|
Re: الفيديوهات الميميّة (Re: osama elkhawad)
|
غايتو شقي الحال من يقع في إيدك .. تسوي فوقه سوات العاصفة في شاق الشتيلة النئ ..
والله إبداع .. لكن بطعم العلقم ..!
--------------------------- أترقب اليوم الذي تتصالح فيه مع المستنير ..
بريمة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفيديوهات الميميّة (Re: Biraima M Adam)
|
اهلا ود ابا بريمة وخالص أسفي لتأخير الرد عليك.
قلت سيدي:
Quote: غايتو شقي الحال من يقع في إيدك .. تسوي فوقه سوات العاصفة في شاق الشتيلة النئ ..
والله إبداع .. لكن بطعم العلقم ..!
--------------------------- أترقب اليوم الذي تتصالح فيه مع المستنير .. |
ههههه العلقم موجّه لمن سخرا من شعري.
ويبدو ان أحدهما يشعر بالخيبة لانخراطه في حفلة الشواء.
فهو لم يستطع الإجابة رغم علمه بها، حين سأله "أستاذه" عن سبب "تبعيته "له،
فأنكر علمه بالسبب ..
كان يمكن أن تكون مساجلة إبداعية متميزة.
لكن ضعف مهاراتهما منع حدوث ذلك.
أما عن مصالحتي مع المستنير ، فقد حدثت، لكنه يخرق شروط المصالحة التي دائما ما تكون هشّة.
ككل كائن بيني فهو يعاني من ازداوج في شخصيته الاسفيرية وحسد واضح للعيان، يدمّران مصداقيته الثقافية.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفيديوهات الميميّة (Re: osama elkhawad)
|
أنت يا سمسم حكايتك معاي شنو؟ أنا أمشي من المنتدى؛ أنت تختفي منه، أرجع؛ تمسكك الغيرة مني وتجي طاير شايل ميماتك التعبانة دي، أنت رجعت للمنبر لأنو نصي بتاع جابر عصام أثار حفيظتك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفيديوهات الميميّة (Re: osama elkhawad)
|
بالرغم من إنو بوستاتك يا سمسم، تفتقد للطلاوة والحلاوة والطرفة الذكية، لكن للحق هي أقل مللاً من بقية بوستات المنبر. لو كنت مكان صاحب المنتدى لقمت بطرد عدد كبير من الكتاب هنا، خلاص ما عندهم جديد ومعيقين لتدفق أفكار المبدعين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفيديوهات الميميّة (Re: أبوبكر عباس)
|
هذا دليل جديد على "حسدك" لانك جاهل بالتكنلوجيا وليس لديك القدرة على الحكم عليها ، بالإضافة الى تدهور مصداقيتك الثقافية وحوادث نشلك الكثيرة.
طبعا انت كائن متفسّح في دنيا الأدب.
فلك الحق في ادعاء كل شيئ،
ففي غياب التماسيح للورل كامل الحقوق في القدلة الاسفيرية .
اليك ميم كاربة عن قوة عينك في النشل:
https://postimages.org/
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفيديوهات الميميّة (Re: osama elkhawad)
|
بعدين يا المستنير سارق اللقب، ومرتدي نصوص الآخرين ليقدل بها ، ويتفسّح بدون "خجلة"، ودون تأنيب ضمير، في حضرة شيعته ، لو كنت يجابياً، وليس "حاسداً"، لكان لك أن تطلب من العبدلله مشاركتك تجربته في ابتكار الميمات والفيديوهات..
لكنك لم ولن تفعل.
لانك شخصية مزيّفة، كاملة الدسم في تزييفها: لقبك مسروق، وتتاجر بنصوص الآخرين لخلق شخصية ادبية تتفسّح بها ، وتتزلّف إلى المبدعين لإكمال النواقص الرهيبة في موهبتك.
كما أنك تؤلّه نفسك ربّاً للفكاهة في المنبر. وهنا دليل على تأليه نفسك كفكاهي مقدّس، حين قلت بدون وازع أخلاقي للباحث المجيد "محمد جمال الدين":
Quote: محمد جمال سرق الحس الفكاهي في الكتابة مني |
على كل حالٍ، مرحباً بكل زياراتك لنا. وسنرضى بكل تأكيد بقدرنا: فالمؤمن مصاب.
وسنواصل تقليدنا في الرد على زياراتك: كل زيارة نردّ عليها بميم مكرّبة مباركة مبروكة .
وسلام على "الميمات" في التكنلوجيا الرقمية.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفيديوهات الميميّة (Re: osama elkhawad)
|
عيسى الحلو قال؛ الطيب صالح هو سقف الأدب السوداني، والزميل الطيب صالح قال؛ لو لم أسافر للندن وأعيش فيها وأن من الثقافة الغربية لكنت حتى الآن مجرد كاتب عمود بصحيفة سودانية، أنت يا خواض بالرغم من تواجدك بأمريكا لزمن طويل، لكنك لم تستفد منها وليس لك تجربة جديدة،
أنا إنتبهت إلى أنني أمتلك خيال لا يقل عن ماركيز ولا الطيب صالح، وكانت تنقصني أشياء وجدتها هنا وشغال فيها، في أقل من سنة سوف ترى لي نص بكبرى المجلات العالمية وبعدها سوف أوصف بالأديب العالمي
شيل معاي الصبر وبكرة دي ج نقشر بي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفيديوهات الميميّة (Re: أبوذر بابكر)
|
شاعرنا المشاء والإبداع في الحرفنة
(بنصف قلبٍ أقتفي أثرَ اكتئابي، فوق أعتاب الدوار المرّ، أدخل –هامسا-متوكئا وجعي) ...... ولا تزال تعبَتْ خُيُولُ الشَّعْرِ فِيكَ مِنَ الصَّهِيلِ ولَمْ يَشِخْ، حَلَمُ إِلْتقَائِك بِالْحَوَارِيينَ فِي زَمَنِ الضَّلَال الأمر مكتوب عليك .....
تحياتي وودي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفيديوهات الميميّة (Re: أبوبكر عباس)
|
اهلا بالزوار جميعا بدون فرز
قال صديقنا المطر:
Quote: ازيك يا اسامة كيف الحال
أجمل ما في فكرة الفيديوهات، هو ال Mockery satire
وبرضو كمان إمكانية استغلال وتوظيف التقنيات الجديدة في توصيل الفكرة |
شكرا للفيدباك وهو في محله تماما .
وهل سمع "الحاسد" قولك يا شاعرنا الكبير؟
وشكرا للشاعر الكبير الآخر عبدالله جعفر. بالمناسبة هو دكتور في الزراعة.
شفت التواضع كيف يا جنجويد الاسافير؟
ولن أقصّر "تبْ" في ضيافتك ، لكن هذه المرة ببشارة سارة: قريبا في منصات العرض الاسفيرية: المستنير حاسداً، سيناريو وأخراج: المشّاء.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفيديوهات الميميّة (Re: أبوبكر عباس)
|
ماذا يفعل الحاسد مع الرازق؟
سؤال وجودي عميق يطرحه الناس على واجهات المحال التجارية والحافلات.
إجابة الجنجويد:
مزيداً من الحسد.
الجنجويد جاهل بالتكنلوجيا، ولا يعمل عليها، وأيضا لا يسرّه إن يعمل الآخرون.
ماذا يفعل الحاسد مع التكنلوجيا الرقمية؟ انها مواجهة خاسرة بين الرب والعبد.
فيا إله الفكاهة الاسفيرية: ستأكل نفسك بحسدك، ثم تجترّها في شيخوختك السعيدة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفيديوهات الميميّة (Re: osama elkhawad)
|
Quote: فيا إله الفكاهة الاسفيرية: ستأكل نفسك بحسدك، ثم تجترّها في شيخوختك السعيدة.
|
عندك لغة زي دي يا مستنير؟
هذه من المرّات النادرة التي أعتزّ بها بنفسي. لكنك أجبرتني على ذلك.
الاعتزاز بالنفس يؤخّر ويعيق التطوّر الذاتي لأي فرد، مع استثناءات قليلة مثل وردي وكلاي.
لاحظْ يا مستنير حتى في اوقات غير مريحة مثل هذه ، أحاول الاحتفاظ بعلاقتي الجيدة باللغة.
معلومة غير مهمة: الفيديو جاهز، وسأبسطه بإذن المولى بعد مباراة "نادال" في دور ال ١٦ في بطولة ويمبلدون للتنس.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفيديوهات الميميّة (Re: الشيخ سيد أحمد)
|
Quote: شايفك بقيت مجضم شغل الميمات. |
اهلا يا شيخنا
كلامك هذا، مع خالص شكرنا ، يوجّه لل"حسّاد" كاتمي الحق والحقيقة .
طبعا مصطلح "الفيديوهات الميمية" هذا، من "نجري " الخاص ، وأتحمّل عبء نجره.
ولو كان موجودا، فادّعاء نحته هو من باب الجهل لا غير .
مع محبتي وتقديري
مع تقديري
| |
|
|
|
|
|
|
|