مع إحترامنا لسنه و مكانته الدينية، و لكن نتحدث عن الجانب السياسى.. و ما دام السيد محمد عثمان الميرغنى رئيسا لحزب سياسى عبره يريد أن يحكم و يسوس السودان و يتحكم فى مصائر 40 مليون شخص، فلكل مواطن الحق فى نقده.. لا يعصمه كونه رئيس طائفة ديينية ..
لماذا هو مقيم فى مصر؟ و ما علاقته بمصر و بالحكومة المصريـة؟ تذكر أنه رئيس حزب و ليس مواطنا عادياً، يعنى عنده اسرار الدولة العليا و اسرار واستراتيجيات واحد من أكبر الأحزاب السودانية...
العنوان
الكاتب
Date
على الحكومة إستدعاء و مساءلة رئيس الحزب الإتحادى الديمقراطى
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة