|
Re: هل ينقلب العسكر على اتفاق جوبا؟ بقلم اسما (Re: Hassan Farah)
|
الي من يعترضون استحقاقات اهل دارفور في اتفاقية سلام جوبا* بقلم محمد نور عودو إقليم دارفور زيرو تنمية ومشاريع خدمية منذ خروج الانجليز .
لا مستشفيات لا طرق والجسور ولا كباري مقارنة مع بقية اقاليم السودان .
وهنا أمثلة من مشاريع التنموية وطرق والكباري في بقية اقاليم السودان.
طريق الخرطوم مدني القضارف كسلا بورتسودان طريق مسلفت .
طريق الخرطوم الدويم ربك كوستي طريق مسفلت .
طريق الخرطوم كوستي الأبيض طريق مسفلت .
طريق شريان الشمال طريق مسفلت .
طريق دنقلا خلفا طريق مسفلت .
طريق الجيلي شندي عطبرة طريق مسفلت . طريق أمدرمان بارا الأبيض. طريق مسفلت ..
وطرق داخلية واقليمية اخري في جميع اقاليم السودان ما عدا إقليم دارفور .
مشاريع تنموية :-
مشروع سكر كنانة
مصنع سكر كنانة
مصنع سكر عسلاية
مصنع سكر الجنيد
مصنع سكر سنار
مصنع جياد
مصانع ومشاريع تنموية اخري في جميع اقاليم السودان ما عدا إقليم دارفور كباري وجسور :-
كوبري ربك كوستي
كوبري حنتوب مدني
كوبري ألمك النمر تم تشييده أثناء الحرب في دارفور
كوبري توتي تم تشييده أثناء الحرب في دارفور .
كوبري شرق النيل تم تشييده أثناء الحرب في دارفور .
كوبري الحلفاية تم تشبيده أثناء الحرب في دارفور .
كوبري الدباسين تم تشييده أثناء الحرب في دارفور .
كوبري رفاعة في الحصاحيصا تم تشييده أثناء الحرب في دارفور .
كباري وجسور اخري في بقية اقاليم السودان ما عدا إقليم دارفور .
إقليم دارفور تحت وطأة الحرب منذ عام 2002 وهذه الحرب دمرت البنية التحتية البسيطة في الإقليم وهذه الحرب ازهقت روح اكثر من400 الف قتيل وشردت أربعة مليون دارفوري وقتلت قرابة مليون راس من الماشية وفي خلال فترة هذه الحرب الإقليم محكوم بقانون الطوارئ في المقابل الأقاليم الاخري في السودان كانوا مستقرين ومستمتعين بالتنمية والاستقرار من جميع النواحي تعليم صحة اقتصاد وغيرها والمؤسف والمؤلم لم يقم شخص واحد من هذه الأقاليم المستقرة بارسال جوال سكر أو جوال ذرة او جركانة زيت او جوال ملح او حبة بنادول او حقنة ملاريا لنازحي إقليم دارفور في معسكرات النزوح كان دارفور لم يكن جزء من السودان .
ولم نسمع اي إدانة او شجب لتلك الجرائم البشعة التي كانت ترتكبها مليشيات حكومة الانقاذ،ضد مواطني دارفور الابرياء العزل من تلك الأقاليم المستقرة او من بعض مناضلي ومناضلات الساعة 25 الذين ظهروا بعد اتفاقية سلام جوبا ومالين الاسافير صراخ وعويل ضد اتفاقية سلام جوبا ولا من بعض الاحزاب الذين كانوا يدعون بانهم معارضين لنظام الإنقاذ .
هناك اقاليم شهدت مشاريع تنموية كبيرة اثناء الحرب في اقليم دارفور علي سبيل المثال مطار مروي الضخم تم تاسيسه وتنفيذه في عهد حرب إقليم دارفور . سد مروري تم بناءه وتنفيذه أثناء الحرب في إقليم وهناك كباري ومشاريع زراعية ضخمة وصيانة مطارات وطرق داخلية واقليمية تم تنفيذها في عدة اقاليم السودان ما عدا إقليم دارفور.
في الوقت الذي شهدت فيهو هذه الأقاليم السودانية من تنمية واستقرار شهد إقليم دارفور حرب مرة قضت علي الاخضر واليابس ونزوح أربعة مليون دارفوري موزعين في أكثر من 85 معسكر نزوح داخل إقليم دارفور وحرموا من التعليم والخدمات اصبحوا سجناء ، في المعسكرات لا حول ولا قوة لهم .
400 الف قتيل ومليون لاجئ من إقليم دارفور في دول الجوار وبقية دول العالم .
لم يكن هناك مشروع تنموي واحد في دارفور طيلة فترة الحرب.
الاستحقاقات التي جات في اتفاقية سلام جوبا مسار دارفور يعتبر استحقاقات بسيطة وبسيطة جدا مقارنة بالظلم والمظالم التي لحقت بالإقليم منذ خروج الانجليز من السودان. اذن من ليس من العدل مساواة اهل إقليم متضرريين من حروبات وعدم استقرار مع اقاليم مستقرة في فترة الحرب لذلك من حق ابناء ، النازحين واللاجئين من إقليم دارفور المتضرر مجانية التعليم والاعفاءات.
ومن حق الإقليم اخذ ميزانية معتبرة من الدولة لبناء ما دمرته الحرب.
من حق إقليم دارفور المتضرر خصوصية خاصة في الدولة لأخذ الاوليات من خدمة المدنية والاعفاءات الجمركية والتعليمية والصحية والخدمية وبناء البنية التحتية وغيرها من المشاريع والامتيازات.
الاستحقاقات التي جات في اتفاقية سلام جوبا مسار دارفور استحقاقات مستحقة وأقل من تضحيات اهل دارفور ورغم ذلك اهل دارفور قبلوا بتلك الاستحقاقات دعما للسلام والمصالحة الوطنية وبناء السودان .
وليس من العدل الانقاص من اتفاقية سلام جوبا الذي أوقف الحرب وانقذ ، الوطن من ويلات الحروبات والتمزيق .
تنفيذ اتفاقية سلام هو خير مخرج للسودان من ازماتها القديمة والقادمة. معا لدعم اتفاقية سلام جوبا لسلام السودان.
mailto:[email protected][email protected]
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل ينقلب العسكر على اتفاق جوبا؟ بقلم اسما (Re: Hassan Farah)
|
Quote: وهنا أمثلة من مشاريع التنموية وطرق والكباري في بقية اقاليم السودان طريق شريان الشمال طريق مسفلت .
|
سلمات يا نور عودو
والله بالغت على اقل تقدير كان تعمل هوم ويرك قبل المبادرة بمثل هذه الكتابات الغير امينة طريق شريان الشمال ابناء الشمال دفعوا وعملوا الطريق من حر مالهم ( من هم فى دول الاغتراب ) ومن هم فى الشمال وايضاً من هم فى الخرطوم . وانا اكتب كتابي هذا ويشهد الله دفعت كغيري من ابناء الشمال مبلغ وقدره .
الحكومة اصلاً لو كانت عايزة تشارك فلتشارك الآن على اقل تقدير فى صيانة الشارع و توسعته نظراً للحوادث المميتة التى تحدث فيها ويكفي مثالاً الفقد الجلل الشاعر محمد الحسن سالم حُمّيد . يا اخوي نحن فى الشمال جميع خدماتنا العامة بالعون الذاتي مدارس مستشفيات وخلافه . احمد ربك انه خدماتكم كلها من الحكومة وليس بالعون الذاتي .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل ينقلب العسكر على اتفاق جوبا؟ بقلم اسما (Re: ترهاقا)
|
المنطق العقلي يقول إن إنشاء كباري يجيئ كمعبر فوق مسطح مائي للربط بين مدينتين، إحداهما هي مدينة كبرى. و الهدف من إنشاء كبري أو كبريين هو التخفيف من حدة الضغط عبر ذلك الكبري القديم المتجه للمدينة كبرى، كالخرطوم مثلا، و ذلك بإنشاء كبري أخرى تم أولا إنشاء كبري الحديد في زمن الإنقليز كمعبر فوق النيل الأزرق مؤديا للخرطوم من قبل مدينة بحري. و كانت كل حركة المواصلات القادمة من مدينة بحري التي بدأت في التوسع بإنشاء إمدادات سكنية جديدة بها، لزيادة الهجرة الداخلية عليها. و ذات الكبري كان يستعمله مواطنون و مواطنات كثر قادمين من كوبر، و مدن كثيرة في منطقة شرق النيل كحلة كوكو، الحاج يوسف، الجريف شرق، أم دوم ( مسقط راسي ), سوبا شرق، العسيلات،أم ضوابان أكبر مدينة في شرق النيل و هي: العيلفون. فاضطرت وزراة النقل لاحقا لإنشاء كبري بري، ثم كبري االمك نمر، ، فكوبري شرق النيل، و أخيرا كوبري سوبا. و هنالك إتجاه لعمل كبري أم دوم بعد توسع المدينة عقب بناء مخططات سكنية كثيرة من الدرجة الأولى بها، آخرها مخطط النيل الأزرق السكني؛ و هو مخطط من الدرجة الأولى. لا تنسى أن تلك المخططات السكنية الجديدة تدر عائدا ماديا كبيرا لوزارة النقل و المواصلات. مخطط النيل الأزرق السكني قيمة الأرض قيد الإستصلاح به باهظة الثمن. هل تستطيع أن تذكر لي اي مسطح مائي مؤد لمدينة كبرى في إقليم دارفور يحتاج لإنشاء كبري عليه لأن هنالك حركة مواصلات كثيرة في طريقها لتلك المدينة ستعبره؟ المشاريع الصناعية لا تقام خبط عشواء، بل تسبقها دراسات جدوى لاختيار التربة مثلا الصالحة لزراعة فصل السكر، و التأكد من وجود مورد ماء قائم لسقيا قصب السمر، أو التأكد من قرب المياه الجوفية من سطح الأرض إذا تم حفر بيارة على المشروع، و اخيرا وجود عناصر بشرية وافية في المنطقة اعمال زراعيين. الامن لم يكن، و لا يزال، في إقليم دارفور. و ذلك لا يشجع في قيام مشاريع تنمية في مناطق غير آمنة. بصريح العبارة، الخير كل الخير لأهل دارفور أن يطالبوا بإنفصالهم من الوطن الأم، قبل أن ينفصل أهل الأقاليم الأخري في السودان من تلقاء أنفسهم من إقليم دارفور. دارفور غير مستقرة و كان قدر كبير من ميزانية الدولة يصرف لإستتباب الأمن بها. تفتكر كلام الدكتور عبدالرحيم حمدي كانت تحركه نوازع عنصرية، حينما نادى بعدم الصرف التنموي في إقليم دارفور لأن الأمن فيها لن يستتب، و أن مصيرها المحتوم أن تنفصل عن الدولة الأم، أو تنفصل مكونات الدولة الأم عنها، مهما أغدقنا عليها من أموال؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل ينقلب العسكر على اتفاق جوبا؟ بقلم اسما (Re: Hassan Farah)
|
((تفتكر كلام الدكتور عبدالرحيم حمدي كانت تحركه نوازع عنصرية، حينما نادى بعدم الصرف التنموي في إقليم دارفور لأن الأمن فيها لن يستتب،)) الاخ wedzyenab سلام طرح عبدالرحيم حمدى لا مبرر له وغير منطقى فالدولة مسؤولة عن دارفور طالما استمر هذا الاقليم جزءا من اراضى السودان ويسكنه مواطنون سودانيون عدم الاسقرار الامنى لا يجب ان يمنع تنشيط مشاريع التنمية بل قد تكن هذه المشاريع سببا فى عودة الاستقرار وانشغال الناس بالعمل بؤر عدم الاستقرار الامنى فى دارفور تنتج عن احتكاكات الرعاة و المزارعين و عن المتسربين المغامرين عبر الحدود المفتوحة من مواطنى الدول المجاورة الدولة السودانية كان بامكانها معالجة هذه المشاكل بحكمة وقوة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل ينقلب العسكر على اتفاق جوبا؟ بقلم اسما (Re: Hassan Farah)
|
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته، د. حسن فرح. كلامك به قدر كبير من المنطق، لكن ذلك لا ينفي أهمية الأمن و الإستقرار لقيام تنمية في منطقة ما. الحكومة لم تكن تأمن جانب الحركات المسلحة و الإنفلات الأمني في الإقليم، و وجود عصابات نهب مسلحة فيه، و تقدر الدولة، بحسب كلام مسئول فيها: د. عبدالرحيم حمدي، بناء على تصريحات منسوبة له، و كلام قيل أنه جاء ضمن ورقة كتبها و قرأها في إجتماع حكومي لمناقشة قضايا الإقتصاد السوداني، أن الصرف التنموي في إقليم دارفور الذي لا يساهم بقدر كاف في الدخل العام الدولة يضيع هباء، حتى لو لم تتعرض المشروعات التنموية التي ستنشأ في الإقليم للنهب و الدمار، لأن الإقليم مصيره الإنفصال أو أن يضيق مواطنو السودان الآخرين، و الراي العام السوداني بشكل عام، فتظهر صيحات، كتابات، أو جماعة ضغط سياسي، كمنبر السلام العادل تكون أطروحته الأساسية فصل إقليم دارفور عن الوطن الأم أو إنفصال الوطن الأم عنه، و هذه الموجة السياسة الكبرى التي تزخم وسائط التواصل الإجتماعي و صار لها أنصار كثر الآن، منظمة البحر و النهر مثالا. طارق الفزاري ود زينب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل ينقلب العسكر على اتفاق جوبا؟ بقلم اسما (Re: wedzayneb)
|
Quote: طريق شريان الشمال ابناء الشمال دفعوا وعملوا الطريق من حر مالهم ( من هم فى دول الاغتراب ) |
تعرف يا علاء مستشفى عبري اشتغلنا فيهو طُلب لمن الناس عرفت إنو ما في فايدة من الحكومة ، والناس كانت بتموت في الطريق متجهين يا لدنقلا يا لحلفا ، ناس المنطقة قرروا إنو الطلاب كلهم يشاركوا في البناء وفي إجازة التلاتة شهور الصيفية ، قضينا كل الاجازة في البناء وكانو بيدونا مبلغ رمزي 25 قرش في اليوم، وبعد ده ناس يجوا يقولوا ليك ناس الشمال شالوا حقنا، البنية التحتية والخدمات اللي اتقدمت لدارفور ما حظيت بيها أي ولاية أخرى. أما عن شريان الشمال فقد ساهم كل أبناء الشمال في هذا المشروع ، وكاتب المقال بدل ما يتكلم عن شريان الشمال كان يمشي يسأل على الحاج اللي قال (خلوها مستورة) عن أموال الانقاذ الغربي اللي كانت خالصة من خزينة الدولة وداها فين؟ قبل أيام والعهدة على الراوي، ناس دنقلا اشتروا مصنع اكسجين للمستشفى بالعون الذاتي ، وما قصّر الكوز القميء الفكي جبريل كاره الوسط والشمال بفرض جمارك عليه ودفعهم دم قلبهم وده كان مفروض يكون عمل وزارة الصحة.
| |
|
|
|
|
|
|
|