|
|
|
 Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: Hafiz Bashir)
|
منو الداير يشتهر دا؟
اوع يكون دكتور سيف؟؟؟!!
والله حنقول الحق...وهو القائل (ولا تكتموا الشهادة)
الزول دا سمعنا عنه بواسطة زملاؤه فبل ان نراه ونتعرف عليه
وكنا محظوظين انه عمل في عيادات بينها وبينا اقل من ( 30 ) متر
وتعرفنا عليه رغم شهرته ولقيناه والشهادة لله..نعم الانسان والاخ
وكان يعالج كل الاخوة الساكنين في الجمعية مجانا ودون مقابل وكان يصرف
الادوية مجانا واحيانا يدفع من جيبه...
الحقيقة نحن سمعنا بأنه من اكثر الناس ( علما وخلقا) وبعد تعاملنا معاه وجدناه
اكثر من ذلك بكثير.
والله دي فرصة انه نتوجه بالشكر للدكتور سيف لانه ما شكرناه قبل كدة او هو لم يحسسنا
بانه ينتظر الشكر منا
الزول دا بعد ما انتقل للعمل بمستسفى خاص بالخطوط السعودية.. برضو ما قصر
هو في شهرة يا اخوانا اكتر من كدة
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: Ahmed Yassin)
|
(صفر): جلنكابات ومعاطف بيضاء
الجلنكابة في الرندوق تعني الفعل الإستعراضي الذي يجذب الإنتباه., أي بقصد الإثارة الإعلامية والجمع جلنكابات
الجلنكابة قد وقد لا يكون لها أصل من الحقيقة: فهي أحيانا أقوال تطلق على علاتها لـ "حاجة في نفس يعقوب قضاها": مثل جلنكابات هيئة الدعاية البريطانية التي يتابعها الملايين.
الجلنكابات أنواع: من الخفيف ويكون في المنتديات الإسفيرية كما في المنتديات الحقيقية, مثل "مجالس الشمار" المختلفة للذكور والإناث.
مرورا بالمتوسط, وأخيرا الجلنكابات التقيلة من صنع المخابرات وتواطؤ الصحافيين وأشباه الصحافيين المهتمين أكثر بالإغراق أو لعب دور الحمام الزاجل لأي طرد جلنكابي بصرف النظر عن صحة أو فائدة المعلومة.
هناك أيضا جلنكابات "نخبوية": جلنكابات القضاة, المحامين, الأطباء, المهندسين, الشعراء والمشتيعرين, الميكانيكية, إلخ
الجلنكابات يمكن أن تكون شيئا جيدا إن كان صاحبها أو المعتقد بها مستعدا لمراجعة هادئة بعيدا عن "النفخ". وهذا طبعا شيئ نسبي.
تاريخ السودان مليئ بـ "جلنكابات" لا حصر لها ولا عد: فهناك من يأخذ تاريخ السودان من حبوبته, وهناك من يأخذه من سلاطين باشا. وهناك من يتعاطاه بعد يوم أو ليلة مرهقة في عنابر المرضى والرواقات المضاءة بأنوار باردة يمكن أن تتسبب في الدبرسة, ناهيك عن رائحة الكلوروفورم وغرف العمليات. المقصود هنا أن من الأطباء من لا يعطي نفسه\ها وقتا لتنفيس "المود الطبي" قبل الإنتقال إلى مود آخر (قراءة واطلاع مثلا). وأحيانا العكس بالعكس. لذلك تجد بعض الأخطاء الطبية الكارثية, ليس بسبب ضعف القدرات ولكن بسبب ضعف التركيز.
رغم أن كوبا دولة فقيرة, لكن نظامها الطبي كان (آخر مرة راجعت الإحصاءات) خمسة نجوم. أحد الأسباب أن المنظومة الطبية (الشعوعية) تهتم أكثر بالعلم من "الطبقية" والرسميات. قرأت أن الجراح في كوبا ينتظر ما بين خمس إلى عشر دقائق قبل أداء العملية ليتأكد أن يده\يديه ثابتة ولا ترتعش. لكن بما أن كوبا شيوعية, وبما أن الشيئ بالشيئ يذكر, فالأطباء السودانيون بشكل عام ينظرون لأي شيئ شيوعي بتأفف واستعلاء. بينما ينظرون لأي شيئ آت من بريطانيا أو أمريكا مثلا على أساس أنه نهاية المطاف. من ملاحظتي, وقد أكون مخطئا, هذه النزعة لتمجيد الإنجليز واتخاذهم كـ "مثل أعلى" موجودة أكثر ما هي موجودة في المهنيين ضمن الأطباء: في "الطبقية" كما أسلفنا (الطبيب الكبير يمكن أن "يتفسح" في طبيب الإمتياز), الفرعنة على العباد, وثالثة الأثافي: الإصرار على الخطأ حتى بعد وخاصة بعد أن يتبين خيطه الأبيض من خيطه الأسود من الفجر. ولهذا يصف سخاروف القبيلة الطبية السودانية بـ "تجسيد االنظرة السودانية الإحتفاظية"
The archetype of Sudanese conservatism
هناك طبعا من الأطباء من يمتلك "بوصلة عقلية" مستقلة جدا. لكن في تقديري أن هؤلاء يعانون أكثر في عملهم بسبب "النزعة الشمولية" في قبيل الإنتلجنتسيا الطبية: أنساق التفكير, الإدارة, التعامل مع العالم الخارجي, إلخ .
هناك نكتة (ومن الضحك ما قتل) في الندية التقليدية بين الأطباء اوالمهندسين: سخاروف يذكر في أدبيات "شد الحبل" بين أصحاب الحقنة وأصحاب المسطرة شعار: أبعدوا الدكاترة (هذا يشمل الصيادلة والبياطرة) عن السياسة في السودان: لأنهم شغالين تحاليل ودم وقطع وكسير. فتنقصهم "أناقة" و"تعقيد" ودقة الهندسة :)
ما أقوله هو أن المهندس غير التقليدي (المهتم بتجويد العمل) يمكن الإعتماد عليه لعمل مهمة فائقة الدقة لأنه "يحسب" ويعيد الحساب قبل الشروع في القطع :)
لكن المهندس التقليدي (الذي يهتم في الجامعة فقط بعمل الكورس ويرك والحصول على اعلى الدرجات, دون عناء التفكير خارج الصندوق), هو أسوء بكثير من الطبيب التقليدي.
الدكاترة الذين ضلوا طريقهم إلى السياسة والتاريخ (زي البروف البطري داك الذي ضل طريقه إلى الأدب والترجمة) ليسوا كثيرين (لحسن الحظ). لكن هناك منهم ما يكفي لتمحين البلد أكثر مما هي ممحنة.
الكبار مثل بروف أبو صالح .. بروف مأمون حميدة (كان مدير جامعتنا), والصغار مثل محمد ناجي الأصم.
هناك موجب بالطبع في الأطباء, فغير أنهم أجدع دايات في السودان, فهم أيضا رسل العناية الإنسانية لعلاج المرضى. وطبعا لا يمكن تصور أي دولة, مدينة أو قرية في العالم دون أطباء, رغم أن كلا من القرية, المدينة يمكن أن تخلو من المهندسين. هذا يعني سوء منقلب القرية والمدينة قياسا إلى مستقبل التنمية في الإثنتين. لكن تبقى الحياة ما وجد المطبب.
كسرة
عندي شقيقي طبيب: عندي نكتة دائمة وقت الغداء: يا دكتور, جابوك فزع بقيت وجع :)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: مازن سخاروف)
|
مشكورين يا صحاب على المشاركة وعلى المؤازرة..
احمد محمد عمر واحمد ياسين ومولانا دكتور حافظ وود المدير.
ومشكور برضو يا سخاروف على التأملات الطبية رغم اختلافي مع بعضها.
ليس لكوبا اي دور يذكر في تطوير الممارسة الطبية على مستوى العالم او في الاضافة
للطب كمهنة وكعلم. احتمال يكون في كوبا في كتير من الاطباء الجيدين واحتمال ان
كوبا في حقبتها الكاستروية استخدمت الاطباء في دعم برنامجها البروباغاندي ولكن
تبقى الحقيقة ان المعرفة الطبية تنتج في المراكز الراسمالية وفضل امريكا على بقية
تلك المراكز كفضل الثريد على سائر الطعام.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: سيف النصر محي الدين)
|
| Quote: فالأطباء السودانيون بشكل عام ينظرون لأي شيئ شيوعي بتأفف واستعلاء |
الواقع والتاريخ ينفيان ادعاءك هذا. يبدو انك تميل الى الhasty conclusions.
الواقع انو قطاع الاطباء في الحزب الشيوعي السوداني من القطاعات الكبيرة
والمؤثرة، ونشاط رابطة الاطباء الاشتراكيين بين الاطباء نشاط ملحوظ لكل ذي عينين.
الاطباء السودانيين لما نقابتهم في زمن ما جابت ليهم اللادا والموسكوفيتش ما بتذكر
انهم نظروا ليها بتأفف واستعلاء.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: سيف النصر محي الدين)
|
Cuba Has Made At Least 3 Major Medical Innovations That We Need
The trade embargo is holding up research in some crucial areas.
By
Anna Almendrala
15/03/2016 06:36pm GMT
By most measures, the United States' business-friendly environment has proven to be fertile for medical innovation. Compared to other countries, America has filed the most patents in the life sciences, is conducting most of the world's clinical trials and has published the most biomedical research.
That's what makes the medical prominence of Cuba all the more surprising to those who view a free market as an essential driver of scientific discovery. Cuba is very poor, and yet the country has some of the healthiest, most long-lived residents in the world -- as well as a medical invention or two that could run circles around U.S. therapies, thanks to government investment in scientific research and a preventive public health approach that views medical care as a birthright.
The island nation, hemmed in by a 54-year trade embargo with the U.S., can’t exchange goods with one of the world’s largest economies and the largest medical market. Still, the country is an unlikely global leader in public health and scientific investment.
"If people knew about these cutting-edge treatments coming out of Cuba, people would want to have them," said Pierre LaRamée, executive director of the Oakland-based Medical Education Cooperation with Cuba, which advocates for Cuban medical inventions in the U.S. and publishes an international, peer-reviewed journal focusing on Cuban health and medicine.
"All of these arcane rules and restrictions related to the embargo that are designed to block commerce with Cuba are keeping Americans from having access to these treatment opportunities," LaRamée said.
The White House is continuing to lift trade restrictions between the U.S. and Cuba. The most promising change yet came Tuesday, when the Obama administration announced that American dollars will now be usable in financial transactions in Cuba. The administration is also easing travel restrictions, allowing individuals to visit Cuba for "people to people" educational tours, whereas before Americans were only allowed to make such trips as part of a tour group.
However, most transactions between Cuba and the U.S. are still prohibited, which is why Cuban drugs face additional regulatory hurdles for testing and marketing compared to other drugs developed overseas. The Treasury Department's Office of Foreign Assets Control has authorized the importation of some Cuban medicines in the past, but only enough to conduct research and clinical trials, according to a spokeswoman for the Treasury.
Perhaps the most well-known Cuban innovation is the vaccine CimaVax. Invented by researchers at the Center of Molecular Immunology (CIM) in Havana, CimaVax targets a growth factor in cancer cells in a way that can arrest the spread of the disease. It can be used as both a treatment for lung cancer patients and a preventive measure for people at high risk of the disease.
A reported 5,000 patients worldwide have been treated with CimaVax. It has no known side effects, and the shot costs the Cuban government $1 to make.
The New York-based Roswell Park Cancer Institute is evaluating CimaVax for use in the U.S. It's also trying to get clinical trials underway to replicate Cuban scientists’ findings, per U.S. Food and Drug Administration regulations.
More Americans die from lung cancer than from any other type of cancer, which is why many people are eager for CimaVax to hit the U.S. market soon.
Here are three additional medical innovations that the U.S. could benefit from if relations between the U.S. and Cuba continue to thaw.
1. More cancer treatments
Cancer is not one disease, but a collection of hundreds of different illnesses. This makes finding one "cure" difficult, if not impossible. But over the years, scientists have developed a variety of different treatments that can transform cancer into a chronic, survivable condition.
About 1.7 million Americans will be diagnosed with cancer this year, and about 600,000 are expected to die of it.
In addition to CimaVax, Roswell Park is also investigating Racotumomab and VSSP -- two more promising cancer drugs invented by CIM. Racotumomab targets a molecule that scientists believe is found on all cancer cells, which means the drug could one day be effective against blood cancers as well as the solid tumors that accompany diseases like lung, breast, prostate and colon cancer. VSSP, originally designed as a compound to help boost the immune response to vaccines, also appears to enhance the anti-cancer immune response.
Racotumomab is in phase two and three trials in Cuba (these clinical trial stages assess effectiveness, side effects and adverse reactions), while VSSP is in early clinical trials. The VSSP research is so preliminary that Cuban scientists' documents still have to be translated from Spanish into English, says Dr. Kelvin Lee, chair of Roswell Park's department of immunology.
These drugs aren't as fully developed as CimaVax, says Lee, but they appear to have great potential. Roswell Park is preparing for a clinical trial to test Racotumomab in multiple myeloma, and it's prepping VSSP for three trials -- two in kidney cancer and one in breast cancer.
2. A treatment for diabetic foot ulcers
When uncontrolled diabetes causes nerve and blood vessel damage in a person’s foot, it can lead to one of the most debilitating complications of the disease: the development of foot ulcers -- deep, red sores that can penetrate to the bone. These ulcers can become vulnerable to gangrene (tissue death), and in a worst-case scenario can result in toe, foot or leg amputations.
About 73,000 U.S. adults with diabetes had their lower limbs amputated in 2010, according to the American Diabetes Association. Multiple studies of different populations of people who have had their lower limbs amputated show that the procedure is linked to an increased risk of early death, suggesting either that surgery is a trauma many people don't survive, or that people who submit to this kind of amputation are some of the most vulnerable and at-risk patients in care.
Since 2006, Cuba has had a drug for foot ulcers called Heberprot-P that prevents the need for amputations. Invented by scientists at the Center for Genetic Engineering and Biotechnology in Havana, the treatment, which its creators describe as an “epidermal growth factor,” is injected near the affected area and can accelerate the skin's healing process, closing a wound safely over the course of about three months. By 2013, Heberprot-P had been registered in 15 other countries and used to treat more than 100,000 patients.
Dr. David Armstrong, director of the Southern Arizona Limb Salvage Alliance and a professor of surgery at University of Arizona, says he’s excited about the treatment, though he emphasized that Heberprot-P would still have to go through trials in the States to demonstrate its effectiveness.
"What I want is for this to come to clinical trials in the U.S., to give it a fair shot and see whether or not it lives up to its current promise,” he said.
Armstrong also noted that besides amputation, the only treatment currently available to Americans with diabetic foot ulcers is a cream with a "black box warning," indicating that the treatment has serious or life-threatening side effects.
3. Treatment for advanced head and neck tumors
Surgery is the primary way to treat most head and neck tumors, but these procedures can severely affect people's ability to chew, swallow or talk.
Head and neck cancers make up approximately 3 percent of all cancers in the U.S., affecting about 52,000 Americans every year. Alcohol and tobacco use, as well as human papillomavirus, are major risk factors of the diseases.
Nimotuzumab, patented in the U.S. in 1999 by CIM scientists, is a treatment for various head and neck cancers, including squamous cell carcinoma of the head and neck (tumors that form on the mucosal surfaces of the mouth, throat and nose), glioma (brain tumors) and nasopharyngeal cancer. Monoclonal antibodies in the medicine attach to epidermal growth factor receptors on the surface of the cancer cell, thus preventing it from dividing and spreading the cancer.
Nimotuzumab has had orphan drug status in the U.S. for the treatment of glioma since 2004 and for pancreatic cancer since 2015. This designation is granted to promising drugs that are not yet licensed in the U.S. Researchers can test the drug for rare diseases in clinical trials, but it's not available to the general public. In fact, Lee said, Roswell Park is preparing for another clinical trial of Nimotuzumab in combination with an FDA-approved treatment to see how effective it will be against lung cancer.
Dr. Eric Bouffet, director of the brain tumor program at Toronto's Hospital For Sick Children, is the only investigator to date who has completed a Nimotuzumab trial in North America. He tested its efficacy in children against diffuse pontine glioma (aggressive and difficult-to-treat brain tumors) across multiple sites in Canada and the U.S., and found that the drug wasn’t effective. He published the results in 2014.
"As far as Nimotuzumab is concerned, at least in the pediatric oncology setting, there isn’t any study that has been successful enough to influence the FDA to allow it [to] be licensed or approved for pediatric use in North America," Bouffet said.
But despite early disappointment in U.S. trials, Dr. Dimitrios Colevas, a medical oncologist who specializes in new drug development for head and neck cancer at Stanford, says that Nimotuzumab may be unique compared to other cancer medicines that also target epidermal growth factor receptors, in that it doesn’t seem to have the same toxic side effects.
The drugs Cetuximab and Panitumumab, which are in the same class as Nimotuzumab but are available in the U.S., can cause unsightly and unpleasant acne-like rashes, while international reports about Nimotuzumab suggest its incidence of rash is a lot lower. Indeed, an Italian study found that Nimotuzumab, in combination with another drug and radiation treatment, appeared to induce a response with few side effects.
However, Colevas can’t know for sure if Nimotuzumab has fewer side effects than other drugs in its class, or how effective Nimotuzumab is compared to related treatments, because Bouffet’s is the only trial of the drug that has been completed in the U.S. In contrast, China has completed or is currently conducting at least 25 Nimotuzumab trials. For any other drug that wasn’t made in Cuba, Colevas said, that ratio would probably be reversed.
"This drug is not some new drug, [and] it’s been around as long as the others,” Colevas said. “Wouldn’t it have been nice if they all could have been available for testing, and we could have allowed scientific and medical reasons to drive why one or the other came to the market in a particular place, rather than political embargoes؟”
As economic and diplomatic relations between the U.S. and Cuba continue to normalize, here's hoping that these promising Cuban medical treatments can be investigated fully in the U.S. Americans have been waiting long enough.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: عبد الله حسين)
|
3 of Cuba's Major Medical Achievements
The country was the first to eliminate HIV transmission from mother to child.
By GILLIAN MOHNEY
29 November 2016, 22:44
• 5 min read
Cuba's Possible Future After Fidel Castro
The first U.S. commercial flight took off from Havana to Miami today.
— -- Despite being an island largely cut off from much of the world due to a decades-long embargo, Cuba has managed to build a robust health system that has been credited with some major medical advancements in recent years.
A 2012 study published in the American Journal of Public Health found that despite the country's limited resources, it had created a system that many other countries, including a few developed countries, might envy.
"Few can match Cuba’s record of 98 percent full immunization by the age of 2 years, vaccinating children against 13 illnesses; antenatal care for 95 percent of pregnant women by the end of their first trimester with rates of infant mortality less than 5 per 1000 births; and chronic disease control, including at least yearly blood pressure measurements for almost the entire population," the study authors wrote.
With Cuba back in the headlines after Fidel Castro's death on Friday, here's a look at a few of the country's medical successes:
First to Eliminate HIV Transmission From Mother to Child
In 2015, the World Health Organization recognized Cuba as the first country to eliminate HIV transmission from mother to child.
“Eliminating transmission of a virus is one of the greatest public health achievements possible,” Dr. Margaret Chan, WHO director-general, said at the time. “This is a major victory in our long fight against HIV and sexually transmitted infections, and an important step towards having an AIDS-free generation.”
The WHO and the Pan American Health Organization had been working with Cuba since 2010 to improve "access to prenatal care, HIV and syphilis testing for both pregnant women and their partners, treatment for women who test positive and their babies, cesarean deliveries and substitution of breastfeeding,"
Dr. C. William Keck, the former director of health for the City of Akron and lead author of the 2012 study, pointed out that though the government has limited resources, a relentless focus on preventative care has helped improve health outcomes for many in the country.
"With a few exceptions, it's somewhere around 99 plus percent, [Cubans] are seen at least once a year and probably twice [by their doctor]," said Keck.
Low Infant Mortality Rates
Cuba's infant mortality rate has dramatically lowered to less than 5 per 1,000 births, according to the 2012 study. That is just under the 2014 rate in the U.S. of 5.82 deaths per 1,000 live births, according to the U.S. Centers for Disease Control and Prevention.
In part, the improved outcomes came as Cuba increasingly focused on preventive care according to Keck. He explained that in the mid-1980s, the Cuban government decided to focus on preventative care to keep the residents healthy and started a program to get every Cuban easily accessible health care.
"They were able to put together a preventative-oriented primary care system that reaches every Cuban," Keck explained. "Every Cuban has access to a physician and nurse team."
Keck said doctors and nurses often visit patients at home and are responsible for whole communities so that they can better understand the health problems and risks their patients face.
Devleopment of a Lung Cancer Vaccine
One byproduct of the improved relations between the U.S. and Cuba is the exchange of needed medications. Last year, the Roswell Park Cancer Institute in Buffalo, New York, started work to bring an innovative lung cancer vaccine called "Cimavax" to the U.S.
The drug was developed by Cuba's Center for Molecular Immunology and is currently has been approved for a phase I safety and efficacy testing in the U.S. by the FDA. In a Cuba-based trial with 405 total lung cancer patients, those who were given the drug lived on average about three months longer than those who didn't.
Keck said the embargo likely helped spur development as the island was cut off from American-owned medical suppliers.
"The problems continued to worsen to Cuba [in recent years]," Keck said. "They made this huge investment in biotech and now Cuba has 24 research institutions and 58 manufacturing facilities."
Since the government controls all development in the communist country, it has more latitude to put resources in medications without worrying as much about profitability, according to Keck.
"This closed-loop approach is one that asks, 'What are our major public health problems and what can we do with the limited resources to address them؟'" said Keck.
Dr. Nina Suresh is a resident physician in pediatrics at New York- Presbyterian Weill Cornell Medical Center. She is a resident in the ABC News Medical Unit.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: مازن سخاروف)
|
Quote:
سيف النصر يا نكرة ارخي حسمك خلي البنبسلين يمشي😀😀😀.
كلنا باحثين عن الشهرة وما أحلاها، إن شاء الله مداخلي دي في بوستك يا سخلوف تساهم في إني أشتهر.
|
حافظ قشير,
تشتهر بي وين؟ إنت كُج. وحبوبتك داعية عليك من يوم قطعت ليها جزلانها. قالت ليك قوم فز, آلمسخوت, الله لا جاب طاريك :)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: مازن سخاروف)
|
Quote: Ahmed Yassin
منو الداير يشتهر دا؟
اوع يكون دكتور سيف؟؟؟!!
والله حنقول الحق...وهو القائل (ولا تكتموا الشهادة)
الزول دا سمعنا عنه بواسطة زملاؤه فبل ان نراه ونتعرف عليه
وكنا محظوظين انه عمل في عيادات بينها وبينا اقل من ( 30 ) متر
وتعرفنا عليه رغم شهرته ولقيناه والشهادة لله..نعم الانسان والاخ
وكان يعالج كل الاخوة الساكنين في الجمعية مجانا ودون مقابل وكان يصرف
الادوية مجانا واحيانا يدفع من جيبه...
الحقيقة نحن سمعنا بأنه من اكثر الناس ( علما وخلقا) وبعد تعاملنا معاه وجدناه
اكثر من ذلك بكثير.
والله دي فرصة انه نتوجه بالشكر للدكتور سيف لانه ما شكرناه قبل كدة او هو لم يحسسنا
بانه ينتظر الشكر منا
الزول دا بعد ما انتقل للعمل بمستسفى خاص بالخطوط السعودية.. برضو ما قصر
هو في شهرة يا اخوانا اكتر من كدة
...
انا لو في محلك يا سخاروف كان شكرت د.سيف
هسي لو ما بوستيهو كنا حنعرفك كيف؟
صدقني هو عمل ليك نقلة نوعية دولية تاريخية في المنبر
اخير ليك من ثلاثة الاف بوست او يزيد
|
يا مرحب,
رمضانك؟ حلو مرك؟ أبريهك؟ علا مسعول من الخير باللول, إنت بتبقى للشايب الفلسطيني داك ولا تشابه أسامي ساي؟
بعدين الشي شنو, محامي؟ خلاص, ياخد وسام النيلين ويصرفوا ليو بدل صابون وشاي, ويبعد من السكريات
قلت لي كان ما كان سيف تعرفني كيف؟ تعرفني من بوست كتشنر داك الجهجه باكات وليدات الإنجليز وجابت ليها بكا ودموع وخسار عُمُر.
فلفلية بس
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: مازن سخاروف)
|
Quote:
يا سخاروف بعد التحية:
تذكّرنا بنهايات " الشبح " التراجيدية .....
هههههه
ملاحظة الدكتور في محلها.
انت زول كتّاب، فقط تجنّب "سوء الخاتمة" الاسفيرية.
|
أووووو خواضوف,
وينا يا شاعر قندهار! وشيتك بالنهااااار.
ما عرفت في منتداكم ده غير "شبح" واحد, إسمو "الصفر البارد؟ كان ما ياهو داك يطرشني :)
ما تخاف, معاك معلم
قل هو الله أحد.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: osama elkhawad)
|
Quote:
Cuba Has Made At Least 3 Major Medical Innovations That We Need
The trade embargo is holding up research in some crucial areas.
By
Anna Almendrala
15/03/2016 06:36pm GMT
|
سلامات عبدالله حسين, ورمضان كريم,
مشكور على المقال. في الحقيقة عملت ملف كبير للإسهامات الطبية من كوبا. من ناحيتي كشخص من خارج المجال الطبي, أرى إسهامات كوبا الطبية في أربعة أو خمسة أقسام:
1. مجال تطوير وإنتاج الأدوية,
2. العمليات والإجراءات العلاجية الطبية
3. كما في البحث العلمي بشكل عام.
4. تصدير "المعرفة" الطبية إلى الدول الأخرى
5. التعاون في مشاريع طبية علمية تصب لفائدة المجتمعات أكثر من فائدة شركات الأدوية والمافيا الطبية
Interesting to know that Cuba provides medical assistance and personnel to developing countries on a scale eclipsing the combined effort of all the world''s major industrialised countries put together, plus Russia (1)
موضوع جيد ويستحق الترجمة.
تحياتي
------------------
Huish and Kirk, 2007:82 (1)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: مازن سخاروف)
|
شكرا محمد عبد الله الحسين على مشاركة المقال.
لا اود ان احط من قدر كوبا الدولة التي احمل لها شخصيا قدر لا بأس به من الاحترام
ولكني في نفس الوقت لا استطيع التغاضي عن الاساليب الدعائية التي تلجأ
لها الانظمة الشمولية عموما لتقول ان كل شي فيها على ما يرام بل وافضل
في الوقت الذي يهرب فيه سكانها عبر القوارب واحيانا سباحة ليعيشوا في
بلدان اخرى اقل استقرارًا اذا صدقنا دعاية تلك الانظمة.
قد تكون كوبا كغيرها من دول العالم الثالث قادرة على تحقيق نجاحات في مجال
الصحة العامة ومحاربة الامراض المعدية والمزمنة وايضا لا استبعد ان ينجح باحثيها
في التوصل لاكتشاف مهم من حين الى اخر ولكن تبقى الحقيقة الماثلة وهي ان المعرفة
الطبية تنتج في المراكز الرأسمالية وفي امريكا على وجه الخصوص.
Cimavax الدواء الكوبي ضد سرطان الرئة لا يزال تحت الاختبار والنتائج المتوفرة
عنه غير مشجعة حتى الان.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: سيف النصر محي الدين)
|
Quote: البني ادم دا نبضات قلبه( 40) في الدقيقة واثناء النزال والمجهود يصل
النبض الى ( 120) !!!! انا ما صدقت. حكاية ال( 40 ) دي
العارفنو كلنا النبض( 72 ) في الدقيقة |
في الرياضيين المحترفين يا ابو حميد يكون النبض منخفضا الى حد كبير وده بيجي مع التدريب المتواصل
الذي يبدأ من اعمار صغيرة نسبيا. تجد ذلك لدى العدائين والسباحين والملاكمين.. الخ.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: مازن سخاروف)
|
Quote: سيف النصر محي الدين
مشكورين يا صحاب على المشاركة وعلى المؤازرة..
احمد محمد عمر واحمد ياسين ومولانا دكتور حافظ وود المدير.
ومشكور برضو يا سخاروف على التأملات الطبية رغم اختلافي مع بعضها.
ليس لكوبا اي دور يذكر في تطوير الممارسة الطبية على مستوى العالم او في الاضافة
للطب كمهنة وكعلم. احتمال يكون في كوبا في كتير من الاطباء الجيدين واحتمال ان
كوبا في حقبتها الكاستروية استخدمت الاطباء في دعم برنامجها البروباغاندي ولكن
تبقى الحقيقة ان المعرفة الطبية تنتج في المراكز الراسمالية وفضل امريكا على بقية
تلك المراكز كفضل الثريد على سائر الطعام.
...
الواقع والتاريخ ينفيان ادعاءك هذا. يبدو انك تميل الى الhasty conclusions.
الواقع انو قطاع الاطباء في الحزب الشيوعي السوداني من القطاعات الكبيرة
والمؤثرة، ونشاط رابطة الاطباء الاشتراكيين بين الاطباء نشاط ملحوظ لكل ذي عينين.
الاطباء السودانيين لما نقابتهم في زمن ما جابت ليهم اللادا والموسكوفيتش ما بتذكر
انهم نظروا ليها بتأفف واستعلاء.
|
لا, على إيه. بصدد كوبا, تعميمك يثير الإستغراب. إسهامات كوبا الطبية على مستوى العالم لا ينتطح فيها عنزان. كلامك عن "استخدام كوبا الأطباء في دعم برنامجها البروباغاندي" يعكس تحليلي عن تحامل الأطباء السودانيين بدرجة كبيرة من اللاعقلانية. وكل ما يفعله هؤلاء, وجزئية كلامك تنحو نحوهم هو ترديد "الدعاية" الطبية الغربية ضد إنجازات كوبا. إنجازات كوبا, مثل ماذا؟ أديك من طرف:
1. نسبة العيان إلى الطبيب في كوبا, patient-to-doctor ratio قبل عقد ونصف من الزمان كان طبيب لكل 159 مريض, الذي تقوله بشأنه المراجع إنه ضمن الأحسن في العالم, وأحسن (في تاريخه) من الولايات المتحدة وكندا (1). وعندما نقول "أحسن" فنقصد أحسن بكثييييير جدا يا دكتور. راجعت آخر إحصاءات (البنك الدولي) (2) متوفرة في 2018, وللغالبية من الدول في 2017, ولقيت إنو كوبا عملت تحسين لمرتبتها العالية جدا, واليوم تكاد تكون متربعة على عرش نسبة المرضى إلى الأطباء (8 أطباء لكل ألف مريض), بمعدل طبيب لكل مية خمسة وعشرين عيان. شفت كيف؟
2. أما إنجازات كوبا من حيث إسهامات كوبا, برضو أديك مثال من طرف:
"كوبا تقدم كوادر طبية إلى العالم الثالث أكثر من الدول الصناعية الثمانية الكبرى (حاليا السبع الكبرى بعد استبعاد روسيا لأسباب سياسية, إضافة سخاروف) مجتمعة"
عودة إلى كلامك عن "استخدام كوبا الأطباء في دعم برنامجها البروباغاندي". أعتقد إنتهى الوقت الذي يمكن أن ندع كلاما غير دقيق مثل كلامك هذا يمر دون مساءلة. فهذا مجرد ترديد لحملة متحيزة ضد إنجازات كوبا الطبية: بي بي سي في سنة 2005 ذكرت أن "كوبا تدجن الحكومات بالخارج "بإغراق السوق بالاطباء المجانيين" (3). الأخ أحمد ياسين ذكر عنك مساعدة المرضى مجانا وأحيانا من جيبك. هذا شيئ جيد وتستحق الإشادة عليه. لكن لماذا تؤمن به وتمارسه بينما تنكره على كوبا؟ وهي التي تفعله بصورة منظمة إلى درجة تحسين الواقع الطبي, ليس فقط الإغاثي ولكن الطب الوقائي أيضا؟ لا أستطيع أن أرى سببا سوى الإزدواجية في المعايير والرؤية النمطية المنغلقة لـ (بعض) الأطباء السودانيين كما ذكرت لك بشأن أي شيئ موجب يأتي من الشيوعية.
"المعرفة الطبية تنتج في المراكز الرأسمالية", هذا صحيح من حيث كم الإنتاج والإنفاق على البحث والتطوير وبراءات الإختراع. لكن ليس بالضرورة من حيث إنماء المعرفة الطبية لصالح الإنسانية. أديك شاهد, من تجربة شخصية. السنة الفاتت احتجت أعمل بحث عن كوفيد-19, ورجعت لدراسة عملتها مركز أمان الصحة بجامعة هوبكنز التي تعد أفضل جامعة أبحاث أمريكية, إقتباس:
وقبل أن يضرب الفيروس العالم, أعلنت دراسة في العام الماضي [6] لـ "أكبر جامعة أبحاث أمريكية" بريطانيا والولايات المتحدة أفضل دولتين مُهيأتين لمكافحة وباء فيروسي. بالنسبة للمختصين, بما يشمل حقل الطب, فإن تلك الدراسة المروّج لها بشدة وُضع اليوم ألف خط تحتها. لقد ثبت أن الجهد الإعلامي وراءها جزءٌ من المشكلة. (4)
أنهِ الإقتباس. إذا كان المقصود بالمعرفة الطبية, ترسيخ المعرفة الطبية كاحتكار للمراكز الرأسمالية, فأعتقد أن هذا الكلام يحتاج إلى مراجعة. ندري جيدا أن عددا من المراكز الرأسمالية بما فيها الولايات المتحدة وبريطانيا, قد تعرض النظام الصحي فيهما لتحديات هائلة كشفت عن ثغرات كبيرة جدا في "الترسانة الطبية" المقدمة للعالم. مربط الفرس ليس الترسانة الطبية نفسها, فهي موجودة بالطبع, لكن فعاليتها وجدواها لخدمة الإنسانية.
بصدد ردك الآخر:
كون "قطاع الاطباء في الحزب الشيوعي السوداني من القطاعات الكبيرة والمؤثرة" لا يعني أن الشيوعيين في الأطباء أغلبية إطلاقا. فرز الكيمان مهم. بالنسبة لعربات اللادا والموسكوفيتش, إتذكرت ليك حاجة, زمان في المرحلة المتوسطة لو متذكر كويس, سمعت عن قصيدة حلمنتيشية ساخرة تعرّض بالعربات السوفييتية, لا أذكر منها سوى بيت واحد:
الموسكوفتش تضرب كاوتش, إشارة إلى رداءة الأداء لتلك العربة. وهو يتفق مع كلامي في "تشنيف" كل ما يأتي من الإتحاد السوفييتي والدول الشيوعية. من المحتمل جدا أن أداء السيارات اللادا والموسكوفيتش (أكثر السيارات شعبية في الإتحاد السوفييتي وقتها) لم تكن "على قدر كدة", و من المحتمل أن الأمر كان مجرد تريقة من بعض الأطباء بعد أن استلموا وضمنوا العربات ثم بدؤوا في السخرية من العربات على سبيل المكايدة. لكن القصة التي سمعتها بأذنيّ تدعم كلامي أكثر مما تدعم ردك عليه :) يا دكتور يا بتاع العلام والمدارس.
تحياتي
سخاروف
--------
(1): المصدر
هيووِش وكيرك (بالإنجليزية), "الطبية العالمية لكوبا وتطوير المدرسة الطبية في أمريكا اللاتينية, دورية SAGE, نوفمبر, 2007
بيانات المصدر كاملة:
Robert Huish and John M. Kirk , ‘Cuban Medical Internationalism and the Development of the Latin American School of Medicine’, SAGE, Nov 2007, p.82
(2) Physicians per 1,000 people, The World Bank, data.worldbank.org/indicator/SH.MED.PHYS.ZS
(3) ذكره هيووِش وكيرك في "الطبية العالمية لكوبا وتطوير المدرسة الطبية في أمريكا اللاتينية, المصدر السابق
(4) مازن سخاروف, مبادرة أطباء ومهندسون لضبط الأمراض, المجلد الأول, العدد 1, مايو-أغسطس, 2020
(عدل بواسطة مازن سخاروف on 04-22-2021, 04:02 PM)
(عدل بواسطة مازن سخاروف on 04-22-2021, 04:07 PM)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: مازن سخاروف)
|
يا سخاروف يا اخي انا عشت داخل المنظمات الشيوعية/الديمقراطية دي ردحا
من الزمن ويمكن اكتر منك. احصاءات زي نسبة الاطباء لكل مواطن وعدد النساء
العاملات وحل مشكلة القوميات في الاطار الاشتراكي وغير ذلك من اساليب الدعاية
كنا زمان بندافع بيها عن الاتحاد السوفيتي ضد منتقديه فما لبث الا ان انهار وذهب
وذهبت كل تلك النسب ادراج الرياح. يا اخوي امسك في حكمة شعبنا وما تشكر
الراكوبة في الخريف. 😀
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: مازن سخاروف)
|
يا سيف النصر في النيولوك الأمريكي
لقد قلت باطمئنان وثقة عجيبة أن:
Quote: ليس لكوبا اي دور يذكر في تطوير الممارسة الطبية على مستوى العالم او في الاضافة
للطب كمهنة وكعلم.
|
وهذا مجرد كلام في الهواء لتبخيس الناس أشيائهم ومجاراة للدعاية الإمبريالية، فكوبا كما جاء في المقالين أعلاه وغيرهما وكما هو معروف، فقد حققت ثلاث اختراقات مهمة تتعلق بثلاث من أكثر الأمراض انتشاراً:
1ـ منع انتقال فيروس الإيدز من الأم إلى الجنين، ومعظم الناس في العالم لا يعرفون ذلك.
2ـ دواء Heberprot-P وهو يمنع الحاجة لبتر الأطراف لمرضى السكري.
3ـ لقاح Cimavax لمنع الإصابة بسرطان الرئة.
وبالنسبة لهذا الأخير، فهو لقاح وليس دواء كما أشرت، وبالطبع أنت كطبيب تعرف أكثر منى ما الفرق بين الدواء واللقاح، وعكس ما تقول فاللقاح حقق نتائج جيدة.
أما بالنسبة لحقيقة أن معظم الإنجازات العلمية في مجال الطب تنتج في الولايات المتحدة، فهذه حقيقة لا ينكرها أحد كما تنكر وتبخس أنت إنجازات كوبا، ولكن ما الفائدة من ذلك إذا كان ذلك ليس له أثر حقيقي على حياة الناس، وأن نظام الرعاية الصحية فيها يأتي في المركز 39 في العالم حسب منظمة الصحة العالمية، بعد دول صغيرة وأقل إمكانات مثل أندورا ومالطة وسلطنة عمان وكولومبيا وإسرائيل والمغرب وشيلي وكوستاريكا!.
عبد الله حسين
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: مازن سخاروف)
|
وهذه شهادة طبيب أمريكي تدحض مزاعم سيف النصر.
Is the Cuban healthcare system really as great as people claim؟
November 30, 2016 10.07am GMT
Pundits have been discussing the merits (or not) of Fidel Castro’s legacy as his body lies in state. The Cuban healthcare system is often stated as one of El Commandante’s greatest achievements. But how great is the system really؟ As someone who trained as a doctor in Cuba, I’d like to give you an insider’s view.
The Cuban healthcare system, borne out of its revolutionary socialist ideology, regards accessibility to healthcare as a fundamental right of its citizens. It focuses heavily on a preventative approach to medicine and offering the simplest check-up to the most complex surgery, free of charge. Dental care, medicines and even home visits from doctors are all covered by the system.
The island has the health statistics to support this seemingly impeccable system. An infant mortality rate of 4.2 per thousand births (compared with a rate of 3.5 per thousand births in the UK in 2015), life expectancy of 77 years for men and 81 years for women (on par with the UK’s life expectancy of 79 years for men and 83 years for women), and a doctor to patient ratio of one per 150, which surpasses many developed nations (UK ratio from the latest World Bank data is 2.8 doctors per 1,000 patients). It is no surprise therefore, that the secretary general of the United Nations, Ban Ki-moon, during a visit to Cuba hailed its healthcare service as, “a model for many countries”.
Doing a lot with a little
Is all of this just propaganda؟ My answer would be no. I had the opportunity to spend seven years in this country as a medical student and saw firsthand the positives as well as the negatives of this healthcare service.
As an American citizen, I was always impressed by how much Cubans were able to accomplish with so little. The professionalism and humility displayed by healthcare workers was without doubt commendable. It is these people who though receiving paltry salaries (doctors earn about £52 a month), are in many instances overworked because thousands of their colleagues were sent to other countries such as Venezuela and Brazil to participate in healthcare missions.
In addition they do this without access to the latest in diagnostic technology or have to wait weeks for basic equipment to arrive at hospitals to perform procedures, even at times without electricity or running water. They still find the strength to push through all these obstacles and challenges to deliver a service worthy of praise.
Cuban doctors generally remark that becoming a doctor in their country is not about the money but about the need to help others. This was one of the first things I was taught in medical school. Though a noble sentiment, this is a main issue with the Cuban model. The government spends roughly US$300-$400(£240-£320) per person each year on healthcare, pays doctors $64 (£52) per month, but gains about US$8 billion (£6.4 billion) annually as a result of its overseas medical missions. It’s difficult to say where the gains obtained by the government is invested.
Many doctors opt for participating in these missions as the salaries they receive are remarkably better (even though the Cuban government receives about a third of it). Sending thousands of doctors overseas, though a commendable action, leaves a domestic system under pressure. With fewer doctors and specialists at home, queues at hospitals and clinics are longer, and so are waiting times. Doctors have more work to cover in a stressful profession with limited resources. A patient may end up travelling to another province to visit a specialist because the one stationed nearest to him or her has been sent to Venezuela. This may be the reason why many more medical professionals are currently being trained across Cuba to help fill the void left by those sent around the globe.
Crumbling infrastructure
The healthcare infrastructure in Cuba also requires serious attention. Some of the clinics and hospitals in operation are in dire need of repairs. So too is the urgent need of more modern medical equipment and stable electricity and water. These issues however, cannot be solely placed at the feet of the Cuban government as the trade embargo placed on Cuba by the US government has had detrimental effect. An example of this is sourcing medical equipment from as far as China instead of a neighbouring country like the US. With all these difficulties the country’s continued emphasis on primary healthcare and prevention may be the key to its success.
The island continues to offer hundreds of scholarships annually to foreign students including those from the US. These scholarships are generally open to students from low income families who may not have been able to attend medical school because of their socioeconomic background. The Latin American School of Medicine (Escuela Latinoamericana de Medicina) is one of the largest medical schools in the western hemisphere with thousands of students from over 100 different countries.
The Cuban healthcare service has stood the test of time. It has afforded a foreigner like myself the opportunity to study a career free of charge while many of my colleagues are thousands of dollars in debt after attending medical schools in the US. It ensures that open heart surgery doesn’t result in lifelong indebtedness. It has created globally competitive biotechnology and pharmaceutical industries. It doesn’t turn people away because of their socioeconomic status. It is a system that has been there for its people. Yes, it has its flaws and challenges which need remedying, but it is not merely a propaganda tool for the powers that be.
About the author
Rich Warner, PhD Candidate, Anglia Ruskin University
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: عبد الله حسين)
|
خطوة عزيزة والله يا عبد الله حسين
النيولوك ما امريكي ولكنه الكُبر والتقدم في العمر والحكمة التي تأتي معه.
ح اقرا المقال عن كوبا واجيك راجع باجابات وردود.
اما بالنسبة للنظام الصحي في الولايات الامريكية فقد درسته وعندي
ماجستير يتعلق بكل جوانبه .. طبيا وقانونيا واقتصاديا ويمكنني ان
اقول عنه -باطمئنان برضو- انه نظام سيئ مع ان محاولات اصلاحه لم تتوقف
منذ عقود ولكنه يبدو عصيا على الاصلاح على الاقل حتى الان.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: سيف النصر محي الدين)
|
تحياتي دكتور سيف
ملاحظة
النظام الرأسمالي ـ الحقيقي
وإن تقدم فيه الطب والعلم ـ إلا إن الصحة والعلاج يكون فيه لمن إستطاع إليه
سبيلا ـ ومن يملك تأمين صحي قوي ـ
- الرأسمالية ـ أصلا مافيها ـ مدكيد ومدكير ودعم التعليم الأساسي ـ ولا دعم السكن وبطاقة الطعام المجانية ـ هذه المساعدات والإعانات ـ ضد جوهر النظام الرأسمالي ـ وهي مؤشرات إشتراكية وتوجهات إجتماعية ـ أتت
كترقيع وإصلاح للنظام الرأسمالي وتلافي لعيوب إقتصاد السوق ـ والغريبة
إنها أتت ثمرة في إطار الصراع ضد المد الإشتراكي وإمتصاص جاذبيته
وكنتاج ومكاسب للجماهير
-إلا أن هذه الإعانات علي أهميتها وحيويتها لاتعتبر حق وإنما مجرد assistance
مساعدة تزيد وتنقص ويهدد بسحبها ـ
- وفي هذا الإتجاه تجد ـ أن بيرني ساندر ظل يسعي لأن تقنن هذه المساعدات كحقوق راسخة وتتطور وأن تقوم الدولةبتقنين مجانية التعليم الجامعي
ـ والتخلص من شرور ال students loans وصل ساندر لمشارف
تحقيق مقولة
"From each according to his ability, to each according to his needs
- ثانيا ـ حتي الديموقراطية هذه كتجربة ـ وهذه حقيقة يعلم راعي البقر في براري تكساس ـ تجد أن من يهمين فيها علي القرار ـ وصياغة التشريع هم
الأثرياء فهم من يملكون الثورة ـ ويسيطرون بحكم المال علي الكونقرس والرئاسة ومؤسسات الحكم وعلي المؤسسات الإعلامية ـ فمن لايملك مالا
لن ينتخب ـ ويبقي للأغلبية حق التعبير والكلام ـ لا القدرة علي صياغة تشريع
وصناعة قرار ـ
( ومع هذا كله فالديموقراطية وبكل عيوبها هذه تظل هي الصيغة الأفضل
ولامجال لمقارنتها بنظام الحزب الواحد
ثالثا
علي القوي الإشتراكية أن تدرس تجربة إنهيار النظام الإشتراكي و خطل رؤية الحزب
الواحد والأهم ـ هو العمل علي إيجاد كيفية فعالة لإدارة مؤسسات القطاع العام ـ حتي لايصيبها الترهل والتكلس وتدار بعقلية بيروقراطية متيبسة
-يجب أن تدار وفق أسس حديثة ـ تحقق جودة الإنتاج والربح والفائدة وتحافظ
علي الطابع الخدمي والإنساني ـ و ألا تضحي مؤسسات خاسرة ومتيبسة ـ الصين بدأت في تطوير إدارة مؤسسات القطاع العام وتفعيلها وجعلها قادرة علي الإنتاج والإستمرار ـ
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: كمال عباس)
|
سلامات يا كمال
كلامك صحيح في مجمله واتفق معك في معظمه وانا مهما تغيرت سيظل عندي
hardcore يساري لا يمكن التخلص منه. لعلك تعلم اكثر مني يا كمال ان الديمقراطية
الامريكية ليست فقط الكابيتول هيل والكونغرس بغرفتيه، بل الديمقراطية تبدأ من مجالس
الاحياء والسيتي كانسل ومجالس المقاطعة لتصعد لحكومة وبرلمان الولاية، الديمقراطية
الامريكية ليست فقط في النواب المنتخبين بل في عشرات الالف من الelected officials
ابتداء من مدراء الادارات الخدمية ومفوضيها مرورا بالعمد وقيادات الشرطة والsheriffs
والمدعين العامين والقضاة. الديمقراطية تبدأ من اجتماعات التاون هول ومجالس ادارة
الاحياء home owners associations وانت طالع. التجربة دي جديرة بالتأمل والدراسة فعلا.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: سيف النصر محي الدين)
|
Quote:
Is the Cuban healthcare system really as great as people claim؟
November 30, 2016 10.07am GMT
Pundits have been discussing the merits (or not) of Fidel Castro’s legacy as his body lies in state. The Cuban healthcare system is often stated as one of El Commandante’s greatest achievements. But how great is the system really؟ As someone who trained as a doctor in Cuba, I’d like to give you an insider’s view.
The Cuban healthcare system, borne out of its revolutionary socialist ideology, regards accessibility to healthcare as a fundamental right of its citizens. It focuses heavily on a preventative approach to medicine and offering the simplest check-up to the most complex surgery, free of charge. Dental care, medicines and even home visits from doctors are all covered by the system.
The island has the health statistics to support this seemingly impeccable system. An infant mortality rate of 4.2 per thousand births (compared with a rate of 3.5 per thousand births in the UK in 2015), life expectancy of 77 years for men and 81 years for women (on par with the UK’s life expectancy of 79 years for men and 83 years for women), and a doctor to patient ratio of one per 150, which surpasses many developed nations ((UK ratio from the latest World Bank data is 2.8 doctors per 1,000 patients). It is no surprise therefore, that the secretary general of the United Nations, Ban Ki-moon, during a visit to Cuba hailed its healthcare service as, “a model for many countries”.
Doing a lot with a little
Is all of this just propaganda؟ My answer would be no. I had the opportunity to spend seven years in this country as a medical student and saw firsthand the positives as well as the negatives of this healthcare service.
As an American citizen, I was always impressed by how much Cubans were able to accomplish with so little. The professionalism and humility displayed by healthcare workers was without doubt commendable. It is these people who though receiving paltry salaries (doctors earn about £52 a month), are in many instances overworked because thousands of their colleagues were sent to other countries such as Venezuela and Brazil to participate in healthcare missions.
In addition they do this without access to the latest in diagnostic technology or have to wait weeks for basic equipment to arrive at hospitals to perform procedures, even at times without electricity or running water. They still find the strength to push through all these obstacles and challenges to deliver a service worthy of praise.
Cuban doctors generally remark that becoming a doctor in their country is not about the money but about the need to help others. This was one of the first things I was taught in medical school. Though a noble sentiment, this is a main issue with the Cuban model. The government spends roughly US$300-$400(£240-£320) per person each year on healthcare, pays doctors $64 (£52) per month, but gains about US$8 billion (£6.4 billion) annually as a result of its overseas medical missions. It’s difficult to say where the gains obtained by the government is invested
Many doctors opt for participating in these missions as the salaries they receive are remarkably better (even though the Cuban government receives about a third of it). Sending thousands of doctors overseas, though a commendable action, leaves a domestic system under pressure. With fewer doctors and specialists at home, queues at hospitals and clinics are longer, and so are waiting times. Doctors have more work to cover in a stressful profession with limited resources. A patient may end up travelling to another province to visit a specialist because the one stationed nearest to him or her has been sent to Venezuela. This may be the reason why many more medical professionals are currently being trained across Cuba to help fill the void left by those sent around the globe.
Crumbling infrastructure
The healthcare infrastructure in Cuba also requires serious attention. Some of the clinics and hospitals in operation are in dire need of repairs. So too is the urgent need of more modern medical equipment and stable electricity and water. These issues however, cannot be solely placed at the feet of the Cuban government as the trade embargo placed on Cuba by the US government has had detrimental effect. An example of this is sourcing medical equipment from as far as China instead of a neighbouring country like the US. With all these difficulties the country’s continued emphasis on primary healthcare and prevention may be the key to its success.
The island continues to offer hundreds of scholarships annually to foreign students including those from the US. These scholarships are generally open to students from low income families who may not have been able to attend medical school because of their socioeconomic background. The Latin American School of Medicine (Escuela Latinoamericana de Medicina) is one of the largest medical schools in the western hemisphere with thousands of students from over 100 different countries.
The Cuban healthcare service has stood the test of time. It has afforded a foreigner like myself the opportunity to study a career free of charge while many of my colleagues are thousands of dollars in debt after attending medical schools in the US. It ensures that open heart surgery doesn’t result in lifelong indebtedness. It has created globally competitive biotechnology and pharmaceutical industries. It doesn’t turn people away because of their socioeconomic status. It is a system that has been there for its people. Yes, it has its flaws and challenges which need remedying, but it is not merely a propaganda tool for the powers that be.
About the author
Rich Warner, PhD Candidate, Anglia Ruskin University
|
سلام عبدالله حسين,
شكرا على المقال. لكن كاتبه ما "مصفي النية", القلم يبدو قلم إنسانية والقلب يحمل "غيرة ولولوة الأنقلوساكسون". لاحظ عندما يصف بعثات كوبا في أنحاء العالم (النص بالأزرق), "من الصعب أن يرى المرء أين يذهب صافي الإيرادات".
هو يحسب راتب الطبيب من الحكومة الكوبية 64 دولارا, كشيئ زهيد في اعتباره, ثم يضيف إليها ثلاثمائة إلى أربعمائة دولارا إنفاق الحكومة الكوبية على الرعاية الصحية لكل فرد, ثم يضيف تكلفة مرتبات الأطباء وتكلفة الرعاية الصحية الإجمالية داخل كوبا (حسب إحصاءاته), ثم يخصمها من دخل البعثات الخارجية, ليوعز لنا باكتشافه السحري عن ثغرة محتملة في الفرق. الجزء الغائب عن عقل هذا البرجوازي الصغير أن الحكومة الكوبية كذلك تصرف على الأطباء في السكن, حيث السكن مجاني وهو بند أساسي وكبير في المنصرفات (فإنشاء مباني السكن وصيانتها لا يأتي منا وسلوى من السماء). هذا إن دل على شيئ فيدل أن طالب الدكتوراة هذا إما يحمل تفكير شخص ساذج يجهل أساسيات المنصرفات (ناهيك عن اقتصاد دولة تنشئ نظاما صحيا مجانيا على مستوى عالمي بهذه الجودة), أو شخص خبيث. وأجدني مدفوعا إلى قراءة المقال من مظانه مرجحا الإحتمال الثاني: فهوا يدرس الدكتوراة في إنجلترا. ويمكن القول إن هامش الحرية المتاح له هناك قد يدفعه إلى أن "يحلل لقمته" في هذا المقال بالنيل خفية من كوبا :)
عامل زي المتنبئ مع كافور الإخشيدي.
لو تلاحظ عندما أورد الرجل نسبة عدد المرضى لكل طبيب (والتي استخف بها سيف النصر كأنها نكتة) ذكر النسبة في كوبا صراحة, أي طبيب واحد لكل مئة وخمسين مريضا , بينما أورد النسبة المناظرة في بريطانيا "باللفة": 2 و 8 من عشرة طبيبا لكل ألف مريض. طبعا في قراء لا يستطيعون إجراء العملية الحسابية دون آلة حاسبة. المحك أنه موّه المقارنة الآنية بين النسبتين في ذهن القارئ! لنسبة المقصودة المناظرة في بريطانيا هي طبعا بالحساب طبيب لكل 357 مريض.
وعندما يتحدث عن إزدياد فترات الإنتظار (للمرضى):
queues at hospitals and clinics are longer, and so are waiting times
بسبب إرسال كوبا لآلاف من أطبائها, فهو لا يورد فترات الإنتظار في البلد التي يدرس فيها الدكتوراة (بريطانيا), ناهيك عن تصنيف الإجراء الطبي الذي يستدعي الإنتظار: check-up appointment, drop-in, operation, etc.. وطبعا هذا قد يسبب حرجا للرجل ولدولته المضيفة كذلك! لا يجب أن نسيئ الفهم هنا ففترات الإنتظار للمرضى باحتياجاتهم الطبية المختلفة جزء من الـ performance matrix المتعلق بجودة نظام الرعاية الصحية. لكن أختصر فأقول, كلام الأنقلوساكسون ديل (والكاتب يبدو من الأمريكان السود, وما فرقت فالثقافة عند النخب لا تختلف كثيرا) متحيزين بشكل عام. والعدالة و"الحقانية" لا تبدو طبعا أصيلا عند نخبهم. فينطبق عليهم مثل المطففين, الذين إذا اكتالوا على الناس يستوفون, وإذا كالوهم أو وزنوهم يُخسرون. وأعتقد دراسة جامعة جون هوبكنز التي ذكرتـُها وتجاهلها سيف النصر تماما* تظهر لنا متلازمة "عمارة البوليس": من فوق حمراء ومن تحت سوداء :)
لكن العيب ما في تحيز الغرب ومؤسساته ونخبه. العيب في "النيران الصديقة"بتاعتنا يا عبدالله حسين.
تحياتي,
سخاروف
------------
* لا مفاجئات كبيرة هنا؛ فهذا هو المتوقع من تحامل وعجرفة -بعض- الأطباء السودانيين كما اقتـُرح في البوست من قولة تيت وكويس إنو أثبتها بنفسه
(عدل بواسطة مازن سخاروف on 04-23-2021, 02:39 AM)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: مازن سخاروف)
|
Quote: كمال عباس
ملاحظة
النظام الرأسمالي ـ الحقيقي
وإن تقدم فيه الطب والعلم ـ إلا إن الصحة والعلاج يكون فيه لمن إستطاع إليه
سبيلا ـ ومن يملك تأمين صحي قوي ـ
- الرأسمالية ـ أصلا مافيها ـ مدكيد ومدكير ودعم التعليم الأساسي ـ ولا دعم السكن وبطاقة الطعام المجانية ـ هذه المساعدات والإعانات ـ ضد جوهر النظام الرأسمالي ـ وهي مؤشرات إشتراكية وتوجهات إجتماعية ـ أتت
كترقيع وإصلاح للنظام الرأسمالي وتلافي لعيوب إقتصاد السوق ـ والغريبة
إنها أتت ثمرة في إطار الصراع ضد المد الإشتراكي وإمتصاص جاذبيته
وكنتاج ومكاسب للجماهير
-إلا أن هذه الإعانات علي أهميتها وحيويتها لاتعتبر حق وإنما مجرد assistance
مساعدة تزيد وتنقص ويهدد بسحبها ـ
- وفي هذا الإتجاه تجد ـ أن بيرني ساندر ظل يسعي لأن تقنن هذه المساعدات كحقوق راسخة وتتطور وأن تقوم الدولةبتقنين مجانية التعليم الجامعي
ـ والتخلص من شرور ال students loans وصل ساندر لمشارف
تحقيق مقولة
"From each according to his ability, to each according to his needs
- ثانيا ـ حتي الديموقراطية هذه كتجربة ـ وهذه حقيقة يعلم راعي البقر في براري تكساس ـ تجد أن من يهمين فيها علي القرار ـ وصياغة التشريع هم
الأثرياء فهم من يملكون الثورة ـ ويسيطرون بحكم المال علي الكونقرس والرئاسة ومؤسسات الحكم وعلي المؤسسات الإعلامية ـ فمن لايملك مالا
لن ينتخب ـ ويبقي للأغلبية حق التعبير والكلام ـ لا القدرة علي صياغة تشريع
وصناعة قرار ـ
( ومع هذا كله فالديموقراطية وبكل عيوبها هذه تظل هي الصيغة الأفضل
ولامجال لمقارنتها بنظام الحزب الواحد
ثالثا
علي القوي الإشتراكية أن تدرس تجربة إنهيار النظام الإشتراكي و خطل رؤية الحزب
الواحد والأهم ـ هو العمل علي إيجاد كيفية فعالة لإدارة مؤسسات القطاع العام ـ حتي لايصيبها الترهل والتكلس وتدار بعقلية بيروقراطية متيبسة
-يجب أن تدار وفق أسس حديثة ـ تحقق جودة الإنتاج والربح والفائدة وتحافظ
علي الطابع الخدمي والإنساني ـ و ألا تضحي مؤسسات خاسرة ومتيبسة ـ الصين بدأت في تطوير إدارة مؤسسات القطاع العام وتفعيلها وجعلها قادرة علي الإنتاج والإستمرار ـ
|
سلام كمال عباس
أسمح لي بمداخلة. أتفك معك أن الحقوق الإجتماعية التعليمية والصحية وغيرها "أتت ثمرة في إطار الصراع ضد المد الإشتراكي وإمتصاص جاذبيته
وكنتاج ومكاسب للجماهير", فهي من الإفرازات الموجبة للحرب الباردة. وتلك الحقوق كما تفضلت مجرد "مساعدة تزيد وتنقص ويهدد بسحبها".
بشيئ من الإختصار أفكار بيرني ساندرز ليست جديدة. بل هي تمثل الموقف من الحقوق داخل الحزب الديمقراطي قبل "ردة الثمانينات", تلك التي سميت بـ Reaganomics
كلامك:
Quote:
ومع هذا كله فالديموقراطية وبكل عيوبها هذه تظل هي الصيغة الأفضل
ولامجال لمقارنتها بنظام الحزب الواحد
|
إن كنت تقصد بالديمقراطية البرلمانية, فما رأيك في كتابنا, "الديمقراطية والتحيز"؟ ده طبعا سؤال بحسن نية. لأن القراءة للجديد االخطر تعتمد على رغبة القارئ طبعا في عبور جسور غير تقليدية.
Quote:
علي القوي الإشتراكية أن تدرس تجربة إنهيار النظام الإشتراكي و خطل رؤية الحزب
الواحد والأهم ـ هو العمل علي إيجاد كيفية فعالة لإدارة مؤسسات القطاع العام ـ حتي لايصيبها الترهل والتكلس وتدار بعقلية بيروقراطية متيبسة
-يجب أن تدار وفق أسس حديثة ـ تحقق جودة الإنتاج والربح والفائدة وتحافظ
علي الطابع الخدمي والإنساني ـ و ألا تضحي مؤسسات خاسرة ومتيبسة ـ الصين بدأت في تطوير إدارة مؤسسات القطاع العام وتفعيلها وجعلها قادرة علي الإنتاج والإستمرار ـ
|
النظام الإشتراكي كان يمكن له أن يستمر لو استطاع ستالين تمرير أجندة التجديد.. المفارقة أن رجل الحرس القديم, ستالين كان من أهم المجددين. وزارة الخارجية الروسية أقرب مثال لتجارب ستالين.
لكن "الحرس القديم" لم يمكــّن ستالين من مشروعه فتمت إزاحته بهدوء. أعتقد أن هذا يستحق أن يوضع في الإعتبار في اقتراحك "(بدراسة) .. تجربة إنهيار النظام الإشتراكي". المشكلة والفشل لم يكونا في تكلس الحزب, لكن في مقاومته للتجديد.
أعتقد أن دينامو الإشتراكية قادر على إدارة وتطوير مؤسسات القطاع العام. لكن هذا لا, وربما لن يحدث دون التصدي لمشكلة المواجهة مع ترسانة البرجوازية وخدامها المخلَصين من البراجزة الصغار: الذين يسبون الدين للكيزان, ويمجدون "القائد" كتشنر في نفس الوقت. ديل "المتطلعين للنموذج" الإنجليزي. وبعضهم الأمريكي. طبعا دينمو الإشتراكية لن يقدم له كرت دعوة أنيق لتطوير مؤسسات القطاع العام. فلا بد له أن "يعزم نفسه" ويتعامل مع "البودي قاردات" في البوابة.
تحياتي
سخاروف
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: محمد حيدر المشرف)
|
حاتم هواري,
يا سعد الطلة المرشوشة سمنة باسطة ذاتو.
وين الحي بي يا ممكون!
قلت لي خفف. الواحد ذاتو كايس ليهو سبب يختفي. عندي ورق داير ترتيب. الورق, الورق.. ساعي لي سكرتيرة ورق. ولا مفكر أسحنو وارتاح.
خدرة بس :)
بالمناسبة كيف اتلحس بوردينا اللخدر؟ ياخي صيوان ما دقيتوا, شاي ما شربتوا. بالله دي أمة دي!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: سيف النصر محي الدين)
|
| Quote: بالمناسبة كيف اتلحس بوردينا اللخدر؟ ياخي صيوان ما دقيتوا, شاي ما شربتوا. بالله دي أمة دي! |
البركة فيكم يا مازن
بصراحة البورضن اللخدر دا عشرة عمر ...وفيهو خرمة عجيبة لليوم خاتيهو في الففوريت للذكرى
اوانوح على الاطلال
ليكم وحشة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: مازن سخاروف)
|
يا سيف النصر
أنت إكسبيرت في تخصصك الطبي كطبيب عيون أو باطنية على سبيل المثال، مثل أي تخصص مهني آخر، مثل المهندس والقانوني والاقتصادي والإداري والنجار والحداد والسباك وغيرها من المهن، وليس إكسبيرت في أنظمة الرعاية الصحية في العالم بشكل عام ونظام الرعاية الصحية الكوبي بشكل خاص، كنظام له جوانب متعددة تكمل بعضها البعض، وهي الجانب الطبي والفكري والسياسي والاقتصادي والمالي والإداري والقانوني والتعليمي والاجتماعي، والذي تأسس وفقاً لرؤى نظرية وفكرية وايدلوجية، ونُفذ بقرار سياسي وكان ومازال وسيظل في قلب النقاش السياسي العام في كوبا وفي غيرها، مثله مثل نظام الرعاية الصحية الأمريكي وجدل أوباما كير والنقاش الدائم حول هيئة الخدمات الصحية البريطانية، وأُنجزت له الدراسات الاقتصادية ودراسات الجدوى ووُفر له التمويل اللازم، ووُضعت له القوانين واللوائح والنظم التي تحكمه، وتعليمياً أُنشأت له كليات الطب ومعاهد التخصصات الطبية والصحية التي ترفده بالكوادر المؤهلة المدربة، وفي الجانب الاجتماعي وُضعت المقاييس والمعايير التي ترصد أداء النظام وكفاءته وانعكاسه على حياة الناس في المجتمع.
لقد جردت كوبا في البداية من أي مساهمة أو إضافة إلى العلوم الطبية، وهذه معلومة خاطئة ومضللة، ولم تعلق عندما دحضت المعلومات الموثقة زعمك، واختزلت كل منجزاتها في "ربما " وجود أطباء جيدين، وهذا تبخيس لمنجزات الآخرين بعبارات مطلوقة في الهواء " ساكت "، من شاكلة بروباغندا، مبالغ فيه، على أحسن الأحول، فأنا أستطيع أن أقول أن الشعب السوداني أطيب شعب في العالم وأذهب للنوم منفوخ الأوداج، بينما يذهب باحث مدقق إلى اختبار هذه المقولة بمقارنة الشعب السوداني بغيره من الشعوب، أو تنشر مراكز إحصاءات معلومة مشكوك في صحتها على سبيل المثال، أن أطول شعوب العالم هم الهولنديين، في حين أن نظرة سريعة لأطوال قبائل الدينكا والماساي تشكك في هذه المعلومة وتوحي بوجود تحيزات مسبقة، فأنت لا يكفي أن تطلق عبارات وآراء جازمة حازمة في الهواء ليسلم بها الناس دون نقاش، بل يجب عليك أن تطرح حيثياتك وحججك وأدلتك على طاولة البحث والنقاش، وإلا ستكون مجرد مقولات وآراء إيديولوجية.
أمثلة على الآراء الموضوعية والعلمية المحكمة والموثقة والمدعومة بالأرقام حول نظام الرعاية الصحية الكوبي موجودة في المقالين أدناه، أحدهما منشور من قبل منظمة الصحة العالمية في موقعها الرسمي على الانترنت، وهؤلاء هم " الإكسبيرتات " الحقيقين، ومعظم الناس الموضوعيين في العالم سيأخذون برأي منظمة الصحة وهؤلاء الخبراء الحقيقيين، وليس برأيك أنت يا سيف ومن يتفق معك، بسبب التحيزات المسبقة والدافع الإيديولجي.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: عبد الله حسين)
|
Salim Lamrani, Contributor Dr. Salim Lamrani Cuba’s Health Care System: a Model for the World 08/08/2014 09:46 am ET Updated Oct 08, 2014 • • • • • This post first appeared in Opera Mundi According to the UN’s World Health Organization, Cuba’s health care system is an example for all countries of the world. The Cuban health system is recognized worldwide for its excellence and its efficiency. Despite extremely limited resources and the dramatic impact caused by the economic sanctions imposed by the United States for more than half a century, Cuba has managed to guarantee access to care for all segments of the population and obtain results similar to those of the most developed nations. During her recent visit to Havana in July of 2014, Margaret Chan, Director-General of the World Health Organization (WHO), impressed by the country’s achievements in this field, praised the Cuban health care system: “Cuba is the only country that has a health care system closely linked to research and development. This is the way to go, because human health can only improve through innovation,” She also praised “the efforts of the country’s leadership for having made health an essential pillar of development” [ 1]. Cuba’s health care system is based on preventive medicine and the results achieved are outstanding. According to Margaret Chan, the world should follow the example of the island in this arena and replace the curative model, inefficient and more expensive, with a prevention-based system. “We sincerely hope that all of the world’s inhabitants will have access to quality medical services, as they do in Cuba,” she said. [ 2] WHO notes that the lack of access to care in the world is by no means a foregone conclusion arising from a lack of resources. It reflects, instead, a lack of political will on the part of leaders to protect their most vulnerable populations. The organization cites the case of the Caribbean island as the perfect counter-example [ 3]. Moreover, in May 2014, in recognition of the excellence of its health care system, Cuba chaired the 67th World Health Assembly [ 4]. With an infant mortality rate of 4.2 per thousand births, the Caribbean island is the best performer on the continent and in the Third World generally. This is also demonstrated by the quality of its health care system and the impact it has on the well-being of children and pregnant women. The infant mortality rate in Cuba is lower than it is in the United States and is among the lowest in the world. [ 5] With a life expectancy of 78 years, Cuba is one of the best performers on the American continent and in the Third World, achieving results similar to those of most developed nations. On the average, Cubans live 30 years longer than their Haitian neighbors. In 2025, Cuba will have the highest proportion of its population over the age of 60 in all of Latin America. [ 6] A health system that serves the people of the Third World Cuban expertise in the field of health also benefits the people of the Third World. Indeed, since 1963, Cuba has sent doctors and other health workers throughout the Third World to treat the poor. Currently, nearly 30,000 Cuban medical staff are working in over 60 countries around the world. [ 7] The iconic example of this solidarity with the poorest of the earth is Operation Miracle, a major vision restoration program launched in 2004 by Fidel Castro and Hugo Chávez. This humanitarian campaign, implemented at the continental level under the aegis of the Bolivarian Alliance for the Peoples of Our America (ALBA), operates without charge on the Latin American poor who suffer from cataracts and other eye diseases [ 8]. In a decade, nearly 3.5 million people have had their vision restored through this example of Cuban internationalism. Initially created for Venezuela, this social program was extended to the entire continent with the objective of operating on a total of six million people. In addition to surgery, Mission Miracle, a strategy for improving the program’s reach and performance, provides free eyeglasses and contact lenses for people with vision impairment. [ 9] In total, nearly 165 Cuban institutions participate in Operation Miracle, which maintains a network of 49 ophthalmological centers and 82 surgical units in 14 countries in Latin America: Bolivia, Costa Rica, Ecuador, Guatemala, Guyana, Haiti, Honduras, Grenada, Nicaragua, Panama, Paraguay, Saint Vincent and the Grenadines, Venezuela and Uruguay. [ 10] Cuban medical solidarity also extends to Africa. In 2014, LABIOFAM, the Cuban chemical and biopharmaceutical research institute, launched a vaccination campaign against malaria in no fewer than 15 West African countries. [ 11] According to WHO, the virus, which affects mostly children, costs the lives of some 630,000 people a year, “most of them children under five living in Africa.” The organization emphasizes that “This means that 1,000 young children die every day from malaria [ 12].” Similarly, Cuba trains young physicians worldwide in its Latin American School of Medicine (ELAM). Since its inception in 1998, ELAM has graduated more than 20,000 doctors from over 123 countries. Currently, 11,000 young people from over 120 nations follow a career in medicine at the Cuban institution. According to Ban Ki-moon, Secretary General of the UN, ELAM is “the world’s most advanced medical school.” He also praised the Cuban doctors working around the world, including those in Haiti: “They are always the first to arrive and the last to leave. They remain in place after the crises. Cuba can be proud of its health care system, a model for many countries [ 13].” In praising Cuba, the World Health Organization stresses that it is possible for Third-world countries with limited resources to implement an efficient health care system and provide all segments of the population with social protection worthy of the name. This is possible if the political will exists to put human beings at the center of the project. _______________ Translated from the French by Larry R. Oberg Doctor of Iberian and Latin American Studies at the University of Paris-Sorbonne, Salim Lamrani is a lecturer at the University of La Réunion, and a journalist specializing in relations between Cuba and the United States. His new book is The Economic War Against Cuba, New York, Monthly Review Press, 2013; prologue by Wayne S. Smith, foreword by Paul Estrade; translated by Larry R. Oberg. Contact: [email protected]; Salim.Lamrani @ univ-reunion.fr Facebook Page: https://www.facebook.com/SalimLamraniOfficielhttps://www.facebook.com/SalimLamraniOfficiel Notes [ 1] Prensa Latina, “Directora de OMS reconoció labor de Cuba en materia de salud”, July 16, 2014. [ 2] Agencia Cubana de Noticias, “World Health Organization Praises Cuba’s Achievements”, July 14, 2014. [ 3] Prensa Latina, “Directora de OMS reconoció labor de Cuba en materia de salud”, op. cit. [ 4] EFE, “Directora general de la OMS está en Cuba para ver advances en investigaciones”, July 15, 2014. [ 5] EFE, “Cuba cierra 2013 con la tasa de infantil mortalidad más baja de su historia”, January 2, 2014. [ 6] Oscar Alfonso Sosa, “Crece esperanza de vida geriatrica in Cuba,” Cubadebate, April 29, 2014. [ 7] Salim Lamrani, Cuba: les médias face au défi de l’impartialité, Paris, Editions Estrella, 2013, p. 49. [ 8] Cubadebate “La Misión Milagro cumple hoy diez años: ha devuelto la vista a 3.4 millones personas”, July 8, 2014. [ 9] Ibid. [ 10] Ibid. [ 11] Agencia Cubana de Noticias, “Cuba’s LABIOFARM Launches Malaria Campaign in Western Africa,” May 30, 2014. 12] World Health Organization, “World Malaria Report 2013,” 2013, p. v. http://www.who.int/malaria/publications/world_malaria_report_2013/report/en/ (site accessed July 19, 2014). [ 13] Nyliam Vásquez García, “La escuela más avanzada del mundo,” Juventud Rebelde, January 28, 2014.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: عبد الله حسين)
|
Cuba’s primary health care revolution: 30 years on
With the community-based polyclinic as its centrepiece, the country’s primary health care system has produced enviable results as it continues to adapt to new challenges. Gail Reed reports from Havana.
“We fought for the Declaration of Alma-Ata before it was official,” says Dr Cristina Luna, “and its message has guided and challenged us ever since.” At 43, Luna is Cuba’s national director of ambulatory care, and on her shoulders rests the country’s entire primary health care system, by many standards one of the world’s most effective and unique.
Cuban health authorities give large credit for the country’s impressive health indicators to the preventive, primary-care emphasis pursued for the last four decades. These indicators – which are close or equal to those in developed countries – speak for themselves. For example, in 2004, there were seven deaths for every 1000 children aged less than five years – a decrease from 46 such deaths 40 years earlier, according to WHO. Meanwhile Cubans have one of the world’s highest life expectancies of 77 years.
The centrepiece of this system is the community-based polyclinic, each of the 498 nationwide serving a catchment area of between 30 000 and 60 000 people. The polyclinics act also as the organizational hub for 20 to 40 neighbourhood-based family doctor-and-nurse offices, and as accredited research and teaching centres for medical, nursing and allied health sciences students. “These are the backbone of Cuba’s health system,” Luna says.
“But today we’re not just challenged to provide universal care at all levels, but also better quality care, better organized and integrated services. People expect much more of us now than when we were introducing the Rural Medical Service.”
The period Luna refers to was the early 1960s, when Cuban government policy first focused on reaching people – mainly in rural areas – with little or no access to medical services following the Cuban revolution during the 1950s. The government started by enlisting 750 physicians and medical students for a period of their professional lives to work in the mountains and coastal communities. The aim of el servicio médico rural or the Rural Medical Service, according to its developers, was to provide “disease prevention and to revitalize health services for those most in need, whether because they are poor, in precarious health or live far from urban centres”.
Multi-specialty polyclinics were established across Cuba in the 1970s, before the 1978 Declaration of Alma-Ata, and these were transformed with the addition of the family doctor-and-nurse programme in the mid-1980s, enhancing the health system’s ability to deliver on prevention and community-health analysis, as well as clinical services. By the 1990s, the programme had posted family doctors and nurses throughout the country, and was attending to more than 95% of the population. “We were conscious that prevention had to be a cornerstone of our system,” Luna says, “and that people had to be understood in all their dimensions: biological, psychological and social [and] as individuals, within families, and within their communities.”
Today, Cuba has about 33 000 family physicians. Specialization in family medicine is a requirement for more than 97% of medical graduates, who spend one internship year and two residency years in training after they receive their degrees. Later, they can apply for a residency in a second specialty. As a result, the ranks in these second specialties are being swelled by physicians who started their careers in family medicine.
In 2008, Cuba’s primary health care is again being transformed. Since 2002, 241 polyclinics have undergone extensive renovation, a process that continues today. The aim is to add services previously available only in hospitals. Now, the average polyclinic offers 22 services, including rehabilitation, X-ray, ultrasound, optometry, endoscopy, thrombolysis, emergency services, traumatology, clinical laboratory, family planning, emergency dentistry, maternal–child care, immunization, and diabetic and elderly care. Various other specialties – including dermatology, psychiatry and cardiology – are available too, in addition to family and internal medicine, paediatrics, and obstetrics and gynaecology.
Five-year-old Daysel Rojas has been attending the 5 de Septiembre Polyclinic in Havana for physiotherapy since he was four months’ old. “The rehabilitation facilities are much broader now,” says his mother, Dania Esquijarosa. “It makes a big difference to us, since we come every day. We don’t have to wait, and they take the children first.
Another change has come with the abolition of a rather uniform type of polyclinic. “We once thought that each polyclinic should look the same,” says Luna. “But a more rational and effective use of our resources says that beyond the polyclinics’ basic set of services, additional ones should respond to the specific health picture of the community served. So, if there are many smokers, we should have counselling a few nights a week, not just one. If we have many allergies in the area, then the polyclinic should have allergy testing services, and so on.”
This notion, in turn, relies on active population screening for a clear community health diagnosis. “We know from the family doctor-and-nurse surveys that we have 22.5% of people in our health area with high blood pressure,” says Mendoza. “But we also know from national samplings that there are more who remain undiagnosed. Active screening allows us to take a particular condition, like hypertension, and look for the hidden prevalence.”
The roles of the polyclinic and the family doctor-and-nurse offices are also changing. “Since 2007, the polyclinics are expected to play a leading role [in capacity building and quality control] among all health-related institutions in their communities,” says Luna. “We bring the directors of the pharmacies, the elderly homes, the maternity homes and others into our team,” adds Mendoza, “and we have also begun offering further training to the Federation of Cuban Women’s health promoters, professionalizing their work in the community.”
About half the family doctor-and-nurse offices are still headed by physicians; the other half by nurses whose work is guided by the family physician in the area. There are now about 2500 patients per physician-headed office at the primary care level, buttressed by these nurses who “have a greater role to play,” says Luna. The new formula responds, in part, to the need to re-organize the system, with more than 20 000 Cuban physicians living abroad, mostly in Africa and Latin America. Training of new family physicians has also been put on the fast track: “We are now training some 42% more family doctors to make sure we have enough to meet all our commitments,” says Luna.
What is left to address؟ Mendoza says: “We have to pay more attention to patient satisfaction. Some of the staff don’t like to hear criticism. But I tell them, ‘the day we think we’re doing everything right is the day we’ve abandoned our patients, and also abandoned our commitment to the principles of Alma-Ata’.” ■
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: مازن سخاروف)
|
شكرا يا عبد الله حسين على المقالين.
ما عارف اخليك تصدق كيف انو انا ما عندي اي عداء ايدولوجي مع كوبا ونظامها. انا فقط
ضد الشمولية وضد الديكتاتورية وحكم الفرد ايا كان هذا الفرد ؛ فيدل كاسترو او القذافي
او البشير. سبق ان اخبرتك في مداخلة سابقة اني حاصل على درجة الماجستير في الادارة
الطبية وانظمة الصحة وعملت باحثا في هذا المجال. اولا في الاشارة للمقالين الذين اوردتهما
اعلاه .. اقول عن المقال الاول الذي يعتمد على مقولات لمدير عام سابق لمنظمة الصحة العالمية
الصينية مارقريت شان وهي انسانة عندها مشاكل كتيرة تتعلق بسمعتها المهنية خصوصا
اثناء انتشار انفلونزا الطيور ووباء سارس وزي ما قالوا المصريين مين يشهد للعروسة.
المقال الثاني اسعدني جدا واتمنى من بقية دول العالم الثالث ان تحذو حذو كوبا في التركيز
على الرعاية الصحية الاولية لانها تمثل الاستراتيجية الامثل في الدول ذات الانظمة الصحية
محدودة الموارد. كل ذلك لا يعني يا عبد الله ان النظام الصحي الكوبي نظام صحي متفوق
ويمكنه المساهمة في دفع الممارسة الطبية الى افاق المستقبل. هو نظام جيد في السياق
الكوبي الحالي لا اكثر ولا اقل.
ما ممكن يا عبد الله ان يكون مطلوب من الناس ان يصفقوا لكل نظام يقوده حزب شيوعي
بغض النظر عن الاخطاء التاريخية التي تقع فيها هذه الانظمة والجرائم التي ترتكبها.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: مازن سخاروف)
|
(1) جلنكابات ومعاطف بيضاء: ملخص ما سبق:
ذكرنا فيما استبق اقتراحا باستبعاد مجموعة معينة من الأطباء السودانيين من السياسة. تلك المجموعة التي قلت بإنها تمثل "تجسيد االنظرة السودانية الإحتفاظية"
The archetype of Sudanese conservatism
Quote:
وبما أن الشيئ بالشيئ يذكر, فالأطباء السودانيون بشكل عام ينظرون لأي شيئ شيوعي بتأفف واستعلاء. بينما ينظرون لأي شيئ آت من بريطانيا أو أمريكا مثلا على أساس أنه نهاية المطاف. من ملاحظتي, وقد أكون مخطئا, هذه النزعة لتمجيد الإنجليز واتخاذهم كـ "مثل أعلى" موجودة أكثر ما هي موجودة في المهنيين ضمن الأطباء: في "الطبقية" كما أسلفنا (الطبيب الكبير يمكن أن "يتفسح" في طبيب الإمتياز), الفرعنة على العباد, وثالثة الأثافي: الإصرار على الخطأ حتى بعد وخاصة بعد أن يتبين خيطه الأبيض من خيطه الأسود من الفجر.
|
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: مازن سخاروف)
|
يا سيف النصر
نحن هنا نناقش قضية محددة وهي النظام الصحي الكوبي وما قدمته كوبا للعالم من إنجازات علمية في المجال الطبي التي أنكرتها ولم تصحح موقفك حتى الآن، وليس مناقشة الأنظمة الشمولية ومنها كوبا والجرائم المفترضة التي ترتكبها، وإذا أردت فإني على استعداد لمناقشتها في غير هذا الموضع، لكن بشكل سريع، هل أنت يا سيف مقتنع من داخلك بما تقول أم أنك ترى فقط تحت أقدامك ولا تريد أن ترفع رأسك لترى المشهد على حقيقته، وتردد فقط ما تقوله الإمبريالية التي لا ترى فظائع انتهاكاتها، هسي وبكل المقاييس هل الجرائم الحقيقية والكبرى هي انتهاكات كوبا ضد المعارضين الكوبيين، أم الجرائم التي ارتكبتها وترتكبها أمريكا الديمقراطية الليبرالية ذات التعددية الحزبية القاعد فيها دي، داخلياً بحق الهنود الحمر والسود، وخارجياً في الحربين العالميتين وفي فيتنام وكوريا وأفغانستان وآخرها جريمة حصار العراق التي نتج عنها إبادة ما يقرب من مليوني عراقي معظمهم من الأطفال، في نفس الوقت الذي تخفض فيه كوبا على سبيل المثال وفيات الأطفال عند الولادة إلى مستويات هي من الأدنى في العالم، فمن المثير للقرف والاستفزاز أن يتحدث الإمبريالي عن جرائم ستالين وقد حدثت بالفعل، بينما جرائمه ضد الهنود الحمر والسود في الداخل الأمريكي تقف شاهدة على نفاقه وغطرسته، وأن يعلن البرلمان الفرنسي أن قتل الأرمن إبادة جماعية، بينما فرنسا قتلت مليون جزائري ومئات الآلاف غيرهم في دول أخرى، لذك فإن حديثك الموجه لي يا سيف عن الأنظمة الشمولية التي ترتكب جرائم، لن أشتريه بنكلة وقولو لزول ما عندو حديدة.
ما يهمني في صلب الموضوع المطروح هنا، هو أنك حاصل على درجة الماجستير في أنظمة الصحة، وهو أمر أشد على يدك وأهنئك عليه، وإلى مزيد من الإنجازات الأكاديمية والعلمية، لكن بصراحة هذا لا يجعل منك إكسبيرت في مجال الأنظمة الصحية لأن هذا يعني أن ملايين من يحملون نفس هذا المؤهل أو مؤهلات في تخصصات أخرى في العالم، هم من الخبراء، وهذا غير صحيح بالطبع، وهذا ليس للتقليل من شأنك وإنما فقط للتدقيق، ولا أريد التوقف عند هذا الأمر، لأن تعريف الإكسبيرت مبذول للجميع على شبكة الانترنت ويمكن للجميع العودة إليه. أما النقطتنين المهمتين في مداخلتك وهما أولاً انتقادك لأحد المقالين أعلاه بذريعة اعتماده المزعوم على مقولات مديرة الصحة العالمية السابقة لأن لها مشاكل تتعلق بسمعتها المهنية، ولا أدري ما علاقة ذلك إن صح بحقيقة وضعية نظام الصحة الكوبي، وهل نفت منظمة الصحة العالمية الحقائق التي وردت في تصريح مديرتها، فإذا لم يحدث ذلك فإن الحجة التي سقتها هي خارج سياق موضوعنا، هذا فضلاً عن أن المقال أشار إلى 14 مرجع آخرين استند عليهم، والنقطة الثانية اصرارك العجيب على تبخيس إنجازات نظام الصحة الكوبي بالقول أنه " نظام جيد في السياق الكوبي الحالي لا أكثر ولا أقل "، وهذا ما ركزت عليه في مداخلتي السابقة، وهو رمي المقولات دون حيثيات، فهذه العبارة تحمل إشكاليات ومعضلات حقيقية، ولن تصمد أمام طرح أسئلة بسيطة، فهي أولاً يمكن تطبيقها على أي دولة، فالنظام الصحي الأمريكي جيد في السياق الأمريكي الحالي لا أكثر ولا أقل، وهكذا بالنسبة لنظام الصحة الصيني والسويدي والبورمي والليبي والغيني وغيرهم، وبذلك تصبح بلا معنى، والسؤال هنا، إذا كان نظام الصحة الكوبي هو فقط كما وصفه سيف، فكيف حقق كل هذه الإنجازات المدعومة بالأرقام، وهي إنجازات تماثل إنجازات دول كبرى، رغم خضوعه للحصار الأمريكي منذ 50 عاماً، ولماذا، إذا كان لعبارتك يا سيف أي معنى، لم تحقق دول أخرى في مستوى إمكانيات كوبا ودول أخرى أغنى وأكثر إمكانيات منها ولم تخضع لحصار لـ 50 عاماً، ما حققه نظام الرعاية الصحية الكوبي، في زول ماسكم من رجلينم!، وهذا ما يثبت أن نظام الصحة الكوبي هو نموذج عالمي جدير بالاتباع، وهو ما لا يرضي الإمبرياليين وشركاتهم الطبية وشركات الأدوية وشركات التأمين الصحي، التي ترى فيه تهديد لمصالحها، إذا ما تحول إلى نموذج عالمي تتبناه دول أخرى، لذلك تسعى بكل ما في وسعها لتبخيسه وتدميره، وههيهات.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: عبد الله حسين)
|
لست من متخصصي مجال الصحة وبل من خارج هذا المجال
لكن اكتب ملاحظات مما شاهده في زيارتين لي الى كوبا واخر واحده كانت في الاسبوع الاول من مارس ٢٠٢٠
لا يختلف الا مكابر تفوق الاطباء الكوبيين فى مجالهم والكل شاهد زيارة القافلة الصحية الكوبية الى دول امريكا اللاتينية وبعض دول الرأس المال واستقبال السفينة البريطانية في ساحل الكاريبي التى هربت منها الدول الرأسمالية لاستقبالها في بداية انتشار جانحة الكورونا التى كشفت عورت النظام العالمي الراسمألي فى مجال الصحة وانهياره في عدم محاصرة الكورونا واكتشف العلاج له قبل حصاد ارواح كم هائل لشعوب العالم
اما مايقدمه النظام الصحي لشعب كوبا ومقارنته بحكم وجودي واقامتي في كندا بالنسبة الى الكوبيين من علاج الى ادوية لكل الشعب مجانا عكس الكنديين هنالك نسبة يدفعها الشعب الكندي للعلاج من جيبه اما في المجالات الاخري مثلا التعليم الاغلبية العظمي من الشعب الكوبي خريجي جامعات عكس الكنديين نسبة خريجي الجامعات خمسين في المائة اما الجريمة والمخدرات لا توجد ومنعدمة تماما ويعاقب عليها القانون عكس كندا صحيح دخل الفرد بسيط لكن الحياة رخيصة جدا والاحتياجات الضرورية متوفرة والعمل على نظام التعاونيات وتماسك الاسر والعائلة واوقات الرفاهية عكس كندا كل الشعب عبارة عن ماكينات لتجميع المال مما تسبب في غياب تماسك الاسرة وقلة اوقات الرفاهية كل ذلك لاننسي كوبا كجزيرة وقلعة في قلب الدول الرأسمالية والحصار لها
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: osama elkhawad)
|
ممكن يا أستاذ تشرح لي براحة براحةهل الإحتفاظية دا مصطلح إخترعته انت ولا مفهوم مستعمل ورائج
المحافظة أو الإحتفاظية زي التدين معناها ايجابي للمحافظ والسلبي لنقيضه
فما فهمت قصدك شنو إنه المحافظة عندك بمعني إيجابي يعني انت محافظ مثلاً
وليه المحافظة معنى إيجابي و(الإحتفاظية) أصبحت سلبية (عند منو مثلاً)
يعني ممكن نقول الحزب اللبيرالي وحزب الإحتفاظييين مثلاً؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: صباح حسين طه)
|
حسب فهمي المتواضح فإن المحافظة أو المحافظين conservatives
هم القسم من المواطنين العاوزين يحموا الأوضاع الموروثة
من حدود الدين لتقاليد حتى لو كانت عنصرية وأوضاع إجتماعية
تميز طبقة معينة من الناس حسب اللون أو الجنس أو اللغة على غيرهم
وهم ضد الليبراليين الداعين للتحرر من كل ما سبق قوله
وبالتالي كلمة المحافظ هي سلبية عند أي مساند للتحرر من قيود الدين والتقاليد
وإيجابية عند كل دعاة المحافظة على دور الدين والتقاليد وعدم المساس بهما
فما هو الفرق الذي تصنعه كلمة الإحتفاظية حتى نغير الترجمة من المحافظة للإحتفاظية
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: صباح حسين طه)
|
تم تعديل النص لمحاولة تبسيط العرض.
| Quote: حسب فهمي المتواضح فإن المحافظة أو المحافظين conservativesهم القسم من المواطنين العاوزين يحموا الأوضاع الموروثةمن حدود الدين لتقاليد حتى لو كانت عنصرية وأوضاع إجتماعيةتميز طبقة معينة من الناس حسب اللون أو الجنس أو اللغة على غيرهموهم ضد الليبراليين الداعين للتحرر من كل ما سبق قولهوبالتالي كلمة المحافظ هي سلبية عند أي مساند للتحرر من قيود الدين والتقاليدوإيجابية عند كل دعاة المحافظة على دور الدين والتقاليد وعدم المساس بهمافما هو الفرق الذي تصنعه كلمة الإحتفاظية حتى نغير الترجمة من المحافظة للإحتفاظية |
نعم في مشكلة في المفهوم نفسه. مين قال اللبراليين داعين للتحرر من ده كلو.اللبراليون يدعون إلى التحرر دي تحتها خط, لأنو دعوتهم دي ترن, إلى أن يسمعوا كلمة إشتراكية, أو سيطرة القطاع العام. فيظهر لهم وجه آخر. زي دكتور سا مثلا. لا يمكن تعريف المحافظة قياسا إلى اللبرالية.في تاريخ انجلترا السياسي, اللبرالية إشكال كبير جدا. وحزب المحافظين إشكال أكبر منو. عارفة ليه؟ لأن المحافظين حاليا ديل محافظون جدد. كان هناك محافظون قبلهم (ليس بالإسم ولكن من حيث الأجندة المعلنة (1). راجع الهامش أسفله. فالإنتحال والتقمص هو ما دعاني لأن أعمل خطا تحت هذه الكلمة الفضفاضة والمضللة جدا.
عودة إلى الموضوع:
ما لاحظتي إنو الشيوعيين في تاريخ السودان أكثر ناس أنصفوا المهدية, مع إنها حركية دينية و"محافظة". ما هو السبب؟ من أهم الأسباب أن المحافظة على الوطني والأصيل والنافع في التاريخ والثقافة والإرث شيئ موجب. لأننا دائما مواجهون بالتنميط في الأجندة الوطنية. ولا بد من الفرز.
الفرق بين احتفاظي ومحافظ, فقط عشان نفرز الكيمان. الأهم التفريق بينهما على أساس واحد موجب والتاني سالب. لأنو ليس كل ما يُحفظ أو يحافظ عليه موجب. واخترت أن يكون "محافظ" إيجابي لكي لا أعطي الفرصة لما يسمى بالمحافظين (كإصطلاح بريطاني من أساسه) إنهم يختطفوا ويتلاعبوا بالإصطلاحات. المحافظين الجدد واللبراليين وجهان لعملة واحدة: شغالين لحساب البلاط.
ومعاهم عدد من المغفلين النافعين, بما يشمل بعض الأطباء السودانيين الذين ينظرون لكل ما يأتي من كوبا بازدراء وتأفف. ولن يعطوا الفضل لأهله أبدا.
أتمنى أن أكون وفقت في شرح ما أردت شرحه
تحياتي
-------------
(1) لأنو كان في "محافظين" أصل (وإسمهم Tories) قبل المحافظين الحاليين.المحافظين الحاليين ديل جوا من حزب تاني إسمو The Whigs. وديل عبارة عن مرتزقة وبرلمانيين خونة. (إضافة مهمة): قبل تشكل الـ Whigs بأكثر من قرن, البرلمانيون الخونة باعوا القضية ضد الملك وتسببوا في الحروب الأهلية الإنجليزية وأعدموا الملك. ثم تشكل حزب المرتزقة الـ Whigs بعد أكثر من مائة عام من نهاية الحرب الاهلية وعملوا انقلابا أبيض ضد الشرعية. وتصدى لهم أنصار الملكية الشرعية, أي المحافظون الأصل The Tories. المحافظون الجدد إنتحلوا شخصية المحافظين القدامى (اللي قلنا كان إسمهم Tories) وبعد أن تم تدجين الـ Tories وتدميرهم, الفضل منهم (الباعوا قضيتهم) حصل إتحاد بين فلول الـ توريز الذين هادنوا وتخاذلوا وقبضوا المقابل, وبين المرتزقة القلت ليك عليهم ديلاك, أي الـ Whigs.
وأصبح الإسم الجديد The Conservative Party OR (collectively) The Conservatives. لكنهم مازالوا يحتفظون بالإسم القديم لخصومهم الذين دمروهم وإنتهوا من أمرهم, أي الـ Tories الأصليين أنصار الملك والكنيسة.عشان كدة قلنا في مشكلة في المفاهيم. لأنو إنجلترا هي مركز الدعاية والبروباغاندا وصناعة الإصطلاحات المضللة.
الملخص: المحافظون الجدد إستولوا على حزب المحافظين الأصل, لكن الجدد غيروا الأجندة, زاعمين (كذبا) أنهم يحملون الأجندة الأولى الـ "وطنية".
الحصل في انجلترا ده زي سيناريو مثلا تتخيلي يتم تدمير الحزب الشيوعي السوداني تماما, وينسلخ عن جلده ويعمل رابطة\اندماج مع حزب تاني يحتقر الإشتراكية. ويسمي نفسه, الإشتراكيون الجدد مثلا.
(عدل بواسطة مازن سخاروف on 04-29-2021, 02:57 PM)
(عدل بواسطة مازن سخاروف on 04-29-2021, 02:58 PM)
(عدل بواسطة مازن سخاروف on 04-29-2021, 03:05 PM)
(عدل بواسطة مازن سخاروف on 04-29-2021, 03:11 PM)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: مازن سخاروف)
|
؟What do you mean by population control
اذا قصدك حاجة زي البتعملها الحكومة الصينية بانها تفرض على المواطنين
عددٍ الاطفال المسموح بانجابهم لكل اسرة.. طبعا انا ضد ذلك.
اذا قصدك اي wild conspiracy theories تانية فممكن تتفضل بعرضها علينا
هنا عشان نقدر نساهم معاك برأينا.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: مازن سخاروف)
|
والله يا سخاروف يا اخوي ما عارف اول مؤتمر اتعمل وين..
لكن العارفو انه الصين هي الدولة الوحيدة اللي بتمارس الpopulation control
بطريقة فجة ومباشرة وسلطوية. اما بقية الدول زي مصر ونيجريا والهند ياهو بتشجع
الناس على تحديد النسل وبتوريهم فوائد الاسرة الصغيرة لكن ما بتفرض عليهم حاجة.
هذا مبلغ علمي في الموضوع وفوق كل ذي علم عليم.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: سيف النصر محي الدين)
|
Quote: عم في مشكلة في المفهوم نفسه. مين قال اللبراليين داعين للتحرر من ده كلو.اللبراليون يدعون إلى التحرر دي تحتها خط, لأنو دعوتهم دي ترن, إلى أن يسمعوا كلمة إشتراكية, أو سيطرة القطاع العام. فيظهر لهم وجه آخر. زي دكتور سا مثلا. لا يمكن تعريف المحافظة قياسا إلى اللبرالية.في تاريخ انجلترا السياسي, اللبرالية إشكال كبير جدا. وحزب المحافظين إشكال أكبر منو. عارفة ليه؟ لأن المحافظين حاليا ديل محافظون جدد. كان هناك محافظون قبلهم (ليس بالإسم ولكن من حيث الأجندة المعلنة (1). راجع الهامش أسفله. فالإنتحال والتقمص هو ما دعاني لأن أعمل خطا تحت هذه الكلمة الفضفاضة والمضللة جدا.
عودة إلى الموضوع:
ما لاحظتي إنو الشيوعيين في تاريخ السودان أكثر ناس أنصفوا المهدية, مع إنها حركية دينية و"محافظة". ما هو السبب؟ من أهم الأسباب أن المحافظة على الوطني والأصيل والنافع في التاريخ والثقافة والإرث شيئ موجب. لأننا دائما مواجهون بالتنميط في الأجندة الوطنية. ولا بد من الفرز.
الفرق بين احتفاظي ومحافظ, فقط عشان نفرز الكيمان. الأهم التفريق بينهما على أساس واحد موجب والتاني سالب. لأنو ليس كل ما يُحفظ أو يحافظ عليه موجب. واخترت أن يكون "محافظ" إيجابي لكي لا أعطي الفرصة لما يسمى بالمحافظين (كإصطلاح بريطاني من أساسه) إنهم يختطفوا ويتلاعبوا بالإصطلاحات. المحافظين الجدد واللبراليين وجهان لعملة واحدة: شغالين لحساب البلاط.
ومعاهم عدد من المغفلين النافعين, بما يشمل بعض الأطباء السودانيين الذين ينظرون لكل ما يأتي من كوبا بازدراء وتأفف. ولن يعطوا الفضل لأهله أبدا.
أتمنى أن أكون وفقت في شرح ما أردت شرحه
تحياتي
-------------
(1) لأنو كان في "محافظين" أصل (وإسمهم Tories) قبل المحافظين الحاليين.المحافظين الحاليين ديل جوا من حزب تاني إسمو The Whigs. وديل عبارة عن مرتزقة وبرلمانيين خونة. (إضافة مهمة): قبل تشكل الـ Whigs بأكثر من قرن, البرلمانيون الخونة باعوا القضية ضد الملك وتسببوا في الحروب الأهلية الإنجليزية وأعدموا الملك. ثم تشكل حزب المرتزقة الـ Whigs بعد أكثر من مائة عام من نهاية الحرب الاهلية وعملوا انقلابا أبيض ضد الشرعية. وتصدى لهم أنصار الملكية الشرعية, أي المحافظون الأصل The Tories. المحافظون الجدد إنتحلوا شخصية المحافظين القدامى (اللي قلنا كان إسمهم Tories) وبعد أن تم تدجين الـ Tories وتدميرهم, الفضل منهم (الباعوا قضيتهم) حصل إتحاد بين فلول الـ توريز الذين هادنوا وتخاذلوا وقبضوا المقابل, وبين المرتزقة القلت ليك عليهم ديلاك, أي الـ Whigs.
وأصبح الإسم الجديد The Conservative Party OR (collectively) The Conservatives. لكنهم مازالوا يحتفظون بالإسم القديم لخصومهم الذين دمروهم وإنتهوا من أمرهم, أي الـ Tories الأصليين أنصار الملك والكنيسة.عشان كدة قلنا في مشكلة في المفاهيم. لأنو إنجلترا هي مركز الدعاية والبروباغاندا وصناعة الإصطلاحات المضللة.
الملخص: المحافظون الجدد إستولوا على حزب المحافظين الأصل, لكن الجدد غيروا الأجندة, زاعمين (كذبا) أنهم يحملون الأجندة الأولى الـ "وطنية".
الحصل في انجلترا ده زي سيناريو مثلا تتخيلي يتم تدمير الحزب الشيوعي السوداني تماما, وينسلخ عن جلده ويعمل رابطة\اندماج مع حزب تاني يحتقر الإشتراكية. ويسمي نفسه, الإشتراكيون الجدد مثلا. |
أول مرة يا أستاذ مازن أسمع إنه كلمة المحافظين أو المحافظون كلمة فيها مشكلة (ألهم زدنا علماً) مما يستدعي إستبدالها بكلمة أصح هي الإحتفاظيين أو الإحتفاظيون
أما ردك علي بمنو القال الليبراليين داعين للتحررمن تدخل الدين في السياسة والتقاليد السايدة زي منع تصويت النساء أو عرقلة مساوتهم هم والأقليات
وألوضاع الإجتماعية التي تدين حقوق المثليين
أنا كنت بشرح ليك في كلمة المحافظين وسياقها منو اللإتكلم عن موقف الليبراليين يا أستاذ من الإشتراكية
الغريبة هنا أعداهم في إمريكا بسموهم الsocialists ههههههه
واثبت لي على واحدة محافظين ولا إحتفاظيين (جدد)
وإذا في رايك كلمة محافظين مضللة وفضفاضة فشنو البتعالج بيه الإحتفاظيين الضلال والفضفضة
أي على أي أساس بتقول واحدة من الكلمتين موجبة والتانية سالبة
عليك الله أشرح بي إسهاب أنا بقى فهمي تقيل شوية
بتقول ليس كل ما يحفظ موجب
هل دا بيعني أن كل إحتفاظ موجب؟ مثلاً !!!!!
يعني إحتفاظي بي مواد متفجرة في البيت موجب مثلاً؟
ولا إحتفاظي بصورة والدي سالبة مثلاً؟
بتقول إنك إخترت أن يكون "محافظ" إيجابي
وهل بتختار انت المعنى للناس ولا اللغة حاجة مشتركة
بتتحدد فيها المعاني بإتفاق الناس عليها؟
بعدين مشكلتك مع الأطباء شنو؟ عشان تعمم سلوك مجموعة منهم عليهم
لو قلت عممت كيف، بقول ليك كلمة أطباء لمن تدخلها في وصف
ما حيقتصر وصفك على مجموعة معينة منهم فمجرد ورود كلمة أطباء
أصبت بالأذي كل الأطباء
زي لما واحد يقول ليك في هدندوي قبضوه في جريمة سرقة
مجرد ورود كلمة هدندوي حيخلي رشاش الأذى يصيب كل هدندوي
ولا ما كدا
أما كلامك تحت الهامش فبعتبروا حركات بهلوانية ما عندها علاقة
بالموضوع
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: مازن سخاروف)
|
Quote:
أول مرة يا أستاذ مازن أسمع إنه كلمة المحافظين أو المحافظون كلمة فيها مشكلة (ألهم زدنا علماً) مما يستدعي إستبدالها بكلمة أصح هي الإحتفاظيين أو الإحتفاظيون
أما ردك علي بمنو القال الليبراليين داعين للتحررمن تدخل الدين في السياسة والتقاليد السايدة زي منع تصويت النساء أو عرقلة مساوتهم هم والأقليات
وألوضاع الإجتماعية التي تدين حقوق المثليين
أنا كنت بشرح ليك في كلمة المحافظين وسياقها منو اللإتكلم عن موقف الليبراليين يا أستاذ من الإشتراكية
الغريبة هنا أعداهم في إمريكا بسموهم الsocialists ههههههه
واثبت لي على واحدة محافظين ولا إحتفاظيين (جدد)
وإذا في رايك كلمة محافظين مضللة وفضفاضة فشنو البتعالج بيه الإحتفاظيين الضلال والفضفضة
أي على أي أساس بتقول واحدة من الكلمتين موجبة والتانية سالبة
عليك الله أشرح بي إسهاب أنا بقى فهمي تقيل شوية
بتقول ليس كل ما يحفظ موجب
هل دا بيعني أن كل إحتفاظ موجب؟ مثلاً !!!!!
يعني إحتفاظي بي مواد متفجرة في البيت موجب مثلاً؟
ولا إحتفاظي بصورة والدي سالبة مثلاً؟
بتقول إنك إخترت أن يكون "محافظ" إيجابي
وهل بتختار انت المعنى للناس ولا اللغة حاجة مشتركة
بتتحدد فيها المعاني بإتفاق الناس عليها؟
بعدين مشكلتك مع الأطباء شنو؟ عشان تعمم سلوك مجموعة منهم عليهم
لو قلت عممت كيف، بقول ليك كلمة أطباء لمن تدخلها في وصف
ما حيقتصر وصفك على مجموعة معينة منهم فمجرد ورود كلمة أطباء
أصبت بالأذي كل الأطباء
زي لما واحد يقول ليك في هدندوي قبضوه في جريمة سرقة
مجرد ورود كلمة هدندوي حيخلي رشاش الأذى يصيب كل هدندوي
ولا ما كدا
أما كلامك تحت الهامش فبعتبروا حركات بهلوانية ما عندها علاقة
بالموضوع
|
أستاذة صباح,
كلمة محافظين نعم فيها مشكلة. نرجع خطوة نعمل تقميش: تعريفك للمحافظين بأنهم "القسم من المواطنين العاوزين يحموا الأوضاع الموروثة من حدود الدين لتقاليد حتى لو كانت عنصرية وأوضاع إجتماعية تميز طبقة معينة من الناس حسب اللون أو الجنس أو اللغة على غيره" يختلف عن تعريفي. لم أتحدث عن الأطباء كمواطنين. تحدثت عنهم كطبقة مهنيين أفتكر ده سبب الإختلاف. ومشينا بدون ما نوضح. إذن عندما قلت في وصفي "النظرة السودانية الإحتفاظية" فممكن جدا حذف سودانية ووضع هندية, ألمانية, أو غيرها من الجنسيات. لكن هذه الجنسية أو تلك, فبرضو الكلام عن النخب. كده كيف؟
لكن في الخلاف الأساسي الذي أثرتيه أنت, فتوضيحي مرة أخرى سواء محافظين أو احتفاظيين فحديثي عن النخب. وفي هذا السياق الأطباء. طيب لماذا النخب؟ أهمية الحديث عن النخب في عمل مرجعية للخطاب, ناهيك عن المنافسة لتسييس الخطاب: خطاب السلطة, خطاب التعبئة, خطاب المقاومة, الخ. هذا لا يقصي تعريفك. لكن المرء يشرح وجهة النظر المعنيّ بها.
أما الفرق بين احتفاظي ومحافظ فكما ذكرت لك هو لفرز الكيمان. لأن "محافظ" لها دلالة سياسية مضللة.
سؤالك, هل "احتفاظي" من اختراعي. ما شايف, مع احترامي إنو دي مهمة شديد. فقد تكون من اختراعي فعلا. مش بحدد للناس كما أشاء, لكني كباحث في الإجتماع والسياسة, بقترح ما هو معقول. هناك ما يلزم تحديده, وهناك ما نقول عنه سيان عندي إن كان "احتفاظي" اختراعا أو حاجة مرقتها من مخلاية جدي. هذا ليس المهم. المهم في تقديري أن أثبت أن "محافظ" لا يجب أن تؤخذ على علاتها. وأديتك قبس من تاريخ حزب المحافظين في بريطانيا لفائدتك ولفائدة القراء. لكن إذا هذا الجزء من التاريخ خارج دائر اهتماماتك ما يخالف. لكني على الأقل دعمت رأيي بمثال ليس حقبة تاريخية مهمة وحسب, بل تاريخ دلالات سوء فهمه مستمرة إلى يومنا هذا.
نجي لي "مشكلتي" مع الأطباء. أصلا ما ناكر إنو عندي مشكلة مع بعض الأطباء السودانيين: شريحة كبيرة منهم. بعتبرهم ترسانة من ترسانات الحفاظ على الفكر والنفوذ الإنجليزي في السودان.
سؤالي ليك, لو مافيها سغالة: إنت طبيبة أو من الحقل الطبي؟ أو عندك زول في البيت طبيب أو من الحقل الطبي تدافعين عنه؟
Do you have a dog in this race؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: مازن سخاروف)
|
كلمة محافظين فيها مشكلة والحل إحتفاظيين واللهي من إختراعك وما شايف مشكلة هنا
إمكن انت فطيت سهواً ولا عمداً تنبيهي ليك بأنه اللغة ما سايبة أي زول يخلق مفردة ويديها المعنى البعجبه
دا لو كان في سره معليش، لكن في المجتمع اللغة بتاخد شرعيتها من إتفاق الناس على المفردة أو المفهوم
ولا ما كدا
بتقول نجي لمشكلتي مع الأطباء ( إنه شريحكة كبيرة منهم بتحافظ على الفكر والنفوذ الإنجليزي في السودان)
أغرب تعليل لمشكلة تعميم الذم على فئة كاملة من البشر لأنه بعضهم (آي بعضهم فقط حراس ما ترك الإنجليز)
والبخلي إنه الأطباء كفئة بالتحديد دون المهندسين والرمالين والمحاسبين وأئمة المساجد والرباطاب يكونوا حراس تركة الإنجليز شنو
هل الشيوعيين بعمموا بالطريقة بتاعتك دي
أنا ما طبيبة وبعتقد فيها تقليل لقيمة ما أكتبه إذا فهمت منه إنه دا إلا كلام طبيب زعلان من التعميم المخل
وليس إنسانة بتلفت نظرك لخطورة الألإستريوتايبنق
ما فاهمة إستخدام كلمة إحتفاظيين بدل محافظين دا تعليله في مشكلة النخب
هل المحافظ أو الإحتفاظي شيء مقصور على النخب ولا يجد معناه إلا في الحديث عن النخب
ما فهمت مرجعية الخطاب يعني شنو فممكن تشرح قصدك؟
خطاب الكيزان مرجعيته فهمهم للدين والشيوعيين مرجعيته كتابات ماركس ومن عقبه منهم
ودا ما مقصور على الأطباء أو تبقى عبقري زماننا لو ربطت بين فئة الأطباء ومرجعية الخطاب في أي بلد!!!!!!!
أيوة عندي كلب هنا ومزعلني جداً وحارق فشفاشي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: صباح حسين طه)
|
Quote:
كلمة محافظين فيها مشكلة والحل إحتفاظيين واللهي من إختراعك وما شايف مشكلة هنا
إمكن انت فطيت سهواً ولا عمداً تنبيهي ليك بأنه اللغة ما سايبة أي زول يخلق مفردة ويديها المعنى البعجبه
دا لو كان في سره معليش، لكن في المجتمع اللغة بتاخد شرعيتها من إتفاق الناس على المفردة أو المفهوم
ولا ما كدا
بتقول نجي لمشكلتي مع الأطباء ( إنه شريحكة كبيرة منهم بتحافظ على الفكر والنفوذ الإنجليزي في السودان)
أغرب تعليل لمشكلة تعميم الذم على فئة كاملة من البشر لأنه بعضهم (آي بعضهم فقط حراس ما ترك الإنجليز)
والبخلي إنه الأطباء كفئة بالتحديد دون المهندسين والرمالين والمحاسبين وأئمة المساجد والرباطاب يكونوا حراس تركة الإنجليز شنو
هل الشيوعيين بعمموا بالطريقة بتاعتك دي
أنا ما طبيبة وبعتقد فيها تقليل لقيمة ما أكتبه إذا فهمت منه إنه دا إلا كلام طبيب زعلان من التعميم المخل
وليس إنسانة بتلفت نظرك لخطورة الألإستريوتايبنق
ما فاهمة إستخدام كلمة إحتفاظيين بدل محافظين دا تعليله في مشكلة النخب
هل المحافظ أو الإحتفاظي شيء مقصور على النخب ولا يجد معناه إلا في الحديث عن النخب
ما فهمت مرجعية الخطاب يعني شنو فممكن تشرح قصدك؟
خطاب الكيزان مرجعيته فهمهم للدين والشيوعيين مرجعيته كتابات ماركس ومن عقبه منهم
ودا ما مقصور على الأطباء أو تبقى عبقري زماننا لو ربطت بين فئة الأطباء ومرجعية الخطاب في أي بلد!!!!!!!
أيوة عندي كلب هنا ومزعلني جداً وحارق فشفاشي
|
يا سلام,
أولا, توووشك حأتعدي حدودي بعد إذنك طبعا, وأقترح إنو الحارق فشفاشك ده ما لاحق جريو. كديس سغيل وما عندو أي ذوق. ما مسؤول نوهائيا. ختي ليو أسبرينة في الشاي وأقعدي فراجة بس.
مرجعية الخطاب يعني منشأ الإصطلاح. والمحافظ والإحتفاظي ليس مقصورا على النخب بالتأكيد. لكن نتناول و"نهبش" النخب لأنهم مركز ومحور أساسي للفشل. بما فيهم الذين يكتبون عن الفشل وهم جزء من المشكلة. يحلها الشربكها.
مين القال مافي مهندسين حراس تركة الإنجليز؟ نان المهندس عمر الدقير ده شنو, ليفة عدة؟ قصدي إنو الأطباء السودانيين بشكل عام لهم الصدر دون العالمين في التبعية للإنجليز.
For the record, this is what I said:
Quote:
هذه النزعة لتمجيد الإنجليز واتخاذهم كـ "مثل أعلى" موجودة أكثر ما هي موجودة في المهنيين ضمن الأطباء: في "الطبقية" كما أسلفنا (الطبيب الكبير يمكن أن "يتفسح" في طبيب الإمتياز), الفرعنة على العباد, وثالثة الأثافي: الإصرار على الخطأ حتى بعد وخاصة بعد أن يتبين خيطه الأبيض من خيطه الأسود من الفجر. ولهذا يصف سخاروف القبيلة الطبية السودانية بـ "تجسيد االنظرة السودانية الإحتفاظية"
The archetype of Sudanese conservatism
|
ده ما تعميم شيوعيين. ده المشاهـَد في شاشة الرصد. على فكرة, عندي شقيقي دكتور جهبوذ من القبيلة الطبية. ولم يعترض على هذا الكلام بأكتر من صرة وش.
أفوووووو, القال اللغة سايبة كيف؟! إطمئني, أي طلب لفت نظر منك تأكدي إنو يصدق عليه للنظر فيه بعين الإعتبار ومهما يطول الزمن. إنت بس قدّمي البيضاء.
بعدين مالك ومال الرباطاب كمان, كان ما فنكهة منك ساي :)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: صباح حسين طه)
|
الزول دا عندو ضلع مع الكوبيين ولا شنو؟
يا سخاروف .. أنت ود فار .. لكن قاعد تحفر بمعول قديم معطوب .. زي اليمني، جاء نازل من الجبل لقي عفريت من الجن في شكل حمار .. ركب فيه وقال لما نصل قريب من القرية ننزل عشان الناس ما يقولوا ركب في حمار زول ..
صحبك من المغرب راكب في الحمار لما الصباح قرّب لم يصل القرية بعد .. نزل من الحمار وقال له عر .. وأتلفت لقي رقبته في نفس المكان الركب فيه الحمار .. لم يقطع شبراً .. حمار الجن عامل زي مكنة الرياضة تجري لما عرقك ينتح وأنت في محلك لا أرضاً قطعت ..
أنت عايز عيون الزرقاء .. تعاين كويس قبل ما تدقش الوعرة ..
الله معاك .. لكن متكيف.
بريمة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: Biraima M Adam)
|
ول أبا بريمة,
زولك اليمني ده ما حصل جرّب يركب في ضهر نمر أنجمينا؟ :)
ما تخاف. لو جيت للجن إحنا بنمشي موسكو. عاصمة أول ناس ينزّلوا مركبة فضاء على سطح القمر. كنا زمان في مؤتمر في لندن, واخوك لسع طالب. السفير الروسي هناك. واحد من العائلة المالكة هناك. رئيس الجمعية الملكية للطيران هناك. الوقت داك بريطانيا وكالة فضاء ما عندها. رئيس الجمعية إتكلم بكل أدب واحترام وقال, ونحن مستعدون للتعاون, واحنا very approachable كسر تلج لمن حنيت عليهو.
السفير الروسي قام طلع المنصة ولكشر ليك الأمة دي وراهم الطفا اللمبة منو. قال إحنا لمن عملنا محطة الفضاء مير ما كان في قرد عندو فكرة واحد زايد إتنين بساوي كم. هو طبعا ما قال كدة, لكن قال بدبلوماسية:
No one, except us had experience in that kind of business
الراجل اتضح انو كان في تاريخو في الفريق بتاع برنامج الفضاء السوفييتي.
فااااا شنو, لو عاوز علم وجمال وأروع موسيقا وغناء أمشي موسكو. لو عاوز بهرجة تكنولوجيا وألعاب نارية وقندفة خليك في اليو إس.
قال قديم قال. قديمة يا يابا جلابيتك.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: مازن سخاروف)
|
يا سخاروف لعلك تعلم ان التعليم الطبي في السودان اسسه او تم تأسيسه زمن
الانجليز وتم ربطه ربطا محكما بالنظام الصحي في بريطانيا العظمى. كانت مسيرة
- ولا زالت- مسيرة الاطباء السودانيين بعد تخرجهم هي ان يسعى احدهم لنيل واحدة
من زمالات الكليات الملكية البريطانية. ده الواقع في السودان .. تدريب الاطباء للتخصص
يتم غالبا اما في بريطانيا او على تقاليد الممارسة الطبية البريطانية في السودان بعد
تأسيس مجلس التخصصات الطبية السوداني على يد وبإدارة بروفيسورات واستشاريين
تلقوا تدريبهم في لندن وادنبرة ويحمل غالبيتهم الجنسية البريطانية.
انا عملت في السعودية لفترة ورايت كيف يتم تقدير البورد الامريكي تقديرا عاليا لان النظام
الصحي السعودي نشأ متأثرا بالنظام الصحي الامريكي. في مصر مثلا هناك تقدير
اعلى للزمالة البريطانية او البورد الامريكي اكثر من تقديرهم للدكتوراة المصرية رغم ان حامليها
لا يقلون مهارة واتقانا عن الزمالة والبورد. هسه انت ذاتك ما درست وعشت في بريطانيا العظمى
مالك ما وصفت نفسك بما تصف به الاطباء السودانيين المساكين ديل؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: سيف النصر محي الدين)
|
| Quote: فقط تجنّب "سوء الخاتمة" الاسفيرية. |
خواض انت مؤلم ههههههه
و بالمناسبة سخروف دا من زمن سودان دوت نت
الوكت داك انا كنت في خامسة ابتدائي
المخلوق دا ما اقدم منو الا الكسرة و العصيدة و بدر الدين الأمير
لكن سخروف عامل شغل حلو لانو فار منتديات معتق
و بالمناسبة يا سخروف دكتور سيف دا من أجمل الناس في المكان دا
و اوضح من الشمس في رابعة النهار الراي العندو بقولو و بركز عليهو
تاني ما تهبشو , سمح ابوي؟ منتهي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: خضر الطيب)
|
إن كانت ـ كوبا توفر رعاية طبية ومجانية تعليم ورعاية إجتماعية وإهتمام بالفقراء فهذا أمر جيد
ولكن كل هذا لايشكل عوضا عن قيمة الحرية وأهمية التعدد الفكري والسياسي ـ فليطرح الحزب الكوبي ـ الشيوعي أوالإشتراكي من نفسه ضمن خيارات أخري في ظل مناخ حريات عامة وتعددية وليترك الإختيار للشعب ـ
لابد من الكفة الأخري لمعادلة ـ الحرية ـ الخبز ..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: كمال عباس)
|
Quote: elsharief
لست من متخصصي مجال الصحة وبل من خارج هذا المجال
لكن اكتب ملاحظات مما شاهده في زيارتين لي الى كوبا واخر واحده كانت في الاسبوع الاول من مارس ٢٠٢٠
لا يختلف الا مكابر تفوق الاطباء الكوبيين فى مجالهم والكل شاهد زيارة القافلة الصحية الكوبية الى دول امريكا اللاتينية وبعض دول الرأس المال واستقبال السفينة البريطانية في ساحل الكاريبي التى هربت منها الدول الرأسمالية لاستقبالها في بداية انتشار جانحة الكورونا التى كشفت عورت النظام العالمي الراسمألي فى مجال الصحة وانهياره في عدم محاصرة الكورونا واكتشف العلاج له قبل حصاد ارواح كم هائل لشعوب العالم
اما مايقدمه النظام الصحي لشعب كوبا ومقارنته بحكم وجودي واقامتي في كندا بالنسبة الى الكوبيين من علاج الى ادوية لكل الشعب مجانا عكس الكنديين هنالك نسبة يدفعها الشعب الكندي للعلاج من جيبه اما في المجالات الاخري مثلا التعليم الاغلبية العظمي من الشعب الكوبي خريجي جامعات عكس الكنديين نسبة خريجي الجامعات خمسين في المائة اما الجريمة والمخدرات لا توجد ومنعدمة تماما ويعاقب عليها القانون عكس كندا صحيح دخل الفرد بسيط لكن الحياة رخيصة جدا والاحتياجات الضرورية متوفرة والعمل على نظام التعاونيات وتماسك الاسر والعائلة واوقات الرفاهية عكس كندا كل الشعب عبارة عن ماكينات لتجميع المال مما تسبب في غياب تماسك الاسرة وقلة اوقات الرفاهية كل ذلك لاننسي كوبا كجزيرة وقلعة في قلب الدول الرأسمالية والحصار لها
|
سلامات الشريف, ورمضانك مبارك
ولا الفقير إلى الله. لكن هناك ممن نزع الله عنه بركة "الحقانية" ممن يـُـنكر الشمس ولا يرد الفضل لأصحابه. دي مشكلة ما عندها حل. حل بأخوي وأخوك على الأقل.
ولاحظ إنو إنجازات كوبا التاريخية, رغم حصار شرس ولاأخلاقي.
وحرب نفسية وإشانة سمعة. واحتقار واستخفاف كما قلنا لأشياء الآخرين. إنها الظلامية في غيرة البرجوازية من كل سمح يأتي من الآخر.
شكرا على المرور
تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: مازن سخاروف)
|
Quote:
يا سخاروف لعلك تعلم ان التعليم الطبي في السودان اسسه او تم تأسيسه زمن
الانجليز وتم ربطه ربطا محكما بالنظام الصحي في بريطانيا العظمى. كانت مسيرة
- ولا زالت- مسيرة الاطباء السودانيين بعد تخرجهم هي ان يسعى احدهم لنيل واحدة
من زمالات الكليات الملكية البريطانية. ده الواقع في السودان .. تدريب الاطباء للتخصص
يتم غالبا اما في بريطانيا او على تقاليد الممارسة الطبية البريطانية في السودان بعد
تأسيس مجلس التخصصات الطبية السوداني على يد وبإدارة بروفيسورات واستشاريين
تلقوا تدريبهم في لندن وادنبرة ويحمل غالبيتهم الجنسية البريطانية.
انا عملت في السعودية لفترة ورايت كيف يتم تقدير البورد الامريكي تقديرا عاليا لان النظام
الصحي السعودي نشأ متأثرا بالنظام الصحي الامريكي. في مصر مثلا هناك تقدير
اعلى للزمالة البريطانية او البورد الامريكي اكثر من تقديرهم للدكتوراة المصرية رغم ان حامليها
لا يقلون مهارة واتقانا عن الزمالة والبورد. هسه انت ذاتك ما درست وعشت في بريطانيا العظمى
مالك ما وصفت نفسك بما تصف به الاطباء السودانيين المساكين ديل؟
|
سيف النصر,
ما عندي أي إختلاف معاك, لحد ما نصل الجملة الأخيرة.
تصحيح, (لو) الأطباء السودانيين المقصودين ديل مساكين, فإنت ذاتك منهم. ما تتحرفن.
طيب لينين عاش لاجئ في بريطانيا, وكرّه ناس المكتبة البريطانية القراية ذاتو. هذا لا يجعل من لينين عضوا يمثل ال
archetype of Russian Conservatism
لأنه لا يتبنى رؤية أنقلوفونية, ناهيك عن رؤية أنقلوساكسونية للعالم. لينين عندو لقاء صحافي مع مراسل إحدى الصحف البريطانية المتدثرة باللبرالية (1). دخل ليك الراجل في مطب. لأنو جاي بإنطباع ومفهوم نمطي عن لينين. فعمك لينين قطعها ليهو في راسو, وبكل هدوء وأدب. والصحافي إضطر لأن يعتذر لقرائه, إنو "حدس ما حدس" وإنو بدل ما "يفضح" لينين, إنقلب السحر على الساحر. المي حاااار ولا لعب قعونج.
بالمناسبة: لينين لمن ما قدروا عليه, قالوا إنه عميل للرأسمالية (الما بتلحقو جدعو). لكن ده كلام يقال لشخص ما مجضم كورساتو؛ أو شخص يأخذ المنظور التاريخي للإنجليز (الرواية الرسمية) على أساس أنو قرءان يتلى. بينما "ينفخ" ويطالب بالموضوعية والأدلة ويعمل شمشرة في أي جانب مشرق يأتي من الشرق.
المحك من التنظير ده في تبني الرؤية أو المنظور الأنقلوساكسوني للعالم, حتى مع الجهل به (الجهل بالثغرات الهائلة في الترتيب الدستوري البريطاني مثلا, أو تعامل الإنجليز مع المعارضة الفاعلة). وهذا واضح في رؤيتك ورؤية البعض من الأطباء السودانيين.
ولن أمل من تذكيركما (الفرع الإنجليزي, كما الفرع الأمريكي للدكاترة الذين هم جزء من المشكلة) بأن العقلية الإحتفاظية عند الدكاترة السودانيين تعتمد على تحيز ظاهر كما مدسوس.
both conscious and subconscious bias
بشكل عام تحيز صارخ مع الرأسمالية الغربية وتحامل ضد الإشتراكية. شفت كيف.
هذا الكلام يبدو واضحا من محاولة الحوار معاك في بعض المواضع في هذا البوست, عندما, على سبيل المثال لا الحصر قولك بإن نسبة العيان إلى المريض
patient-to-doctor ratio
واحدة من أساليب الدعاية عند الدول الإشتراكية و"راكوبة خريف" ما بتتشكر. مع إنو النسبة المقصودة كانت ولا تزال في عمق أي تقييم علمي لكفاءة أي نظام صحي في أي مكان في العالم يا دكتور يا متعلم. إنتو التحيز ده قالوا ليكم كيف هو؟
فالعاوز أقولوا عن بعض الدكاترة المخستكين, إنهم في حتات معينة ظلاميين أكتر من الإنجليز.
تفكير البرجوازية السودانية جزء لا يتجزء من المحنة السودانية.
-------------
(1) تقريبا اللقاء عمل سنة 1920. أمرقو من الأرشيف المركزي لمن ألقى فرصة.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: كمال عباس)
|
سلامات كمال عباس
اولا اذ تريد مناقشة الحريات في كوبا ابتعد من المجموعة الرجعية وممارسة اغتيال الشخصية وطرد العضو مازن من سودانيزاونلاين ، نحسد على مازن وضع كل الرجعيين وبعض من المستنيرين والشعراء في سلة واحدة وممارسة اغتيال الشخصية وطرده من المنبر بغض النظر عن اتفاقنا أو اختلافنا مع كتاباته ، لا تنسوا المنبر ملك بكري ابوبكر ويعرف جيدا من هو العضو الحقيقي ومن هو الوهمي لا تملكون صلاحيات للمنبر اكثر من بكري
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: elsharief)
|
عمو خضر, شايب الشيريا
هييييع تسوي بإيدك. يا زول بعد ده ما تخاف ربك وتمشي تجيبلك مصلاية وسبحة وتعتكف مع أخوك الكاشف داك.
ما معقول تعيش زمنك وزمن غيرك ياخ.
Quote:
التأشيرة ما بناباها لكن الفيك اتعرفت يا ساخاروف
|
وتأشيرة ليك مافي. لأنو موسكو بصراحة محتاجة عنفوان. هسع عليك دينك تقدر تقول كلمة عنفوان بدون ما تقح :)
قوم لف, الله لا جاب باقيك.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: مازن سخاروف)
|
سلام متولي الشريف
Quote: سلامات كمال عباس
اولا اذ تريد مناقشة الحريات في كوبا ابتعد من المجموعة الرجعية وممارسة اغتيال الشخصية وطرد العضو مازن من سودانيزاونلاين ، نحسد على مازن وضع كل الرجعيين وبعض من المستنيرين والشعراء في سلة واحدة وممارسة اغتيال الشخصية وطرده من المنبر بغض النظر عن اتفاقنا أو اختلافنا مع كتاباته ، لا تنسوا المنبر ملك بكري ابوبكر ويعرف جيدا من هو العضو الحقيقي ومن هو الوهمي لا تملكون صلاحيات للمنبر اكثر من بكري |
......... لاتخلط الأوراق ـ فأنا لم أطالب ولم أدعم المطالبة بفصل ساخروف ولم
أسئ إليه
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: كمال عباس)
|
| Quote: الزول دا عندو ضلع مع الكوبيين ولا شنو؟ |
أيوا
ضلع ضاني شيوعي كاااارب من بتاعات الأعراس، لكن من دون فلفل!
أخا العرب بريمة
مرحباً بك في مملكة كوش
أنا عارف الجابك هنا شنو!
شفت الضرب والخبت الموضوعي في ماما أمريكا، الذي لا راد ولا صاد ولا إجابة له من مناصريها، وقلت تجي تفتح مواضيع جانبية ههههه.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: جلنكابات سيف النصر محي الدين (Re: عبد الله حسين)
|
Quote: إن كانت ـ كوبا توفر رعاية طبية ومجانية تعليم ورعاية إجتماعية وإهتمام بالفقراء فهذا أمر جيد
ولكن كل هذا لايشكل عوضا عن قيمة الحرية وأهمية التعدد الفكري والسياسي ـ فليطرح الحزب الكوبي ـ الشيوعي أوالإشتراكي من نفسه ضمن خيارات أخري في ظل مناخ حريات عامة وتعددية وليترك الإختيار للشعب ـ
لابد من الكفة الأخري لمعادلة ـ الحرية ـ الخبز .. |
يا كمال عباس
الوحيد الذي يقرر ذلك هو الشعب الكوبي وليس أنا أو أنت أو أمريكا التي تتدخل في كل شيء وتدس أنفها في كل شيء، كوبا لا تتدخل في شأن السودان، فيجب على السودان ألا يتدخل في شأن كوبا، فليس هناك وصي على الشعب الكوبي أو غيره من الشعوب التي يجب أن تقرر مصيرها بنفسها، مثلما قرر الشعب السوداني مصيره في ثورة ديسمبر وفي الثورات السابقة، وهذه السياسة تقوم على مبدأ حسن الجوار وعدم التدخل في شؤون الدول الأخرى وهو مبدأ معروف في العلاقات الدولية، أقصد تحديداً ألا يقول أحد من الخارج، أن هذه الدولة يجب تفعل كذا أو تترك كذا في كل ما يتعلق بنظامها السياسي أو خياراتها الاقتصادية والاجتماعية، ولكن بالطبع من حق الجميع نقد انتهاكات حقوق الإنسان وأي سياسات خارجية لهذه الدولة أو تلك، تلحق الضرر بشعوب ودول أخرى أو تهدد الأمن والسلم الدوليين.
رأيي الشخصي، لا نظام الحزب الواحد نافع ولا نظام التعددية الحزبية الليبرالية نافع، فعندما يحكم حزبين بالتناوب لما يقرب من 400 عام في أمريكا دون تغيير، فأعلم وتأكد أن هناك خلل حقيقي في النظام، ديكتاتورية الحزبين أحمد وحاج أحمد، والنتيجة النهائية لهذا النظام في العالم هو تراكم الثروة في أيدي حفنة من المليارديرات هم حوالي 26 فقط، الذين يملكون نصف ما يملك سكان العالم مجتمعين، والحل الديمقراطي الحقيقي الوحيد لمستقبل العالم هو الديمقراطية الشعبية المباشرة، والعالم يمضي حثيثاً في هذا الاتجاه مع ثورة الاتصال والمعرفة التي لم تعد حكراً على نخبة محددة تنوب عن الجميع وتزيف إرادتهم، وهي ديمقراطية سياسية واقتصادية واجتماعية، حيث تنتفي الحاجة للأحزاب بما فيها الحزب الشيوعي، بقيامها وترسخها، والأحزاب ليست قدر، وهي لم تكن موجودة منذ الأزل، فقد ظهرت في فترة محددة لضرورة تاريخية، وهي ضرورية فقط للديمقراطية الليبرالية التي تمثل الأحزاب فيها طبقات وفئات اجتماعية، وليست ضرورة للديمقراطية الشعبية المباشرة، إذا طُبقت بشكل كامل، فالبرلمان فيها هو كل الشعب، يقترح ويتبنى ويجيز القوانين، باستخدام تطبيق محدد عبر وسائل الاتصال الحديثة، وينتخب إدارة تنفيذية صغيرة العدد والحجم، ولمدة قصيرة وتتغير بصورة دورية، لتشرف على الانتاج والدفاع والأمن والعدل والصحة العامة والأشغال العامة والسياسة الخارجية، وهذا هو الملمح العام المختصر، ربما بشكل مخل، لهياكل الحكم المقترحة في نظام الديمقراطية الشعبية المباشر، أما الأساس الاقتصادي لهذا النظام والنقطة الجوهرية فيه، والتي تمثل نقلة كبرى، تتجاوز تجارب دول المعسكر الاشتراكي السابقة والنظام الرأسمالي الليبرالي في آن، فهو دمقرطة أماكن العمل والإنتاج والخدمات، وتمليكها للعاملين فيها وللمجتمعات المحلية، بتمليكهم وسائل الإنتاج، وهو نمط انتاج يختلف كلياً عن رأسمالية الدولة كما رأيناها في تجارب المعسكر الاشتراكي السابق، حيث وسائل الإنتاج كانت مملوكة للدولة، ممثلة في القطاع العام، حيث أن العامل كان يعمل عند رأسمالي هو الدولة، ويختلف أيضاً وبالطبع عن نمط الإنتاج الرأسمالي كما نراه حالياً، حيث السوق الحُر والملكية الخاصة لوسائل الإنتاج، حيث يخدم العاملين عند طبقة من الرأسماليين يحتكرون وسائل الإنتاج، ويسمون القطاع الخاص، وهنا نستدعي مساهمة المفكر الماركسي الأمريكي ريتشارد وولف، حيث يمكنك العودة إلى كتاباته يا كمال ومتابعة فيديوهاته في موقع يوتيوب، الذي يطرح فكرة " الديمقراطية في مكان العمل " كبديل لمنشأة الإنتاج الرأسمالية الحالية، وفكرته تشكل جوهر النظام المقترح، وهنا ستبطل عدد من الحجج، منها اتهام السعي لانتزاع الملكية الخاصة والـتأميم، حيث يعمل نمط الإنتاج في الديمقراطية الشعبية المباشر إلى تمليك الناس وسائل الإنتاج وليس فقط لحفنة قليلة من الرأسماليين يعيشون من كد العاملين لديهم، وأيضاً ستبطل حجة أن القطاع العام المملوك للدولة فاسد، وهو لا يملك الحافز والقدرة على إدارة المشاريع الإنتاجية والخدمية، ويخلق جيش من البيروقراطية، التي تتحول بدورها إلى طبقة جديدة، وهنا نذكر سريعاً بالتشكيلات الاجتماعية والاقتصادية التاريخية، وهي النظام العبودي حيث ينقسم المجتمع إلى طبقة الأسياد والعبيد، والنظام الاقطاعي حيث ينقسم إلى طبقة الإقطاعيين وطبقة الفلاحين، والنظام الرأسمالي حيث ينقسم إلى طبقتين رئيسيتين وهما طبقة البرجوازية وطبقة العمال، إلى جانب البرجوازية الصغيرة، حيث الغالبية في المجتمع الرأسمالي هم العمال والمزارعين والكادحين، ولكن بعد انهيار المعسكر الشرقي، تعرضت الماركسية في عضمها إلى نقد حاد، وخصوصاً من خصومها من معسكر اليمين، ولعل أقصى وأكثر نقد جدي هو الدفع بأن الطبقة العاملة نفسها، كما عرفها ماركس، تتقلص عددياً ونوعياً، وهو نقد صحيح جزئياً، حيث أن الطبقة العاملة شهدت تقلصاً في بعض الدول، ولكن زادت في دول أخرى، لكن إذا سلمنا بصحة هذا النقد على إطلاقه، والذي يهدف النقاد الذين يدفعون به من ورائه إلى هدم الأساس النظري الذي تقوم عليه النظرية الماركسية، فإن سيناريو تقلص الطبقة العاملة من المفترض أن يمضي إلى نهايته المنطقية، وهي الوصول إلى نقطة تاريخية، يتمكن فيها كل الرأسماليون في النظام الرأسمالي، والذين يهدفون إلى تحقيق الربح أولاً وأخيراً، عن طريق تقليص نفقات الإنتاج إلى أقصى حد ممكن، من إحلال الآلات والروبوتات مكان العاملين خلف المكنات وفي الإدارات بشكل كامل وتام، بحيث نتصور أن العنصر البشري الوحيد المتوقع أن يبقى داخل المنشأة هو الرأسمالي نفسه، بحيث يستطيع برمجة الآلات والروبوتات على القيام بالإنتاج في المصنع وفي الإدارة، وعند هذه النقطة تبدأ المفاجآت والقنابل تنفجر واحدة تلو الأخرى في وجه من يدفعون بقضية تقلص الطبقة كأساس لهدم الماركسية، وهي أولاً خلق جيوش من المعطلين بنسبة مائة بالمائة في المجتمع، وتكدس انتاج الرأسماليين لعدم وجود مشترين، حيث لا تملك الغالبية الساحقة من الناس مصدر دخل، وهذا الوضع سيؤدي إلى انهيار النظام الرأسمالي أيضاً، فتقلص الطبقة العاملة أو زيادتها ستؤدي إلى نفس النتيجة.
في نظام الديمقراطية الشعبية المباشرة، سيكون الناس متحررين مالياً، بإشباع حاجاتهم المادية والروحية، وسيجدون وقت أطول لممارسة هواياتهم، والمساهمة بأفكارهم في مختلف ضروب المعرفة، عوضاً عن قلة تحتكر التفكير والتنظير في النظام الرأسمالي، وهذه ملامح عامة فقط لهذا النظام، الذي سيكون النظام الأفضل والأعدل والأكثر واقعية، والبديل الموضوعي للنظام الرأسمالي، وأعلم أن هناك الكثيرون الذين ترتفع عقيرتهم الآن، ولسان حالهم يقول:
too good to be true
وهذا صحيح كما يبدو للوهلة الأولى، ولكن لحسن الحظ فإنا لا نبدأ من الصفر، فأمامنا تجربة ماثلة تحدث الآن، وهي التجربة السويسرية، حيث تمرر أبسط القوانين والتشريعات، وآخرها قانون البرقع قبل فترة قصيرة، عبر الديمقراطية المباشرة، عبر الشعب كله كبرلمان، وليس قلة من النواب الذين ينتخبون من الشعب ليعملوا لصالح الرأسماليين الذين يمولونهم، وذلك عبر الاستفتاءات التي تُجرى بشكل دوري منتظم في سويسرا، ولكن الديمقراطية الشعبية المباشرة في سويسرا، تقتصر فقط على الجانب السياسي والقانوني، بينما الأهم والجوهري هو أن يمتد ذلك إلى دمقرطة مكان العمل، والتي ستكون اللحظة الحاسمة في تاريخ البشرية التي تنقلنا إلى عالم جديد.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
مازن سخاروف
سيف النصر محي الدين
Hafiz Bashir
Ahmed Yassin
جلالدونا
osama elkhawad
معاوية المدير
ABUHUSSEIN
كمال عباس
قسم الفضيل مضوي محمد
Hatim Alhwary
محمد حيدر المشرف
elsharief
Biraima M Adam
خضر الطيب
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست