شكرا بيير لوي ريمون .. شكرا آلان سوشون .. المامبو السوداني بوابة الاستلاب

شكرا بيير لوي ريمون .. شكرا آلان سوشون .. المامبو السوداني بوابة الاستلاب


02-14-2020, 11:16 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=510&msg=1581718598&rn=0


Post: #1
Title: شكرا بيير لوي ريمون .. شكرا آلان سوشون .. المامبو السوداني بوابة الاستلاب
Author: حيدر حسن ميرغني
Date: 02-14-2020, 11:16 PM

10:16 PM February, 14 2020

سودانيز اون لاين
حيدر حسن ميرغني-Colombo -Srilanka
مكتبتى
رابط مختصر




Post: #2
Title: Re: شكرا بيير لوي ريمون .. شكرا آلان سوشون .. ال�
Author: حيدر حسن ميرغني
Date: 02-14-2020, 11:29 PM
Parent: #1

Quote: لأن خليفة كان في اليوم ذاته، محشوراً في زاوية المنسيين شبه المختفين، إلى درجة أن يوسف وهبي، مدفوعاً بأثر رجعي من تأنيب ضمير طاغ و طارىء، حاول تدارك الموقف بإقناع الجمهور المستعد للمغادرة عن التراجع فصعد بدوره إلى المنصة ليقدم «صوتا جديدا قادما من الجنوب»، في الوقت الذي انفض فيه جمع زملائه إلى غير رجعة.
مثل أحد أبرز فنانيه في بداياته



Post: #3
Title: Re: شكرا بيير لوي ريمون .. شكرا آلان سوشون .. ال�
Author: AMNA MUKHTAR
Date: 02-15-2020, 10:36 AM
Parent: #1

له التحية.
تحليل ممتع.

حقو ننشره في كل مكان.. علشان نرتاح من قصة المامبو السوداني البغنوها لينا العرب دي هههه.
رحم الله المبدع سيد خليفة.

Post: #4
Title: Re: شكرا بيير لوي ريمون .. شكرا آلان سوشون .. ال�
Author: علاء سيداحمد
Date: 02-15-2020, 12:33 PM
Parent: #3

تحليل رائع الظاهر عليه متابع جيد للاوضاع فى السودان
وابوالسيد ايضاً شارك بالاغنية المذكورة فى فيلم : تمر حنة
مع كبار الممثلين فى تلك الفترة امثال :
- استيفان روستى - سراج منير - رشدى اباظة - احمد رمزى
نعيمة عاكف - زينات صدقى وآخرين ..

المذكورين اعلاه يظهرون فى المقطع ادناه :


Post: #5
Title: Re: شكرا بيير لوي ريمون .. شكرا آلان سوشون .. ال�
Author: محمد على طه الملك
Date: 02-15-2020, 05:30 PM
Parent: #4

أكيد المصريين غاروا من سيد خليفة ..
خافوا على سياستهم الموسيقية العايزين يفرضوها على العالم العربي..
باعلامهم ومعاهدهم المتخصصة التي أنشؤوها لتلك الغاية ..
فكيف لمبدع شاب من الجنوب المنسي ..
تتاح له فرصة ليمتلك أذن المستمع ووجدانه بنمطة الراقص غير الشرقي الإيقاع ..
سيد أكيد بدوره رفض تمصير غناه ..
لذا كان من الطبيعي ألا تفتح الميديا المصرية أبوابها لتشتهر الأغنية السودانية الحديثة وتتطور ..
حتى إذاعة ركن السودان كانت موجهة وما ظنيتها كانت مفتوحة على العالم العربي ..
للأسف مواهب سيد خليفة بعد عودته لم تجد الاعلام القوي المؤثر عربيا وعالميا في الداخل ..
ولم تجد المعاهد الموسيقية التي تنمي وتطور محاولته التي بدأها ..
فتوقفت شهرة المحاولة عند حدود المامبو السوداني ..
المحاولة اليتيمة التي وجدت طريقها للإذن العربية ..
ربما عن صدفة لن يسمح لها بالتكرار أو غفلة أنب عليها الرقيب ..
رحم الله سيد خليفة.
تحياتي حيدر وضيوفه.
على حوافي البوست :
كان الحكم الثنائي شراكة بين مصر وانجلترا ..
لذا سمح لمصر إقامة جامعة وعشرات المداس الثانوية تدرس على مناهجها ..
وفي المقابل كان للشريك عدد من الثانويات وجامعة الخرطوم ..
كلاهما حرما السودان من تخصصات علمية كانت ضرورية ..
على سبيل المثال :علوم الآثار ، الموسيقى ، الصيدلة ، صناعة النسيج ، والعلم الذي فوق العلوم (البحث العلمي).