل باقر العفيف صحفي وفي صحيفة يكتب؟ انه قلم نادر قلما نجد مثله ، سوى قلم صحفيتنا الشجاعة سهير عبد الرحيم .. فلله در قلمك يا باقر والله يديك الصحة والعافية
|
Post: #6
Title: Re: هكذا يكون الرد على أراجيف وأكاذيب الكيزان
Author: حامد عبدالله
Date: 08-10-2021, 08:00 PM
Parent: #4
Quote: فقط بحجم المهابيل من ناشطين كأمثال الأصم ومريم الصادق وخالد سلك والدقير و شوية شيعويين وناصريين وجمهوريين وكوووولهم كدا بمثلوا 10%من الشعب السوداني |
يا منتصر عبد الباسط ما ضغط كتير علي العبنص ! ولله الحمد
|
Post: #7
Title: Re: هكذا يكون الرد على أراجيف وأكاذيب الكيزان
Author: بسمات الشيخ
Date: 08-11-2021, 03:00 AM
Parent: #6
الما شاف فلم عنوانه: World trade center (مركز التجارة العالمي ) يسرع يشوفه وهو من اخراج اوليفر ستون وبطولة نيكولاس كيج Nicholas Cage , وهو فلم يستحق المشاهدة ، وفي نفس الوقت حتكره الكيزان اكثر لان الارهابيين المتطرفين الذين دمروا برجي مركز التجارة العالمي اساسا اتفرخوا من بؤرة الكيزان وتطرفوا واصبح القتل والسحل عندهم عبادة ،، ونحن شفنا الفلم.ده لاول مرة قبل يوم واحد من سفرنا للسودان ، يعني يوم وقفة العيد مع انه الفلم تم اخراجه عام ٢٠٠٦م ، القصة حقيقية ، ومهداة لضحايا تلك المجزرة ، وخاصة لافراد شرطة نيويورك الذين ضحوا بانفسهم من اجل انقاذ ضحايا المركز واصبحوا هم ايضا ضحايا .... وخلي معاك مناديل وانت بتتفرج على هذا الفلم الممتاز ....لانك حتبكي بصوت عالي .. حتى الاطفال اجادوا التمثيل في هذا الفلم الرائع ....
|
|