|
Re: لامية العجم للطغرائي الأصفهاني : وما يتبع� (Re: ابو جهينة)
|
فقلتُ : أدعوك للجلَّى لتنصرني وأنت تخذلني في الحادث الجللِ
( ما عندك وجيع ... تماماً كأهل السودان )
لا أكرهُ الطعنة النجلاء قد شفِعت برشقةٍ من نبال الأعين النُّجلِ
( كأنه يردد معنى ذاك البيت من قصيدة اليتيمة العصماء : بفتور عين ما بها رمد : و بها تداوى الأعين الرُمْد )
|
|
|
|
|
|