(خيارات ترامب حال مغادرته البيت الأبيض)

● يبدو و كأن السيناريو الأمثل لخيارات ساكن البيض الأبيض
حتى الآن هو أن يبدأ منذ الآن و ليس غدن حزم سقط متاعه ،
و هو على أهبة الاستعداد(للشتات).شرع في ذلك مبدئياً بأن خم
عياله ل(ينتبذ بهم مكاناً قصياً) في ناديه للغولف بفرجينيا على غِرار
نشيدٍ ثوريٍّ لعمنا العطبراوي{ يا غريب يلااااا.. يلا لي بلدك .. لملم
عِدَدك .. و سوق معاك ولدك}. فا يلا إن شاء قشة ما تعتر ليهم.
● و على طاري ولده فقد فتح هذا (الكوز) النار من فوهة خشمه
الزفر على معاوني أبيه و مستشاريه في الكونغرس بكلتا غرفتيه
لمجلسَي الشيوخ و النواب ؛ ناعتهم ب"أيها الجُبناء كما كان العهد بهم
و قال لهم:" ابقوا مكانكم سراً هنا ؛ فها نحن مغادرون لكي نهدئ
أغصابنا بنمارسة لعبة الغولف بعيداً عن ضوضاء هذا الإعلام
المتآمر ؛ و لم نعُد كما لم نكن في ذات يومٍ، بحاجتكم"