|
|
 Re: الرزيقي يمثلنا!! ؟؟؟؟-كمال الهِدي (Re: Hassan Farah)
|
السلام عليكم أخانا حسن،
وشكراً لمقال كمال الهِدي ..
بالفعل، فوجود الأخ الصادق الرزيقي، ممثّلاً لــ سودان مابعد الثورة على النظام الإنقاذوي الوبئ، مشهد معبّر تماماً عن " عجز" وقِلة قيمة القائمين بأمر الإعلام بحكومتنا الانتقالية..! والسؤال: ماذ يخشى هؤلاء الناس؟! وبمعنىً أوضَــح: مــَــنْ يجبرهم على "أكل هذه المواسخ" بل طحنها وصناعتها وتأييد تناوُلها - ولو - بالسّكات عن أضرارها وأذاها. وقبل تمثيل هذا الأخ الصحفي آل-كوووز اللسمو الصادق الرزيقي، كيف يستمر الاخ د. كمال حسن علي، ممثّلاً للسودان ومفوّضاً للدولة السودانية في " جامعة الدول العربية " كـــ مُساعِد للأمين العام "المِصري! بالطبع" أحمد أبوالغيط؟! وهذا الأخ كمال، يُــعــَــدّ في " إحدى لجان التحقيق لمذبحة طُلّاب العيلفون " بمثابة المُشتَبَه به الأوّل في معمعمة هذه القضية الإنقاذوية الدموية المؤككككككدة بعدد مــَــا نُبِش حتى حينه من " قبور" للضحايا الشباب الذين يتعدّى عددهم المائة ربما ...؟!
لا آخــُــد كتير ممّا يأتي في كثيرٍ من الفيديوهات المصنّعة ومنشورة برغبة عارمة لناشريها في تحقيق "هدف" مُعيّن! ومع ذلك فقد استوقفني "فيديو" شاهدتُّه واستمعتُ لحديثِه بالــWhats App يتبادل الحديث فيه اثنان، من قياديي إعلامنا، هُما: الأخ فيصل محمد صالح، وزير الثقافة والإعلام، والأخ الرشيد يعقوب، وكيل أول وزارة الثقافة والإعلام؛ وللأسى!!!!! كان محور حديثهما، عن أشياء إن تُبْدَ لكم تسؤكم ..!! أصاغرها أضراراً أن ا لنجمين الإعلاميين الباهرين!! يتنافسان كليهما في بعضهما أنهما الألعب للكوتشينة أحدهما يلعبها كل خميس!! مع أصدقائه القحتيين ناس فلان وفلان والآخر يُخصص لها عصر الجمعة مع أصفيائه القحتيين ناس فلان وعِلاّان. ثم إنّ أكابر أضرار محادثتهما المنشورة فيديويّا، تمثّل بنظري في "نقاشهم" آل-منزوع الخِبرة!! و خالٍ- من المعلومة حول حقيقة "المزرعة" وفضيحتها (حينما سأل صحفيون رجال! عنها السيد حمدوك في إحدى مؤتمراته الصحفية عَياناً بياناً!!) والتي قيل إن السيد الدكتور رئيس مجلس الوزراء، من كِبار قــُــعّادِها بصدرِ مجلسها يستمع لأصفيائه فيها حتى ينفّذ برامجهم الثورية بقرارات لا تعرف التوقّف! ولا الرفض! ولعلها مأمووووووورة من بررررررة!!!
هزُلت والله، إذن! إن كان:
- الأخ الصادق الرزيقي يمثّل بــ"ثورتنا الديسمبرية المجيدة" هكذا على رؤوس الأشهاد وبذاك المنبر الإقليمي الكبير، وعلى عِلّاِته!! وهو - أي الأخ الصادق، ما يزال على عقيدة أنقاذويته الغشيمة اللئيمة..! ولايجــد مَــنْ يوقفه عند حَــدِّه.
- الأخ د. كمال حسن علي، ما يزال يمثــّل بثورتنا الديسمبرية المجيدة، هكذا على رؤوس الأشهاد والملأ الإقليمي العربي الشرق أوسطي وغربييه والقرن الأفريقي، وهو - أي الأخ كمال - ما يزال على ذات ماعليه صحبه وناشري فضله الإنقاذويين الغشماء اللطماء.. ولا يجدُ مَــنْ يُقيله ويطلب إعادته للبلد عبر الإنتربول..
- الأخَوَان، فيصل و الرشيد، يجدان يوماً في الإسبوع بكامله لإعلاء شأن الصداقات بأصفيائهم القحتيين وغيرهم! عبر لعب الكوتشينة! وبالطبع، سيكون هذا خصماً على قُدرة تعاطيهما في المسألة الإعلامية الثورية ( كما هوَ حاصل الآن!!!) وكذلك سيكون خصماً كبيراً من " زمن قراءاتهما ومتابعاتهما آل- فَرضِ عَين! ليس فرضِ كفاية، لأجل ترقية وتحسين قدراتها المسؤولياته في هذا الإطار الإعلامي؛ طالما قدّما شخصَيهما العزيزَين، قابلَين للتكليف بإنفاذ مهام " الإعلام السوداني الثوري الحصيف " ..!!
- وأترك باقي دلائل الهُزال والضلال، للآتين من الزملاء والزميلات بالمنبر العام لسودانيزأونلاين ......
مع وافر التحايا لكما، أخي حسن والأخ الهِدي..
|
|
  
|
|
|
|
|
| |
محمد أبوجودة
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست