فبالله عليكم من هو الخاين والعميل والمرتزق نحن من ننادي باصلاح هذه المؤسسة وتطهيرها ام من تفرج علي الشعب وهو يموت واوصد امامه ابواب النجاة نحن ام من يقذفنا بالطائرات ويدمر منازلنا ومرافقنا ومدارسنا ومستشفياتانا نحن ام من صنع الة الموت التي تمردت عليه نحن ام من عمل علي محاربة الحكومة المدنية بدس الدقيق والوقود والمضاربة في العملة حتي تنهار اقتصادياً نحن ام من جعل البلد مشطورة الي نصفين قابل للانشطار اكثر نحن ام من قال للفور انا ربكم الأعلي نحن ام من اغلق المعابر بالحاويات حتي لا يسمع صوتنا واطلق علينا رصاصه وكلابه وجبنائه الملثمين نحن ام من وصف الثوار بالصعاليك والسفهاء والمدمنين نحن ام من غزا اعتصام القيادة بالمخدرات والفاجرات نحن ام من انتج برنامجاً كاملاً وسماه بخفافيش الظلام وفيه اتهم الثوار بالمدمنين والمنحطين والمثليين والقحاب وكل وصف مشين نحن ام من قال اقتلوا الثلثين ليهتف لنا الثلث
حتى لا ننسى: اليوم السبت ٣ / يونيو: الذكرى الرابعة على مجزرة فض الاعتصام بكري الصائغ ١- لا شيء جديد يمكن لأي كاتب ان يضيفه عن الحدث الجلل الذي وقع في يوم الاثنين ٣ / يونيو ٢٠١٩- الموافق ٢٩/ رمضان ١٤٤٠، فكل شيء عن مجزرة القيادة العامة غدت معروفة بالتفاصيل الدقيقة، كان يوم اسود من القطران وفيه غدرت القوات المسلحة بالاتفاق مع تؤامه قوات الدعم السريع بالمعتصمين وقتها في ساحة الاعتصام أمام بوابة القيادة العامة، ونكلت شر تنكيل بلا رحمة او شفقة بالجموع التي فوجئت فجرآ بهجوم ضاري من ضباط وجنود يتبعون الجيش والدعم السريع وعاثوا فسادا وتقتيل واغتصابات وحرق ونهب الموبايلات والاموال.
٢- واقتبس ما جاء في موقع “ويكيبيديا”، الموسوعة الحرة”، التي وثقت الحادث، فنشرت: (…- فض اعتصام القيادة العامّة وتُعرف أكثر باسمِ مجزرة القيادة العامة فيما عُرفت في وسائل الإعلام الغربيّة باسمِ مجزرة الخرطوم هي مجزرة حصلت في يومِ الإثنينِ الموافق للثالث من يونيو/حزيران 2019 حينمَا اقتحمت قوات مسلحة تَتبع للمجلس العسكري وبدعمٍ كبيرٍ من قوات الدعم السريع السودانية مقرّ الاعتصام مُستعملةً الأسلحة الثقيلة والخفيفة وكذَا الغاز المسيٌل للدموع لتفريق المتظاهرين السلميين مما تسبّبَ في مقتل وجرح عدد كبير من المتظاهرين استغلت القوات التي فضٌت الاعتصام الانفلات الحاصل جرّاء تدخلها العنيف فقامت برمي 40 جثة على الأقل في نهر النيل بغرض إخفاء «معالِم الجريمة» حسب ما سرّبته وسائل إعلام عربيّة وغربية في وقتٍ لاحقٍ؛ وقد تمّ في هذا الصدد تداول فيديوهات على نطاقٍ واسعٍ تُظهر أفرادًا من الشعب السوداني وهم بصددِ إخراج بعض الجثث التي رُميت في النهر.
بالإضافةِ إلى جرائم الترويع والقتل العَمد ومحاولة التخلص من الجثث؛ أفادت وسائل إعلام أخرى عن قيامِ عناصر تابعة لقوات الدعم السريع التي يقودها حميدتي – وهوَ نائب رئيس المجلس العسكري – باغتصابِ حوالي 70 شخصًا من كلا الجنسين بهدفِ ترويع المتظاهرين ومنعهم من العودة مُجددًا للاحتجاج. وقامت بعد المجزرة بقطع الإنترنت عن كامل السودان بهدفِ خلق «تعتيمٍ إعلاميّ» وهوَ ما نجحت فيه إلى حدٍ ما في ظل التضارب بينَ العدد الحقيقي للقتلى والجرحى وما جرى بالضبط خلال الأحداث الداميّة للمجزرة.- إنتهي الاقتباس من موقع “ويكيبيديا”. ٣- فيديو: اعتراف كباشي بفض الاعتصام-
start at 0:36
06-03-2023, 10:22 AM
Hassan Farah Hassan Farah
تاريخ التسجيل: 08-29-2016
مجموع المشاركات: 9428
لسنا بشعبك أيها الفرعون ها أنت تطل علينا بوجهك الكالح الخائف القميء بعد سبعة أيام من القتل والتدمير لتحدثنا عن ما تمر به بلادنا من دمار و قتل و كأنك لست مسؤولا عن أمن و أمان البلد أيها السفاح المجرم.. إطلالتك الكئيبة علينا بوجهك القميء هي أسوأ عيدية تقدمها لهذا الشعب الصابر على ظلمك و جرائمك أيها القاتل المأفون. ما الذي تتوقعه بعد قولك جيش واحد شعب واحد؟ هل تتوقع خروج الشعب في مظاهرات عارمة كما كان الحال زماااان لدعم الجيش ضد قوات الدعم السريع …… يا لسوء تقديرك و ضحالة تفكيرك! إنه جيشك و جيش من زجوا بك في معركة ضد شعب أعزل .. هو جيشك لأنه يقاتل الآن من أجل حمايتك وحماية بقية العصابة ويقاتل أيضا من أجل من لفظهم الشعب حين قام بثورنه المجيدة وهو جبيشك لأنه لا يوجد فيه من يقف في وجه طغيانك وغيك ورغبتك الجامحة في سفك مزيد من دماء السودانيين وتدمير بلدهم .. أما آن الأوان لهذا الجيش أن يعلم أن العلاقة بينه وبين الشعب قد بلغت مرحلة العداوة؟! أو ليس في هذا الجيش رجل رشيد أو حتى شجاع يخبرهم بأن ما بينهم و بين الشعب بحر من دماء الشهداء و سوء الظن و النوايا و عدم الثقة؟! أو ليس فيه من يحاول و لو بكلمة حق أن يحمي السودانيين من القتل و الدمار الذي أدمنته أيها القاتل بداءا بدارفور و انتهاءا بالخرطوم؟! لسنا بشعبك فنحن ذات الشعب الذي أخرجتم ابناءه من حوش قيادة جيشك و أغلقتم أبوابها أمامهم و دفعتم به للقتل و السحل والاغتصاب .. نحن ذات الشعب الذي إنقلبت على حكومة ثورته و إعدت لمؤسساته من بعد انقلابك الخائب ما أستطعت من الفلول و الفاسدين .. نحن ذات الشعب الذي دمرت اقتصاده بشركات جيشك الفاسدة التي صارت وبالا على السودان و موارده .. هو ذات الشعب الذي مارست أنت و جنرالات جيشك عليه الكذب و الخداع من على منابر الأعراس و الطهور وسرادق العزاء حتى سخر الناس منكم. و نحن ذات الشعب الذي تدك أحياءه السكنية و مباني مؤسساته الآن طائرات جيشك و مدفعيتك الثقيلة في قتالك ضد مليشات صنعتها أنت و كيزانك من ضمن جرائمكم و فسادكم. أوليس هو الدعم السريع الذي قلت إنه ولد من رحم الجيش؟! أو ليس هو الدعم السريع الذي أخبرتنا يوما بأنه يحرس الثغور بينما ننام نحن ؟! أو ليس هو الدعم السريع الذي أعطيته إطارا قانونيا يتيح له فعل ما يشاء ؟! أو ليس هو الدعم السريع الذي وهبته كل ما طلبوه و أكثر من سلاح و عتاد و مقار و قواعد كان يملكها الجيش الذي كان جيش الشعب من قبل أن تفسده أنت و ربائب نعمتك من الكيزان؟! الشعب يعرف جيدا من دفعك و دفع جيشك لأتون معركة تقضي على البلاد و العباد و يعرف أيضا أنك لا تملك قرار إيقافها ستظل تلهث من أجل الحصول على رضا من يحركونك كقطعة الشطرنج … و الشعب يعلم أيضا أن المنتصر في هذه الحرب الفاسدة هم شياطين الإنس الذين تعودوا سفك دماء السودانيين و خصوصا في العشر الأواخر من رمضان .. كيف تترحم على شهدائنا و أنت الذي قتلتهم و لا تزال توغل في قتلهم في سبيل نصر فاسد تداري به سوأة القتل و الخيانة و الفساد فيك .. الله يعلم أنك قاتل و كاذب و خائن و منافق و الشعب يعلم أنك قاتل و كاذب و خائن و أنت أيضا تعلم أنك كاذب و خائن و فاسد و قاتل .. فيا ترى من أين أتتك كل هذه الجرأة للإطلالة على هذا الشعب الطيب في يوم عيد فطره و هو أحوج ما يكون لفرحة تنسيه مرارات ما فعلته به .. لكنها قوة عين الطاغية حين يمد الله له في طغيانه حد أن تعمى بصيرتة و بصره و حد أن يتصور الطاغية أنه الفرد الصمد أخيرا نجح حميدتي في اقتيادك إلى حرب المدن و نجح في وضعك مباشرة في معركة ضد شعبك .. أنت الآن المسئول عن الأرواح و الدمار الذي يحدثه طيران جيشك و مدفعيتك الثيقلة و مسئول أيضا عن ما يفعله الدعم السريع (لأنك فقط رئيس الدولة .. رئاسة انتزعنها بقوة سلاح جيشك بانقلابك المشئوم على من وثقوا بك) … و ها أنت تدمر البلاد و العباد و تفشل في حماية القيادة العامة لجيشك و التي بنيت حولها سورا كأسوار طروادة خوفا من اعتصام شعبي آخر .. أيها المجرم هي حربك ضد الشعب و ممتلكاته و أنت المسئول الأول عنها و عن آثارها .. لسنا بشعبك فافعل ما تشاء و الله يفعل ما يشاء هو حسبنا و نعم الوكيل و هو المغيث حين تضيق الدنيا بالمظلومين و هو المجيب لدعوات المكلومات من أمهات الشهداء و آبائهم و أخوانهم و اليتامى و الفقراء و المرضي و الذين أحلت فرحة عيدهم إلى سرادق حزن عظيم و كبير … إليه نشكو حالنا و هو المجيب و هو المنتقم الجبار
د. عبدالله جعفر محمد
06-06-2023, 05:56 AM
عبدالقادر محمد عبدالقادر محمد
تاريخ التسجيل: 07-09-2018
مجموع المشاركات: 2780
Quote: لسنا بشعبك أيها الفرعون ها أنت تطل علينا بوجهك الكالح الخائف القميء بعد سبعة أيام من القتل والتدمير لتحدثنا عن ما تمر به بلادنا من دمار و قتل و كأنك لست مسؤولا عن أمن و أمان البلد أيها السفاح المجرم.. إطلالتك الكئيبة علينا بوجهك القميء هي أسوأ عيدية تقدمها لهذا الشعب الصابر على ظلمك و جرائمك أيها القاتل المأفون. ما الذي تتوقعه بعد قولك جيش واحد شعب واحد؟ هل تتوقع خروج الشعب في مظاهرات عارمة كما كان الحال زماااان لدعم الجيش ضد قوات الدعم السريع …… يا لسوء تقديرك و ضحالة تفكيرك! إنه جيشك و جيش من زجوا بك في معركة ضد شعب أعزل .. هو جيشك لأنه يقاتل الآن من أجل حمايتك وحماية بقية العصابة ويقاتل أيضا من أجل من لفظهم الشعب حين قام بثورنه المجيدة وهو جبيشك لأنه لا يوجد فيه من يقف في وجه طغيانك وغيك ورغبتك الجامحة في سفك مزيد من دماء السودانيين وتدمير بلدهم .. أما آن الأوان لهذا الجيش أن يعلم أن العلاقة بينه وبين الشعب قد بلغت مرحلة العداوة؟! أو ليس في هذا الجيش رجل رشيد أو حتى شجاع يخبرهم بأن ما بينهم و بين الشعب بحر من دماء الشهداء و سوء الظن و النوايا و عدم الثقة؟! أو ليس فيه من يحاول و لو بكلمة حق أن يحمي السودانيين من القتل و الدمار الذي أدمنته أيها القاتل بداءا بدارفور و انتهاءا بالخرطوم؟! لسنا بشعبك فنحن ذات الشعب الذي أخرجتم ابناءه من حوش قيادة جيشك و أغلقتم أبوابها أمامهم و دفعتم به للقتل و السحل والاغتصاب .. نحن ذات الشعب الذي إنقلبت على حكومة ثورته و إعدت لمؤسساته من بعد انقلابك الخائب ما أستطعت من الفلول و الفاسدين .. نحن ذات الشعب الذي دمرت اقتصاده بشركات جيشك الفاسدة التي صارت وبالا على السودان و موارده .. هو ذات الشعب الذي مارست أنت و جنرالات جيشك عليه الكذب و الخداع من على منابر الأعراس و الطهور وسرادق العزاء حتى سخر الناس منكم. و نحن ذات الشعب الذي تدك أحياءه السكنية و مباني مؤسساته الآن طائرات جيشك و مدفعيتك الثقيلة في قتالك ضد مليشات صنعتها أنت و كيزانك من ضمن جرائمكم و فسادكم. أوليس هو الدعم السريع الذي قلت إنه ولد من رحم الجيش؟! أو ليس هو الدعم السريع الذي أخبرتنا يوما بأنه يحرس الثغور بينما ننام نحن ؟! أو ليس هو الدعم السريع الذي أعطيته إطارا قانونيا يتيح له فعل ما يشاء ؟! أو ليس هو الدعم السريع الذي وهبته كل ما طلبوه و أكثر من سلاح و عتاد و مقار و قواعد كان يملكها الجيش الذي كان جيش الشعب من قبل أن تفسده أنت و ربائب نعمتك من الكيزان؟! الشعب يعرف جيدا من دفعك و دفع جيشك لأتون معركة تقضي على البلاد و العباد و يعرف أيضا أنك لا تملك قرار إيقافها ستظل تلهث من أجل الحصول على رضا من يحركونك كقطعة الشطرنج … و الشعب يعلم أيضا أن المنتصر في هذه الحرب الفاسدة هم شياطين الإنس الذين تعودوا سفك دماء السودانيين و خصوصا في العشر الأواخر من رمضان .. كيف تترحم على شهدائنا و أنت الذي قتلتهم و لا تزال توغل في قتلهم في سبيل نصر فاسد تداري به سوأة القتل و الخيانة و الفساد فيك .. الله يعلم أنك قاتل و كاذب و خائن و منافق و الشعب يعلم أنك قاتل و كاذب و خائن و أنت أيضا تعلم أنك كاذب و خائن و فاسد و قاتل .. فيا ترى من أين أتتك كل هذه الجرأة للإطلالة على هذا الشعب الطيب في يوم عيد فطره و هو أحوج ما يكون لفرحة تنسيه مرارات ما فعلته به .. لكنها قوة عين الطاغية حين يمد الله له في طغيانه حد أن تعمى بصيرتة و بصره و حد أن يتصور الطاغية أنه الفرد الصمد أخيرا نجح حميدتي في اقتيادك إلى حرب المدن و نجح في وضعك مباشرة في معركة ضد شعبك .. أنت الآن المسئول عن الأرواح و الدمار الذي يحدثه طيران جيشك و مدفعيتك الثيقلة و مسئول أيضا عن ما يفعله الدعم السريع (لأنك فقط رئيس الدولة .. رئاسة انتزعنها بقوة سلاح جيشك بانقلابك المشئوم على من وثقوا بك) … و ها أنت تدمر البلاد و العباد و تفشل في حماية القيادة العامة لجيشك و التي بنيت حولها سورا كأسوار طروادة خوفا من اعتصام شعبي آخر .. أيها المجرم هي حربك ضد الشعب و ممتلكاته و أنت المسئول الأول عنها و عن آثارها .. لسنا بشعبك فافعل ما تشاء و الله يفعل ما يشاء هو حسبنا و نعم الوكيل و هو المغيث حين تضيق الدنيا بالمظلومين و هو المجيب لدعوات المكلومات من أمهات الشهداء و آبائهم و أخوانهم و اليتامى و الفقراء و المرضي و الذين أحلت فرحة عيدهم إلى سرادق حزن عظيم و كبير … إليه نشكو حالنا و هو المجيب و هو المنتقم الجبار
د. عبدالله جعفر محمد
شكراً دكتور عبدالله شكراً من يتابع بعقله لا بقلبه وعاطفته شكراً لأنك قلت فأوجزت وان حرف حديثك مثل السياط علي ظهر هذا المافون
Quote: يا لسوء تقديرك و ضحالة تفكيرك! إنه جيشك و جيش من زجوا بك في معركة ضد شعب أعزل .. هو جيشك لأنه يقاتل الآن من أجل حمايتك وحماية بقية العصابة ويقاتل أيضا من أجل من لفظهم الشعب حين قام بثورنه المجيدة وهو جبيشك لأنه لا يوجد فيه من يقف في وجه طغيانك وغيك ورغبتك الجامحة في سفك مزيد من دماء السودانيين وتدمير بلدهم .
تستحق هذه المشاركة أن تكون ببوست منفصل لذا استاذنك بافراد بوست لها
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
عبدالقادر محمد
Yasir Elsharif
Hassan Farah
بدر الدين الأمير
ترهاقا
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست