الناطق حيدر بدوى صادق لقناة إسرائيلية: إسرائيل أحب أن أزورها (فيديو)!

●مساك الله و صبحك، الراكز نادر ، بمساءاتٍ
و صباحاتٍ رابحاتٍ و بكل خيرٍ نافحاتٍ ؛ أولن
لسماحك لنا بإعادة الانتشار في ساحة عملياتك ؛ و
تانيَنْ لأنك ركبتنا في سرجٍ واحدٍ مع أخ/ ( جلال )
فلو كان القامة جلال دونا يبقى من حسن طالِعنا .

[} و أما هذا «البركان» الخامل كما سبق و وصفناه ،
و قد آتاه الله بسطةً في الجسم ، ما شاء الله ، تعيدنا
بأذهاننا إلى أجدادنا من عيار ناس أبي الهول و خوفو
و منقرع و آمون رع ؛ و إذ أننا لم نسمع منه أن نبس قطُّ
و لا ببنت شفةٍ واحدةٍ بعد تلاوته لبيانه الأول ، و لا حتى
لقائه بالدس مع العلج النتن ياهو ، فإننا أخشى ما نخشاه
أن يكون هدوؤه ذاگ الذي سيسبق غضبة الهبباي ، و صمته
ذاك الذي سينطق بعده گفراً . يذكرني بحكاية الولد العوير
الكان معقِّد الناس بصمتو ؛ و يوم فتح خشمو سأل خالو
الوجيه:"إتا يا خالي راسك المقودس متل سرج العجلة دا
مرق من بطن أمك كيفن؟!"فياهو دا حالنا مع الكُهَن ديل.