Diyaa al-Batalكتب:
Quote: I think therefor I exist Descartes. أنا افكر اذن أنا موجود مقولة ديكارد المشهورة ماذا تفهم منها؟
|
ي♧ ضياء الدين يا بطل. بالله خليني أديك ياها على بلاطة كدا
و من أرض واقع حالنا المايل، و اللي بقى لا يسر عدو و لا صليح.:
® ففي جمهورية موزنا الگاااااذب . π√
® بتلقانا ناصبين لينا صيوان سرادق للعزاء
و يصلك أيضاً كمسرح في الهمبريب الطلق £
® و على طريقة گوميديا عمنا الفيلسوف ديگارت الأرضية ،
حيث :أنا أفگر و أتململ و أشاگس ، إذن ، فأنا موجود ، و حي أرزق.
و العبارةٍ بالفرنسية تقول : { Je Pense Donc, J,suis}.
¶ ياخي برا عفراء برا مولات ، خلوها معانا بجاي على خط مية غرب ما بين الحاج يوسف سوق ستةو الأسكانات في سوق صابرين و أمبدة كرور و أب نيران مرورن بي سوق الناقة -قندهار .
● حيث للمفارقة العجيبة من هنا ينعكس لك الوجة الحقيقي ل{جمهورية موزنا الگضبن گاضب}
● هنا، حيث :لا مستحيل تحت الشمس ، و الشمس و السياسة هي فنُّ اللاممكن بعينه؛ إلى أن يصير كل شيء جائزاً و ممكناً. حتى تلد الأمة ربتها ، و تكاد الشمس تُشرق من مغربها؛ و حيث الهزل في محل الجد و العكس تماماً ، هو عين الصحيح تماماً ؛ و حيث إنو أسغر منك
دوسو طوالي و لا تأخذُك فيه لومةُ لائمٍ أو تبالي؛ و {ما في أيتها سم عقب النار؛ و حيث ود الفار طالع حفار، ود المستشار شغال سمسار، و ابن المحامي أشفتْ شرامي؛ و إنو اللي أمو حكامة و خالو طبال، دا عادي جدن، ينفع أشفت طمبار، - و حيث أي بقجة عفش جوة الدفار بتكون
على مسعولية صاحبها ؛ و {حيث الدنيا فرندقس و هي مدرسة و أستاذها الظروف}.
● نقول ما تسمعون و نحن وقوفٌ مشبوحون ما بين صفين واحد لرغيف العيش و التاني للبنزين ( بعدما رفعو عنهم الدعم السريع ). تمامن كمن يدافع الأخبثين أو كمن يسعى عبثاً لينتعل بكلا خُفَي حُنين؛ او كبالع شفرة موس حلاقة على حدين.
● هناك، حيث الكل تقريباً ناس ضهاري كايسين لي مسعول كبير في البلد، عشان
نتأفف ليه و نشكي ليه مرَّ الشكية معاناتنا من شنو و لا شنو ظاتنا مانا عارفين: يعني
نقول مسلن من ضبابين الكُوَش من وسخ الحواري ؛ و لا من خريات المجاري ؛ و لا من زلقة قدم على ضهر قشرة موز من بطن الملجة و لامن تمرقنا نسند في شُبَّاك (الطوارئ)
● و دا طبعن في حال لو تجاوزنا عن غباين و عَبَرات تانية كتيـرة خانقاني و هي ألعن و (أظرط) من نوعية: النوم الإجباري، و الجري و الرحيح كداري، والشوت الضَّفاري و صفوف
رغيف العيش الحَجَّاري و البنزين التجاري (لمن استطاع إليه سبيلاً طبعن». و دي كولها تعابير مجازية و أسامي حركية لضروريات بشكلن مع غاز التبيخ ثالوث فلْم الرعب المفضي مباشرتن إلى ساحة السوق السوداء .ما وراء مغرب الشمس في سوق ليبيا و بي هناك حراج قندهاري.
● و نحن نضيف نقطة صغمبوطية كدا ، بعد هذه الفاصلة: إنو كأننا جوقة أشباح
على خشبة مسرح عرائس عملاقة بحجم شبه قارة ، أصابتها غرقرينة مزمنة ؛
و قد بُتِرعلى إثرها (صلبها) ؛ و توشك أن تُبتر باقي أطرافها , واحداً تلو الآخر.
و گأنما نصبوا لها مقصلةً على تلة زعتر في رمالٍ متحركةٍ في وادي عبقرَ،
و إنو الثابت الوحيد فيها هو: أن بطل عروضها هو دوماً ذات نفس ال{ون-
مان- شو}، و بقية الناس {متعودة دايمن }، تلعب جوقة {كومبارس }.
و حيث و حيث من هناك سننقل واقع فصول و مشاهد مسرحنا في
الهمبريب الطلق ، كلها حية و على الهواء مباشرتن ، فإلى هنالك:-
* ود الحيشان الت لا تة
الدولة و العنوانُ: مُنْزَلِقٌ فُوْقَ جبين جِدَارِ الْخَاطِرَةِ.
سيرتنا الذاتيه: في نبذة خاطفة: بما أننا ظللنا هائمين على وجوهنا
و منحدرين من جوف رحم المعاناة، فإن شُعُورِي حيالَ كل مَنْ يقرؤني
أنه يظل مني و أنا منه، على مقربةِ ما بين مِرْآتَيْ رهانٍ، لا بل هي مرآةٌ
واحدة ٌ.قستمها عصا الترحال إلى نصفَينِ، لِتَعْكَسَ لي ، من على بعدٍ سحيقٍ،
تفاصيلَ فسيفساء َبواطن أمري.. گأقرب ما توهمني ، فتوحي به إلي أضغاث
أحلامي ، و تهاويم بعض ظني ، حد تلاقُح بنات أفكاري و تشابه مرابط أبقاري
و تشبك خطوط حنابل أمطاري لدرجة تلطم أمواج بحاري . هذا ، و إنَ لواعج
الشوق و الحنين إذا ما عجزت أن ترتق فتقاً أحدثه شَقَّة البين والبعاد ما بين
ضفتي نَهَرِ ،فحتما سوف لن تفشل أن تضعنا ضمن مزاجية أن نسترق
السمع لما يدور من همس على الضفة الأخرى. حيث:
{بسمة بالسن.. و نظرة بالعين، و البادئ أطعم}.
الجنس: ذكر
المهنةُ: مَنْ شَغَلَ بَالَه بِمَا لَا يَعْنِيْهِ مَاتَ هَمَّاً
* و لكن حاليَّاً : شغَّال مؤذن في جزيرة مالطة،،،