|
Re: هكذا يكون الرد على أراجيف وأكاذيب الكيزان (Re: يحي قباني)
|
Quote: ظل الكيزان منذ يوم الاعتصام الأول في محاولات دؤوبة لا تتوقف لفك الاعتصام، استخدموا فيه كل أحابيلهم ومؤامراتهم وخبثهم وإجرامهم إلى أن نفذوا مجزرتهم البشعة في نهاية الشهر الحرام ومشارف العيد الحزين.
فمن هو الذي ارتكب المجزرة يا عادل؟ هل هو الجيش "غير المؤدلج" |
بالله عليكم ما هو الضرر الذي اصاب الكيزان من استمرار اعتصام القيادة أنا ممكن أعد لك عشرات الفوائد التي حققها الكيزان من استمرار اعتصام القيادة بعد بياني ابن عوف والبرهان لكنك سوف لا تستطيع إيراد ضرر واحدة أصاب الكيزان بسبب استمرار اعتصام القيادة؟! بل الحقيقة كانت العكس أهم الفوائد التي حققها الكيزان من استمرار اعتصام القيادة 1- تسبب في تأخير تكوين حكومة الثورة التي كانت ستتسلم كل مؤسسات الدولة من المؤتمر الوطني في وقت مبكر قبل التصرف فيها وكان هذا سارع النهوض الاقتصادي وتحقيق الهيبة والاحترام الدولي 2- استمرار اعتصام القيادة وإشعال الثوار بالعراك مع العسكر مكن كثير من كوادر الكيزان الكبار من الذين كانوا سيحاكمون في قضايا كثيرة تمكنوا من الهرب بسبب عدم استكمال تسلم أجهزة الدولة لحكومة وسلطات جديدة وتعطل التسلم بسبب عراك اعتصام القيادة مما جعل الكيزان يتمتعون بحرية السفر والهروب 3- استمرار اعتصام القيادة حجم وقزم الثورة العظيمة من أن تكون ثورة لكل شعب السودان العظيم لتكون فقط بحجم المهابيل من ناشطين كأمثال الأصم ومريم الصادق وخالد سلك والدقير و شوية شيعويين وناصريين وجمهوريين وكوووولهم كدا بمثلوا 10%من الشعب السوداني لذلك دعمهم الكيزان بقوة ودعموا اعتصامهم ليحجبوا الشعب العظيم عن استكمال ثورته ويسلطوا عليها صبية مفلسين ليحقق بهم مرادهم ويمنعوا اكمال اسقاط نظامهم وقد كان للأسف للكيزان مايشتهون فلو لم يستمر اعتصام القيادة لكنا الآن ننعم بعهد ديمقراطي يحكم في الشعب نفسه عبر ممثلوه بدلا من مهزلة التحزبيون البائسة 4- لو لم يستمر اعتصام القيادة لتم حل جهاز أمن قوش والكيزان والدعم السريع وهذا ما لا يرده صلاح قوش والكيزان لذلك جابوا قناة الجزيرة الإخوانية و غشوا بها المهابيل فكانت تغطي الاعتصام طيلة مدته حتي الفض وتداعياته لخلق فتنة عظيمة كانت ستكون أعظم وأكثر ضررا ولربما كان ضحاياها سيكونون عشرات اضعاف ما حدث 5- لو لم يستمر اعتصام القيادة لتسلم السلطة ممثلوا الشعب وثواره الحقيقيون ولتم تغيير القانون الكيزاني الذي يستثني من بلغ السبعين من المحاكمة ولحوكم الكيزان وعلى رأسهم علي عثمان والجاز ونافع والبشير والبقية بدلا من حكم الاصلاحية والمهازل والمضحكة الحاصلة في محاكمات الكيزان إلى اليوم. 6-لو لم يستمر اعتصام القيادة لتكونت حكومة واجهزة قضائية بسرعة ولأعدت استراتيجيات وخطط اقتصادية وأمنية بروح الثورة وكوادر الشعب الحر واستفادت من دعم العالم بدلا عن عكس صورة سيئة بسبب استمرار الإعتصام بغير مبررات منطقية وهذا حقق للكيزان مصلحة أن لا يحدث انتقال سلس و ناجح 7-استمرار اعتصام القيادة وفض الاعتصام بهذه الصورة غطى على جرائم الكيزان واغتيالاتهم وتصفياتهم وجرائمهم كلها وشغلوا الناس بجريمة فض اعتصام القيادة ليغسلوا بهذه الحريمة آياديهم المدنسة بدماء الأبرياء ويغطوا على جرائمهم السابقة ونجحوا في ذلك للأسف ‘‘‘‘‘‘‘ هذه نماذج فقط لما حقق به الكيزان من مصالح عظيمة من استمرار اعتصام القيادة الذي لا زال بالنسبة لهم ظلا ظليلا ومغنما عظيما ينتفعون منه في كل يوم وإلى اليوم وإلى أن يفيق الناس من الغيبوبة
| |

|
|
|
|
|
|
Re: هكذا يكون الرد على أراجيف وأكاذيب الكيزان (Re: منتصر عبد الباسط)
|
اذا كان في اي شخص في هذا الكون عنده ذرة من العطف تجاه الكيزان فهو مجرد ما ينتهي من قراءة هذا المقال القوي الفعال الذي كتبه باقر العفيف فانه سيكره ويمقت الكيزان ابد الدهر ... انه مقال له فعل السحر في النفوس ...مقال قوي ومنطقي ومثبت بادلة لا يمكن دحضها ..بارك الله في يراعك يا باقر العفيف ...فاذا كان لدينا ١٠ فقط من امثالك في وزارة الاعلام لكان حال وطننا غير هذا الحال ولما كانت هناك مؤامرات تحاك في الظلام ضد مبادئ الثورة حتى كادت هذه المبادئ ان تختفي ... فهل باقر العفيف صحفي وفي صحيفة يكتب؟ انه قلم نادر قلما نجد مثله ، سوى قلم صحفيتنا الشجاعة سهير عبد الرحيم .. فلله در قلمك يا باقر والله يديك الصحة والعافية
| |

|
|
|
|
|
|
Re: هكذا يكون الرد على أراجيف وأكاذيب الكيزان (Re: حامد عبدالله)
|
الما شاف فلم عنوانه: World trade center (مركز التجارة العالمي ) يسرع يشوفه وهو من اخراج اوليفر ستون وبطولة نيكولاس كيج Nicholas Cage , وهو فلم يستحق المشاهدة ، وفي نفس الوقت حتكره الكيزان اكثر لان الارهابيين المتطرفين الذين دمروا برجي مركز التجارة العالمي اساسا اتفرخوا من بؤرة الكيزان وتطرفوا واصبح القتل والسحل عندهم عبادة ،، ونحن شفنا الفلم.ده لاول مرة قبل يوم واحد من سفرنا للسودان ، يعني يوم وقفة العيد مع انه الفلم تم اخراجه عام ٢٠٠٦م ، القصة حقيقية ، ومهداة لضحايا تلك المجزرة ، وخاصة لافراد شرطة نيويورك الذين ضحوا بانفسهم من اجل انقاذ ضحايا المركز واصبحوا هم ايضا ضحايا .... وخلي معاك مناديل وانت بتتفرج على هذا الفلم الممتاز ....لانك حتبكي بصوت عالي .. حتى الاطفال اجادوا التمثيل في هذا الفلم الرائع ....
| |

|
|
|
|
|
|
|