|
|
 Re: الجمهوريون ومدينة الابيض: الأستاذ فخري ال (Re: عبدالله عثمان)
|
فخرى التجانى
#ذكريات الأبيض مدينة التنوير
فى عام 1988 ضمن فعاليات لجنة حقوق الإنسان بالأبيض بالذكرى الثالثة للاستاذ/محمود محمد طه تم إفتتاح هذا المعرض الظاهر في الفيديو فى نادى الخريجين ب مدينة الابيض..قص شريط الافتتاح الأستاذ/على جماع شقيق الشاعر فضيلى جماع..وقتها كان كان يعمل فى وظيفة امين عام حكومة كردفان والأستاذة/فاطمة احمد ابراهيم والشهيد ا/عبد المنعم سلمان ومن الإخوان الجمهوريين الاستاذ/عبد اللطيف..المعرض كان يوثق للاستاذ محمود محمد طه وكان كبير جدا موزع في كل غرف النادى وحضور الافتتاح كان كبير جدا والمكان مزدحم ب تياب الاخوات الجمهوريات الناصعة البياض وجلايب الجمهوريين البيضاء مثل قلوبهم وكلامهم وسلامهم الذى أضاف للمكان امن وضمأنينة وأذكر من الجمهوريين استاذ الهميم وصديق و بدر الدين قبانى وعصام حاج الطاهر وسلوى قبانى واشراقة التجانى وهدى قبانى.اخر زوله ظاهرة في الفيديو دي استاذه هدى قباني الناس لو بتتذكرها كان عندها ركن نقاش في شجرة الهاتف بالأبيض تقدم فيه الفكر الجمهوري وتناقش الاوضاع السياسية كانت زولة قوية متماسكة فى طرحها ونقاشها مع شخصيات سلفية منهم مصطفي الدنقلاوى وزول كان شغال فى الصحة من الإخوان المسلمين اسمه يوسف كان بناقش بشكل هادى وبرضو زول اسمه عمر برضو من الإخوان المسلمين..طبعا الجمهوريين عندهم ارتباط تاريخى قوى بالأبيض وعندهم محبة خاصه في قلوب أهل الأبيض وعندهم عدد كبير من الأصدقاء فى الأبيض جميعا كانوا حضور لحظة إفتتاح المعرض وأذكر نحن عشان ندخل الحضور دخلناهم لدفعات وأذكر بعد نهاية زمن المعرض اقترح الأستاذ على جماع أن يستمر المعرض لمدة ٣ ايام أخرى..ومن الذكريات التى لا تنسى تم إغلاق المعرض نسبة لبداية الندوة وبعد الندوة نادنى الراحل الحاج أرباب قال لى افتح لينا المعرض فى ناس عايزة تشوف المعرض وقتها الزمن كان بعد الساعة 10نهاية الندوة استأذنت من استاذ رحمة وفتحنا المعرض آخر الليل ودخل للمعرض الحاج أرباب وكان معاهو عدد من الأطباء طبعا ديل حضروا بعد نهاية شغل العيادات بتذكر منهم د/حمزة..دخلنا آخر عدد من الحضور ونحن بنجمع فى الكراسى وانا محاصر من شباب التأمين تأنى نادنى الحاج أرباب..كان دائما يناديني ب يا ولد يا ود التجانى قالي جيب موية...جبت ليهم المويه ولقيت الحاج أرباب جالس فى دائرة كراسى ومعاهو ٦أشخاص اذكر منهم واحد اسمه مستور الناس ديل كانوا فى ونسة عادية لكن اشتغلوا تثاقف عن تاريخ اغتيالات المفكرين بشكل عميق وكانوا يتكلموا عن خطورة الجماعات الإسلامية على الفكر والمفكرين.. انتظرناهم تموا ونستهم ولمينا كراسينا وانا بودع ارباب عرفنى ب الزول المعاهو قال لى دا القاص/ زهاء الطاهر وصل الأبيض اليوم وح يسافر بعد يومين وقتها عرفت ارتباط زهاء الطاهر بالفكر الجمهورى...طبعا للتوثيق ذكرت ليكم فى الفيديو السابق عضوية لجنة حقوق الإنسان فرع كردفان التى نظمت هذا المعرض كان فيها..بشير معروف المحامي وكمال محمد الحسن المحامي وعبد الله حمدوك و سكينه هلال هلال وسامية زكريا ورحمة محمد رحمة والتشكييلي محمود عمر..طبعا العضوية دى كلها موجودة وفى واحد بقى رئيس وزراء..واخونا كمال محمد الحسن توفى لرحمة الله..
طبعا هذا الفعل الثقافي كان ضمن حراك مدينة الأبيض الراتب في فعل التنوير في الثقافة والفكر في الأندية ودور الأحزاب ومكان تجمعات المثقفين في مكتبة البلديه وقهوة الإخوان وقهوة زهرة افريقيا والمركز الثقافي البريطاني..الأبيض كانت تنوم وتصحى على الثقافة والمعرفة
كسره
لشباب ذاك الزمان وعجائز اليوم فى تنظيم تأمين فعاليات لجنة حقوق الإنسان...
ايهاب حامد
سليمان عثمان حامد
ادم القوني
على الزيلعى
على جاد الله
طارق الحورى
حسين البر
معاوية موسى
هشام مكى حنفى
سالم الخير
احمد عوض
عوض أبوبكر
بشير أبوبكر
| |
  
|
|
|
|
عبدالله عثمان
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست