|
Re: الناشرون السودانيون في خضم الحرب.. هل تأفل (Re: osama elkhawad)
|
الأخ أسامة تحياتي
شكرا لهذا الموضوع الذي يلقي الضوء على جزء مهم من النشاط الثقافي والمعرفي....
لم أكن أظن أن دور النشر تواجه هذا الكم من الصعوبات حتى قبل الحرب..
كما ذكر بعضهم لربما تكون المشاركات الخارجية بوابة للخروج من المأزق ولو جزئيا.. لأنه أعتقد ترتيب الأوضاع لهذه النقلة بيحتاج إلى وقت
وإلى ترتيبات من أصحاب الشأن.. لكن هذا بيلفت الانتباه والتسا}ل هل الناشرين مركزين فقط على القاريء السوداني؟ هل هناك قراء غير سودانيين كُثر؟
أنا بسأل لأني أعرف أن معظم كتاباتنا ذات طابع محلي إلا قليلا.. لذلك قد لا تجد كثير من القراء الآخرين..
إذا كنت مخطئا صححني مع خالص الشكر.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الناشرون السودانيون في خضم الحرب.. هل تأفل (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
يا أستاذ الخواض تعرف امس كنت عايز أكتب بوست على ضوء تعبير"ثرثرة حول النص) أي نص.. الايام دي متابع أنشطة لدور نشر
وعرض لكتب.. فطبيعة الحال دهع قادني للمقارنة بينا نحن السودانيين.. وعدم وجود كتابات أو كتب لمؤلفين يتناولوا موضوعات ثقافية أو متخصصة
ولا حتى كتابات لمتابعات لما يُكتب أو كتابات لمراجعات لما يكتب في الخارج..
حتى " ثرثرة ""حول ما يكتب لا توجد..
هل نحن فقط قراء و مستهلكين للثقافة فقط ؟ أي نقرأ و غيرنا يكتب؟ تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الناشرون السودانيون في خضم الحرب.. هل تأفل (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
اهلا دكتور وآسف للتأخر في الرد.
نحن مجتمع متخلف، والقراءة هي آخر الاولويات او كما يقال لنا في مرحلة ما من قبل الجدات والاجداد: يا ولدي كمّلت القراية؟
المقصود الدراسة الاكاديمية طبعا.
لكن غالبا ما تكمل قراية الكثيرين بعد التخرج والعمل والزواج.
لو تذكر سالوا صلاح احمد ابراهيم لماذا كتب كتبا قليلة: فقال ما معناه : انا فاضي من البكيات والافراح ههههه
وشخصيا لدي تجارب مؤلمة مع النشر. لكن هذا ليس مجالها.
ودا يجيب على سؤالك الثاني. الكتابة الابداعية لا تشترط التفرغ. لكن النقد وغيره من الدراسات يحتاج الى تفرغ. والى من يعيلك وانت تمارس التفرغ للنقد..إلخ طبعا لا يمكنك ان تعيش من كتابتك.
لذلك كما اقول دائما: الكتابة بالنسية الينا "وردية ثانية". وأضيف: في أحسن الأحوال. يعني ممكن تكون "وردية ثالثة" وخلافه ..
| |
|
|
|
|
|
|
|