|
Re: السقوط المريع لصديقى برف عبدالله على ابرا (Re: mohmmed said ahmed)
|
قال "اختلافنا مع الجيش هو اختلاف مؤسسي وليس اختلاف وصراع وجودي ، اما صِراعنا مع المليشيا فهو صِراع وجودي (مشيراً إلى الصراع ضد العسكر منذ انقلاب عبود) لا اعتقد هناك سقوط في كلامه يا بدر فعلاً العسكر سنظل نقاومهم كما قاومنا غيرهم من قبل الجنجا ديل تقاومهم كيف لو إستلموا البلد وبقو أصحاب سلطة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السقوط المريع لصديقى برف عبدالله على ابرا (Re: بدر الدين الأمير)
|
Quote: ماتوقعت يابرف عبدالله ان عنصريتك العروبية النقية متمكنة منك لهذا الحد الذى (تجهل فيه فوق جهل الجاهلين) |
ربما يكون عزاء الدكتور هو أن الدعم السريع الذي إنتصر عليهم و مرغ أنوفهم بالتراب هم عرب جهينة و ليس فيهم عربيا مشلوخا! إن الله قد أخزاهم في ارذل أعمارهم ناس عبدالله على إبراهيم و إن منصورا كان فيهم زرقاء اليمامة!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السقوط المريع لصديقى برف عبدالله على ابرا (Re: Omer Abdalla Omer)
|
ليتك يا بدر تجلب اللقاء (فيديو) حتى يتبين غيرنا إن كان هناك فعلا سقوط ام لا ربما اكون اكثر واحد اختلفت مع البروف في المنبر ده عبر بوست طويل وعريض منذ فترة طويلة لكن اللقاء موضوع البوست كان موضوعي جدا بحاول اجلب الفيديو لو وجدته في اليوتيوب لاني استمعت لحديثه في تويتر رغم كل شيء .. تحية مستحقة للبروف
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السقوط المريع لصديقى برف عبدالله على ابرا (Re: Omer Abdalla Omer)
|
الزج* بالعروبة لنقد عبد الله علي إبراهيم في موضوع الحرب دي ما بقسم! الحرب بين عرب البحر وعرب الغرب، زي حرب معاوية وعلي، حرب صراع على الموارد والسلطة، ليست لها علاقة لا بوطن ولا هامش ولا دين،
عبد الله واقف مع أهلو عرب البحر وبس،
"إن الله جعل رزقي تحت ظل سيفي"
——- * هسّ الخواض لو قعد يكتب سبعة يوم بقدر يستخدم كلمة الزج دي بهذا الابداع؟!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السقوط المريع لصديقى برف عبدالله على ابرا (Re: أبوبكر عباس)
|
إضافة: موقفي اليوم من الحرب؛ واقف مع عرب الغرب ودايرهم ينتصروا، لأنو لو عرب البحر انتصروا ح يحصل موت كارثي بغرب السودان من عرب البحر وعرب الغرب، ولو انتصر عرب الغرب في الخرطوم ح يحاولوا بقدر الإمكان تجميل صورتهم من تحت ظل سيفهم، وإن كان موقفي من الحرب لا يشكل تأثير على مجريات الأحداث، هو بس ونسة بتاعت ناس ما عندها حيلة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: السقوط المريع لصديقى برف عبدالله على ابرا (Re: أبوبكر عباس)
|
أبكر آدم إسماعيل: “تاكلو الزلابية براكم .. اهو حميدتي داك قاعد” (2-2) د.عبد الله علي ابراهيم
من الغفلة ألا نرى من تعديات الدعم السريع على الدور من أهل اليسار خاصة واحتلالها غير "تفلت" ننسبه لعقل رعوي أو خفة اليد. فجندهم القائمون بهذا الاحتلال عندي صادرون عن ثقافة سياسة مما عرف بجدل المركز والهامش، أو السودان الجديد، ذاعت منذ نصف قرنق عن وجوب كسر المركز العربي الإسلامي الذي استأثر بخيرات الوطن والعيش في النعماء بينما ترك الضراء للهامش. وغير قليل من هذا القول حق لو شمل الهامش قوى اجتماعية في المركز نفسه لم يستأثر المركز من بني جنسها، إذا شئت، بالخيرات دونها فحسب، بل ناضلت هي أيضاً لاسترداد حقوقها من فوق منصة النقابة وبالتشريع. ولكن ما يفسد هذه الثقافة عن ظلم الهامش هذه المرة أن من حملها هذه المرة إلى نهاياتها الفاجعة هو جيش تحت خدمة واحدة من أثرى الأسر السودانية وأغلظها يداً ارتزاقاً وتضرجاً بدم الهامش قبل المركز. لقد سلط الله على قضية نبيلة كقسمة السلطة والثروة عصبة استباحت مدينة بأسرها في طموح ضرير للحكم. وقفنا أمس عند الدعامي الذي اقتحم دار المرحوم سامي عزالدين، لا عب المريخ، فظنه بيت لأحد الكيزان ليلقي خطبة عصماء نظر فيها لثقافة جدل الهامش والمركز وتجد في خطاب جدل المركز - الهامش الغث مع الثمين. فانتشر بُعيد تنصيب جبريل إبراهيم زعيم حركة العدل والمساواة المسلحة، فيديو لحشد صاخب لقواته قبل سقوط نظام الإنقاذ. خرج فيه من بين صفوفهم رجل راقص يهتف "دمر عمارات، دمر عمارات" وسط استحسان رفاقه من حوله بصيحات مجلجلة. وظهر جبريل خلال ذلك الاجتماع ليقول لهم "العمارات ما تدمروها، شيلوها". وضحك الجميع. وتابع جبريل قائلاً "نتقابل في الخرطوم". وصاحت القوات "خرطوم جوه". ولهذا الخطاب في حسد الريف من عمائر المدينة غثاثاته. ومن ذلك أقوال الفريق إبراهيم الماظ من حركة العدل والمساواة. فتداولت المنابر كلمة له عن نعماء الخرطوم في جمع من أنصار الحركة مناهم فيها بمغادرة منازل ضنكهم في الريف إلى الخرطوم ليستحموا "ساونا" في عماراتها صباح مساء، وترطب "الإسبلت" جلودهم المكدود. وقال لهم إن "إحلالاً وإبدالاً سيتم، وستغادرون للخرطوم في حين سيأتي أهلها إلى بلدكم هنا". مما صح أن نسأل عنه لماذا كانت جدلية المركز والهامش، على علاتها، هي النظرية الوحيدة المعتمدة في تفسير تفاوت الأرزاق على بينة الإثنيات والأعراق في بلد كالسودان لم يتأثر بلد مثله بالماركسية التي تعتقد في الصراع الطبقي، بل وأنتج حزبه الشيوعي أدباً غزيزاً في هذه الناحية. وستقتضينا الإجابة عن السؤال أن نوازن بين حجم القوى الليبرالية واليسارية (المقاومة المدنية) في معارضة نظم المركز الديكتاتورية، وحجم الحركات المسلحة المعارضة منذ الثمانينيات ومن لدن قيام الحركة الشعبية لتحرير السودان (جون قرنق) في 1983. إذ تضاءل دور المقاومة المدنية تحت عسف تلك النظم وتحت ثقل أدواء أخرى انتابتها في حين طغى نفوذ الحركات المسلحة في الساحة السياسية بمتوالية هندسية. وذاعت نظرية قرنق في السودان الجديد التي تولدت عنها جدلية الهامش والمركز ذيوعاً كبيراً. فالسودان الجديد سيولد، بحسب هذه العقيدة، بواسطة بندقية الهامش التي ستكسر المركز القابض في الخرطوم، وتقتسم السلطة والثروة معه عنوة وبالقسط. وتبنت النظرية حركات المسلح في هامش دارفور والشرق. ولم يتأخر الليبراليون واليساريون من المقاومة المدنية في تبني النظرية. فلم يكونوا مشيعيها المقدمين فحسب، بل هاجر منهم نفر كبير أيضاً ليفديها حاملاً السلاح جنباً إلى جنب مع مسلحي الهامش. وسمى أحدهم بألمعية هذه الهجرة بأنها من النقابة، وهي إقليم المقاومة المدنية في الحضر، إلى الغابة.
| |
|
|
|
|
|
|
|