|
Re: الرهان الأخير؟ الحل في إنتلجنتسيا andquot;بف (Re: adil amin)
|
Quote: هل نفهم من كده انك تدعو الشيوعيين للتخلي عن فكرة الدور المركزي للطبقة العاملة في قيادة التغيير؟ هل تعتقد انه على الشيوعيين تبني طرحك الليبرالي هذا واحلال ما تسميه "الانتلجنسيا" مرة و"النخبة" مرة اخرى مكان البروليتاريا في قيادة حركة الجماهير؟ اذن لماذا تصف نفسك دائما بانك"شيوعي سوداني"؟ هل القراءة المادية للتاريخ تختلف لدى الشيوعيين السودانيين عن غيرهم من الشيوعيين حول العالم؟ ارى انها اسئلة جديرة بالاجابة بدون لولوة.
|
سيف النصر, إنت يا كافي البلا ما بتسلم مالك يا جلنكابي في معطفك الأبيض؟ خسران رز, ولا قرضمة صيام ساكت :)
أولا لفائدة القراء ولضبط أضابير النضمي: قيادة البروليتاريا (الطبقة العاملة) للإشتراكية جاءت في "النظرية" إبان تبني الحزب للإشتراكية كإحدى غايات الحزب وليس قبل ذلك. تبني الحزب للإشتراكية جاء في المؤتمر الثالث له في 1956 (1). تأكيد الكفاح من أجل الإشتراكية الذي في نفس الوقت يأتي عبر التمسك بالديمقراطية البرجوازية جاء في مؤتمر الحزب الرابع في 1967. الحزب وحتى مارس 1953 كان يتبنى الكفاح المسلح (2)
ألف وأجيك.
------------------ (1) عبدالله علي إبراهيم, "إنقلاب 1971 والحرب الجذرية حول الديمقراطية اللبرالية في أفريقيا", (بالإنجليزية, 1996), (بالعربية, دار عزة للنشر, السودان, سنة ؟؟؟) (2) عبدالله علي ابراهيم, الحزب الشيوعي السوداني: وطنيته وعالميته, تعريب مازن سخاروف وعبدالله علي ابراهيم, 2021. ملاحظة: هذا البحث إسمه الأصلي كان, "الحزب الشيوعي: بلشفوه بحق الله". البحث الأصل (بالإنجليزية) صدر في "الأحزاب الشيوعية في الشرق االأوسط: مائة عام من التاريخ, .2019 بيانات البحث الأصل بالإنجليزية كالآتي:
Abdullahi Ali Ibrahim, The Sudan Communist Party: Bolshevize it O God! in 'Communist Parties in the Middle East: 100 Years of History, Laura Feliu, Ferran Izquierdo-Brichs (Eds.)
|
|
|
|
|
|