يدي اليمين وجعتني

Quote: شكلنا كده ماشين على مرحلة تقنين(الاسمي ده) .. المهم يكون (مفتاحك) معاك

القسيمة ذاتها ماا شكل من اشكال الكونسينت بس انت وسع المنظور شوية :)

في مجموعة قصصية لي علي المك قريتها زمان شديد ما متذكر اسمها
البطل ساكن في بيت عزابة نايم في الحوش يسمع ليك صوت الشغل بالحيطة
بتذكر إنه عاش نفس الدور لما مشى لي بيت دعارة
فالحاجة الوصل ليها إنه (الزواج دعارة محمية بالقانون)

مرة زمان راكب حافلة سفرية .. حافلة ما بص .. أنا راكب يمين في المقعد البراهو وقدامي في المقعد الدبل راكبين عرسان
الريحة ما مشكلة حاجة صعب التحكم فيها وعاذرينها
لكن عرسان الهنا ديل من اتحركنا لحدي ما وصلنا ما اتبادلوا ولا نص كلمة .. الاتنين تجم
وبدل يتونسوا ويضحكوا زي أي عرسان لذاذ ونحن نفرح بيهم اختاروا الطريقة الأسوأ للتعبير عن سعادتهم
العروس نايمة في كتفه وهو حاويها بي يدو وشغال يهبش في كتفها ونهاية يدها وشعرها وخدها ورقبتها
واحنا قاعدين
واحنا اتخضينا بقى
ياخي كسر لينا رقابنا الحافلة كلها مقبلة منهم كدة عشان ياخدوا راحتهم وانا ومعاي الشباب نقبل منهم شوية ونرجع نسرق النظر تاني
غايتو الولد القاعد جمبي في مقعد النص اتضايق جنس ضيق واتململ جنس ململة :) قطع شك بكون عملها
أها لمن ارجع أفكر في الموقف دة بلقى إنه عريس الهنا دة بي قسيمته والحنة الظاهرة على آخره وكل المسوغات القانونية اتحرش بالحافلة كلها
أيوة طلع ميتينا كلنا والله ولا راعى لي وجود نسوان ولا لينا نحن الشباب العزابة ديل ولا لي بنطلون الولد الجمبي

لو خيرتني أيهما أفضل أخلاقاً الما عندو فاتورة وقافل عليه غرفته ولا أبو فاتورة ومطلوق في السهلة بقول ليك ياريت كل الناس تكون زي أبو من غير فاتورة المستور دة