محاضرة صوتية :ق ح ت ونرجسية زهرة عباد الشمس

Quote: عمر أحمد حسن ‏١٦ مارس‏، الساعة ‏١١:٤٣ ص‏ · يقول الخبر الرئيس في جريدة آخر لحظة الصادرة صباح اليوم (الاثنين): مصريان يتسببان في إعادة ألفي سوداني من السعودية للأسف أستطيع القول وبصفة عامة، أن صحافتنا الورقية وإلإليكترونية صحافة ضحلة لا تحترم القارئ ولا تحترم ذكاءه ، ولا تجهد نفسها ولو قليلاً كي تتحقق من الخبر والمعلومة الصحيحة والكاملة من مصادرها الحقيقية، وهي بدلاً من ذلك تسعى للإثارة والبلبلة ونشر الشائعات ، ولا تتورع في سبيل ذلك من أن تستقي أخبارها ومعلوماتها من رسائل الواتساب مجهولة المصدر وصفحات الفيسبوك ومجالس العامة وأحاديثهم.. وغني عن القول أن المملكة العربية السعودية قد اتخذت قرارها بإعادة الباخرة (مسرة) قبل أن ترسو على ميناء جدة ، وبالتالي لم يتم إجراء أي فحص كورونا لأي من ركابها البالغ عددهم قرابة الألفي راكب. ولكن صحيفة آخر لحظة (المحترمة) لم تتحرى الدقة ولم تسعى وراءها وإنما سعت لإثارة الكراهية والكسب الرخيص بذلك العنوان الرخيص .. واول أمس (السبت) نشرت نفس الصحيفة خبراً بارزاً عن تعرض وزير الري لحادث مروري ، ولم يكلف رئيس تحرير الصحيفة أو أحد محرريها نفسه للإتصال بمكتب الوزير ليعرف أن الحادث المزعوم لم يكن سوى احتكاك مرآة عربة السيد الوزير بعربة أخرى.. وبالأمس (الأحد) كتبت ذات الصحيفة عنواناً غريباً على خلفية وفاة مشتبه بحالة كورونا يقول: رفع درجة الاهتمام بصحة البرهان وحمدوك.. فإلى متى تنشر هذه الصحف مثل هذا الهراء الذي يذكرنا بالعهد البائد دون أن يطالها قانون الصحافة والمطبوعات؟ متى؟ متى تتخلى صحافتنا عن أسلوب صحيفة الدار وتكتب بمهنية بعيداً عن الإثارة الرخيصة ؟

https://top4top.io/

بالله عليكم الله ده مستوي من اعلام ثورة ؟؟
مش قلنا ليكم
لا حامل فكري ولا مشروع
فلان وعلان بس
ذكروني حلفاوي ولدو دخل طب وجا الخرطوم مات في حداث مروري وقعد الحلفاوي يبكي بحرقة واحد عايز يطيب خاطرو قال ليه ياخ النبي مات اسنهدى باالله


الحلفاوي قال ليه النبي دخل جامعة الخرطوم ؟؟؟
هسة البرهان وحمدوك ديل بمثلو منو وما انتخبهم سوداني وماشين في طريق الانقاذ ومخازيها في الداخل والخارج ...ولا في دولة ولا مؤسسات حقيقية ..اهميتهم شنو ؟؟؟
وينهم ناس ق ح ت المتفسحين في البورد سنة كاملة
مشو وين هسة
اعلام ق ح ت دي حيكون وبال عليها وقريب جدا يوخلو حسين خوجلي يشوفو الاعلام ذاتو مودينا وين