الناظر محمد الأمين ترك له وزنه فى الشرق... و لا ينقص من ذلك حتى لو كان كوز أو شعبى أو مؤتمر.. فهو قبل كل ذلك ناظر إبن ناظر لقبيلة عريقة لها جذورها وتأريخها وارضها وميراثها.لقد استطاع السياسيون من دعاة الفتنة فى الأونة الأخيرة ان يثيروا الغبار فى الشرق.. و أججوا الفتن بين مكوناته العرقية التى كانت الى وقت قريب تعتز بتنوعها الذى يمثل كل السودان كما لم تمثل حتى مدينة أمدرمان.هذا الرجل فى الفيديو يقدر للسيد ترك مكانته و يرجو منه التنبه لهذه الفتنة..
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة