|
Re: وبعد طول شِقاق يطلّ توقيع اتفاق ف هنيــئـ� (Re: محمد أبوجودة)
|
من صحيفة (الشرق الأوسط) .. هذا الصباح:
Quote: اتفاق تاريخي يعيد السودان إلى «المدني» إطلاق المعتقلين السياسيين لتهيئة الأجواء الاثنين - 12 جمادى الأولى 1444 هـ - 05 ديسمبر 2022 مـ رقم العدد [ 16078]
الخرطوم: أحمد يونس ومحمد أمين ياسين اكتملت الاستعدادات في العاصمة السودانية للتوقيع، اليوم، على «الاتفاق الإطاري» التاريخي، بين قادة الجيش وتحالف «الحرية والتغيير»، أكبر كتلة معارضة في البلاد، وسط حضور دولي وإقليمي كبير لأطراف أسهمت في التوصل إلى هذا الاتفاق لإنهاء الأزمة السياسية في السودان وإعادته إلى الحكم المدني. كما ستشارك في التوقيع أحزابٌ سياسيةٌ من خارج «الحرية والتغيير» لكنَّها اتخذت موقفاً داعماً لعملية الانتقال المدني الديمقراطي في البلاد.
وتقام مراسمُ التوقيع في القصر الرئاسي في الخرطوم بحضور الأطراف من قادة الجيش والمدنيين للتوقيع رسمياً على الاتفاق، ويتوقع أن تضمَّ منصة الاحتفال رئيس مجلس السيادة قائد الجيش الفريق عبد الفتاح البرهان، ونائبه محمد حمدان دقلو «حميدتي» وبقية المكون العسكري في مجلس السيادة، بجانب قادة الأحزاب في تحالف «الحرية والتغيير».
وستشارك في مراسم التوقيع أيضاً «الآلية الثلاثية» الدولية التي تضم الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي ومنظمة «الإيقاد»، بجانب «الآلية الرباعية» التي تضم السعودية والولايات المتحدة ودولة الإمارات وبريطانيا، بالإضافة إلى ممثلين عن دول الاتحاد الأوروبي والبعثات الدبلوماسية المعتمدة لدى الخرطوم.
وقال القيادي في تحالف «الحرية والتغيير»، الواثق البرير، لـ«الشرق الأوسط» إنَّ الاتفاق سيظل مفتوحاً لبقية القوى السياسية والجماعات الداعمة للانتقال للانضمام إلى «الإعلان السياسي» والتوقيع عليه لاحقاً.
في غضون ذلك، أطلقت السلطات، أمس، سراحَ قيادات في «لجنة تصفية نظام البشير» ومعتقلين سياسيين آخرين، عشية التوقيع على «الاتفاق الإطاري»، وذلك لتهيئة الأجواء للمرحلة السياسية المقبلة. ومن أبرز المعتقلين الذين أطلق سراحهم، القيادي في تحالف «الحرية والتغيير» وجدي صالح.
وأكد «الحرية والتغيير» في بيان أمس، أنَّ المبادئ العامة وبنود الاتفاق السياسي الإطاري «واضحة بشأن تحقيق أهداف ثورة ديسمبر 2019، وتحقيق الانتقال المدني الديمقراطي». |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وبعد طول شِقاق يطلّ توقيع اتفاق ف هنيــئـ� (Re: محمد أبوجودة)
|
وَ (المزيد ....)
من صحيفة (الشرق الأوسط) هذا الصباح أيضا:
Quote: الأطراف السودانية توقع اليوم اتفاقاً جديداً يؤسس لسلطة مدنية السلطات أطلقت معتقلين سياسيين لتهيئة الأجواء الاثنين - 12 جمادى الأولى 1444 هـ - 05 ديسمبر 2022 مـ رقم العدد [ 16078]
الخرطوم: أحمد يونس ومحمد أمين ياسين تجري الاستعدادات على قدم وساق في العاصمة السودانية للتوقيع على «الاتفاق السياسي الإطاري» بين قادة الجيش وتحالف «الحرية والتغيير»، أكبر كتلة معارضة في البلاد، اليوم (الإثنين)، كما ستشارك في التوقيع قوى سياسية أخرى من خارج «الحرية والتغيير»، لكنها اتخذت موقفاً داعماً لعملية الانتقال المدني الديمقراطي في البلاد، فيما يشهد على التوقيع حضور دولي وإقليمي كبير لأطراف أسهمت في التوصل إلى هذا الاتفاق لإنهاء الأزمة السياسية في السودان، وفي الأثناء أطلقت السلطات سراح معتقلين من قيادات المعارضة، لتهيئة الأجواء.
وتبدأ مراسيم التوقيع في العاشرة صباحاً بالقصر الرئاسي في الخرطوم؛ حيث تجتمع الأطراف من قادة الجيش والمدنيين للتوقيع رسمياً على الاتفاق بحضور شهود وضامنين من المجتمع الدولي والإقليمي. ومن المتوقع أن تضم منصة الاحتفال رئيس مجلس السيادة قائد الجيش الفريق عبد الفتاح البرهان، ونائبه محمد حمدان دقلو «حميدتي» وبقية المكون العسكري في مجلس السيادة، بجانب قادة الأحزاب في تحالف «الحرية التغيير» وشخصيات أخرى. وستشارك في مراسم التوقيع «الآلية الثلاثية» الدولية التي تضم الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي ومنظمة «الإيقاد»، بجانب «الآلية الرباعية» التي تضم المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة ودولة الإمارات وبريطانيا، بالإضافة إلى ممثلين عن دول الاتحاد الأوروبي والبعثات الدبلوماسية المعتمدة لدى الخرطوم. وقال القيادي في التحالف، الواثق البرير، لـ«الشرق الأوسط»، إن الاتفاق سيظل مفتوحاً لبقية القوى السياسية والجماعات الداعمة للانتقال إلى الانضمام لـ«الإعلان السياسي» والتوقيع عليه لاحقاً. وأضاف: «حتى الآن لا جديد فيما يتعلق بموقف حركة العدل والمساواة، بقيادة جبريل إبراهيم، وحركة جيش تحرير السودان، بقيادة مني أركو مناوي، الرافضتين المشاركة في التوقيع»، مشيراً إلى أن الاتفاق مفتوح في أي وقت أبدت فيه الحركتان المسلحتان جاهزيتهما للتوقيع عليه. وأشار البرير إلى أن المكتب التنفيذي لـ«الحرية والتغيير» سيعقد اجتماعاً في دار حزب «الأمة القومي» لمناقشة تفاصيل البرنامج الاحتفالي وتحديد الموقعين، بالإنابة عنه، بالإضافة إلى الكلمات التي ستتلى من جانبه خلال الاحتفال.
ويضم تحالف «الحرية والتغيير»؛ حزب الأمة القومي، وحزب المؤتمر السوداني، والتجمع الاتحادي، وحزب البعث العربي الاشتراكي، وأطراف الجبهة الثورية في «المجلس الرئاسي» التي تضم فصائل، مالك عقار، والهادي إدريس، والطاهر حجر. كما سيوقع «تجمع المهنيين السودانيين الشق الثاني» الذي يضم كيانات ونقابات مهنية. وأوضح البرير أن القوى السياسية التي ستوقع على الاتفاق من خارج «الحرية والتغيير» هي حزب «المؤتمر الشعبي» وحزب «الاتحادي الديمقراطي - الأصل» وجماعة «أنصار السنة المحمدية»، والحزب «الجمهوري» بقيادة أسماء محمود محمد طه. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وبعد طول شِقاق يطلّ توقيع اتفاق ف هنيــئـ� (Re: محمد أبوجودة)
|
بطبيعة الحال، ف حكومة السودان، بعد التوقيع على الاتفاق الإطاري، دا،
لن تكن هي ذاتها اللاحــكومة x الســــودان !! تلك التي كانت ضمينة ووليدة
انقلاب عسكري يحرّكه حَركيّون سِــرّاً يوم أن أصبح لا جَهرَ لهم اليوم .. بل
ولا قبول منذ انبلاج الثورة الديسمبرية لسنة2018 آل.قمراء سمراء
مونقة
باذخة
وللفلول وأهل المطول والرأي غير الذلول، شادخة.
ما بالُ بعض الثوريين، يريدون إعادة حبس المارد (شعب السودان)
في قُمقِم آل.مجهول آل.ذهلول..؟!
وللأسى، فأوضح ما يسِم تحركاتهم آل.عرجاء دي، هو مثَلُهم: (يااااا فيها ياااا أطــَـفِّــيها) ..!!!!
آل.غريبة .. أن كل واحدٍ منهم، كان ( فيــــــــــــــــــــــها)!! يطلع يلعلِع ويجعج ويُبلـــِّع ويُفلِّع ..!
ولمّا طاشت صواباته، دخل "حــَــردة عدووووك!!"
| |
|
|
|
|
|
|
|