كثيرون كتبوا أن الصادق بكى لفراق الأخوان فى سفره الى الإمارات.. ولكن كم مرة سافر الإمام للخارج؟ فهل كان يبكى؟ بل أن خطبته كانت مختصرة، فكم مرة كان السيد يلقى خطبة قصيـرة؟
من صوته المتهدج والإرهاق البادى..يتضح أن المرض كان قد تمكن من الرجل.. ما يعنى أن علاماته كانت ظاهرة قبل عدة ايام إن لم تكن اسايبع..
كل نفس ذائقة الموت، ولكل أجل كتاب، ولكن جعل الله لكل شئ سبباً.. لذلك طبيب الإمام الشخصى مسؤول عن الذى وفاة الرجل.. وكل من كان حوله أيضاً مسؤول.
العنوان
الكاتب
Date
خطبة السيد الصادق الأخيرة لم تكن بكاءً على لوعة الفراق للإمارات!!!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة