‏"رسائل من امرأة مجهولة"

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-11-2024, 05:01 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2020-2023م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-18-2022, 11:55 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10953

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
‏"رسائل من امرأة مجهولة"

    10:55 AM June, 18 2022

    سودانيز اون لاين
    محمد عبد الله الحسين-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    رواية فكرتها غريبة...
    تخيل أنك تتلقى شاعر تنشر قصائدك في الصحف ثم تتلقى رسالة من إمرأة معجبة و تتلوها رسائل أخرى ليبلغ عدد الرسائل 49 رسالة و معها صورة المرأة المعجبة..
    ثم تكتشف أنك كنت هدف لكذبة ما...
    هذا جزء من رواية الكاتب اللاتفي (زيجموندز سكوينش ) الكاتب متخصص في كتابة السيناريو لذلك نجده يبدع في الوصف والحوار ورسم الشخصيات. أدعوكم لهذا المقتطف
    من القصة.






                  

06-18-2022, 11:59 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10953

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ‏andquot;رسائل من امرأة مجهولةandquot; (Re: محمد عبد الله الحسين)



    ساندريس بطل الرواية التي ترجمها محمد عبد العزيز ودرت عن دار العربي شاعر محتمل وقد نشر قصائد في مجلة "ليسيما" ‏إحدى المجلات الأدبية. نتيجة لذلك تلقى رسالة من إحدى المعجبات، امرأة تدعى ماريكا. منذ ذلك الوقت تبادل معها مجموعة ‏كاملة من الرسائل. خطة ساندريس هي الذهاب إلى ماريكا حيث تعيش، وبالفعل يذهب إليها ويفاجأها بزيارته. إنه يعلم أنها ‏تتقاسم شقة مع ثلاث نساء أخريات، لكنه الآن يفكر في الأمر، مندهش لأنها لم تذكر المبنى أو الطابق الذي تعيش فيه. عند ‏وصوله إلى المبنى، رأى امرأة تنتظر في الجوار. أخبرته أنه لا يوجد أحد في المنزل وأن الجو حار، ربما ذهبوا جميعًا ‏للسباحة‎.‎
    يجرب الباب ويسمع شخصًا ما. تفتحه امرأة. إنها ماريكا، كما يتعرف عليها من صورتها التي أرسلتها، وتعترف بأنها ‏ماريكا. لكن لسوء الحظ، لم تسمع به من قبل، بل وتنفي الكتابة إليه أو أنها تلقترسائل منه. عند هذه النقطة يظهر فاريس ‏تينيسون صديق ماريكا ورئيسها في العمل. تتم دعوة ساندريس ليتم شرح الموقف له
                  

06-18-2022, 12:05 PM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10953

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ‏andquot;رسائل من امرأة مجهولةandquot; (Re: محمد عبد الله الحسين)


    مقتطف من الرواية

    تعرف عليها بمجرد أن رآها في ضوء الشفق المتسلل من الردهة الأمامية. كان تشابهها مع الصورة مذهلًا: الأنف المستقيم، ‏والجبهة المرتفعة إلى حد ما، والفك ذو الزاوية الحادة.فقط لون شعرها ليس كما توقعه؛ توقعه أن يكون أي لون، باستثناء ذلك ‏اللون النحاسي الذهبي الباهت.‏
    كانت ترتدي رداء حمام قصير، وتنظر إليه بفضول تشوبه لمحة من الشك، بينما هي تدفع إحدى قدميها داخل أحد نعليها، لم تكن ‏قد ارتدته بعد في غمرة عجلتها.‏
    ألم تخمِّن "ماريكا" من هو بعد حقًا؟ مع كل لحظة تمر عليه واقفًا هناك، بدا أن قيمة "ماريكا" تزداد، بينما بدا أن وزنه هو ‏ينخفض. وسرعان ما تلاشت شجاعته الملتهبة.‏
    اسمحي لي أن أقدم نفسي: "ساندريس درايسكا"، عريف سابق من القوات الخاصة.‏
    الآن كان من المفترض أن يتغير كل شيء في لحظة. بل ربما يصل الأمر بها أن تقع بين ذراعيه بقوة غير متوقعة.‏
    هذا يمكن أن يحدث حقًا.‏
    وقف لحظات تخيل أنها تقول له:‏
    ‏- "ساندريس"! إنه أنت! هذا جنون! رباه! يا لي من حمقاء لأنني لم أتعرف عليك بمفردي! في أعتى أحلامي لم أستطع تخيل أنك ‏سترتدي سترة. أوه، وكيف أبدو أنا! سأكون معك في ثوانٍ! انتظر لحظة! لكن لا تنتظر بالخارج. تفضل بالدخول! "ساندريس"، ‏أيها الوغد، لماذا لم تنبئني بقدومك؟ هذا ليس عدلًا. لقد أتيت على حين غرة. انظر كيف يدق قلبي كأنما هو بسباق. ماذا تريد؟
    ‏- لقد أتيت.‏
    ‏- من الصعب إنكار أنك فعلت. وهل سيكون هذا كل ما لديك من أخبار؟
    ثم بدأ يفكر لنفسه:‏
    هناك خطأ ما بالموضوع، نوعٌ ما من سوء التفاهم. لكنهما كانتا متشابهتين بشكل غريب – ربما تم تضليله بسبب الصورة المظلمة ‏التي تمت معالجتها.‏
    ربما "ماريكا" لديها أخت، ربما أخت توأم.‏
    ‏- أود أن أرى "ماريكا فيتينا".‏
    ‏- تفضل املأ عينيك مني، لكن أسرع من فضلك، فيجب أن أذهب إلى العمل.‏

    هكذا ردت عليه بملل.. لا يمكن أن يكون ذلك مزحة. كانت تقول ذلك بكل جدية.‏
    ‏- أنتِ "ماريكا فيتينا"؟
    ‏- هل عليَّ أن أظهر لك أوراقي؟ هل أنت مع الشرطة؟
    ‏- لا، أخبرتكِ بالفعل.. أنا من الجيش.‏
    ‏- هذا مثير للاهتمام للغاية.‏
    ‏- والشيء الأكثر إثارة للاهتمام هو أن المفترض أننا نعرف بعضنا البعض. أرسلتِ لي تسعًا وأربعين رسالة، وتلقيتِ مني العدد ‏نفسه في المقابل.‏
    ‏- رسائل؟ أي رسائل؟
    ‏- حسنًا.. في رأيي، كانت رسائل طبيعية تمامًا.‏
    ‏- حسنًا، إلى أين أرسلت لك هذه الرسائل "الطبيعية تمامًا"، إذا جاز لي أن أسأل؟
    ‏- إلى وحدة الجيش التي أنتمي إليها.‏
    من الردهة الأمامية، ظهر شاب طويل القامة، عريض الكتفين ونحيف الخصر، وهو يرتدي قميصه، يشبهه إلى حد ما في ‏المظهر، بل إنهما كان لديهما شيء مشترك في وجهيهما وحركاتهما. سأل الشاب، وهو على الأغلب لا يشعر بالراحة:‏
    ‏- ماذا يحدث هنا؟
    ‏- تعال إلى هنا يا "فاريس"، استمع إلى هذا الخيال الذي لا يمكن تصوره.‏
    ‏- ربما يجب عليكِ دعوة هذا الشخص للداخل. سيستغرق الأمر بعض الوقت لمعرفة حقيقته، على ما أعتقد.‏
    قالها الشاب وهو ينظر نحوهما بابتسامة خبيثة ويغمز بعينيه. تراجعت الفتاة على الفور من عند العتبة؛ يبدو أن هذه الحركة كانت ‏مقصودة كدعوة للدخول. أدخل الشاب يديه في جيبي سرواله الواسع الأسود، وتركهما يمران،مؤكدًا بكل تصرفاته أنه مجرد ‏متفرج، لا نية لديه للتدخل في محادثتهما.‏
    كانت هناك بالغرفة أربعة أسِرة بالفعل. وقد تمت تغطية واحد منهم ببطانية منقوشة قذرة. رفرفت الستائر باهظة الثمن عند النافذة ‏المفتوحة، بينما أطل جهاز راديو- جرامافون من أحدث طراز بخجلمن بين الحقائب المكدسة خلف خزانة ذات ثلاثة أبواب.‏
    قالت "ماريكا":‏
    ‏- تفضل بالجلوس.‏
    بقي الجميع واقفًا، فأكملت:‏
    ‏- إذًا، فقد كتبت لك تسعًا وأربعين رسالة.‏
    لم يعد غاضبًا بعد الآن، فقط مستمتع، وبشدة.‏

    بالنظر لكيف راقت ملامح وجهها سريعًا، فواضح أن البرودة القاسية التي قابلته بها لا تعكس بأي حال من الأحوال طبيعتها ‏الحقيقية.‏
    ‏- نُشِرت أشعاري في مجلة "ليسيما" الأدبية. بعد ذلك بدأتِ في الكتابة إليَّ. تلقيت رسالتك الأخيرة منذ أسبوعين.‏
    ‏- وهل يمكنك أن تريني هذه الرسائل؟
    ‏- للأسف لا. تركتهم في "ريجا"؛ فهي كومة كبيرة جدًا لحملها معي في كل مكان. لكن يمكنني أن أريكِ الصورة التي كانت مع ‏الرسالة الثالثة.‏
    فتح محفظته، شاعرًا بنظرة "ماريكا" على أصابعه، وحاول عمدًا أن يضفي على حركاته أناقة ولا مبالاة. اتضح أن المحادثة ‏سخيفة بشكل لا يُصدق، بل ومهينة إلى حد ما. تحولت إلى نوع من التمرين في صنع الأعذار: لم تُصدَّق حكايته، لكنه اعترض، ‏وبعناد استمر، وحاول إثبات ما كان يقوله.‏
    ‏- ها هي!‏
    ‏ نظرت "ماريكا" أولًا إلى أحد جوانب الصورة، ثم نظرت إلى الجانب الآخر، وهزت كتفيها.‏
    ‏- الأمر مثير للاهتمام بالفعل. حسنًا، ماذا لديك لتقوله يا "فاريس"؟
    لم تعد وجنتا الشاب المتوردتان اللامعتان زاهيتين كما كانتا بالسابق. قالت الفتاة:‏
    ‏- صورة جميلة. حدسي يخبرني أنني رأيتها من قبل..‏
    ‏- إذًا، فهي صورتك؟
    ‏- أضمن ذلك. لكني لم أرسلها لك. أنا لم أرسل لك أي شيء. لا بد أنها مزحة غبية من أحدهم.‏
    ‏- من المحتمل جدًا. أنا فقط أشك في أن يكتب أحدهم – أو إحداهن - تسعًا وأربعين رسالة على سبيل المزاح.‏
    ‏- لغز محيِّر. ما رأيك يا "فاريس"؟
    سحب الرجل نفسًا طويلًا وعميقًا من سيجارته، قبل أن يرفع رأسه سائلًا إياه:‏
    ‏- معذرة، ولكن متى تلقيت هذه الصورة؟
    ‏- منذ حوالي سنة. لا، لم يمضِ كل هذا الوقت. كانت القصيدة قد نُشِرت في فبراير من العام الماضي. في الشتاء، على أي حال.‏
    قال الشاب:‏
    ‏- منذ فترة طويلة إذًا.. حصلت على صورة مثلها بعد ذلك بفترة طويلة.‏
    ألقت "ماريكا" على "فاريس" نظرة سريعة خاطفة، تقريبًا مثل صفعة على الوجه. دمدمت:‏
    ‏- لا تكن أحمق.. سمعته بنفسك. وصلته الرسالة الأخيرة قبل أسبوعين.‏
    ‏- حسنًا، إذًا شخص ما يكتبها.‏

    ‏- ويستقبل رسائل باسمي؟ لماذا؟

    ‏"ماريكا" ودودة بشكل متزايد، بينما استمر "تينيسون" بالقيام بدوره في إبقاء المحادثة دائرة، في حين صار هو المتشكك الحذر.‏
                  

06-18-2022, 01:26 PM

مصطفى نور
<aمصطفى نور
تاريخ التسجيل: 05-13-2022
مجموع المشاركات: 4975

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ‏andquot;رسائل من امرأة مجهولةandquot; (Re: محمد عبد الله الحسين)

    الاخ الدكتور محمد عبدالله الحسين
    تحيه طيبه
    الروايه جمليه نزلتها الان وتتكون من 79 صفحه وسوف اقرها
    ولكن ووجدت لك بعض المعلومات عن الكاتب الذي تقمص شخصيه امراه ووابدع
    تعتبر رواية “رسالة إلى مجهولة” للروائي النمساوي ستيفان زفايغ، واحدة من أبرز رواياته من حيث الموضوع
    إذ يخرج زفايغ من شخصه وجلده، ليسرد الأحداث على لسان امرأة، فيتقمص الشخصية، ويقدم للقارئ مشاعر المرأة البطلة بموضوعية، ودون مبالغة، ما لم تكن هذه المبالغة حدثًا في حياة المرأة الراوية.
    والقضية أن روائيًا مشهورًا أتم للتو عامه الـ41، وصلته رسالة غير مذيّلة باسم، من امرأة عاشقة مجهولة، تسرد له في صفحات الرسالة والرواية تفاصيل ووقائع الحب الخرافي الذي تحسه تجاهه دون علم منه أو دراية.
    وفي إحدى السنوات، انتقل الروائي للإقامة في شقة ضمن مبنى تجاوره فيه سيدة وابنتها اليافعة التي صارت عاشقة بمحض المصادفة لجارها الكاتب.
    تسرد السيدة تفاصيل نشأة هذا الحب منذ صباها وحتى لحظة قراءة الرسالة، فمرة شاهدت خادم الروائي ينقل أغراض سيده إلى شقته الجديدة، فقدّمت له المساعدة متطوعة، وحين وصلت إلى بيت الروائي وشاهدت ما لديه من كتب وروايات، انتابها الفضول حول الرجل، وتحوّل الفضول بالوهم والإخفاء وبراءة المشاعر إلى
    وما هي إلا فترة بسيطة لم يُكتَب خلالها لهذا لحب أن يحيا ويتجسد على الأرض حتى غادرت الفتاة بصحبة أمها للإقامة في مدينة مختلفة ستتزوج فيها الأم.
    ولأن هذا الحب لم يتجسد على الأرض، ظل يراوح في مشاعر الفتاة بمحاولة متمردة ليُعاش، ما يدفع الفتاة للعودة إلى مدينتها السابقة حيث ستلتقي بالروائي، وتجمعها به علاقة عابرة لن يتبادلا خلالها الأسماء أو العناوين قبل أن يخبرها الروائي أنه سيغادر في سفر طويل لمدينة مختلفة، ما ينذر بالقطيعة مجددًا.
    ظل الحب ناقصًا، تعوزه حياة وتعارف واستمرارية، وهذا ما جعله مهيمنًا على الفتاة التي بدأت تكبر وتكتشف نفسها وصباها وأنوثتها، وهذا أيضًا جعل كل ما يُحكى عن الاكتفاء يبقى هباء، والنتيجة انتظار، ثم لقاء جديد بعد سنوات على شرف المصادفة، سيقود أيضًا إلى علاقة عابرة لا وعود فيها أو أسماء، لقاء تقتضيه الرغبة البشرية، لا رغبة العاطفة.
    وأثمرت هذه اللقاءات المتقطعة عن طفل أخفته الفتاة عن والده الروائي، لكنها كشفت عنه في رسالتها بعد وفاة الطفل أصلًا، في سبيل عدم عرقلة حياة الأب وربطه بمسؤوليات لم يطلبها، إلى هذا الحد يصل حبها وعدم مبالاته في نفس الوقت.
    وبعد اللقاء الثالث، وفي أثناء مغادرتها منزل حبيبها، تصطدم المرأة على مدخل الشقة بالخادم الأمين يوهان، الذي ساعدته في صباها على نقل بعض الحاجيات إلى شقة الروائي، حيث خُلقت أولى بذور هذا الحب المريض.
    جرحتها حقيقة أن رجلًا مسنًا لم تجمعها به سوى لحظات من المساعدة، عرفها بعد سنوات من الغياب، بينما جهلها الرجل الذي أحبته، ما دفعها لعدم ذكر اسمها في الرسالة، فبكل الأحوال لن يعرفه، كونه لم يسأل عن اسمها خلال لقاءاتهما الغابرة.
    يحرر زفايغ أبطاله من أسمائهم باستثناء الخادم يوهان فقط، فتجري الرواية على هدي الحدث لا الاسم، فلا حاجة إلى معرفة أكثر من أن هناك رجلًا لا يكترث بحب يحرك فتاة في ريعان الشباب والجمال جعلته موضوعًا لمشاعرها.
    وترصد الرواية بالتفاصيل الدقيقية التي تشكّل جوهر أي عمل فني، تفاصيل تطور هذا الحب وتحوله لما يشبه الهوس، لا سيما في ظل إخفائه والاحتفاظ به كسرّ ثقيل يضيق به صدر العاشقة.
    تمتد الرواية على أكثر من 50 صفحة، ما يجعلها رسالة مطولة تحاول اختصار سنوات من تيه وحب خُلق وعيش من طرف واحد، وسينتهي بنهاية الرسالة.
    “رسالة من مجهولة” تكريس لأسلوب زفايغ في التكثيف وتوظيف التفاصيل ورصد مشهد أو حادثة ووضعها تحت مجهر التحليل والشرح بأبعاده كافة، لتكون بذلك أيقونة أخرى تضاف إلى منجم زفايغ الروائي الذي يضم أيضًا روايات “الخوف” و”آموك” و”أربع وعشرين ساعة من حياة امرأة”


    مع تحياتى

    مصطفي نور
                  

06-18-2022, 02:43 PM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10953

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ‏andquot;رسائل من امرأة مجهولةandquot; (Re: مصطفى نور)

    مصطفى يا رائع..المثقف الشامل الموسوعي ماشاء الله تبارك الله..
    القصة التي ذكرتها لم أقرأها هل هي تختلف عن التي ذكرتها؟ والله مريت بسرعة ومشغول حبتين قلت بقرأها بمزاج بعدين و بنزل القصة.. لكن قلت لازم أحييك على نشاطك
    و على مشاركاتك الثرة ...بالله بتلقى وقت تقرأ روايات مع العمل و المشغوليات دي؟ أنا إلى قبل شهور لا استطيع أن أنوم إلا وفي حضني كتاب أو رواية لكن مع الوظيفة الجديدة دي بكون ما عندي فرقة. واصل في عالم السرد و الرواية والحكي الجميل.
                  

06-19-2022, 10:30 PM

مصطفى نور
<aمصطفى نور
تاريخ التسجيل: 05-13-2022
مجموع المشاركات: 4975

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ‏andquot;رسائل من امرأة مجهولةandquot; (Re: محمد عبد الله الحسين)

    محمد عبد الله الحسين
    الاخ الغالي الدكتور
    تحيه طيبه
    طبعا انا وقتي في ايدى زى مابقولوا العمل والحمدلله لحالي
    وواجد متسع من الزمن وعملي يبدا تقريبا بعد صلاه الصبح الي الساعه العاشره صباحا لان اغلب
    عملي مع الصين وببدا بدري لانو فى فرق زمن 6 ساعات بين مصر والصين وبنتهي مع نهايه يوم العمل فى الصين
    وباقي الزمن اختياري مابين القراءه والكتابه واي نشاطات اخري
    كان الله فى عونك مع العمل الجديد بالمناسبه عندك علاقه بناس الحسين ناس رفاعه ام تشابه اسماء
    مع تحياتي

    مصطفي نور
                  

06-20-2022, 09:29 AM

محمد عبد الله الحسين
<aمحمد عبد الله الحسين
تاريخ التسجيل: 01-02-2013
مجموع المشاركات: 10953

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ‏andquot;رسائل من امرأة مجهولةandquot; (Re: مصطفى نور)

    صباح الخير عزيزنا الغالي مصطفى
    شكرا على السرد للرواية..
    هنيئاً لك بالوقنت المتاح للاستمتاع بقراءة الروايات، ونتنى لك التوفيق في البزنس وفي كل دروب الحياة.

    بمناتسبة سؤالك ليس لي علاقة بناس الحسين بتاعين رفاعة..
    جدنا الحسين اصلا من ديم القراي وارتحل للدامر ليتزوج من هناك ثم هاجر كأنصاري إلى كوستي ليتوفى ويدفن هناك.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de