Quote: - إنت الإقامة في صك الغفران دا بي كم
|
((11))
* لكن يا حيدر عشان ما نقلبا كلها نكد و مغايس ياخي خلينا
نفرفرش شوية نضرب الهم بادعاء لافرح فعلى طاري زنقتك اللي
ضفتها أمام بابالخدرة الشريفة بسبب ضيق ذات الجيب, و اللي كانت
تشبه إلى حدٍّ كبيرٍ زنقة عطسة في حلقوم زول في نص سوقالعناقريب
لتشاشة البهارات و التوابل منع من خروجها ضيث ذات الشاريين .
فيا ربي هسة أنا وين ؟!!!
* فدي أنا خايف تكون محكية قبل و لكن ممكن بإخراج
مختفل شويةعمومن ، {الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه
سواه. بعيدين ياخي المعاناة ظاطا مرات تفقع مرارتالواحد
من الضحك.دي تخريمة سريعة گدا بهناگ لبحر المالح .
فا عمك دا گان في منى، ساحة رمي الجمرات وكدي ،
قال:اليومداك كان جنس حر و صنانة تصر العين و تخلي
ود أبرق يطلق عشوشة يفكها عكس الهوى برا سبة ولا سبب
النفس دا مقابضة؛ و العرق دا يهتف سايل بالسداغات.
@ الشاهد ، قال: "بقيت كايس لي ضل اندس فيه ، أناهف متل كلب
الحر. مشيت على خيمة كدا ، وصلت لقيتا مكيفة ساااقطة لامن هيفا ينقط ،
و محرسنها عسكري. غفلتوو انزغمت توووشك دخلت و ما صدقت لقيت
لي خلق كدي راقدين؛ و هدي انبطاحة و طوالي رحت ليك في سابع نومة.
* فلامن صحاني الهيف، قمت شايل هم البوليس. جيت مارق فوقو.زولك
من شافنيليك قام مني صوف بي ىنمرة 5؛ أخدلو اتجاه معاكس ؛ لامن حيرني
ظاتو.أها وكتين رفعتا ليكراسي عاينتا سمح؛ قريت اليافطة لقيتم أتاريهم كاتبين :
(ثلاجة حفظ الموتى) حتين يادوبك وقع لي الفهم. وعرفت الطفى النور منو
و أها هبشتا روحي بجاي و جاي أتحسسته سمِّح ؛ لقيتني لسة حي اً أررق يلا
قلت:يا روحما بعدك روح و لحست راحاتي و قمتا ليگ فللي لا ألوي على
\شيء ترا ولا أخشى لومة لائمٍ سوى الله والذئب على غنمي شغلالجس
العقب الضبح { ترا متل الفلاتية ديگ الهمزوها، بعد خظت طش
الفولو التسالي و ميزت حالازيين حتين نطت}. علا، أتاريهم
الراقدين ديلك كانو الهجسة اللي ياها؛ و الحارس قايلني
أنا زاتي قايم ( بعاتي) من ترب البنية.