|
Re: اعترافات لواء بالاستخبارات العسكرية منقو (Re: Yasir Elsharif)
|
أطياف - صباح محمد الحسن
كيف نُقتَلْ أم لماذا نُقتَلْ ؟! هل نحن ضحايا صراع سببه دول خارجية.
منذ سنوات جاءت تقارير لمجموعة مراقبة الأسلحة أن السلطات السودانية وعدداً من الجماعات والميليشيات المتمردة تقوم بشراء وجمع الأسلحة وتخزينها ، قبل حدوث اي صراع بالرغم من حظر السلاح الذي يفرضه الاتحاد الاوروبي والامم المتحدة . فما يجعلك تشعر بالألم المتجدد لهذه الحرب هو أنك و بعد أن تقف على حجم الدمار الذي أنتجته من قتل أكثر من ثلاثة آلاف ، وتسببت في إصابة ونزوح الملايين ، وحرق المدن وخراب النفوس ووأد الأحلام والأمنيات. بدأت أطراف الصراع وليس (طرفي الصراع) تتبادل الإتهامات في مابينها عن من الذي تلقى دعماً من السلاح من دول خارجية ليحكم سيطرته على المعركة ، وماهي الدول التي قدمت أسلحة لقوات الدعم السريع ، وتلك التي قدمت أسلحة للجيش الكيزاني ، وكيف حصلت كتائب الظل على سلاح خارجي عبر الحدود !! وكأنما العلاقات (المشبوهة) لأطراف الصراع بدأت في عام الحرب وليس قبله فالتعاون من قبل الأطراف المتصارعة مع الدول الخارجية لعملية شراء الاسلحة لم تبدأ في ١٥ أبريل ، بدأت من قبله لأجله ؟! فالدول التي كانت تنهب الذهب في السودان ، ماذا كانت تقدم بالمقابل للعسكريين وغيرهم من القيادات الإسلامية !! والتي كانت شركاتها تعمل في مجال تهريب الذهب ومازالت تعمل بالخارج ولو أننا أردنا أن ندين فلول النظام التي قالت أن دولاً صديقة قدمت لها مساعدات عبارة عن مسيرات وأسلحة ، فذات الإتهامات تطول الدعم السريع بأن ثمة دول عربية تقدم له من ذات الطبق (وجبة) إذن هل نحن ضحايا صراع سببه دول خارجية ام أننا ضحايا حرب سببها أبناء الوطن ، الذين خانوه مسبقا عندما كانوا حُكاما في السلطة ، قبل أن يتحولوا الي قيادات معارك ، عندما كانوا (تجار جملة) في ثرواته من ذهب ومعادن قبل أن يتحولوا الي تجار أرواح ، عندما جعلوا بعض الدول الخارجية في (حباب أعينهم) بعد أن منحتهم القوة والسلطة وكان الوطن ماهو إلا (بقرة حلوب ) لصالح تلك الدول ! والغريب أن الذين نهبوا ثروات البلاد وباعوها لصالح الدول لبناء إمبراطورياتهم لايسمونهم عملاء !! فالسؤال الموجع هو ليس كيف نُقتل ؟! ، لكن لماذا نُقتل ؟! إن كان بسلاح خارجي أو داخلي فمن الذي يقتلنا اليس هم أبناء الوطن وحكامه، الذين (بيتو النية) لهذه الحرب ، خططوا ونفذوا قتلوا وحرقوا وحققوا هذا الدمار، فالدول الخارجية إن كانت تدعم هذه الحرب بصناعة هذه القوة الفاسدة من قبل سنوات ، إذن ماذا يضير الشاه (سلخا) بعد ذبح، أن نموت بسلاحهم او سلاحنا !! طيف أخير: #لا_للحرب تبحث الآن المؤسسة العسكرية العودة الي طاولة التفاوض ، فبالرغم من الضبابية التي خيمت على الأفق لكن شمس الخلاص لهذا الوطن شارقة مافي شك. الجريدة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اعترافات لواء بالاستخبارات العسكرية منقو (Re: Yasir Elsharif)
|
أطياف - صباح محمد الحسن
كيف نُقتَلْ أم لماذا نُقتَلْ ؟! هل نحن ضحايا صراع سببه دول خارجية.
منذ سنوات جاءت تقارير لمجموعة مراقبة الأسلحة أن السلطات السودانية وعدداً من الجماعات والميليشيات المتمردة تقوم بشراء وجمع الأسلحة وتخزينها ، قبل حدوث اي صراع بالرغم من حظر السلاح الذي يفرضه الاتحاد الاوروبي والامم المتحدة . فما يجعلك تشعر بالألم المتجدد لهذه الحرب هو أنك و بعد أن تقف على حجم الدمار الذي أنتجته من قتل أكثر من ثلاثة آلاف ، وتسببت في إصابة ونزوح الملايين ، وحرق المدن وخراب النفوس ووأد الأحلام والأمنيات. بدأت أطراف الصراع وليس (طرفي الصراع) تتبادل الإتهامات في مابينها عن من الذي تلقى دعماً من السلاح من دول خارجية ليحكم سيطرته على المعركة ، وماهي الدول التي قدمت أسلحة لقوات الدعم السريع ، وتلك التي قدمت أسلحة للجيش الكيزاني ، وكيف حصلت كتائب الظل على سلاح خارجي عبر الحدود !! وكأنما العلاقات (المشبوهة) لأطراف الصراع بدأت في عام الحرب وليس قبله فالتعاون من قبل الأطراف المتصارعة مع الدول الخارجية لعملية شراء الاسلحة لم تبدأ في ١٥ أبريل ، بدأت من قبله لأجله ؟! فالدول التي كانت تنهب الذهب في السودان ، ماذا كانت تقدم بالمقابل للعسكريين وغيرهم من القيادات الإسلامية !! والتي كانت شركاتها تعمل في مجال تهريب الذهب ومازالت تعمل بالخارج ولو أننا أردنا أن ندين فلول النظام التي قالت أن دولاً صديقة قدمت لها مساعدات عبارة عن مسيرات وأسلحة ، فذات الإتهامات تطول الدعم السريع بأن ثمة دول عربية تقدم له من ذات الطبق (وجبة) إذن هل نحن ضحايا صراع سببه دول خارجية ام أننا ضحايا حرب سببها أبناء الوطن ، الذين خانوه مسبقا عندما كانوا حُكاما في السلطة ، قبل أن يتحولوا الي قيادات معارك ، عندما كانوا (تجار جملة) في ثرواته من ذهب ومعادن قبل أن يتحولوا الي تجار أرواح ، عندما جعلوا بعض الدول الخارجية في (حباب أعينهم) بعد أن منحتهم القوة والسلطة وكان الوطن ماهو إلا (بقرة حلوب ) لصالح تلك الدول ! والغريب أن الذين نهبوا ثروات البلاد وباعوها لصالح الدول لبناء إمبراطورياتهم لايسمونهم عملاء !! فالسؤال الموجع هو ليس كيف نُقتل ؟! ، لكن لماذا نُقتل ؟! إن كان بسلاح خارجي أو داخلي فمن الذي يقتلنا اليس هم أبناء الوطن وحكامه، الذين (بيتو النية) لهذه الحرب ، خططوا ونفذوا قتلوا وحرقوا وحققوا هذا الدمار، فالدول الخارجية إن كانت تدعم هذه الحرب بصناعة هذه القوة الفاسدة من قبل سنوات ، إذن ماذا يضير الشاه (سلخا) بعد ذبح، أن نموت بسلاحهم او سلاحنا !! طيف أخير: #لا_للحرب تبحث الآن المؤسسة العسكرية العودة الي طاولة التفاوض ، فبالرغم من الضبابية التي خيمت على الأفق لكن شمس الخلاص لهذا الوطن شارقة مافي شك. الجريدة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اعترافات لواء بالاستخبارات العسكرية منقو (Re: Yasir Elsharif)
|
أطياف - صباح محمد الحسن
كيف نُقتَلْ أم لماذا نُقتَلْ ؟! هل نحن ضحايا صراع سببه دول خارجية.
منذ سنوات جاءت تقارير لمجموعة مراقبة الأسلحة أن السلطات السودانية وعدداً من الجماعات والميليشيات المتمردة تقوم بشراء وجمع الأسلحة وتخزينها ، قبل حدوث اي صراع بالرغم من حظر السلاح الذي يفرضه الاتحاد الاوروبي والامم المتحدة . فما يجعلك تشعر بالألم المتجدد لهذه الحرب هو أنك و بعد أن تقف على حجم الدمار الذي أنتجته من قتل أكثر من ثلاثة آلاف ، وتسببت في إصابة ونزوح الملايين ، وحرق المدن وخراب النفوس ووأد الأحلام والأمنيات. بدأت أطراف الصراع وليس (طرفي الصراع) تتبادل الإتهامات في مابينها عن من الذي تلقى دعماً من السلاح من دول خارجية ليحكم سيطرته على المعركة ، وماهي الدول التي قدمت أسلحة لقوات الدعم السريع ، وتلك التي قدمت أسلحة للجيش الكيزاني ، وكيف حصلت كتائب الظل على سلاح خارجي عبر الحدود !! وكأنما العلاقات (المشبوهة) لأطراف الصراع بدأت في عام الحرب وليس قبله فالتعاون من قبل الأطراف المتصارعة مع الدول الخارجية لعملية شراء الاسلحة لم تبدأ في ١٥ أبريل ، بدأت من قبله لأجله ؟! فالدول التي كانت تنهب الذهب في السودان ، ماذا كانت تقدم بالمقابل للعسكريين وغيرهم من القيادات الإسلامية !! والتي كانت شركاتها تعمل في مجال تهريب الذهب ومازالت تعمل بالخارج ولو أننا أردنا أن ندين فلول النظام التي قالت أن دولاً صديقة قدمت لها مساعدات عبارة عن مسيرات وأسلحة ، فذات الإتهامات تطول الدعم السريع بأن ثمة دول عربية تقدم له من ذات الطبق (وجبة) إذن هل نحن ضحايا صراع سببه دول خارجية ام أننا ضحايا حرب سببها أبناء الوطن ، الذين خانوه مسبقا عندما كانوا حُكاما في السلطة ، قبل أن يتحولوا الي قيادات معارك ، عندما كانوا (تجار جملة) في ثرواته من ذهب ومعادن قبل أن يتحولوا الي تجار أرواح ، عندما جعلوا بعض الدول الخارجية في (حباب أعينهم) بعد أن منحتهم القوة والسلطة وكان الوطن ماهو إلا (بقرة حلوب ) لصالح تلك الدول ! والغريب أن الذين نهبوا ثروات البلاد وباعوها لصالح الدول لبناء إمبراطورياتهم لايسمونهم عملاء !! فالسؤال الموجع هو ليس كيف نُقتل ؟! ، لكن لماذا نُقتل ؟! إن كان بسلاح خارجي أو داخلي فمن الذي يقتلنا اليس هم أبناء الوطن وحكامه، الذين (بيتو النية) لهذه الحرب ، خططوا ونفذوا قتلوا وحرقوا وحققوا هذا الدمار، فالدول الخارجية إن كانت تدعم هذه الحرب بصناعة هذه القوة الفاسدة من قبل سنوات ، إذن ماذا يضير الشاه (سلخا) بعد ذبح، أن نموت بسلاحهم او سلاحنا !! طيف أخير: #لا_للحرب تبحث الآن المؤسسة العسكرية العودة الي طاولة التفاوض ، فبالرغم من الضبابية التي خيمت على الأفق لكن شمس الخلاص لهذا الوطن شارقة مافي شك. الجريدة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اعترافات لواء بالاستخبارات العسكرية منقو (Re: Nasr)
|
طبعا التقرير الامين الذي قدمه عثمان الاحيمر هو الحقيقة التي لايختلف فيها كما هو تاكيد لما ورد علي لسان اثنين من اعضاء مجلس السيادة وتاكيدهم بانهم كانوا مع البرهان مساء ١٤ ابريل واتفقوا علي اجتماع مع حميدتي ظهر ١٥ ابريل وتوجهوا من البرهان الي منزل حميدتي ووجدوه نايم( في زول عاوز يعمل انقلاب بنوم قبل الانقلاب ب ٣ ساعات) ووجدوا عبدالرحيم ثم غادروا حوالي الساعة واحدة صباحا الي ان سمعوا الضرب صباحا علم حميدتي بالضربة كان قبل البرهان لان ارسل قوة للقبض علي البرهان عند وصول القوة كان البرهان قد وصله الخبر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اعترافات لواء بالاستخبارات العسكرية منقو (Re: haider osman)
|
يا للعجب
Quote: هذه شهادتي للتاريخ دون اي غضب ودون اي زعل وهي في المقام الأول للذين يسألون عني وعن عدم وقوفي مع القوات المسلحة واقول لهم ان الحرب ليس بين القوات المسلحة والدعم السريع بل بين الاخوان المسلمين والدعم السريع وان الجيش السوداني يقاتل مع الاخوان لسحق الدعم السريع وليس الاخوان هم الذين يقاتلون مع الجيش السوداني لسحق الدعم السريع وهذه النقطة ارجو ان تكون واضحة.
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اعترافات لواء بالاستخبارات العسكرية منقو (Re: bakri abdalla)
|
سلام أخي العزيو دكتور ياسر
Quote: هذه شهادتي للتاريخ دون اي غضب ودون اي زعل وهي في المقام الأول للذين يسألون عني وعن عدم وقوفي مع القوات المسلحة |
Quote: الكيزان الخونة الانجاس |
من هو عثمان احمد عوض الكريم (الاحيمر)؟ وكيف وصل لرتبة لواء في استخبارات الجيش وهو يصف الكيزان بالخونة الأنجاس؟ وأين موقعه الآن؟
استغرب أن يدلي ضابط استخبارات بشهادة تحمل هذه المعلومات السرية والتي وصلته بحكم عمله في الهواء الطلق هكذا. واستغرب أن يصل ضابط استخبارات معادٍ للكيزان لرتبة لواء.
من الصعب جداً إعتماد شهادته دون معرفة موقعه الحالي، فمن الصعب تحديد ما إذا كان ما رواه هو سبب تركه للقوات المسلحه كما ذكر أم أن إنضمامه لجهة أخرى هي سبب ما قال عنه أنه شهادته للتاريخ.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اعترافات لواء بالاستخبارات العسكرية منقو (Re: Yasir Elsharif)
|
الكلام مبتور وملتبس، علي كرتي يقابل البرهان بصفتو شنو؟ لو صح معناها البرهان مداهن الكيزان لان المؤتمر الوطني والحركة الإسلامية (على الورق) تنظيمات محظورة، فكيف يتسنى لممثليها مقابلة قائد الجيش الذي يزعم دعمه للثورة وبراءته من المؤتمر اللاوطني؟ رايي ان التسريب وهمي واحتمال الشخصية المنسوب اليها كذلك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اعترافات لواء بالاستخبارات العسكرية منقو (Re: Mohamed Adam)
|
Quote: العمر : 61 سنة الرقم: 81625 الرتبة : لواء الاستخبارات العسكرية القوات المسلحة |
السن القانونية لإحالة الضباط في رتبة لواء هي 58 سنة وبالنسبة للطيارين هي 56 سنة حسب قانون القوات المسلحة السودانية. كيفن عمره 61 سنة وعلى رأس العمل في رتبة لواء؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اعترافات لواء بالاستخبارات العسكرية منقو (Re: Hafiz Bashir)
|
سلام للجميع وشكرا الكيك ونصر وحيدر عثمان وبكري عبد الله وحافظ بشير وطارق عبد الله ومحمد آدم
نقاطك يا أخي العزيز حافظ ممتازة،
Quote: من هو عثمان احمد عوض الكريم (الاحيمر)؟ وكيف وصل لرتبة لواء في استخبارات الجيش وهو يصف الكيزان بالخونة الأنجاس؟ وأين موقعه الآن؟ |
بحثت عن إسم عثمان أحمد عوض الكريم الإحيمر ولم أجد له ذكر في الشبكة خلاف هذا المقال. كلامك سليم إذ لا يعقل وصول ضابط إلى رتبة لواء في استخبارات الجيش ويصف الكيزان بالخونة الأنجاس.؟!! اللهم إلا باستثناء ضيق جدا باخفاء الموقف الحقيقي.
Quote: استغرب أن يدلي ضابط استخبارات بشهادة تحمل هذه المعلومات السرية والتي وصلته بحكم عمله في الهواء الطلق هكذا. |
أفتكر أن الضابط المزعوم غادر السودان وحرق ما بينه وبين النظام، لذا يمكن أن يدلي بهذه المعلومات.
Quote: السن القانونية لإحالة الضباط في رتبة لواء هي 58 سنة وبالنسبة للطيارين هي 56 سنة حسب قانون القوات المسلحة السودانية. كيفن عمره 61 سنة وعلى رأس العمل في رتبة لواء؟ |
ما أفتكر الناس ديل ملتزمين بقانون القوات المسلحة. إذا كان العميل طه عثمان الحسين أخد رتبة فريق وحميدتي رتبة فريق أول. البرهان مولود في يوليو 1960، معناها عمره 63 سنة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اعترافات لواء بالاستخبارات العسكرية منقو (Re: Yasir Elsharif)
|
مطار مروي تم احتلاله من قبل الجنجويد قبل هذا السيناريو الجنجويدي المفربك أكذب الجنجويد ألف مرة من الكيزان أسيادهم المجرمين
في ذمتكم بعد كل الخراب الجنجويدي دا هل يعول عاقل على أن الكيزان هم من أشعلوها. طيب لماذا مسح الكيزان أهل الجنينة وقتلوا واليها والآن هم مستوطنون فيها؟ لماذا هاجموا مدن دارفور نيالا والفاشر وزالنجي وقتلو الأبرياء؟ هل البرهان يختبئ في دارفور؟
قليل من التعقل لا يضر مع خطاب الكيزانافوبيا العضيرة!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اعترافات لواء بالاستخبارات العسكرية منقو (Re: آدم صيام)
|
طبيعي أن ينقسم الناس هنا بين مشكك ومصدق خلونا نبدأ حوارنا من أفتراض أن هناك شخصية حقيقية كتبت هذا المقال وهذا يعزز حقيقة أن الحرب قد بدأها الكيزان (هذا إضافة لشواهد أخري كثيرة ) والمعلومة دي ضرورية لأنك ما ممكن توقف حرب ما عرفت العملها منو ومنو المشارك في معاركها
المهم مساهمتي دي ما المقصود بيها الإنحياز لطرف من طرفي الصراع فالجنجويد عندي مساهم أساسي في إشعال الحرب حتي وإن لم يطلق الطلقة الأولي المقصود العمل علي برنامج مهم إسمه لا للحرب نعم للسلام الحرب بين مجرمين والمتضرر الشعب السوداني وإنتصار أيا منهم لا يجلب أي سعادة للشعب السوداني
| |
|
|
|
|
|
|
|