وداللصيل-الخواض-الحاج حمد-محمد المرتضى..وين إنتو؟

Quote: يلا جيناكم يا حبايبنا لمطبات النواعم. فهناك تسعُ آياتٍ فاضحاتٍ لغمزة الصنارة بين حسن و نعيمة》 1) تحيُّن الصدف المحضة للقيا مصطنعة؛ 2) إطالة أمد الحنك على طريقة: "هي عصاي أتوكؤ عليها ، و أهش بها على غنمي، و لي فيها مآرب أخرى" ( و لله ولأولي ااعزم من أنبيائه المُثُل العليا)؛ 3)سقوط وريقة توتٍ خربفيةٍ عند أخمص قدميك، على أن تكون يابسة، إلا من رقم أو حساب فيس مع نظرة حنانٍ، فغمزة لزوم الرغبة بلقاءٍ موعودٍ قريباً و لو خاطف(فيس 2 فيس)؛ 4) تقديم الهدف بمناسبة أو بدونها ، للتعرف بعائلة أو أصدقاء (الصاروخ)؛ 5) استنساخُ دقيقً لحركات و سكنات الهدف في الهينة و القاسية؛ 6) بلَّيع الريق تاسف دُرابة مع الشوفة؛ و التكشم برا سبب متل نار القصب؛ و قد يتطور الأمر إلى ضكك لآخر ضرس لأبيخ نكاتك؛ 7) اختلاس جرات نور إعجاب طويلة مع الغفَلات؛ حيثما يستباح النهب المصلح تحت جنح خسوف القمر ؛ 8) أشد نوبات انفعال الوحوش الضارية، لكي تعقبها أرق و ألطف نسمات اعتذار الحملان الوديعة؛ 9) رسم خططٍ كفافيةٍ على رمال مستقبلٍ بنفسجي فاتح "فرايحي االلون .. لأبو عيون أحباااب..ما بدري من عمرك"، مع تعمد حشر الصاروخ حشراً في أنف الهدف ، غصب حسنة، متل بياكم خرائط الكنتور. في مثل هكذا حالات، تقول لنفسك، و قد طارت شعاعاً: انفد بجلدك يا سعد ، فقد طاح الحبيب سعيدٌ.