|
Re: عندما يكون الصبر و التغاضي و العتاب الصام� (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
فيما يلي تكملة المقال: عزيزتي المرأة بالتأكيد لن يسعدك اتهام زوجك بنزوة أو خيانة طالما أن الأمر لا يعدو كونه شائعات، فلربما كان مروجوها لهم أغراض مستترة تحت قناع النصيحة، فلا ترهفي السمع للهفوات والصغائر.
ولا تضغطي عليه من أجل أن يتوتر فتثبتين لنفسك حقيقة ما، لا تنكئي جراحا في وقت غضب عصيب، ولا تعيني الشيطان عليه فتخرجي أسوء ما فيه.
الصمت بلاغة مغفول عنها، طالما الطرف الآخر لديه من حسن فك شفراتها، وترجمة نظرات الرفض المختبئ خلفها ما يكفي للفهم الواعي والاعتذار عن الصغائر بمواقف عظيمة.
انتهى المقال: بالطبع قد تختلف معه أو تتفق عزيزي القارئ..
|
|
|
|
|
|