في الاول كانت شيطنة الحركات المسلحة حتي تم استبعادهم من تكوين الحكومة الانتقالية بحجة او بغير حجة غير التبطين. و خلال الاسابيع الماضية كان الدور علي حزب الامة و زعيمها الي ابعد من مرحلة الشيطان. و الان نرى شيطنة الحزب الشيوعى. و الكل يبكى و يسأل لماذا يحسدني الاخر و يجيب علي ذات السؤال لاني افهم منه او لانني افضل منه. الكل يشرب من ذات الكاس العقلم علي حساب السودان الذى بات يتسرب من بين الاصابع كالماء. الي اين انتم ذاهبون بهذا.
كان الطرح الاول ان تتكون حكومة تكنوقراط و تتفرغ الاحزاب تجهيزا اللانتخابات التي كانت علي بعد 3 سنوات و الان سنتين. الى اين تسيرون؟
العنوان
الكاتب
Date
الاحزاب تضرب بعضها البعض تحت الحزام و يبدا الصراخ و الولولة
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة