|
|
|
 Re: ما الهدف وراء قرار حل الحكومة قبل 21 أكتوبر (Re: Arif Nashed)
|
مصادر بقوى التغيير : حل حكومة حمدوك خلال ساعات
18 أكتوبر، 2020
كشفت مصادر نافذة بقوى الحرية والتغيير عن قرار مرتقب لرئيس الوزراء د. عبدالله حمدوك في غضون ساعات بحل الحكومة السودانية، توطئة لتشكيل حكومة جديدة وفق (التيار) الصادرة اليوم الأحد.
وعزت المصادر أن حل الحكومة بسبب الاوضاع الاقتصادية المتأزمة، وفشل الحكومة في حلها، بجانب متطلبات السلام.
وقالت مصادر في الائتلاف الحاكم إن حمدوك سيكون في مكانه مع عدد من الوزراء من الذين أداؤهم جيداً.
وقالت ذات المصادر أن “حمدوك” سيقدم خطابا رسميا للشعب السوداني قبل مليونية ٢١ اكتوبر المعلنة.
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما الهدف وراء قرار حل الحكومة قبل 21 أكتوبر (Re: Arif Nashed)
|
اكتوبر ماوراء الموكب !!
18 أكتوبر، 2020
لا يختلف اثنان على ان الحكومة فشلت في ايجاد حلول ناجعة للقضايا الاقتصادية بالتالي فشلت فشلاً كبيراً في الحفاظ على الثقة المطلقة التي منحها لها الشارع بتوقيع ثورته العظيمة وسلطتها وتأثيرها وقرارها ، ولاشك ان مشكلتنا العظمى تتمثل في تلك الاحزاب التي أصبحت (كالهم على القلب) وقحت لا تقل كارثية عن الكيزان ضعفها وهوانها واستهتارها وصمتها على أخطاء بعينها يجعلها شريكة لكل مكيدة ومصيدة وفعل تم من أجل اجهاض الثورة ذلك الفعل الذي لم يبلغ تمامه ولن ، ذلك الضعف هو الذي جعل كل حسرة ممكنة وكل خيبة حاضرة.
ومطالب الثوار عبر لجان المقاومة للمشاركة في مواكب ٢١ اكتوبر التي تتلخص في عدة مطالب أهمها الاصلاح الاقتصادي وحرصها عبر توضيحها انها لاتطالب باسقاط الحكومة هو امر يحترم لأنه يجسد الوعي الكبير للشارع الذي يحرص ان لايفتح نافذة ليطل عبرها الذين يعشمون في التفويض والسيطرة والانفراد بالحكم المتسللون عبر النوافذ دائماً الذين لايليق بهم الدخول عبر البوابات الرسمية ، والذين يرفعون أياديهم للهتاف بشعارات الثورة وجيوبهم ثُقلى بأموال الوطن والمواطن.
يدرك الشارع تماما ماينتظرونه لذلك لن يمنحهم مايريدون عبر طبق من ثورة .
وموكب ٢١ اكتوبر هو زحف أخضر بثوب جديد اتمنى ان تعي لجان المقاومة ذلك وتتراجع عن دعوتها للمشاركة في هذا اليوم الذي دعا اليه تيار نصرة الشريعة ودولة القانون جماهيره للمشاركة في مليونية 21 اكتوبر لاقتلاع حكومة الفترة الانتقالية التي فشلت في ادارة البلاد ومعالجة الوضع الاقتصادي المأزوم وقال تيار نصرة الشريعة في بيانه اننا نؤيد الدعوة المليونية في يوم ٢١ أكتوبر المقبل، ونثمنها وندعو لها كل أطياف الشعب السوداني الذين طالتهم حماقات قحت وخيباتها واستبدادها بالأمر في القضايا المصيرية للبلد مثل هويته وتقرير علمانيته وفصل الدين عن الدولة بالنيابة عنه إضافة لقضية التطبيع التي قرروها باسم الشعب.
وكذلك دعت كثير من المجموعات ومواقع ومنابر الفلول للخروج والمشاركة في هذا اليوم الذي دعا اليه الحزب الشيوعي أيضاً لتتعارض الأهداف والمطالب مع ماتنادي به لجان المقاومة من مواكب تصحيحية وحتى لايجد اعداء الثورة طريقاً لإجهاض أهدافها ووأد سلميتها والدخول فيها بجملة خطط تخريبية كان للجان المقاومة ان تقطع أمامها الطريق بالعدول عن فكرة المشاركة في هذا اليوم بالتحديد وهذا لا يتعارض أبدا مع فكرة المواكب التصحيحية لمسار الثورة فيمكن ان تخرج في يوم آخر لتصحح طريقها فهذا من حقها ومن واجبها ولها ان تقوم بماتريد إيصاله في بريد الحكومة الانتقالية ولكن حتى لايختلط حابل الأهداف مع نابل الخطط الخبيثة يجب ان لا تبسط لجان المقاومة وتمهد الطريق لهذا العبور الذي ربما ينقلنا الى جغرافيا أخرى أبعد مما نريده من خطط سليمة لرسم طريق اصحاحي مختلف.
مليونية ٢١ اكتوبر هذه الذكرى العظيمة لاتجعلوها تتحول الى ذكرى اليمة تتلاشى فيها كثير من الاحلام البيضاء وتتحقق فيها أخرى لجهات تعلم ان الشعب اختار ان يكون في دائرة صبر وتحمل عظيمة أرسلت الف رسالة ان شعار الجوع ولا الكيزان لم يأت من فراغ شعب تحمل اسوأ مايمكن ان يتحمله في هذا العام لذلك لايستحق الا ان يكرم بجزاء الاصلاح المؤسسي والاقتصادي والحلول العاجلة من قبل الحكومة بشقيها المدني والعسكري وكل مسئول فيها يجب ان يقدم تضحية لهذا الشعب العظيم اما بقرار إصلاح فعلي او باستقالة يقدرها له الشعب ولكن ان يبقى الحال هكذا فهذا ما لا يمكن ان يسمح به صاحب ضمير محب للشعب والوطن ان يستمر لتنظر لجان المقاومة من جديد ليس لهذا اليوم فقط ولكن الي مابعد والى ماوراء ٢١ اكتوبر.
طيف أخير:
ان شاء الله ياوطني المسالم ديمة سالم.
صباح محمد الحسن.
الجريدة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما الهدف وراء قرار حل الحكومة قبل 21 أكتوبر (Re: علي عبدالوهاب عثمان)
|
Quote: عرفهم طلاب سلطة ، بس سلطة لي
اي حد ده السؤال ، السيادة ومكونه
العسكري ما بقدرو يقربوهم دي اكيده.
|
الصديقة بت المشرف.
كما يقول الصديق أبو روضة "فرحانه تركب" فهو ما ينطبق علي موقعي السلام ومكونات قحت مكاسب سلطوية فقط.
مجلس السيادة أليس جزء من الحكومة الانتقالية إلا يجب ان يتم حله ايضا لتكتمل السيجة ويحدث فراغ دستوري كامل الدسم.
تظل المؤسسة العسكرية السودانية لاعبا مهما في الحياة السياسية فقد لعبت دورا حاسما في أربعة أزمات سياسية سابقة في أعوام 1958 و1969 و1985 و1989.
ولهذا لن يستطيعوا المساس او الاقتراب منها (ممنوع الاقتراب والمزايدة).
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما الهدف وراء قرار حل الحكومة قبل 21 أكتوبر (Re: اخلاص عبدالرحمن المشرف)
|
Quote: ربما لامتصاص الغضب الجماهيري
ثم بعد 21 اكتوبر ترجع السيرة لنفس المسيرة مرة أخرى
كراسي السلطة مشكلة كبيرة.
|
الحبيب علي امبس
لا يمكن امتصاص التذمر والامتعاض الجماهيري علي الأداء الحكومي والتدهور المعيشي إلا بانتهاء الصفوف وتحسن الأحوال المعيشية فلا مليونيات ولا غيره يمكن ان تغير الحال.
بالرغم من إقالة الوزراء الذي تم هل تغير الحال بالعكس تفاقمت الأزمات. الأزمة الحقيقية ليست هناك برامج تهتدي بها الحكومة شغالين برزق اليوم وتحولوا الي اخصائين تخدير وكبسولات تسكين وقتية.
قائمة الإرهاب أصبحت شماعة فشل الحكومة وجعلوا منها عصا موسي التي ستحل مشاكل السودان بين ليلة وضحاها.
تم توقيع السلام فمن اين ستفي الحكومة بالتزامات استحقاق السلام المالية؟.
غيرنا الوزراء والولاة فما الفرق الذي سيحدث؟
(اتلم التعيس علي خايب الرجاء).
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما الهدف وراء قرار حل الحكومة قبل 21 أكتوبر (Re: Gafar Bashir)
|
| Quote: الاشاعات يا Arif بتقول المكون المدني للسيادي ممكن يشيلو بعضهم، مفروض يقلصوا السيادي لثلاثة عسكريين وثلاثة مدنيين مش يوسعوا ، لكنها المحاصصات. |
يا بت المشرف هناك مقولات اخري تقول بإضافة ثلاثة ليصبح العدد 14 ومزيدا من الترهل.
لم يتعلم مكون قحت من تجارب الماضي.
وثيقة دستورية معيوبة وسلام منقوص بالتأكيد ستفضي لمزيد من المحاصصات وتحكم العسكر علي المشهد.
ونطمئن الذين تنتابهم هواجس بان العسكر سينقلبون علي الحكومة الانتقالية فذلك لن يحدث لأنهم لن يجدوا أفضل من الوضع الذي يتمتعون به الآن.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما الهدف وراء قرار حل الحكومة قبل 21 أكتوبر (Re: Arif Nashed)
|
الخطأ التاريخي لقوي الحرية التغيير، من يصححه؟
د. الحسن النذير.
18 أكتوبر 2020.
الخطأ التاريخي لقوي اعلان الحرية والتغيير, والذي لا ولن يغفر، كان يوم وافقت علي إشراك لجنة البشير الامنية في الحكم!
لا ندري عن ماذا خافوا؟ ولماذا خافوا؟ الم يكن الشارع كله معهم؟ وهل كان للجنة الامنية ما يسندها حتي ترفض الرجوع الي الثكنات؟
كان الموقف الصحيح، الحكيم والشجاع، هو موقف المناضلين المخضرمين أمثال المرحوم الاستاذ علي محمود حسنين والعم صديق يوسف والدكتور محمد يوسف ابرز ناشطي تجمع المهنيين والدكتور المفكر حيدر ابراهيم وآخرين من الحكماء.
ولكن للأسف لم تكن هناك حياة لمن تنادي!!
جاءنا بعدها رجل عالم، وطني، نقي السيرة، ليترأس حكومةً معطوبةً، مكبلة، لا ولاية لها علي المال العام!
وجائنا نَفَر من الناس، لا حول لهم ولا قوة رغم أغلبيتهم في مجلس السيادة المعطوب هو الآخر!
سكت هؤلاء ، منذ البداية، عندما قرر المكون العسكري تعيين احد أعضائه “نائباً أولاً لرئيس المجلس”! رغم خلو الوثيقة الدستورية من اي إشارة لمثل هذا المنصب! وبدأ الصمت الرهيب عن هذا القرار الذي تبعته لاحقاً، قرارات بتعيين العسكريين في المجلس رؤساء لبقية اللجان
(١- ازالة التمكين
٢- مفاوضات السلام
٣- الطواريء الاقتصادية !!) وظل بقية أعضاء المجلس المعطوب للتشريفات التي لا تسمن ولا تغني!
وكلما ازدادت الضائقة المعيشية استمر رئيس الوزراء يكرر الأمل في العبور!
ورضخت قحت لتعنت المكون العسكري برفض ترشيح الشرفاء لمنصبي النائب العام وقيادة الجهاز القضائي.
والنتيجة لخطأ قحت التاريخي الذي لن تغفره الأجيال القادمة : –
– عدم قدرة مجلس الوزراء علي إنفاذ اي سياسات من شأنها احراز اي تحسن في المجال الاقتصادي. وبالعكس بلغ التدهور مبلغاً غير مسبوق.
والادهي والامر، يغض هذا المجلس النظر عنوةً (عاصي)، عن مقترحات حاضنته السياسية (الخطة الإسعافية). ولا ندري ما هو مصدر هذا العصيان؟ وتصمت قحت صمت القبور! كأن هذة الحكومة هي حاضنة قحت وليس العكس.
ويتبسم الجانب الآخر (المكون العسكري) شماتةً لهذا الفشل!! كأنه ليس جزءاًمن السلطة الانتقالية!
– رغم الاحتجاجات الشعبية وتململ الشارع وغضبه لعدم تنفيذ الشعارات التي نادي بها وضحي من اجلها، لم تتم محاكمة مجرمي النظام البائد وتتلكأ السلطة القضائية تلكأ السلحفاء في إيجاد قاعة مناسبة لمحاكمة قادة الجرم الأكبر (انقلاب الجبهة الاسلامية ١٩٨٩).
ويكرر النائب العام مقولته الممجوجة ” التحقيقات جارية”!
وحتي مهربي الدقيق والمواد البترولية والذهب ومزوري العملة الذين تم ضبطهم، لم نسمع عن اي محكمة انعقدت لمحاكمة اي منهم!
هكذا جائتنا اختيارات المكون العسكري لقيادة السلطة القضائية!! ” سلطة الإفلات من العقاب!
اما الاستاذ أديب فما زال يمارس تأديبنا بتحرياته التي لن تنتهي إلي أن ….. اطال الله عمره!
وتعطلت وظائف أعضاء قحت! لم تتمكن من تكوين المجلس التشريعي، وتركت الوثيقة الدستورية تتمزق تحت اقدام المكون العسكري ومجلس الوزراء المعطوب ”العاصي”!
– وجائت اتفاقية السلام، وأجيزت بواسطة المجلسين دون ان تناقشها قحت (المشلولة).
نعم قحت التي أقعدتها الضربات المتتالية من قبل قوي الهبوط الناعم وبطش المكون العسكري وقهر التفكير في المقاعد!
– بلغت الروح الحلقوم! لا خبز ولا مواصلات ولا دواء ولا قدرة علي البقاء. ولا حياة لمن تنادي.
رغم المؤتمر الاقتصادي يمارس مجلس الوزراء عصيانه وضربه بعرض الحائط بتوصيات الأغلبية!! وقحت في سباتها العميق!!
الطامة الكبري اكمل فصولها ، فصل السيول والفيضانات والكرونة وما تبعها ولا حول ولا قوة الا بالله!
نعم، كل هذا الفشل والظرف المأساوي الذي تمر به البلاد، مصدره تفريط قحت يوم قبلت المساومة مع اللجنة الامنية للمخلوع و إنكسرت وصغرت أمامها، لا لشيء غير قصر البصر والبصيرة! لا لشيء غير الغرور والاستهتار بالتفويض الذي أعطته لهم جماهير الشعب في مليونية ٣٠ يونيو ٢٠١٩. التي اهتزت لها أركان الارض وأخافت كل الرافضين لمدنية الحكم في الفترة الإنتقالية.
هلا تحملت قحت مسئولية خطأها الأكبر. هلا تركت عجلة قيادة الثورة للجان المقاومة واراحت واستراحت. نعم لجان المقاومة الباسلة والمكتوية بجحيم الازمة وشظف العيش.
ترجلوا يا آل قحت يرحمكم الله.
اللهم نور عقولنا بالحكمة وسهل مسيرة شعب السودان الصابر، وقدر له القيادة القادرة آلتي يستحقها والتي تخافك فيه يا ارحم الراحمين.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما الهدف وراء قرار حل الحكومة قبل 21 أكتوبر (Re: Arif Nashed)
|
و فى أسوأ من أداء حمدوك .. دا لا ناقش إقتصاد لا إدارة لا سياسة لا حوكمة
لو كان فيه رقشة قائد مع حبة عرفة فى بعض الحاجات الذكرتها دى
ما كان مجلش الوزراء فشل ولا كانت السنة راحت شمار فى مرقة
أس الفشل حمدوك ولو ما تمت إزاحتة بالأمس قبل اليوم التراب كال حماد الثورة والبلد!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما الهدف وراء قرار حل الحكومة قبل 21 أكتوبر (Re: نادر الفضلى)
|
Quote: الحكومة اصلا فيها منو يحلوها
حمدوك وفيصل صالح ومدني عباس مدني
طيب حلوها منو البفضل اللي هو اداؤه جيد من التلاتة.
|
يا جعفر عايزين يشكونها من جديد لاستيعاب اللعيبة الجدد لتقاسم الكيكة .
بكره يجي الحلو ويحدث تقسيم جديد للكيكة وبعده عبد الواحد برضو يقعدوا يقسموا من جديد وذلك أيضا يشمل الولاة.
العسكر في كراسيهم يتفرجون وزول يقدر يقول ليهم بغم ماف.
لماذا الاستعجال علي حل الحكومة فهل تم الاتفاق علي الوزراء والولاة الجدد
والا ننتظر شهور اخري يتم فيها التوافق علي الوزراء والولاة.
السلام الذي تم في جوبا لتقسيم المناصب وسيختلف الشركاء في تقسيم المغانم.
الصبر فات حده والله صحي.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما الهدف وراء قرار حل الحكومة قبل 21 أكتوبر (Re: Arif Nashed)
|
Quote: فى أسوأ من أداء حمدوك .. دا لا ناقش إقتصاد لا إدارة لا سياسة لا حوكمة
لو كان فيه رقشة قائد مع حبة عرفة فى بعض الحاجات الذكرتها دى
ما كان مجلس الوزراء فشل ولا كانت السنة راحت شمار فى مرقة
أس الفشل حمدوك ولو ما تمت إزاحتة بالأمس قبل اليوم التراب كال حماد الثورة والبلد! |
يا نادر رغم اعتراضي علي هذه المليونية إلا ان الوضع يستدعي تغيير جزري كامل.
نشطاء وناس لايفات ومنظمات ما عندهم خبرة او حنكة سياسية ليس من الممكن ان يديروا بلد كالسودان.
أبو كلام وشركائه غلبهم يديروها وسلموها للعسكر جايين الهلافيت ديل يديروها.
المجلس السيادي ومجلس الوزراء يدونا عرض أكتافهم ويفارقونا.
الناس تمرق وليحدث ما يحدث.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ما الهدف وراء قرار حل الحكومة قبل 21 أكتوبر (Re: Arif Nashed)
|
Quote: فى أسوأ من أداء حمدوك .. دا لا ناقش إقتصاد لا إدارة لا سياسة لا حوكمة
لو كان فيه رقشة قائد مع حبة عرفة فى بعض الحاجات الذكرتها دى
ما كان مجلس الوزراء فشل ولا كانت السنة راحت شمار فى مرقة
أس الفشل حمدوك ولو ما تمت إزاحتة بالأمس قبل اليوم التراب كال حماد الثورة والبلد! |
يا نادر رغم اعتراضي علي هذه المليونية إلا ان الوضع يستدعي تغيير جزري كامل.
نشطاء وناس لايفات ومنظمات ما عندهم خبرة او حنكة سياسية ليس من الممكن ان يديروا بلد كالسودان.
أبو كلام وشركائه غلبهم يديروها وسلموها للعسكر جايين الهلافيت ديل يديروها.
المجلس السيادي ومجلس الوزراء يدونا عرض أكتافهم ويفارقونا.
الناس تمرق وليحدث ما يحدث.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Arif Nashed
علي عبدالوهاب عثمان
نادر الفضلى
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست