|
Re: لكن يا عمر دفع الله وزارة الإعلام ماسكها ا (Re: منتصر عبد الباسط)
|
Quote: مستثمرون مصريون انتهزوا فرصة الانفتاح مع الولايات المتحدة ليستحوذوا على توكيلات الشركات الأمريكية بالعمل في السودان بدلاً من أن ينالها السودانيون. وبعض الشركات الأمريكية بدأت ترسل مصريين كمندوبين لها في السودان. الأسبوع الماضي شركة أمريكية اماراتية أرسلت مندوب مصري.. والأمور تجري كالعادة في السودان ولا أحد يهتم. ولا أحد يشترط السودانيين كمندوبين لأي عمل يتم داخل البلاد. |
كاتب المقال لم يجتهد لتمليك القارئ معلومات وافية. على الأقل كان يذكر أسماء هذه الشركات الأمريكية وما مجالها. فرصة الإنفتاح مع أمريكا لو حدثت أو ستحدث الآن مع السودان، فهى مفتوحة مع مصر من وزمان. وكثير من الشركات الأمريكية أو الأوربية الكبيرة ، لا تعطى توكيلاتها لكل بلد منفصل بل تعطى وكالات إقليمية تشمل عددا من الدول. وحكومة السودان ليست لها اليد العليا فى أن تفرض على الحكومات المانحة أن تفرض على شركاتها شروط معينة فيما يخص التوكيل، بينما الحكومات المانجة تشترط أن مساعداتها سواء المالية كاش أو عينية والمشترطة أوجه صرفها، أيضا تشترط التعامل مع شركات بلادها عبر وكلائها المعتمدين. ويكون الإستثناء الأشياء التى شركاتها ليست لها وكلاء فيمكن لحكومة السودان التعامل مباشرة معها أو عبر أى شركة يقع عليها العطاء.
|
|
|
|
|
|
|
|
|