|
Re: أماني الطويل تكتب- قراءة حول الاتفاق الإط� (Re: زهير ابو الزهراء)
|
تقرير وقراءة أماني الطويل للاتفاق وما بعده قراءة حصيفة وعميقة وشاملة...
بغض النظر عن أي خلفية، فهي قراءة تبدو واقعية وعلمية ومدركة لأفكار وطموحات كل طرف..
فكثير من التقارير تكون عبارة رص كلمات و عبارات مكرورة واكليشهات جاهزة..
مهما كانت الخلفية التي تنطلق منها...لكنه تقرير محايد من حيث وصف وموقع كل من اللاعبين في الساحةز
نادرا ما نقرأ هذه الأيام تقرير بمثل هذه الإحاطة..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أماني الطويل تكتب- قراءة حول الاتفاق الإط� (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
⭕توضيح مهم
محمد يوسف احمد المصطفى.
ارجو ان انبه الكافة الى حقيقة ان اسمي الذي اكتب به هو ” محمد يوسف احمد المصطفى و لا علاقة لي مباشرة او غير مباشرة بصاحب البوست الذي تناول “الاتفاق الاطاري” بتوقيع م. (مهندس ؟!) يوسف مصطفى !!!!!
و بما ان ماورد في البوست لا يتفق مع الموقف المعلن للحركة الشعبية في هذا الخصوص و ما قد يترتب علي خلط بعض الاصدقاء بين اسمي و اسم صاحب البوست (الذي لم اتشرف حتى اللحظة بمعرفته و لا احمل نحوه اي مشاعر سلبية” فقد رايت اهمية التوضيح التالي . نحن في الحركة لا نرى في هذه التسوية سوى انها “صفقة” بين نخب المركز (عسكر و مدنيين ) لاقتسام السلطة، و كلهم متفقون على تحاشي “الحوار الجاد” الذي يخاطب جذور الازمة السودانية بما يقود الى توافق فعلي على تأسيس “سودان جديد” علماني، لامركزي، متعدد الهويات، و يتماسك على ارضية الوحدة الطوعية.
ولذلك فان العملية السياسية القائمة على الصراع الممتد بين “قوى التغيير الجذري الثورية” ضد “قوى المحافظة و الظلامية”، هي المعركة التي نراهن عليها لتحقيق كافة بنود ثورة ديسمبر التي تشمل : الحرية التي تتجسد في الالغاء الفوري و الكامل لكافة القوانين المقيدة للحريات بلا استثناء. السلام العادل المستدام بناء على “اتفاق متفاوض عليه” يؤمن اجتثاث كل الاسباب و العوامل الجذرية المولدة للحروب و النزاعات. العدالة الاجتماعية بين كافة مكونات السودان و شعوبه، عبر التنفيذ الناجز لتدابير عدلية تضمن محاسبة و معاقبة كل من اجرم في حق الوطن و المواطنين، و انصاف جميع المظلومين، افرادا و جماعات، و جبر كسرهم.
و من رأينا في الحركة الشعبية ان هذا لن يتأتى الا بالتفكيك الجدي لركائز نظام السودان القديم المباد في نسخته الانقاذية الكريهة. و هذه مهمة لا يجوز مطلقا تكليف عناصر “الانقاذ” و بقاياه بتنفيذها .
هذا مع كل احترامي و مودتي للجميع.
محمد يوسف احمد المصطفى. رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان-شمال. مناطق سيطرة الحكومة. 5 ديسمبر 2022
https://splmn.net/توضيح-مه[/Bhttps://splmn.net/توضيح-مه[/B]
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أماني الطويل تكتب- قراءة حول الاتفاق الإط� (Re: زهير ابو الزهراء)
|
للتاريخ (باكر فيها مناكر) دعونا نوثق هذا الإعتراف بدور مصر في تكوين الكتلة الديمقراطية المناهضة لقحت المركزي
Quote: وقد يكون من المهم التساؤل أيضا عن إمكانية أن تدعم أو لا تدعم دول الجوار المباشر. لاسيما مصر هذا الاتفاق وذلك بعد مجهودها في بلورة الكتلة الديمقراطية المناهضة للاتفاق الإطاري حتى الآن |
بكل أريحية أقول أن إتفاق تقيف ضده مصر عدو السودان الاول وتعمل لضربه بكل الوسائل الممكنة قطع شك إتفاق كويس ولمصلحة السودان
شايفين يا شباب الكتلة الديمقراطية من بلورة مصر !!!!! الكتلة الديمقراطية هي حركات الكفاح المسلحة وخاصة حركات جبريل ومناوي وجابوا ليهم جعفر الميرغين رئيسا وهو من الحزب الإتحادي الأصل (جابو الإمتيازات التاريخية شخصيا لقيادة قوم أدعوا أنهم ضد الإمتيازات التاريخية) وأضافوا ليه ترك الذي قفل الميناء لإسقاط حكومة الثورة خلي بالك رغم إنه مكونات البجا ضد إتفاق السلام ورغم إنه قفل الميناء كان لإسقاط إتفاق السلام (كما يدعي ترك )
ياهم ذاتهم ناس إعتصام الموز : الأرادلة والفلول الكيزانية والدولة العميقة
مصر قالت حمودك لازم يمشي !!!!! ونفذ برهان الأمر ودخلنا في ازمة سياسية كلفتنا حتي الآن اكثر من ١٢٠ شهيدا من خيرة شباب وشابات السودان وجوع ومسغبة وتخلف إقتصادي وعودة الفلول لجهاز الدولة (عادوا بموافقة مصر التي توهمنا أنها ضد الكيزان!!!!!!!)
تأملوا يا قوي الثورة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أماني الطويل تكتب- قراءة حول الاتفاق الإط� (Re: Nasr)
|
منقول من سودانايل ============== اعترافات مصرية بالتدخل في السودان استخباراتيا وسياسيا!! 34 عيسى إبراهيم 11 ديسمبر, 2022 ركن نقاش ** نقلا عن فيديو مصري متداول على الواتسابات يشير الى ان مصر اعتادت ان ترسل سفراء للسودان من جهاز المخابرات المصرية والتسجيل لدبلوماسي مصري يدعى "مصطفى" اعترف بهذا الامر وعمل على علاج هذا الفعل مع الر6ئيس المصري وهاهو محتوى التسجيل الصادم (باللهجة المصرية): "دا كان جهاز المخابرات العامة بيفتح الجسور اننا مع دول مختلفة اعدنا (طودانيين مش عاجبهم اوي ومشتاقين.. ليه احنا عمالين بنبعت لهم دايما سفراء من المخابرات العامة..فقاللي: والله معقول برضو يعني ليه نعمل كدا؟..يعني (الكلام لمصطفى) بييجيدبلوماسي.. قاللي اطلبلي اشرف عبد المجيد..طلبنا الدكتور اشرف عبدالمجيد وقالو مين رايح سفير في السودان قاللو السيد مجدي عمر فريق ونائب رئيس المخابرات العامة..قالو لا ابعتو حتا تانية وابعت للسودان سفير مدني وفعلا بعت لهم سفير مدني في ذلك الوكت اللي هو جاد الحق من ابرع واميز سفرانا" !!.. (هذا عشان يتعسس ويتجسس ويشتغل شغل استخبارات يعني هما عايزين واحد كريم ما كان من امر التدخل الاستخباراتي)!!.. سياسيا: ** كتبت د. اماني الطويل الصحفية المتخصصة في شؤون السودان قائلة: ١/ "وقد يكون من المهم التساؤل أيضا عن إمكانية أن تدعم أو لا تدعم دول الجوار المباشر. لاسيما مصر هذا الاتفاق وذلك بعد مجهودها في بلورة الكتلة الديمقراطية المناهضة للاتفاق الإطاري حتى الآن، وكذلك ترؤس جعفر الميرغني لها في خطوة كانت ومازالت محل استهجان قدر لابأس به من القوي السياسية السودانية".. ** وهكذا وبصريح العبارة وبلا مواربة تقول اماني الطويل: "وذلك بعد مجهودها (تعني مجهود مصر) في بلورة الكتلة الديمقراطية المناهضة للاتفاق الاطاري" والذي يترأسه ابن السيد محمد عثمان الميرغني صاحب رصيدها ألجأهز من ألاشقاء الذي لحمته وسداته طائفة الختمية.. ولم تكتف مصر بما تعتبره رصيدا جاهزا من عرب السودان (رغم ان السودان كله افارقة لسانهم عربي) تواصل "اماني الطويل" لتقول: "بينما قد يكون الهدف المصري الاستراتيجي طبقا لتحليلي مرتبط بعاملين الأول الحسابات الانتخابية لما بعد فترة الانتقال، والثاني لتحقيق تقارب مع النخب غير العربية وضمان وجود فريق سوداني متنوع إثنيا قريب من القاهرة"!!.. ٢/ "الكتلة الديموقراطية هي ثاني الرافضين للاتفاق الإطاري، وهو ائتلاف تشكل حديثا من قوى التوافق الوطني التي تضم كلا من مني أركو مناوي حاكم إقليم دارفور وجبريل إبراهيم قائد حركة العدل والمساواة بدارفور أيضا وقد شكل الاثنان حاضنة سياسية لما جرى في أكتوبر ٢٠٢١ ولكن سرعان ما انضم اليه الحزب الاتحادي الأصل عبر ممثله جعفر الميرغني (من الواضح ان ذلك تم بايعاز من مصر اذ ان ذلكويحقق هدفها وفق ما ذكرته اماني الطويل)،. بل وترأس هذه الكتلة التي انضم لها أيضا ناظر نظارات البجا، في خطوة تحوز كثيرا من الجدل في شرق السودان قسمت مجلس النظارات (جاء في الانباء الان ان مناوي وجبريل وترك وافقوا للتوقيع على الاتفاق الاطاري)، كما تلقي بأثقال سياسية على القاهرة التي ساهمت في رجوع مولانا محمد عثمان الميرغني راعي الطائفة الختمية الي السودان، كما سهلت لقاءات سابقة له بكل من الفريق عبد الفتاح البرهان، ورعت اتفاقا بين الحزب الاتحادي ومني أركو مناوي حاكم دارفور قبل أكثر من عام.. ** معنى هذا ان مصر هي التي مهدت الطريق لملاقاة جبريل ابراهيم ومني اركو مناوي للميرغني لتشكيل الكتلة الديمقراطية المعارضة للاتفاق الاطاري مراعاة لخدمة مصالحها في السودان بقوة عين غريبة.. ٣/ تواصل اماني الطويل لتقول: "في الأخير يبدو أن موقف القاهرة يحوز الكثير من الجدل الي حد إقدام وزارة الخارجية المصرية عشية توقيع الاتفاق الإطاري على إصدار بيان أكدت فيه على أن مصر على مسافة واحدة من كافة الأطراف السودانية!!.. ** ونقول: اليست هذه مغالطة مكشوفة اذ كبف تكون مصر على مسافة واحدة من كافة الاطراف السودانية وهي من صنعت الكتلة الديمقراطية المعارضة للاتفاق الاطاري كما انني لا استبعد ان تكون مصر هي من اوحت لابن الميرغني وابن عمه لشق الاتحادي الاصل لتلعب على حبلي الاصل المعارض للاطاري والاصل الموافق على الاطاري (يعني ذلك ان مصر داخلة بي صرفتين) حتى لا تخرج من مولد الانتخابات القادمة بلا حمص!!.. ** تواصل اماني الطويل تحليلها لتقول: "ويبدو لي أن هذا اللقاء قد يكون هدفه أن يتم تقريب وجهات النظر بين الكتلة الديمقراطية وتحالف الحرية والتغيير لتتحلي الأولي يقدر من مرونة مطلوبة في هذه المرحلة".. ** معنى ذلك ان مصر تطلب من الكتلة الديمقراطية التي صنعتها ان تتحلى بقدر من مرونة مطلوبة في هذه المرحلة..وهل التحاق جبريل ومناوي وترك الان بالاتفاق الاطاري بعد لأي هو ما تقصده مصر بالمرونة مع بقاء جعفر ااميرغني منفردا في معارضة الاطاري!!
| |
|
|
|
|
|
|
|