|
|
|
 Re: ده حل لمشكلة الدولار المفتعلة + ما طالعين � (Re: Hafiz Bashir)
|
تاجر العملة مالو حلاااااااااااال أكثر بألف مرة من مرتبات الوزراء الفشلة الغالين
ورئيسهم الأرعن أس الفشل لو حررت الحكومة سعر الجنيه مع اجراءات أخرى
سوف لا يكون هناك تجارة عملة
والأهم سعر تاجر العملة هو السعر الحقيقي وسعر الحكومة سعرغير حقيقي وسيترتب عليه
أكل مال الناس بالباطل
فكان حينئذ تاجر العملة هو المنقذ الأوحد بعد الله سبحانه للمغتربين من أن تسرق الدولة مالهم
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ده حل لمشكلة الدولار المفتعلة + ما طالعين � (Re: منتصر عبد الباسط)
|
يا أحمد
Quote: لحل مشكلة الدولار
اولا ورونا من هم التجار الكبار
واعلنو انه قروشهم حلال علينا
اي مواطن يقبض تاجر عملة يقسم الأموال نص بالنص مع البنك
في ايام معدودة سيختفي تجار العملة والى الأبد. |
أول حاجة ما ممكن أصلوا تدي مواطن الحق يقبض مواطن تاني
دي ما ياها الفوضي ذاتها
لو أردنا أن نعاين لمشكلة التضخم الحادث في السودان
وأعراضة :تناقص قيمة العملة المحلية "الجنيه"
فيلزمنا أن نعاين من زوايتين
الاولي: العرض
المقصود هنا المعروض في السوق من عملات صعبة وأهمها الدولار
وكما أعلم فأن غالبه من تحويلات المغتربين ومرتبات تدفع بالعملة الصعبة
وعائد الصادر ومصادر أخري أقل أهمية
التانية: الطلب
المقصود هنا: منو في السودان داير الدولار وعشان شنو
علمنا أن الحكومة أحيانا كثيرة تحتاج للدولار لإستيراد محروقات ودواء وغيره
فبتلجأ للسوق الموازي للتزود بالعملة الصعبة
وهناك طبعا أجانب من شركات وأفراد عندهم قروش بالعملة المحلية
يسارعون في تحويلها للدولار لتهريبها
وهناك في ناس السودان عندهم قريشات بالجنيه
يسعون لإستبدالها بالدولار حفاظا علي قيمتها من التآكل بفعل التضخم
وهناك --وهذا هو الأهم -- مستوردين لبضائع للسوق المحلي يحتاجون للدولار
ليستطيعوا شراء هذه البضائع من السوق العالمي
الحتة الاخيرة دي محتاجة لشغل كتير بتاع سياسات وضبط سوق ومراقبة
نوضح شوية
في فساد وتلاعب في رخص الإستيراد في وزارة التجارة
وهدا فساد قديم قدم السودان والقائمون عليه من الحصافة بمكان
أنهم يستطيعون العيش في كل الظروف السياسية والإقتصادية
الفساد في أصله أن المستوردين يستوردون بهده العملة الصعبة المستخرجة من السوق المحلي
يستوردون سلعا كمالية لإستهلاك نخبة مترفة في السودان
وهذا بداهة علي حساب السلع الضرورية من أدوية ووقود ودقيق
ولأني مترفي السودان أثرياء للغاية (بلعوا قروش البترول ويبلعون الآن قروش الدهب)
فبدفعوا أسعارا خرافية في هذه الكماليات (كالروائح الباريسية وادوات
والكريمات بمختلف انواعها وطبعا السيارات والأثاثات الفاخرة)
وبالمقابل فإن تجار العملة بيشتروا بأسعار خرافية
دي حتة دايرة وقفة جادة
قال حافظ
| Quote: حل مشكلة الدولار يتم عن طريق زيادة الإنتاج والحد من الإستيراد وإيقاف طباعة العملة. |
وزي ما شايف إتفقت معاك في حكاية الحد من الإستيراد
أما في مسألة زيادة الإنتاج فلي نظرة أخري
عندنا إنتاج كتير من الدهب مثلا (حوالي الأربعة مليار دولار)
ولكن كما سمعنا فإن نصف هذا الإنتاج يتعرض للتهريب
وعندنا إنتاج زراعي وثروة حيوانية بكميات مقدرة
لكن لو سألت مصدري الثروة الحيوانية
هل تعيدون عائد الصادر كله للسودان؟؟؟
لما كانت الإجابة بنعم
أما عن طباعة العملة
الحكومة تستدين من البنك المركزي لتغطية إحتياجاتها كما وردت في الميزانية
وهي إحتياجات كتيرة وأكثر من طاقة الإقتصاد السوداني
أها إذا لم تخفض الحكومة الميزانيات المرصودة للأمن والجيش ومجلس الوزراء
والحكومة عموما ..... الحكومة مضطرة تستدين والبنك المركزي مضطر يطبع العملة المحلية
ويحدث التضخم
فما تعاينو في الفيل وتطعنوا في الضل
وفقا لهذة الظروف والتي جعلت تجارة العملة الصعبة عملا مربحا جدا
فلو أنك إعتقلت كل تجار العملة
حيظهروا ليك تجار تانيين
لكن كدي أقدروا علي بعض من الفساد وبعض من التهريب
فإن ذلك كفيل بمكافحة التضخم ولو جزئيا
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ده حل لمشكلة الدولار المفتعلة + ما طالعين � (Re: Nasr)
|
سلام يا نصر
Quote: وهناك --وهذا هو الأهم -- مستوردين لبضائع للسوق المحلي يحتاجون للدولار
ليستطيعوا شراء هذه البضائع من السوق العالمي |
تقريباً متفقين في كل ما كتبته أنت
وزي ما قلت أهم طلب للدولار يأتي من الحوجة لتغطية شراء البضائع المستوردة من السوق العالمي سواء كان المستورد هو الحكومة او شركات او أفراد.
وحتى النقطة المختلفين فيها سنتفق فيها.
زيادة الإنتاج ليس فقط إنتاج السلع لتصديرها لتعود بالعملات الأجنبية
ولكن المقصود زيادة الإنتاج لتغطية الإستهلاك المحلي وبالتالي تقليل إستيراد السلع.
هنالك العديد من السلع المستوردة التي يمكن إنتاجها محلياً وبتكلفة بسيطة.
فمثلاً أنا لا أجد أي مبرر لأن يعتمد السودان في ملابسه على الأقمشة والملابس المستوردة.
فصناعة النسيج من الصناعات البسيطة والسهلة وموادها الخام متوفرة.
وكذلك معظم المنتجات الغذائية المستوردة يمكن إنتاجها محلياً وتغطية إحتياج السوق المحلي دون الحوجة لإستيرادها.
مسألة التهريب مسألة معقدة ولكن في نظري أن أكبر سبب لها هو سياسة بنك السودان تجاه سعر الصرف.
ببساطة أنا مع تحرير سعر الصرف ورفع الدعم عن السلع ولكن ليس بالطريقة التي تنفذها الحكومة حالياً.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ده حل لمشكلة الدولار المفتعلة + ما طالعين � (Re: Hafiz Bashir)
|
قال حافظ
| Quote: ببساطة أنا مع تحرير سعر الصرف ورفع الدعم عن السلع ولكن ليس بالطريقة التي تنفذها الحكومة حالياً. |
أتفق معك وربما أتفق معك غالب الناس الشغالين بالإقتصاد
لكن الطريق إلي ذلك صعب صعب
مصاعب سياسية قبل تلك الإقتصادية
عموما أحسن إصلاح للخلل الكامن في الإقتصاد هو الوصول إلي سوق حر
لكل السلع والخدمات وفي أولها العملات الصعبة
بذلك نقضي علي :
السوق الموازي "الأسود" للعملات
ونفضي علي التهريب
ونضرب الأنشطة الطفيلية في الأنكل
ويمكن أن نخطو خطوات في القضاء علي التضخم المتسارع
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ده حل لمشكلة الدولار المفتعلة + ما طالعين � (Re: Hafiz Bashir)
|
سلام يا احمد بشير
مشكلة اسعار الدولار فى السودان مشكلة حقيقية ومن أهم اسباب ارتفاعها :
- التجار الذين يقومون بشراء البضائع وخاصةً من دول الخليج ومصر ويقومون بشراء الدولار من السوق .
- الوزارات ومؤسسات الدولة والتى تريد شراء مستلزمات عمل ويقومون بشراء الدولار من السوق
( يستحضرنى الآن تصريح لحميدتى ايام رفع اسم السودان من اللائحة المشئومة لقناة سودانية انّ الحكومة
قامت بشراء الدولار من السوق الاسود لتدبير أموال التعويضات للامريكان ) .
- تجار العملة - وعلى رأسهم ( الكيزان
- عمليات غسيل الاموال .
- العجز فى ميزان المدفوعات : قيمة الواردات من السلع والخدمات أكبر من الصادرات بمعنى :
انّ هذا يؤثر على سعر عملة البلد مقابل العملات الاجنبية حيث يؤدى الى انخفاض قيمة العملة المحلية مقابل العملات الاجنبية .
- وهذه العمليات تؤدى بدورها الى تآكل الاحتياطى النقدي والذى بدوره يؤدي الى طباعة العملة المحلية ( رب رب رب ) بدون غطاء ( ذهب أو دولار )
وهذا بدوره يؤدي الى انخفاض القيمة الشرائية للعملة المحلية
-انعدام الثقة بين العسكر والمدنيين ادّى الى كشف المستور وانّ العسكر هم السبب الحقيقى والفعلى فى الضائقة الاقتصادية التى تمر بها البلاد
وذلك من خلال وضع العراقيل امام اى تقدم و الحفاظ على مكاسبهم الشخصية .
للخروج من عنق الزجاجة :
- لابد من ايلولة بنك السودان لوزارة المالية .
- اعطاء الوزراء كامل الصلاحيات لتنفيذ ماهو مطلوب منهم وبدون عراقيل من العسكر .( فى البال تصريحات بعض الوزراء فى الحكومة السابقة
انه ليست لديهم الصلاحيات الكاملة )
- الانتاج الانتاج الانتاج والاهتمام الكبير بالزراعة - المخرج الوحيد لنا هو الزراعة .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ده حل لمشكلة الدولار المفتعلة + ما طالعين � (Re: علاء سيداحمد)
|
سلام يا زملاء, شيبا و شبابا!
قرأت و استوعبتكل المداخلات في هذا البوست.
و أحب أحيي زول تعرفت عليه خلال
فترة إقامتي بولاية كاليفورنيا
منذ العام 1991م , التي انتقلت منها
لولاية فلوريدا في العام 2012م,
الأستاذ محمد عباس, Nasr.
و هو أستاذ بالمعنى الحقيقي
للكلمة ( معلم بالمرحلة الثانوية
بنظام 4, 4, 4 ).
شوفو, أنا ما زول اقتصاد. لكن عمي,
إبن عم الوالد خبير اقتصادي كبير,
حاصل على درجة رفيعة في الاقتصاد
من جامعتين عريقتين في المملكة المتحدة و
و أمريكا منذ مقتبل ستينيات القرن الماضي,
و تدرج في الخدمة المدنية في السودان
إلى أن أصبح سكرتيرا أول بوزارة المالية.
و كان يشرف على إعداد ميزانية جمهورية السودان
في عهده الذهبي. طلب الشيخ زايد, في زيارته للسودان
في مقتبل سبعينيات القرن الماضي, من الرئيس نميري
مده بكفاءآت سودانية, هندسية
و مالية لتساهم في بناء دولته حديثة التكوين.
أنتدب لهذا الغرض لفترة مؤقتة عمي,
إبن عمتي الوالد, محمد الشيخ الفزاري,
صاحب السيرة أعلاه, كخبير اقتصادي سوداني
بوزارة المالية الأماراتية, في العاصمة أبوظبي.
كان أداء العم محمد الشيخ الفزاري متميزا
في فترة انتدابه, فاتصل الشيخ زايد شخصيا
بالرئيس نميري و رجاه لتثبيت عمي
محمد الشيخ الفزاري في خدمته معهم بعقد
جيد قابل للتجديد, برغبته و موافقة
السلطات الأماراتية, كما هو الحال مع صديقه
مهندس تخطيط المدن: كمال حمزة.
لبى الرئيس نميري رغبة صديقه
الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان.
و ظل عمي بدولة الأمارات العربية المتحدة
منذ سبعينيات القرن الماضي إلى إحالته للمعاش
في 2010م. عمي محمد الشيخ الفزاري,
أبو الأولاد, أحسن تربية و تعليم أولاده الأربعة
فتخرجوا بشهادات رفيعة من جامعات متميزة
في أروبا و الهند. و هم الآن آباء و موظفين
أكفاء. يعيش عمي محمد الشيخ الفزاري
حياة مرفهة و هانئة في منزلهلجميل بحي الرياض,
بالعاصمة الخرطوم, مع زوجه. و هو الآن شيخ كبير
في الخامسة و الثمانين من العمر. و ضعه الصحي
جيد, لكن حركته محدودة بسبب داء الرطوبة
الذي أصاب ركبتيه. و فوق ذلك فهو متابع
لمجريات الأحداث السياسية و المالية بالسودان.
زرت عمي محمد الشيخ الفزاري, و شريكة حياته,
و تربطني بها صلة رحم وثيقة, في منزلهما
بمدينة الرياض ليلة أمس. فأكرمه وفادتي.
و تناقش في الشأن السياسي و الاقتصادي العام
في السودان. طبعا عمي الخبير المالي
لم يوافق أن يصبح وزيرا للمالية بالسودان.
هو يرى أن ثقافة الفساد و سوء الإدارة
متفشية و مزمنة بالسودان, و تستعصيام
على الحل, و قد تواجه بمعارضة و حرب
لا هوادة فيها من ال status que
و النفعيين, المحاسيب, و الانتهازيين
في السودان, مثلما حدث مع د. أبو حرارة
في إبان حقبة الديمقراطية الثانية,
التي كان فيها المرحوم السيد الصادق المهدي
رئيسا للوزراء. سألت عمي محمد الشيخ الفزاري
سؤالا مفصليا مؤداه: ماهي المشكلة الكبرى
التي تواجه الإقتصاد السوداني الآن؟
أرجو أن تنتبهوا جيدا لإجابته الهامة التالية.
يقول عمي محمد الشيخ الفزاري أن لديه معلومات
موثوقة بأن بنك السودان و المؤسسات المالية
الحكومية تمتلك فقط 10% من العملة الصعبة
المتوفرة في السودان. 90% من العملة الصعبة في
أيدي الدولة العميقة, و تجار العملة. أواصل
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ده حل لمشكلة الدولار المفتعلة + ما طالعين � (Re: wedzayneb)
|
صحيح أن المشكل الاقتصادي في السودان سببه قلة الإنتاج
القابل للتصدير؛ و الذي تتوفر من تلقائي عملة صعبة تعيينا
في شراء احتياجاتنا الأساسية الأخرى من الأسواق العالمية.
لكن حتى رصيدنا المتفائل هذا من العملة الصعبة تتحكم
في غالبيته العظمى ( 90% منه ) مافيا و أياد خفية لا تهمها
المصلحة العليا للبلد مقابل مصالحهم الشخصية الضيقة.
و طبعا بنك السوداني يري عبطا أن حل هذه الضائقة المالية
من العملة ليس في فرض هيبة الدولة و اللجوء لسبل صارمة
و مشروعة لاستعادة جزءا كبيرا من هذا الكم الهائل
من العملة الصعبة الحقيقية تحت سيطرة كبار تجار العملة
الصعبة و محتكريها من النفعيين و الانتهازيين؛ و الذين
أحسب أن جلهم ينتمون للدولة العميقة التي لا يهمها
الصالح العام أو معاناة المواطن السوداني الطيب و البسيط,
بقدر اهتمامها باتخاذ كل السبل المشروعة و غير المشروعة
لإسقاط النظام الحالي. طبعا ندرة العملة الصعبة في أيدي
الدولة تؤدي لارتفاع سعرها؛ و ترتفع جراء ذلك أسعار
كل السلع المتداولة في الأسواق. مشيت قبل بضعة أيام
برفقة إبن خالي لشراء بورسلين و سيراميك لبيتي
في مرحلة التشطيب. إبن خالي كان قد اشترى نوعا
بعينه من السيراميك من السوق بسعر ألف و ثمانمائة
جنيه سوداني للمتر المربع, لكننا وجدناهيك قد ارتفع لألفين
و مائتي جنيه سوداني, ليس ذات اللون الذي اشتراه
إبن خالي, و لكن ألوان أخرى لا تعجب. و الألوان الأخري
التي تسر النظر قيل لنا أنها نفدت من السوق و ليس عندهم
منها كمية تجارية كافية. ذهبنا للسجانة و وجدنا بعض تجار
السيراميك و البورسلين يرفضون البيع لنا بحجة أن
سعر الدولار غير مستقر و قابل للزيادة. اضطررنا
في نهاية الأمر لشراء الكمية التي نريدها بسعر مرتفع جدا.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ده حل لمشكلة الدولار المفتعلة + ما طالعين � (Re: wedzayneb)
|
شكرا فزاري علي الإحتفاء
ونتمني نشوفك هنا قريب
Quote: يقول عمي محمد الشيخ الفزاري أن لديه معلومات
موثوقة بأن بنك السودان و المؤسسات المالية
الحكومية تمتلك فقط 10% من العملة الصعبة
المتوفرة في السودان. 90% من العملة الصعبة في
أيدي الدولة العميقة, و تجار العملة. أواصل
|
واضح إنه موقف بنك سودان الثورة ووزارة ماليتها ضعيف في مواجهة الدولة العميقة
كلما حذرنا من الدولة العميقة ناس السودان ضربوا طناش
ما دايرين تحصل لينا حكاية
نصحتهم نصحي بمنعرج اللوي فلم يستبيوا النصح إلا ضحي الغد
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ده حل لمشكلة الدولار المفتعلة + ما طالعين � (Re: Nasr)
|
الأخوة الأعزاء
حافظ
منتصر
نصر، وينك ياراجل مشتاقين لينا منكم زمن في المنبر.
أحمد
علاء
ود زينب، فزاري
لكم محبة و احترام جميعا
بودي ان أرد عليكم فردا فردا مداخلاتكم (شحمانة) ومليئة بالتحليل العملي ، اذا وجدت فرصة سأعود اليها.
اسعدتني ارآئكم النيرة والمليئة بالحلول العلمية هذا إن دل على شيء يدل على وعيكم العالي و وطنيتكم وسعيكم لنهضة بلدنا العزيزة مسقط رأس اجدادنا .. لن نتركهم يعبثوا بها وحتما ستنهض بإذن الله
كلامك من ناحية علمية صحيح واذا طبق في الصحراء سينجح .. لكن في بلدنا لا أعتقد انه سينجح نحن نحتاج لشعب يضربهم بالحديد .. ركزوا في مداخلة الأخ ود زينب .. و من الاخر كده ده تجار العملة الجشعين ده ما شغلهم ده شغل البنوك ، ولماذا اصلا نترك مصير عملتنا لبضع من الناس يتحكموا في ٩٠% من العملات الصعبة التي جاءت بعرق و فقر و بكاء الارامل و موت الشعب السودان.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ده حل لمشكلة الدولار المفتعلة + ما طالعين � (Re: احمد محمد بشير)
|
اها شايفين يا جماعة؟!
٣٢٠
هبطت اسعار الدولار بعد الحملات الأمنية الأخيرة
من ٤١٠
الى أقل من
٣٢٠
ارائكم وحلولكم الإقتصادية اعلاه تنفع
في بلد منضبط ويطبق فيه القانون
لكن بلدنا فيها جشع وفئة اسلامية قليلة فاسدة
تتحكم في الاقتصاد وتربطه بالسياسة
وتحارب الحكومة بالتجارة في امر خاصة بالبنوك
و لا يعنيهم
زي ديل ما بنفع معاهم الا البل بس
واهو براكم انتو شايفين النتائج
| |
|
|
|
|
|
|
| |
احمد محمد بشير
Hafiz Bashir
منتصر عبد الباسط
Nasr
علاء سيداحمد
wedzayneb
احمد حمودى
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست